أنميات ربيع 2017 القائمة الكاملة

مطلع العام الدراسي الجديد يأتي مع حشد جديد من زملاء الدراسة كطلاب في السنة الأخيرة من المرحلة الإعدادية.

ينتهي الأمر بالكاتب الطموح “كوتارو أزومي” و عضوة فريق المضمار “أكاني ميزونو” في نفس الفصل.

على الرغم من كونهما غرباء تماماً في البداية، إلا أن بعض اللقاءات المصادقة تثير رغبة بريئة في قلوبهم.

نظرات التوق، قلب يرفرف، تتسلل السمات المميزة لحب الشباب إلى حياتهم بينما تواصل أقدارهم في التشابك ببعضها.

ومع ذلك، على الرغم من كون الحب صبر و لطف، اكتشف كل من “كوتارو” و”أكاني” أنه ليس دائمًا بسيطاً.

على الرغم من الراحة التي يجدونها في صحبة بعضهم البعض، فإن وجع القلب والقلق يتلازمان مع نضال المشاعر في قلوبهم.

مع عدم اليقين بشأن كيف يشعر الآخر حقًا بالإضافة إلى المشاعر المتنافسة لمن حولهم، فإن الطريق إلى الأمام غير واضح.

ومع ذلك، تحت الضوء الساطع لبدر جميل، يجمع “كوتارو” شجاعته لطرح سؤال واحد على “أكاني”، سؤال يغير علاقتهما الهادئة إلى الأبد.

في أكاديمية “يو اي“، لا يمكن حتى لهجوم عنيف أن يعطل حدثهم الأكثر شهرة.

مهرجان مشهور في جميع أنحاء اليابان، هو فرصة للأبطال الطامحين لإظهار قدراتهم، سواء للجمهور أو المجنِّدين المحتملين.

ومع ذلك، فإن الطريق إلى المجد ليس سهلاً على الإطلاق، وخاصة بالنسبة إلى “ميدوريا إيزوكو“، والذي يمتلك قوة عظيمة، ولكن السيطرة عليها صعبة للغاية.

وخصوصا ضد زملائه الموهوبين، مثل الجليد والنار الذي يشعلها “تودوروكي شوتو“، يجب على “ميدوريا” استخدام ذكائه الحاد وإتقان محيطه لتحقيق النصر وإثبات قيمته للعالم.

بعد النهاية حرب الـ“شينوبي” الرابعة، تتمتع قرية “كونوها” بفترة من السلام والازدهار والتقدم التكنولوجي السريع.

كل هذا بسبب الجهود التي بذلتها قوات الـ“شينوبي” و“اوزوماكي ناروتو”، الـ“هوكاجي”.

تغيرت “كونوها” كثيرا الأن، وهي تشبه مدينة حديثة، لا سيما حياة الـ“شينوبي” تحت رقابة و تعب “ناروتو” ورفاقه القدامى.

بينما صعد جيل جديد من الـ“شينوبي” وبدأو بإتخاد طرقهم للنينجا.

غالبًا ما يكون “اوزوماكي بوروتو” مركز للاهتمام بصفته ابن الـ“هوكاجي” السابع. على الرغم من أنه ورث سلوك “ناروتو” الصاخب والعنيد، إلى أن “بوروتو” يعتبر معجزة، وهو قادر على إطلاق إمكاناته بمساعدة أصدقائه وعائلته.

لكن هذا أدى إلى تفاقم غطرسته ورغبته في التغلب على “ناروتو”.

وإضافة إلى هذا، نمط حياة والده المزدحم يؤدي إلى توتر علاقتهما.

هذا وهنالك قوى شريرة هائلة تهدد حياتهم المسالمة.

لقرون، تم مطاردة البشرية من قبل المفترسين الهائلين الغامضة والمعروفين باسم العمالقة.

ثلاث جدران قوية، “ماريا”، “روس”، و“شينا”، تقدم السلام والحماية للبشر لأكثر من مئة عام.

ومع ذلك، فقد تحطم هذا السلام عندما ظهر العملاق الهائل والعملاق المدرع ودمرا الجدار الخارجي، جدار “ماريا”.

بعد أن أُجبرت البشرية على التراجع وراء جدار “روس“، عاشوا مع خوف شديد من عودة العمالقة للظهور وتدمير ملاذهم الآمن مرة أخرى.

في هذا الجزء من انمي Shingeki no Kyojin (هجوم العمالقة)، يصبح “ايرين ييغر” وآخرون من فيلق التدريب الـ104 أعضاء كاملين في فيلق الاستطلاع.

بينما يستعدون لمواجهة العمالقة مرة أخرى، توقفت استعداداتهم بسبب غزو جدار “روز”، لكن كل شيء ليس كما يبدو حيث يتم كشف المزيد من الألغاز.

بينما يسابق فيلق الاستطلاع لإنقاذ الجدار، يكتشفون المزيد عن العمالقة، والأسرار المظلمة لأعضائهم.

تلتقي “ميو فوكاتاني” مرة أخرى بزميلها الذي لم تره منذ سنوات، “تاكاهيدي كوجو“.

فقد كانت دائمًا ترغب في معرفة المزيد عن الفتى الطيب في الثانوية، لكن عندما تدرك أن “كوجو” أصبح راهبًا، تعتقد أن أي فرصة للتعرف عليه عاطفيًا قد أصبحت ضئيلة.

قررت الشرب بسبب حزنها، وانتهى بها الأمر بالمشي إلى المنزل وهي في حالة سكر، لكن بشكل مفاجئ، صادفت “كوجو” والذي ساعدها في العودة إلى المنزل.

ومع ذلك، بمجرد دخولهما إلى المنزل، تظهر رغبة “كوجو” في “ميو“، ليشارك الاثنان ليلة مليئة بالعاطفة والحميمية.

مع ازدهار هذه الرومانسية الملتهبة بين هذين الحبيبين الذين يبدوان بعيدا عن بعضهما البعض، ستقضي “ميو” و”كوجو” بلا شك العديد من الليالي معًا في هناء تام.

بعد الانتهاء من مهامهم التدريبية، مقيمي “عنبر النجم القطبي” وأصدقائهم، يقومون بزيارة فندق الينابيع الساخنة.

على الرغم من أن الطهاة الشباب يخططون للاسترخاء، لكنهم يعودون إلى الأطباق، عندما يعاني جميع موظفي مطبخ النزل من الحوادث، ولن يطبخوا لأي زبون عادي.

في وقت لاحق بعد هذه الرحلة، زادت رغبة “يوكيهيرا سوما” في الحصول على خصوم جديرين، وذالك عندما تمت دعوته رفقة “تادوكورو ميغومي” وباقي المتأهلين للربع النهائي من انتخابات الخريف، إلى حدث السنوي لمشاهدة أوراق الخريف.

طلاب “توتسوكي” الثمانية الصاعدين الجدد يحظون بفرصة خاصة للاستمتاع بالشاي مع النخبة العشرة، بما في ذلك صاحبة المركز العاشر “ناكيري إيرينا”.

على الرغم من أنها تعتبر مقدمة ودية بين تسعة من الطبقة الدنيا الواعدة، وتسعة من كبار الشخصيات البارزة، يرى المدير “ناكري سينزايمون” هذا الإجتماع أنه أول لقاء بين النخبة المسيطرين حاليا، ومن سيستولون على المنصب في النهاية.

بعد أن نزلت الآلهة على هذا العالم، أُنشِأت نقابات حيث يمكن للمغامرين اختبار قوتهم.

هذه النقابات، والمعروفة باسم “فاميليا”، تمنح المغامرين فرصة للاستكشاف، أو التجمع، أو الصيد، أو مجرد الاستمتاع بأنفسهم.

في “اوراريو”، مدينة المغامرات المفعمة بالحيوية.

أميرة السيف “ايس والنشتاين”، والساحرة المبتدئة “ليفيا فيريديس”، هم أعضاء فاميليا “لوكي”، وهم خبراء في صيد الوحوش.

يسافرون مع بقية مجموعتهم إلى “برج بابل” على أمل استكشاف الدهليز الموجود تحته.

الدهليز هو موطن للوحوش القوية، وسيلبي رغبة “ايس” في إتقان مهاراتها في السيف، بينما تقرب “ليفيا” من حلمها بخِلافة “ريفيريا ليوس الف”، نائبة كابتن فاميليا “لوكي”، وهي تعتبر أقوى ساحر في الأرض.

في التقاليد اليابانية، “تسوكوموغامي” (ألهة الأشياء) هو شيء اكتسب روحًا، وأصبح حيًا ووعياً بذاته.

هناك نوعان من الـ“تسوكوموغامي” :

“تسوغومومو” (الفتى الناضج)، وهم الذين طوروا أنفسهم خلال سنوات طويلة من الانسجام مع مالكيهم.

أما بالنسبة للنوع الثاني فهو الـ“اماسوغي” الشاذ، وهي أرواح ولدت مبكرا فقط لمنح رغبات مدمرة لأشخاص معينين.

سواء في المنزل أو المدرسة، “كاغامي كازويا” يحتفظ بـ“اوبي” الخاص بوالدته بعد وفاتها، ويأخده معه لأي مكان.

ذات يوم، هاجمه “اماسوغي”، وكاد “كازويا” أن يفقد حياته.

عندما يبدو أن كل شيء قد انتهى، يدافع عنه الـ“اوبي” الثمين، ويتحول إلى فتاة جميلة.

تقدم نفسها باسم “كيريها”، “تسوغومومو” كانت تملكها والدة “كازويا”.

رفقة “كيريها”، يدخل “كازويا” واقع لم يره من قبل، عالم الآلهة و الـ“تسوكوموغامي”.

(تحقق من ترتيب أجزاء الانمي بالأسفل للمزيد من المعلومات)

جاء “جابرووك” من أمريكا، وهو فريق كرة سلة في الشوارع يتمتع بمهارات مماثلة لتلك الموجودة في الدوري الأميركي للمحترفين، وقد جاء إلى اليابان للعب مباراة استعراضية ضد “ستركي”، وهو فريق من طلاب السنة الثالثة السابقين الذين لعبوا ذات مرة في انترهاي وكأس الشتاء.

ومع ذلك، نظرًا للفرق الشاسع في المهارة، يفوز “جابرووك” بسهولة.

قائدهم، “ناش جولد جي ار”، يسخر من أسلوب كرة السلة لجميع اللاعبين في اليابان من خلال مقارنتهم بالقرود.

بسبب غضبه من التعليق السيئ، يتحداهم “ايدا كاغيتورا” في مباراة انتقامية.

بسبب الفخر والاعتقاد بأن النتائج لن تكون مختلفة، يقبل “ناش” التحدي.

يقوم “كاغيتورا” بعد ذلك بتجميع “فوربال سووردس”، وهو فريق مكون من جيل المعجزات، بما في ذلك “كوروكو تيتسويا” و“كاغامي تايغا”، لأنهم هم الوحيدون الذين لديهم فرصة ضد خصم يبدو أنه لا يهزم.

قبل عقد من الزمان، توحد البشر والآلهة والشياطين للوقوف ضد تهديد التنين الضخم، “باهاموت”.

الآن، في الوقت الحاضر، يتمتع البشر الذين يعيشون في العاصمة اناتاي بحياة فخمة ومزدهرة.

يرجع تقدمهم إلى حد كبير إلى إدارة الملك المعين حديثًا، “شاريوس السابع عشر”، الذي سرق قوة من الآلهة وسمح بإساءة معاملة وعبودية عرق الشياطين في العاصمة.

مع استمرار البشر في استغلال الشياطين بشكل غير أخلاقي، يبدأ الشعور بالعداء ضد البشر في التراكم داخل مجتمعات الشياطين، مما يهدد بالتمرد.

في هذه الأثناء، ينتشر جو من عدم الارتياح بين الآلهة، وهم يحاولون لاستعادة قوتهم المفقودة.

وسط كل ذلك، “نينا درانغو”، صائدة الجوائز الشابة المرحة، وصلت إلى العاصمة الملكية على أمل الاستقرار وكسب لقمة العيش.

ولكن، سرعان ما تعرضت حياتها الهادئة في العاصمة للفوضى عندما يقابلها الشيطان “راغ” المشؤوم المصمم على الانتقام من البشر، و“قيصر ليدفارد”، الفارس النبيل الذي يقاتل صراعًا أخلاقيًا داخليًا.

يواصل هذا الانمي قصة الصراع الاجتماعي والأخلاقي بين البشر والآلهة والشياطين، وكفاحهم من أجل البقاء والهيمنة.