تعدّ رياضات القتال والمنافسة الملحمية جزءًا مثيرًا وشيقًا من عالم الرياضة والترفيه. ومن بين هذه الرياضات، تبرز رياضة المصارعة والمنافسة بأشكالها المختلفة. ولمنحك نظرة أوسع على هذا المجال المثير، سنقوم في هذه القائمة بدراسة عالم الأنميات التي تعنى بالمصارعة والمنافسة الملحمية. يجمع هذا النوع من الأنمي بين الإثارة والتشويق والقوة البدنية، مما يجعله جاذبًا لفئات متعددة من المشاهدين.
ستجد في هذه القائمة مجموعة متنوعة من الأنميات التي تتناول مختلف أشكال المصارعة والمنافسة، بدءًا من المصارعة الحرة والمصارعة الاحترافية، وصولًا إلى رياضات قتالية خيالية تجمع بين القوى الخارقة والمهارات الاستراتيجية. ستكتشف قصصًا مثيرة تتناول تحديات المصارعين والمنافسين والصداقات والأعداء والمعارك الضارية التي تجعلك على أطراف مقعدك.
في هذه القائمة، ستجد بالتأكيد ما يثير اهتمامك ويجذبك إلى عالم رياضات القتال والمنافسة الملحمية في عالم الأنمي.
-قوائم أنستازيا أنمي متجددة يوميا، وترتيب الأنميات هو حسب آخر أنمي قمنا بإضافته للقائمة، من الأعلى إلى الأسفل-
القصة الأصلية تبدأ بتقديم البطل "كينيكومان"، وهو مصارع فضائي ضعيف وجبان ومتهور، ينتمي إلى عائلة ملكية من كوكب كينيكو. يتم إرساله إلى الأرض ليصبح بطلاً للبشر، لكنه يفشل في ذلك بشكل متكرر. ثم يتمكن من إثبات نفسه عندما ينقذ حياة رئيس وزراء اليابان من أحد الأشرار، ويصبح مشهوراً بين الناس.
بعد انتصاره من بطولة وحشية تحت الأرض، يواصل “هانما باكي” طريقه لهزيمة والده، “يوجيرو”، أقوى رجل في العالم.
لكنه لا يحصل على وقت للراحة، عندما يزوره “توكوغاوا ميتسوناري” في المدرسة، ويكشف لـ“باكي” أن خمسة سجناء من جميع أنحاء العالم ينتظرهم تنفيذ حكم الإعدام، جميعهم ماهرين في فنون الدفاع عن النفس، هربوا في نفس الوقت من السجن ويتجهون إلى طوكيو، وكل منهم يرغب في معرفة طعم الهزيمة.
يُحَذر “توكوغاوا” أنه بسبب معرفة الجميع عن قوته، لا بد أن يواجههم “باكي” عاجلاً أم آجلاً، وهو لن يكون هدفهم الوحيد.
بعد انتصاره من بطولة وحشية تحت الأرض، يواصل “هانما باكي” طريقه لهزيمة والده، “يوجيرو”، أقوى رجل في العالم.
لكنه لا يحصل على وقت للراحة، عندما يزوره “توكوغاوا ميتسوناري” في المدرسة، ويكشف لـ“باكي” أن خمسة سجناء من جميع أنحاء العالم ينتظرهم تنفيذ حكم الإعدام، جميعهم ماهرين في فنون الدفاع عن النفس، هربوا في نفس الوقت من السجن ويتجهون إلى طوكيو، وكل منهم يرغب في معرفة طعم الهزيمة.
يُحَذر “توكوغاوا” أنه بسبب معرفة الجميع عن قوته، لا بد أن يواجههم “باكي” عاجلاً أم آجلاً، وهو لن يكون هدفهم الوحيد.
>>
>>
