عندما تأتي فتاة غريبة تُدعى “غوري” تطرق باب “أينو سيجي“، يجد نفسه بسرعة مُلقى في عالم من المشاكل العاطفية.
فهي تزعم أنها ستموت إذا لم يقبل هو شخص ما خلال 24 ساعة، لكن تصرفات “غوري” اليائسة يتم تفسيرها عن طريق الخطأ على أنها رغبة في الحب، مما يؤدي إلى أن يقبل الفتاة اللطيفة التي اقتحمت منزله.
لكن، يتبين أن ملاك الحب هذه التي ترتدي زي تنكري أمامه هي في الواقع حاملة مذكرة التقبيل، حيث أي زوجين تكتب أسماءهما سيقبلان بعضهما البعض ويصبحا زوجين.
تشرح “غوري” أنها عن طريق خطأ كتبت اسم “سيجي” أثناء التمتع بتخيلاتها عن الياوي، ولكن لأنها لم تقم بتوصيله مع أي شخص آخر، فإن قبلتهما لا معنى لها.
والأسوأ من ذلك، “غوري” تكشف أنه إذا لم يجد “سيجي” شريكة قريبًا، فلن تموت فقط هي، بل سيبقى “سيجي” عذري إلى الأبد!
حرصًا على الهروب من مصيره، يقرر “سيجي” التركيز على الجميلة والشهيرة “هياما أكاني“.
لكن بعد أن تسمع “أكاني” أنه قبَّل “غوري“، تكشف عن مشاعرها الهوسية والنفسية للشاب السيء الحظ وتهاجمهما بوحشية.
في الارتباك الناجم عن الوضع، تتمكن “غوري” من ربط “سيجي” مع “أكاني” في مذكرة التقبيل، مما ينقذ “سيجي” مؤقتًا من المزيد من الأذى الجسدي.
ولكن لتعقيد الأمور، تؤدي مشاعر “غوري” الجديدة إلى وصلها أيضًا معهما.
وعندما يبدو أن الوضع لن يصبح أكثر تعقيدًا، هذا الوصل الجديد مع “غوري” يقوم بتحويل “سيجي” و”أكاني” إلى ملائكة مؤقتين، مما يجبرهم على مساعدة الملاك بعملها في ربط البشر معًا، وإلا سيتم إلقاءهم في الجحيم.
مع اختفاء أي شكل للروتينية في حياته، يبدأ “سيجي” في العمل على الربط بين البشر بينما هؤلاء الفتيات الغريبات إلى جانبه.
