أوفا

تحكي قصة الأنمي عن وريث عائلة ياكوزا الذي لا يرغب في الارتباط بتلك العائلة وصديق طفولته، وتتبع علاقتهما العاطفية التي بدأت تنمو في أيام مدرستهما وتتطور ببطء وثبات.

“تيتسوهيرو موريناجا” واقع في حب زميله الأكبر في الصف “سويشي تاتسومي“، إلى أن تمكن من الاعتراف بحبه.

لسوء الحظ، اتضح أن “تاتسومي” هو شخص عدواني، متمرد، ويعبر بصراحة عن كرهه للمثليين.

ومع ذلك، تمكن “تيتسوهيرو” بطريقة ما من أن يقع في حب “تاتسومي“، مع أنه الشخص المضطرب الذي يُعلن بأن جميع الرجال المثليين يجب أن يُمسحوا من وجه الأرض!

فقد حصلت لهما حادثة مؤسفة بسبب دواء تنشيط لتجمع الرجلين جسديًا على عكس إرادة “تاتسومي“.

هذه التجربة تؤثر بشكل جذري على حياتهما. ولكن هل ستقربهما في النهاية أم ستبعدهما عن بعضهما؟

تدور القصة حول طالبين في المدرسة الثانوية، “كوكوساي” و”تشيغا“.

“كوكوساي” هو رئيس مجلس الطلبة الذي يمتلك جاذبية بسحره القوي دون أن يدرك ذلك.

“تشيغا” هو نائب الرئيس الذي يحاول حماية “كوكوساي” من المتطفلين والمضايقات.

لكن “تشيغا” يجد نفسه مفتونًا بقوة وشخصية “كوكوساي“، ويتساءل كيف يمكن لشخص ذكي مثله أن ينجذب إلى شخص بسيط وريفي مثل “كوكوساي“.

هل سيتمكن “تشيغا” من إخفاء مشاعره؟ وهل سيكتشف “كوكوساي” حقيقة ما يحدث في قلب “تشيغا“؟

في ليلة مظلمة وباردة، يجلس “شيما” على شاطئ البحر، يبكي على وفاة جده الذي كان يحبه كثيرًا.

“شيما” هو شاب خجول ووحيد، يعاني من طلاق والديه وإهمالهم. لا يجد أحدًا يفهمه أو يقدره، إلا جده الذي رباه وأعطاه الحنان. لكن جده توفي بعد مرض طويل، وترك شيما وحيدًا في هذا العالم القاسي.

فجأة، يسمع صوتًا غريبًا من الماء، يشبه صوت الغناء. يقترب من الماء ليرى ما هو ذلك الصوت، لكنه يفقد توازنه ويسقط في البحر. “شيما” لا يستطيع السباحة، ويشعر بالخوف والبرودة.

يغرق تدريجيًا في عمق البحر، ويرى حوله ظلامًا دامسًا. ليظن أن هذه نهايته، وأنه سيموت مثل جده.

لكن في اللحظة الأخيرة، يشعر بشيء يمسك بيده، ويرفعه إلى سطح الماء.

يفتح عينيه بصعوبة، ويرى شخصًا غريبًا يحمله في حضنه.

هذا الشخص لديه شعر طويل، وعينان زرقاوتان كالمحيط. لديه أذنان حادتان، وزعانف. هذا الشخص هو حوري بحر!

“الحوري” يبتسم لـ”شيما” بود، ويقول له: “أهلا بك في عالمي”.

“شيما” لا يستطيع أن يصدق ما يراه، ولا يستطيع أن يتكلم من الدهشة.

ليسأل الحوري “شيما” عن اسمه، ويرد عليه…

“Hybrid Child” هو مجموعة من ثلاث قصص حب قصيرة تروي العلاقة بين البشر الاصطناعيين وأصحابهم.

يتم إنشاء هذه الكائنات الاصطناعية من قبل الحرفي الماهر “كورودا” وتسمى “هايبرد تشايلد“، وهم كائنات ليست آلات ولا دُمى، ولكنها بدلاً من ذلك تعكس الحب الذي يُظهر لها.

وعلى الرغم من قدرتهم على الشعور بالعواطف البشرية وامتلاك وعيهم الخاص، إلا أنهم ليسوا بشرًا حقيقيين ويحتاجون إلى الحب للنمو.

تتناول القصص حياة “كوتارو إيزومي“، وهو وريث عائلة “إيزومي” النبيلة، الذي يجلب هايبرد تشايلد متخلى عنه وجده في القمامة إلى منزلهم.

تواجه عائلته معارضة شديدة لهذا القرار وحتى محاولات التخلص من “هازوكي“، الاسم الذي أطلقه “كوتارو” على الهايبرد تشايلد.

ومع ذلك، ينمو حبهم والروابط التي تجمعهم بعد التغلب على هذه العقبات.

ولكن مع مرور عشر سنوات، يكتشف أمر مروع: قد لا يكون لدى الهايبرد تشايلد عمرًا غير محدود!

إذا لم يسمح الزمن للأمور العادية بأن تكون كذلك، فكيف ستعيش حياتك؟

في فترة “باكوماتسو“، بداية العصر “ميجي“.

يقف “أكيزوكي كييتشيرو” و”كوساكا توما” على طرفي نقيضين من ميزان السياسة في ذلك الوقت، ومع ذلك، هناك شيء هش مثل قشرة اليرقة يربط هادين الرجلين معًا في مصير مأساوي وقاسي.

إنها قصة عن الصداقة والحب. الانفصال واللقاء، والتضحية!

قد لا يكون طلب العمل كمؤدية صوت في شركة ألعاب أمرًا سيئًا للغاية، إلا إذا كنتَ “كانا أوياغي“.

في عيد ميلادها السادس عشر، أختها الكبرى “يايوي” تجعل “كانا” تقوم بأداء صوتي بدلا منها في “بلو مارش“، وهي شركة ألعاب متخصصة في الإثارة: ألعاب تحتوي على الكثير من المحتوى الجنسي.

لطيفة وبريئة، ليس لدى “كانا” أي فكرة عن كيفية نجاحها في مثل هذه المهنة بينما ليست لديها أي تجربة حميمية.

ولكن بينما تلعب في الألعاب المثيرة للاستكشاف، وتستخدم خيالها الحي، وتتلقى مساعدة غير تقليدية من زملائها في العمل، تصبح “كانا” ببطء أكثر راحة مع مهنتها الجديدة المحرجة.

“سيتو إيتشيتاكا” مُعجب بفتاة في فصله تُدعى “يوشيزوكي إيوري“، حيث أصبحت “إيوري” فتاة شهيرة لدرجة أنها الآن لديها نادي معجبين خاص بها في المدرسة.

ولكن، فقط معجزة يمكن أن تجعله يكون معها، حيث منذ اليوم الذي رأى فيه “إيوري-تشان” لأول مرة، كان خجولًا جدًا حتى من التحدث إليها.

لتحدث هذه المعجزة، والآن “سيتو” و”إيوري” يعملان معًا في حفل الترحيب بالطلاب الجدد!

يبدو أن الأمور تتحسن بشكل مذهل بالنسبة لـ”سيتو“، ولكن بعد ذلك، صديقة خاصة من طفولته تأتي للزيارة…

“فوتون“، شاب ذو قلب طيب وقوة خارقة، يترك قريته على كوكب ساندي (عالم صحراوي) بحثًا عن صديقة هاربة.

خلال هذه المهمة البطولية، تم ربطه بالطيارة الفارة “كيني أكوا” عن طريق الخطأ.

الآن هما في مطاردةٍ من الإمبراطور الكوني الشرير “باباتشارينو نانادان” وأتباعه الحمقى.

ولكن، الأمر أسوأ من الأشرار غير المؤهلين، فهناك منافسات طهي مروعة، ومنتجعات تنفجر، ومشجعات فضائيات…

على كوكب “آموي“، تُحدَّد مرتبة الشخص في المجتمع بشكل أساسي بلون شعره.

هذا المجتمع تتم إدارته من قبل الكمبيوتر الذكي العملاق المعروف باسم “جوبيتر“، وحكومة أصحاب الشعر الأشقر المثاليين والمعروفين باسم “البلونديز“، والذين يعيشون في العاصمة تاناغورا.

البشر ذوي الشعر الداكن يعيشون حياتهم في “مدينة المتعة” الذهبية لـ”ميداس” وضواحيها الفقيرة “سيريس“.

يُعرفون بأنهم “هجناء“، ومعظمهم لا يستطيع الخروج من الأحياء الفقيرة.

قبل ثلاث سنوات، اختفى صبي يُدعى “ريكي” من أحياء سيريس الفقيرة.

فبعد أن كان زعيم عصابة “بايسون” المُحترم، حدث لقاء مفاجئ مع الأشقر النخبة “إيسون مينك“، ليجعل “ريكي” مضطر للتخلي عن كل ما بذله من جهد.

تم خطف الصبي من منزله وأُجبِر على أن يصبح حيوان أليف لـ”إيسون“، ثم قضى “ريكي” السنوات الثلاث الماضية يتحمل الكثير من الإهانات لكبريائه، وكان وقته في “تاناغورا” ليس سوى شكل من أشكال التعذيب.

الآن بعد عودته، تعود “بايسون” مرة أخرى ليتجمعوا حوله. ومع ذلك، يتعرض “ريكي” لمخاطر أكبر بكثير من أي وقت مضى، فهناك دائمًا شخص مستعد لبيعه.