رومانسي: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

بعد أشهر من المراقبة عن بُعد 📸 والتقاط مئات الصور السرية، أخيرًا قررت “يوكي كوريهارا“، طالبة السنة الثانية في الثانوية، أن تجمع شجاعتها وتطلب من “شينيا موموتسوكي“، الطالب في السنة الأولى، أن يخرج معها ❤️.المفاجأة؟ “مومو“، الخجول بطبيعته، وافق! ولكن، ما لا يعرفه “مومو” هو الحقيقة الغريبة جدًا عن “يوكي“…صديقتها الصارمة، “نوريكا ميزوياما“، لاحظت الأمر: “يوكي” طوّرت عادات غريبة، لكن صادقة! من التقاط صور سرية لـ”مومو” 📸، إلى إجراء أبحاث دقيقة عن حياته الخاصة، وجمع قشات الشرب المستخدمة الخاصة به 🤯، وحتى القيام بجلسات “مشاهدة مومو” بانتظام 🕵️‍♀️!“مومو” قد لا يكون مدركًا تمامًا لسلوكيات صديقته الجديدة الغريبة، لكنه لاحظ أن هناك بعض الأمور الغامضة في محادثاتهم اليومية 😅. ورغم قلة خبرته في العلاقات، يجد “مومو” نفسه دائمًا في مواقف محرجة بسبب توتره 😳، لكنه يقرر بكل عزيمة أن يجعل “يوكي” سعيدة مهما كان.“موموكوري” يأخذنا في رحلة خفيفة مليئة بالخجل والحب الناعم بين “يوكي” و”مومو“، حيث يستكشفان علاقتهما الجديدة ويتعاملان مع المشكلات التي تأتي معها.هل سيستطيع “مومو” فهم حب “يوكي” الغريب؟ وهل ستتمكن “يوكي” من السيطرة على عاداتها؟

عندما أدرك خمسة طلاب في أكاديمية يامابوشي أنه لا توجد أندية تناسبهم، تجمعوا معًا لتشكيل “نادي الثقافة الطلابية“، أو “ستوس” اختصارًا.يتكون النادي من: “تايتشي ياغاشي“، عاشق عنيف للمصارعة؛ “إيوري ناغاسي“، متفائلة غير حاسمة؛ “هيميكو إينابا” الهادئة، وهي عبقرية في مجال الحواسيب؛ “يوي كيرياما“، ممارسة للكاراتيه صغيرة البنية؛ و”يوشيفومي أوكي“، الفكاهي في الصف.يومًا ما، يختبر “أوكي” و”يوي” حادثًا غريبًا عندما يتبادلون أجسادهم فجأة لفترة قصيرة من الوقت. ثم مع استمرار هذه الظاهرة الخارقة للطبيعة بشكل عشوائي بين الأصدقاء الخمسة، يبدؤون في إدراك أنها ليست مجرد لعبة.الآن، مضطرين ليصبحوا أقرب من أي وقت مضى، بينما يكتشفون أسرار بعضهم البعض وجروحهم العاطفية، وهو ما يشكل خطر كبيرا قد يؤدي إلى تفكك “ستوس” وصداقتهم.

عند مغادرتهما مسقط رأسهما، تلتقي شابتين بأسماء متطابقة معًا في سعيهما لتحقيق بدايات جديدة.مع رغبتهما الشديدة في الذهاب إلى طوكيو، تحلم “كوماتسو نانا” بالحب السعيد، بينما تهدف “أوساكي نانا” إلى مسيرة موسيقية ناجحة.تتمتع “كوماتسو” بطبيعة مرحة ودودة، لكن سذاجتها دفعت حياتها الرومانسية إلى الحافة، حتى تلتقي بحبيبها الذي يمكن الاعتماد عليه، “إندو شوجي“.دون السماح لنفسها بالفزع من قرار “شوجي” بالدراسة في طوكيو، تعمل “نانا” بجد لكسب ما يكفي من المال لتلحقه هناك.في هذه الأثناء، “نانا” الأخرى هي مطربة بانك الوحيدة، علاقتها الرومانسية الحماسية مع عازف الجيتار في فرقتها، “هونجو رين“، تنتهي فجأة.على الرغم من حزنها، إلا أن “نانا” تنظر إلى الأمام بشجاعة، وتسافر إلى العاصمة بطموح أن تصبح فنانة معترف بها.بعد وقت قصير من وصولهن إلى طوكيو، تتقاطع مسارات الفتيات مرة أخرى بسبب مصادفة غير متوقعة تقودهن في النهاية إلى العيش تحت نفس السقف.مع تقربهما من بعضهما البعض، يسعى الاثنان جاهدين لدعم بعضهما البعض وسط كفاحهما لصياغة مستقبل لأنفسهما.

“أوسامي ميزوكي” هي عضوة شغوفة في نادي الفن في مدرستها، لكن النادي يعاني من مشكلة، “أوسامي” هي العضوة الوحيدة التي تأخذ الحرفة بجدية!ينام رئيس النادي الكسول باستمرار خلال الأنشطة، ولا تحضِر “كوليت” أنشطة النادي في بعض الأوقات.“أوشيماكي سوبارو”، على الرغم من كونه فنانًا استثنائيًا يمكنه حتى الفوز بجائزة إذا حاول، إلا أنه مهووس برسم الزوجة ثنائية الأبعاد المثالية!تتبع القصة “أوسامي” وهي تكافح من أجل القيام بأنشطة النادي الفني، وغالبًا ما يعيقها فريقها المتنوع من الأشخاص الذين ليسو جيدين في أي شيء، بينما يثير “سوبارو” اهتمامها.

تشهد طوكيو أمطارا مستمرة لدرجة أنها بدأت تعطل حياة الناس اليومية المعتادة.أثناء هطول الأمطار هذا والذي قد أصبح أبدي، طالب الثانوية “موريشيما هوداكا”، يكافح من أجل العيش، وإعالة نفسه مالياً بعد أن هرب من منزله، لينتهي به المطاف في وظيفة ناشر.“امانو هينا” فتاة يتيمة، تسعى جاهدة لإيجاد عمل أيضا، لإعالة نفسها وشقيقها الأصغر.يتشابك مصير الإثنان عندما يحاول “هوداكا” إنقاذ “هينا” من رجال غامضين، ليقررا الهرب معًا.بعد فترة، يكتشف “هوداكا” أن لدى “هينا” قوة غريبة ومذهلة! القدرة على استدعاء الشمس عندما تصلي لها.بسبب طقس طوكيو الحالي الغير عادي، يرى “هوداكا” إمكانات هذه القدرة، ليقترح أن تصبح هينا “فتاة الشروق”، تجعل السماء صافية للأشخاص عندما يكونون بحاجة ماسة لذلك.قد يبدو أن الأمور تسير بسلاسة في البداية. لكن، دائما هنالك ثمن باهض تدفعه مقابل قدرة ما…

يواصل أعضاء نادي الخدمة التطوعية مغامراتهم، الهادئ “هيكيغايا هاشيمان”، والمرحة “يويغاهاما يوي”، و“يوكينوشيتا يوكينو” التي تحب المنافسة.يكرسون أنفسهم لمساعدة أي طالب في القضايا التي قد يواجهها.ومع تعمقهم أكثر، يبدأ “هاشيمان” في إدراك أن موهبته للوصول بسرعة إلى جذور مشاكل الآخرين هو سيف ذو حدين، فأحيانًا لا يكون الحل الأفضل هو الأنسب.

“هيكيغايا هاشيمان”، هو طالب في المدرسة الثانوية، لا مبالي، ذو نزعات نرجسية، ويكاد لا يمتلك أي هدف.لديه اعتقاد راسخ، وهو أن سعادة الشباب ليست سوى مهزلة، وكل من يقول خلاف ذلك يكذب على نفسه.في عقوبة لكتابة مقال يسخر من العلاقات الاجتماعية الحديثة، يجبره معلمه على الانضمام إلى نادي الخدمة التطوعية، وهو ناد يهدف إلى مد يد العون لأي طالب يسعى لتحقيق أهدافه.نظرًا لأن العضو الآخر الوحيد في النادي هو “يوكينوشيتا يوكينو” الملقبة بـ“ملكة الجليد الجميلة”، فإن “هاشيمان” يجد نفسه في مواجهة مشاكل الآخرين بنفسه، وهذا ما لم يتصور أن يقوم به أبدا.بما أن“هاتشيمان” و“يوكينو” يقومان بحل مشاكل العديد من الطلاب، فهل ستكون وجهة نظر “هاشيمان” الفاسدة للمجتمع عائق، أو أداة يمكنه استخدامها لمصلحته؟

قبل فترة طويلة، كانت هناك حرب بين قوى الظلام والنور، حيث أن “مستحضِرات الظلام” (وهي حجارة تحتوي على قوة مظلمة تفوق القدرة البشرية)، تعرض العالم للخطر بسبب قوتها المدمرة.من أجل صد موجة الظلام، استخدم مبارز قوة مقدسة معروفة باسم الـ“ريف” لتدمير مصدر كل “مستحضِرات الظلام”.الانفجار الناتج، الذي أصبح يعرف باسم “اوفردرايف”، دمر عُشر العالم، وأصبحت شظايا الـ“ريف” منتشرة في كل مكان.بعد مرور خمسين عامًا على “اوفردرايف”، مجموعة تُعرف باسم “بطاقة الشيطان” جمعت ما تبقى من “مستحضرات الظلام”، واستخدمتها في فرض حصار على عدد من المدن.بينما ورث المبارز الشاب “هارو غلوري” كلاً من “ريف” وحارسها “بلو”، مما جعله سيد الـ“ريف” الجديد.بمساعدة من “ايلي” الفاقدة للذاكرة، والحداد “موزيكا”، يجب على “هارو” البحث في العالم عن أحجار الـ“ريف” المبعثرة ووضع حد لـ“بطاقة الشيطان” و“مستحضرات الظلام” مرة واحدة وإلى الأبد.

“اريما كوسي” هو طفل معجزة يُعرف باسم «المترونوم البشري» لعزفه على البيانو بدقة وكمال.بتوجيه من أم صارمة وتدريب صارم، يهيمن “كوسي” على كل مسابقة يدخلها، ويحظى بإعجاب أقرانه الموسيقيين والثناء من الجماهير.عندما توفيت والدته فجأة، فإن الصدمة اللاحقة تجعله غير قادر على سماع صوت البيانو، ولم يصعد إلى المسرح بعد ذلك.في الوقت الحاضر، يعيش “كوسي” حياة هادئة ومتواضعة كطالب في المدرسة الإعدادية إلى جانب أصدقائه “سوابي تسوباكي” و”واتاري ريوتا“.بينما كان يكافح بعد وفاة والدته، استمر في التمسك بالموسيقى.تنقلب حياته أحادية اللون رأسًا على عقب في اليوم الذي يقابل فيه عازفة الكمان غريبة الأطوار “ميازونو كاوري“، التي دفعته مرة أخرى إلى دائرة الضوء كمرافق لها.من خلال كذبة صغيرة، يقترب هذان الموسيقيان الشابان من بعضهما البعض بينما تحاول “كاوري” ملء عالم “كوسي” بالألوان.

أصيب “غوجو واكانا” بصدمة بسبب حادثة طفولة، ويقضي صانع الدمى أيامه وحيدًا، ويجد الراحة في غرفة في مدرسته الثانوية.بالنسبة إلى “واكانا”، فإن الأشخاص مثل “كيتاغاوا مارين” الجميلة، الفتاة العصرية التي يحيط بها دائمًا حشد من الأصدقاء، أنها عمليا غريبة من عالم آخر.ولكن “مارين” المرحة التي لا تخجل أبدًا تجد “واكانا” يخيط يومًا بعد المدرسة، لتقحم نفسها في العمل بهدف توريط زميلها الهادئ في هوايتها السرية، “الكوسبلاي”!هل سيتمكن قلب “واكانا” الجريح من التعامل مع غزو هذه الدخيلة المثيرة؟!

تمكن “كوسوكي ميكادو” من رؤية الأرواح بقدر ما يتذكره. خائفًا جدًا منهم، يحاول قمع قدرته من خلال ارتداء النظارات.“هياكاوا ريهيتو”، طارد الأرواح الشريرة الذي يتمتع بقوى خارقة للطبيعة مرتفعة لكنه سيء في التعامل الاجتماعي، لا يبدو أنه يخشى أي شيء، مميت أو أي كان.بفضل تصرفات “هياكاوا” الغريبة ، يتم دفع “ميكادو” إلى عالم الخوارق، حيث يعتقد الأول بأنه سيتخلص من مخاوفه إذا بقي “ميكادو” معه. بينما يواصلان العمل معًا، يكتشف الاثنان سلسلة من مكائد الخبيثة التي تشير جميعها إلى نفس الاسم “إيريكا هيورا“. ما هو هدف هذا الشخص ، وكيف يتواصلون مع “ميكادو” و”هياكاوا“؟

في إحدى أمسيات الخريف في “محل رامن” غامض خلف ضريح “شيموغامو”، طالب جامعي وحيد في السنة الثالثة يلتقي برجل رأسه يشبه الباذنجان يطلق على نفسه اسم إله الزواج.لقاء هذا الرجل يجعل الطالب يفكر مليًا في السنتين الماضيتين في الكلية، حيث قضى عامين يحاول يائسا تفريق الأشخاص في الحرم الجامعي مع صديقه الوحيد “اوزو”، الرجل ذو المظهر الشبيه بالجني والذي يبدو أنه عازم على جعل حياته بائسة قدر الإمكان.عازمًا على تحقيق أقصى استفادة من بقية حياته الجامعية، يحاول الطالب أن يسأل “اكاشي” الطيبة القلب والمنطوية. لكنه فشل في متابعة ذالك، مما دفعه إلى الندم على عدم عيش حياته الجامعية بشكل مختلف.بمجرد أن يمر هذا التفكير من خلال رأسه، فإنه ينجرف عبر الزمان والمكان إلى بداية سنواته في الكلية ويتم منحه فرصة أخرى ليعيش حياته!يروي هذا الانمي قصة الخارقة للطبيعة وفنية والمثيرة، عن مغامرات شاب في رحلة لتكوين صداقات وإيجاد الحب وتجربة حياة الحرم الجامعي ذي الألوان الوردية التي طالما حلم بها.

بعد تخرج “تومويا أكازاكي” و “ناغيسا فوروكاوا” من المدرسة الثانوية، معا يختباران زوبعة المشاعر والعواطف المصاحبه لمرحلة الرشد.بالإضافة إلى تحديد مسار مستقبله، يتعلم “تومويا” قيمه العمل الجاد ومدى أهمية دعم “ناغيسا” له و تواجدها معه.من خلال تفاني الزوجين ووحدة هدفهما، يندفعان قدما لمواجهة مشاكلهما الشخصية، وتعميق علاقاتهما القديمة، وخلق روابط جديدة.الوقت يتقدم كذالك في العالم الوهمي، حيث تنمو المروج الباردة مع مشارف الشتاء.الفتاة الخيالية ودميتها المصنوعة من القمامة تواجه موقفا صعبا ينجلي بعده الهدف الحقيقي للعالم الخيالي.دراما مؤثرة تسلط الضوء على أهمية العائلة وكِفاح مرحلة البلوغ.

“يوتا تاكيموتو“، طالب في السنة الثانية بكلية الفنون، يتشارك في شقة رخيصة مع اثنين من زملائه الأقدم.غريب الأطوار “شينوبو موريتا“، الذي يستمر في الفشل في التخرج بسبب تغيبه، و”تاكومي ماياما” العاقل بينهما، الذي يتصرف كقدوة لـ”تاكيموتو” ، وغالبًا ما يعتني به.لم يفكر “تاكيموتو” كثيرًا في مستقبله حتى يوم ربيعي جميل، عندما قابل المحبوبة “هاجومي هاناموتو“ووقع في حبها من النظرة الأولى.موهوبة بشكل لا يصدق في الفنون، “هاغومي” تلتحق بجامعة “تاكيموتو” وسرعان ما تصادق الطالب الشهير من قسم الفخار “أيومي يامادا”.“أيومي” بالفعل على دراية جيدة بزملائه في السكن ويخبئ سراً مشاعر عميقة تجاه أحدهم.

بعد إعادة حياة طالب في المدرسة الثانوية من خلال تجربة “إعادة الحياة“، لا يستطيع “أراتا كايزاكي” البالغ من العمر 27 عامًا أن تصدق مدى سرعة تغييره.لقد بدأ رؤية العالم من خلال منظور مختلف نسيه تمامًا كشخص بالغ.لقد صنع صداقات وشكل علاقات عميقة مع كل واحد منهم.ومع ذلك، فإن “ريو يواكي” ، يذكره بأن هذه التجربة هي كلها وهم، وبعد انتهاء تجربته، سيتم نسيانه من قبل الجميع.الآن، تجربة “إعادة الحياة” أخرى تقترب من نهايتها أيضا، بعد قضاء عامين، تطورت “تشيزورو هيشيرو” إلى شخص أكثر انفتاحًا وأعمق تفكيرًا مما كانت تتخيله.لقد قابلت أشخاصًا غيروا حياتها، ومنظورها، وجعلها متكاملة.ومع ذلك، الآن بعد أن وصل الأمر إلى نهايته، هل سيكونون قادرين على التخلي عن الذكريات التي صنعوها؟