أنميات خريف 2002 القائمة الكاملة

قبل لحظات من ولادة “اوزوماكي ناروتو”، قرية الورق المخفية “كونوها” تمت مهاجمتها من قبل شيطان ضخم يعرف باسم الـ“كيوبي”، وهو ثعلب ذو تسعة أذيال، وأحدث دمار هائل…

من أجل وضع حد لهيجان الـ“كيوبي”، ضحى قائد القرية، الـ“هوكاجي” الرابع، بحياته لختم الوحش داخل جسد ابنه “ناروتو” الحديث الولادة.

الآن، “ناروتو” هو نينجا نشيط يعيش في قرية “كونوها”.

لكن يتم تجنبه من قبل الناس بسبب الـ“كيوبي” المختوم بداخله، و“ناروتو” يكافح لإيجاد مكانه في القرية.

في حين أن رغبته الشديدة في أن يصبح الـ“هوكاجي” لقرية “كونوها” لا تقوده فقط إلى أصدقاء جدد عظماء، ولكن أيضًا إلى أعداء مميتين.

عام 0071، التقويم الكوني.

تبقى مستعمرة الفضاء هيليوبوليس محايدة في الحرب الضخمة التي تدور حول الكون بين “كورديناتور“، البشر الذين تم تعديل صفاتهم البيولوجية قبل الولادة، و”الطبيعيين“، الناس غير المعدلين الذين تبقو على كوكب الأرض.

كراهية الطبيعيين العميقة للكورديناتورز دفعت هؤلاء الكائنات المتقدمة إلى الفضاء، بحثًا عن ملجأ في المستعمرات الصناعية.

“كيرا ياماتو” هو كورديناتور وطالب جامعي في هيليوبوليس.

تنقلب حياته رأسًا على عقب عندما تتعرض مستعمرته لهجوم من قِبل منظمة زافت التي تتألف من كورديناتورز متمردون، بهدف سرقة مجموعة من خمسة أدوات عسكرية عالية التقنية تعرف بـ”غاندام“.

بينما تتمكن زافت من الاستيلاء على أربعة من الأدوات العسكرية، يتمكن “كيرا” من السيطرة على غاندام النهائي، الـ”سترايك“.

ينجو “كيرا” من المعركة، وينضم هو وأصدقاؤه في الكلية إلى طاقم السفينة الحربية “آركانغل“، السفينة التابعة للتحالف الأرضي، ليواجه الجنود الشباب رعب الحرب، والتضحيات التي تترتب عنها.

ولدت من شرنقة في قرية، فتاة هايباني شابة، كائنٌ له هالة فوق رأسه، وأجنحة رمادية صغيرة.

تستيقظ في عالم لا تفهمه بدون ذكريات من ماضيها. وقد أُطلق عليها اسم “راكا” نسبة إلى حلم السقوط الذي حلمت به وهي داخل الشرنقة، وسرعان ما تعتاد على الحياة في البلدة الغريبة.

ومع ذلك، هناك قوانين صارمة للهايباني، مثل منعهم من مغادرة القرية أو الاقتراب من الجدران المحيطة بها.

هذه القواعد، جنبًا إلى جنب مع اختفاءات غامضة لأمثالهم في “يوم الطيران“، مما يجعل “راكا” والآخرين يصبحون مرتبكين مع الوقت لأنهم لا يعرفون شيئًا تقريبًا عن نوعهم.

تحكي “هايباني رينمي” ليس فقط قصة “راكا” ولكن أيضًا قصص من حولها، حيث يعيشون حياتهم بلا ذكريات من الماضي محاولين تحطيم الألم السابق والعثور في النهاية على الخلاص.

في المستقبل البعيد، قامت البشرية بالتحليق في السماء واستعمرت العديد من الكواكب في جميع أنحاء الكون.

تم تشكيل وكالة تُعرف بمنظمة الأمم المتحدة للتجارة والرُّسوم (GOTT) للحفاظ على النظام.

(كلمة GOTT من أصل Galactic Organization of Trade and Tariffs).

داخل GOTT، تقوم وحدة سرية من البشر المُعزَّزين والتي تعرف بوحدة ES بتنفيذ مهام سرية لوقف الجرائم الكبرى في الكون.

إثنان من هؤلاء العملاء هما “إكلير” و “لوميير“، اللتان تنتميان للتصنيف C المنخفض.

على الرغم من أنهما في قاع الهرم، فتمتلكان قوى هائلة: القوة البشرية الخارقة وسَوط أحمر الشفاه الخاص بـ”إكلير“، وقدرة “لوميير” على التحكم في أي جهاز كمبيوتر.

معًا، يمكنهما تنفيذ أي مهمة يمنحها لهما GOTT.

ولكن بمجرد إتمامهن لمهمات أكثر وأكثر، يبدأ الثنائي في اكتشاف مؤامرة كبيرة للغاية تجعلهن يشككان في كل ما يعرفونه عن أنفسهن وعن المجرة بأكملها.

في المستقبل غير البعيد، تقدمت البشرية إلى حالة يمكن فيها تحويل الجسم بالكامل من اللحم إلى آلة.

يسمح هذا بزيادة كبيرة في كل من البراعة الجسدية والإلكترونية وتقليل الفواصل بين العالمين.

ومع ذلك، يمكن للمجرمين أيضًا الاستفادة الكاملة من هذه التكنولوجيا، مما يؤدي إلى جرائم جديدة وأحيانًا خطيرة للغاية.

واستجابة لهذه الأساليب الجديدة المبتكرة، أنشأت الحكومة اليابانية القسم 9، وهو وحدة شرطة تعمل بشكل مستقل وتتعامل مع هذه الجرائم الشديدة الحساسية.

بقيادة “اراماكي دايسوكي” و”كوساناغي موتوكو“، يتعامل القسم 9 مع مثل هذه الجرائم على النطاق الاجتماعي بأكمله، عادةً بنجاح.

ومع ذلك، عندما يواجهون مخترق جديدًا من المستوى A يُطلق عليه اسم «الرجل الضاحك»، يتم إلقاء الفريق في لعبة مطاردة خطيرة، متبعًا مسار المخترق وهو يترك بصماته على اليابان.