B.CMAY PICTURES

الموسم الثالث والأخير من انمي Mo Dao Zu Shi (مؤسس الطائفة الشيطانية) الذي يغطي جزء مدينة “يي”.

على طول طريق فارغ في الحدود الريفي، يتعثر "وي ووشيان" و"لان وانجي" عبر لوحة حجرية كتب عليها «مدينة يي».

لا يزالون في سعيهم لكشف الغموض وراء الذراع المقطوعة الملعونة، ويغامرون بدخول المدينة المهجورة للحصول على المزيد من الخيوط.

ومع ذلك، مع ظهور مزارع جديد غامض، تحقيق الذراع الشيطاني يقود "وي ووشيان" و"لان وانجي" إلى مؤامرة تهدد عالم الزراعة الذي يعرفونه.

تتصاعد خطورة الوضع الجديد عندما يجد الاثنان أنه يشمل كبير مزارعي طائفة "لانلين جين" الشهير، "جين غوانغياو".

بينما يواصل الثنائي تجميع المؤامرات الحاسمة لتاريخ الزراعة، يشك أصدقاؤهما وزملاؤهما في دوافعهم.

مع كون العالم ضده، يجب أن يثبت "وي ووشيان" أنه ليس الساحر الشيطاني الذي يعتقده الناس، وعليه أن يستعيد ثقتهم وينقذ عالم الزراعة من الشر الكامن بداخله.

يواصل “لانلينغ جين”، بينما يبحث زميله السابق “لان وانجي”، عن إجابات حول الذراع المقطوعة الشيطانية التي لديهم.

مع طاقة مظلمة ساحقة تنبعث من الذراع، يضطر الاثنان إلى العمل معًا من أجل احتوائها.

ومع ذلك، فإن الذراع الشيطانية ليست القوة المظلمة الوحيدة الكامنة في المنطقة، ومع تصاعد التوترات الروحية في جبال عشيرة “غوسو لان”، فإن الأمر متروك لكليهما لمحاولة استعادة النظام الطبيعي.

وتستمر قصة “وي وشيان” حيت تواصل حياته بالانحذار إلى الزراعة الشيطانية.

الذراع الشيطانية تزيد من إجهاد روحه الجريحة.

وهذا هو الوقت المناسب له ليثبت أنه تحرر حقًا من المسار المحظور، وأنه ليس ساحر شرير مجنون كما يتذكره الجميع.

“شيان”: حالة الخلود التي يسعى جميع المزارعين لتحقيقها.

ومع ذلك، هناك طاقة مظلمة تكمن خلفها، “مو داو” المحظور، أو المسار الشيطاني.

من خلال سلسلة مؤسفة من المآسي، هذا هو المسار الذي يختبره المزارع “وي وشيان”.

ارتفاع قوته مصحوب بالفوضى والدمار، لكن عهده الرهيب ينتهي بشكل مفاجئ عندما تغلبت عليه العشائر الأخرى، ويقتله حليف له.

بعد ثلاثة عشر عامًا، عن طريق تعويذة مليئة بالحقد و الكراهية، تم تجسيد “لان وانجي”، زميله المقرب الذي يعني له الكثير.

يأتي هذا بداية لغز خارق للطبيعة يصيب العشائر ويهدد حياتهم.

تتبع قصة الانمي هذين الرجلين في مهمتهما لكشف ألغاز العالم الروحي.

ومحاربة الشياطين والأشباح، وحتى المزارعين الآخرين، لينتهي بهم الأمر بتشكيل رابطة لم يتوقعها أي منهما.