أنميات خريف 2021 القائمة الكاملة

على أعتاب حماية الآلهة، بزغ فجر حقبة جديدة، مما أعطى لمن تبقى من البشر أمل لإعادة البناء.

بعد أن أتمو أداء واجبهم تجاه "تايشا" بدأ أعضاء "نادي البطل" أخيرا في الاستمتاع بأيام شبابهم، حيث عادو لعيش حياتهم المدرسية بشكل اعتيادي، على اي حال هذه النهاية لم تأتي بدون تضحيات.

في عام 298 من العصل الإلهي، كانت "ميبوكي كوسونوكي" من بين المرشحين لمكانة البطل التالي، وعلى الرغم من كل الجهود الشاقة التي بذلتها فقد خسرت ضد منافستها "كارين ميوشي"، مما تركها محبطة من قرار "تايشا".

بعد عامين تم تعين "ميبوكي" قائدة لـ"سنتينيلز"، وهي مجموعة مكلفة باستكشاف الأراضي المجهولة خارج الحاجز.

بسبب تهديدات لم تكن في الحسبان، تتعطل المهمة التي كانت تبدو بسيطة، مما يعرض العديد حياة طاقم الأسطول للخطر.

“اسمر” أو الاستجابة الحسية الذاتية، هي استجابة وخز الأعصاب أو الاسترخاء والإحساس الذي يحصل عليه المرء بسبب بعض الحوافز مثل أصوات أو مشاهد معينة.

كما يشير العنوان، فإن الانمي سيتيح للمشاهدين تجربة “اسمر” في 180 ثانية.

في القصة، تتحدى الشخصية الرئيسية زملائها في الفصل للمشاركة في هوايتها في تسجيل أنشطة “اسمر”.

“اوكيناوا”، هناك، تلتقي بشاب غامض “سوزوكي ايشيرو” جاء بمفرده من طوكيو كضيف في الفندق.

منذ وصول “ديجي” تحدث حول “مايسي”، مثل الأسماك التي تسبح حول الغرفة أو شجرة متفرعة عملاقة تحطم سقف الفندق.

(“اوكيناوا” وحرفيا تعني “تماما”.)

اليابان المستقبلية بعد الحرب، تنقسم إلى أربع مناطق عسكرية، وتقودها دول متصارعة تحاول السيطرة على البلاد بأكملها.

في حين أن حرب الحدود التي تمت بمساعدة أسلحة الآلات البشرية المسماة "أمايم" قد انتهت منذ فترة طويلة، فإن التنافس بين هذه الفصائل لا يزال مستمراً، ونتيجة لذلك، فإن اليابانيين مضطهَدون بشدة.

"شيبا أمو"، صبي يتيم يبلغ من العمر 16 عامًا، وسراً يعيد بناء "أمايم" مهجور يُدعى "كينبو".

ثم يجد "غاي"، ذكاء اصطناعي مستقل يحتاج إلى طاقة البطارية.

من خلال اختيار مساعدة بعضهما البعض، يجد "أمو" و"غاي" نفسيهما في قلب كارثة، ويتم تصنيف "أمو" على أنه إرهابي ويُطرد من المجتمع.

ومع ذلك، يرفض "أمو" البقاء مكتوفي الأيدي في مواجهة الظلم، ويشرع في رحلة طويلة مليئة بالنضال، والرفقة.

لينتقل هدفه من عيش حياة هادئة، إلى تحرير الشعب الياباني.

“انني اراها. الطريقة التي يمكنني الفوز بها...”

“هذه المرة سوف اهزمه. تعال إلي مرة أخرى... اقبل! ‘إزدهر، مقامر الأرواح!’”

في “الملك”، يتم تحديد قيمة الفرد من خلال قوته في لعبة بطاقات “بيلد ديفايد”.

انتشرت الشائعات حول مدينة كيوتو الجديدة وملكها.

“إذا هزمت “بيلد ديفايد”، فسيتم تحقيق أي أمنية لك.”

من أجل تحدي “تي سي جي” المعروفة باسم “كي”.

كل شخص لديه أمنية يرغب في تحقيقها.

“بانكا ساكورا”، الفتاة الغامضة التي ترشده، يلقيان بأنفسهما في معركة “ري بيلد”.

ليرتفع الستار وتبدأ معركة “تيروتو” وأصدقائه!

“قبيح، مقزز، قذر، سمين ذو كريه الرائحة”

هذه هي الإهانات التي تلقاها “سيشي هيراغي” واحدة تلو الأخرى حول مظهره.

كانت هذه هي حياة “سيشي” المدرسية البائسة.

ذات يوم، أعلن صوت يدعي أنه الإلاه للعامة أن يستعدو للانتقال إلى عالم آخر.

ستم إرسال المدرسة بأكملها، بما في ذلك “سيشي”، إلى عالم خيالي يتميز بعناصر تشبه الألعاب مثل المستويات والإحصائيات والمهارات.

ومع ذلك، كان لا يزال لدى الإلاه استعدادات ليكتمل النقل، وسوف يرسلهم بمجرد أن يصبحو مستعدين.

شكلت جميع الفصول مجموعات لانتظار النقل، ولكن بقي “سيشي”، مما تسبب باستدعائه إلى منطقة مختلفة.

بعد نقله، كان أول شيء يأكله “ثمرة التطور”، والتي ستغير حياته بشكل كبير…

تتبع هذه القصة “سيشي” من تعرضه للتنمر من قبل زملائه في الفصل، وإهماله كرفيق، إلى عمله الشاق وموقفه الإيجابي، والبقاء على قيد الحياة في هذا العالم الجديد.

نتيجة لذلك، سيصبح أحد الأبطال دون أن يدرك ذالك.

طالب السنة الثانية في المدرسة الثانوية “ياتارو ياغوتشي”، يشعر بالملل من حياته الطبيعية.

يدرس جيدًا ويلعب مع أصدقائه، لكنه في الحقيقة لا يستمتع بأي من هذه الأنشطة.

هو ملتزم بالحياة الطبيعية، لكنه يحسد سرًا أولئك الذين يفعلون الأشياء بطرق مختلفة.

هذا حتى يكتشف متعة الرسم.

عندما يرى لوحة رسمها أحد أعضاء نادي الفنون، يصبح “ياتارو” مفتونًا بالألوان المستخدمة فيها.

في وقت لاحق، في تمرين فني يحاول نقل أفكاره بدون كلمات، ولكن بدلاً من ذلك من خلال الرسم.

بعد هذه التجربة، وجد “ياتارو” نفسه مندمجا في الفن لدرجة أنه قرر أن هذا هو ما يريد أن يفعله في حياته.

لكن هناك عقبات متعددة في طريقه، والديه مترددان في اختياراته الفريدة، وأقرانه الأكثر خبرة، وأن الموضوع أعمق بكثير مما توقع في البداية.

تمكن “كوسوكي ميكادو” من رؤية الأرواح بقدر ما يتذكره. خائفًا جدًا منهم، يحاول قمع قدرته من خلال ارتداء النظارات.

“هياكاوا ريهيتو”، طارد الأرواح الشريرة الذي يتمتع بقوى خارقة للطبيعة مرتفعة لكنه سيء في التعامل الاجتماعي، لا يبدو أنه يخشى أي شيء، مميت أو أي كان.

بفضل تصرفات “هياكاوا” الغريبة ، يتم دفع “ميكادو” إلى عالم الخوارق، حيث يعتقد الأول بأنه سيتخلص من مخاوفه إذا بقي “ميكادو” معه. بينما يواصلان العمل معًا، يكتشف الاثنان سلسلة من مكائد الخبيثة التي تشير جميعها إلى نفس الاسم “إيريكا هيورا“. ما هو هدف هذا الشخص ، وكيف يتواصلون مع “ميكادو” و”هياكاوا“؟

ينظر شعب المملكة بازدراء إلى الأمير "بوجي" الشاب الذي لا يسمع ولا يتحدث.

يسمونه «الأمير عديم الفائدة» بينما يدعون أنه أحمق ويسخرون منه.

ومع ذلك، في حين أن "بوجي" قد لا يكون قويًا جسديًا، إلا أنه بالتأكيد يمتلك قلبا قويا للغاية.

عندما يتركه مصدوما اللقاء المصادف مع مخلوق على شكل ظل، فهو يتمكن من فهمه جيدا، ويجعله يعتبر نفسه وجد صديقًا، وسط أولئك الذين يختارون فقط ملاحظة عيوبه.

يبدأ بالالتقاء مع "كاغي"، الظل، بانتظام لدرجة أن المخلوق الوحيد أصبح متحمسا للقائه.

صداقة "كاغي" و"بوجي" الغريبة تكون أساس بداية لرحلة الأمير، حيث ينوي التغلب على مخاوفه وانعدام الأمن الذي يشعر به.

وعلى الرغم من السخرية المستمرة التي يواجهها، قرر "بوجي" تحقيق رغبته في أن يصبح أفضل ملك يمكن أن يكون.

لقد انغمس العالم في حرب يائسة استمرت ثلاثة عقود ضد “البيتا”، وهو نوع غريب غزا كوكب الأرض في عام 1973.

وسط هذه الفوضى، طالب في المدرسة الثانوية الذي يدعى “تاكيرو شيروغاني” يستيقظ فجأة من كابوس مرعب حيث يرى البشرية في هزيمة مطلقة.

بعد فترة وجيزة، يدرك أن حلمه لم يكن أكثر من تذكر حياته في عالم بديل.

وفي تلك الذكريات، يجري تنفيذ مشروع “البديل الخامس”، بإرسال مئات الآلاف من الناس إلى الفضاء كملاذ أخير للحفاظ على البشرية، مع ترك المليارات المتبقية على الأرض تعاني من مصير قاس.

توق لتغيير هذا المستقبل الكئيب، ينضم “يوكوهاما”، والتي يصادف أنها مدرسته الثانوية السابقة.

وهناك يتمكن من إقناع نائب قائد القاعدة وقائدها بمشروع “يوكو كوزوكي”، لمنع حدوث “البديل الخامس”.

ولضمان نجاح “تاكيرو” أن يقود الآلات العملاقة “المقاتلة التكتيكية السطحية” إلى جانب زملائه من الطلاب.

ومع ذلك، لديه شهرين فقط لإكمال تدريبه واستغلال معرفته الجزئية بالمستقبل، خشية وقوع المأساة التي تلت ذلك.