رومانسي

اشتهرت “كورونوما سواكو” بتشابهها مع شخصية “ساداكو” في سلسلة “ذا رينغ”، وقد أُطلق عليها لقب “ساداكو”، ويُساء فهمها على أنها مخيفة وخبيثة، على الرغم من طبيعتها الخجولة واللطيفة.

تتوق “سواكو” لتكوين صداقات والعيش حياة طبيعية، وتنجذب بشكل طبيعي إلى “كازيهايا شوتا” المرح والودي، وهو الصبي الأكثر شعبية في فصلها.

منذ لقائهما الأول، أعجبت “سواكو” بقدرة “كازيهايا” على أن يكون مركز الاهتمام وهي تطمح إلى أن تكون مثله.

عندما ينظم “كازيهايا” اختبارًا للشجاعة للصف بأكمله ويشجعها على الحضور، ترى “سواكو” أن هذه فرصة للتوافق مع زملائها في الفصل، بدءًا من “يانو اياني” و “يوشيدا شيزورو”.

من خلال كل لقاء جديد، وشعور تحس به، تعتقد “سواكو” أن لقاء “كازيهايا” قد غيرها للأفضل.

لكنها لا تعرف أن وجودها قد غير “كازيهايا” أيضًا.

عام 0071، التقويم الكوني.

تبقى مستعمرة الفضاء هيليوبوليس محايدة في الحرب الضخمة التي تدور حول الكون بين “كورديناتور“، البشر الذين تم تعديل صفاتهم البيولوجية قبل الولادة، و”الطبيعيين“، الناس غير المعدلين الذين تبقو على كوكب الأرض.

كراهية الطبيعيين العميقة للكورديناتورز دفعت هؤلاء الكائنات المتقدمة إلى الفضاء، بحثًا عن ملجأ في المستعمرات الصناعية.

“كيرا ياماتو” هو كورديناتور وطالب جامعي في هيليوبوليس.

تنقلب حياته رأسًا على عقب عندما تتعرض مستعمرته لهجوم من قِبل منظمة زافت التي تتألف من كورديناتورز متمردون، بهدف سرقة مجموعة من خمسة أدوات عسكرية عالية التقنية تعرف بـ”غاندام“.

بينما تتمكن زافت من الاستيلاء على أربعة من الأدوات العسكرية، يتمكن “كيرا” من السيطرة على غاندام النهائي، الـ”سترايك“.

ينجو “كيرا” من المعركة، وينضم هو وأصدقاؤه في الكلية إلى طاقم السفينة الحربية “آركانغل“، السفينة التابعة للتحالف الأرضي، ليواجه الجنود الشباب رعب الحرب، والتضحيات التي تترتب عنها.

فرقة “الموهوب”، المكونة من “اوينوياما ريتسوكا”، و“ساتو مافويو”، و“ناكاياما هاروكي”، و“كاجي اكيهيكو”. تقدمت إلى العرض النهائي لمسابقة العد التنازلي للهواة، حيث سيتم الحكم عليهم بناءً على عروضهم الحية.

على الرغم من حماستهم، إلا أنهم قلقون بشأن وجود أغنية أصلية واحدة فقط ليؤدونها.

يتبنى “مافويو” فكرة تعلم المزيد عن الموسيقى من أجل إنشاء أغاني جديدة ذات صدى عاطفي.

يتلقى بشكل غير متوقع مساعدة من “موراتا اوغيتسو”، عاشق “شغل مرة أخرى، عطل مرة أخرى”، لـ”اكيهيكو”.

حاول “اوغيتسو” دون جدوى الابتعاد عن “اكيهيكو”، والذي هو نفسه ممزق بين المشاعر العالقة من ماضيه وعزم غير مؤكد لمستقبله.

مع اقتراب المنافسة، يبدأ “هاروكي” بشكل غير معهود في الشك في مكانه في الفرقة والثقة التي يتقاسمها مع “اكيهيكو”.

من المُسَلم به أنه ليس كل تعلق يدوم إلى الأبد، ولكن يبقى أن نرى ما يمكن إنقاذه من أنقاض حسرة القلب، أو ما إذا كان الندم هو الوحيد الذي سيبقى.

يمسك “ساتو مافويو” الغيتار الخاص به بإحكام، ويخرج من شقته المظلمة ليبدأ يومًا آخر من حياته في المدرسة الثانوية.

أثناء غفوته في مكان هادئ على درج صالة للألعاب الرياضية، التقى مع زميله الطالب “اوينوياما ريتسوكا” الذي يوبخه لأنه ترك أوتار غيتاره تصدأ وتنكسر.

لاحظ “ساتو” معرفة “اوينوياما ” بالأداة، وتوسل إليه لإصلاحها وتعليمه كيفية العزف.

وافق “اوينوياما” في النهاية ودعاه لحضور جلسة موسيقية له مع زملائه في الفرقة، عازف الغيتار “ناكاياما هاروكي” وعازف الطبول “كاجي اكيهيكو”.

صوت “ساتو” جميل بشكل مذهل، ويملأ “اوينوياما” بالتصميم على جعل “ساتو” المغني الرئيسي للفرقة.

على الرغم من عدم قول الكثير في البداية، يقبل “ساتو” العرض بعد لقاء عاطفي مع صديق قديم.

بدعم من أصدقائه الجدد، لا يجب على “ساتو” أن يتعلم كيفية العزف فحسب، بل يجب أيضًا أن يتقبل الظروف الغامضة التي دفعته إلى أن يكون صاحب الغيتار.

يمسك “ساتو مافويو” الغيتار الخاص به بإحكام، ويخرج من شقته المظلمة ليبدأ يومًا آخر من حياته في المدرسة الثانوية.

أثناء غفوته في مكان هادئ على درج صالة للألعاب الرياضية، التقى مع زميله الطالب “اوينوياما ريتسوكا” الذي يوبخه لأنه ترك أوتار غيتاره تصدأ وتنكسر.

لاحظ “ساتو” معرفة “اوينوياما ” بالأداة، وتوسل إليه لإصلاحها وتعليمه كيفية العزف.

وافق “اوينوياما” في النهاية ودعاه لحضور جلسة موسيقية له مع زملائه في الفرقة، عازف الغيتار “ناكاياما هاروكي” وعازف الطبول “كاجي اكيهيكو”.

صوت “ساتو” جميل بشكل مذهل، ويملأ “اوينوياما” بالتصميم على جعل “ساتو” المغني الرئيسي للفرقة.

على الرغم من عدم قول الكثير في البداية، يقبل “ساتو” العرض بعد لقاء عاطفي مع صديق قديم.

بدعم من أصدقائه الجدد، لا يجب على “ساتو” أن يتعلم كيفية العزف فحسب، بل يجب أيضًا أن يتقبل الظروف الغامضة التي دفعته إلى أن يكون صاحب الغيتار.

في وقت التقسيم الطبقي والتوترات المتزايدة بين السكان الفقراء، ترسل الإمبراطورية النمساوية الأميرة “ماري أنطوانيت” إلى فرنسا لتتزوج من ولي العهد الأمير “لويس السادس عشر“.

تم ترتيب الزواج السياسي لتعزيز التحالف بين البلدين، لكن الملكة المستقبلية غير راضية بشدة عن مصيرها الذي تقرر لها.

عند وصولها إلى البلاد، تتعرف “ماري أنطوانيت” على “أوسكار فرانسوا دي جارجايس“، قائد الحرس الملكي.

بسبب رغبة والدها في الحصول على ابن، نشأت “أوسكار” كصبي مع توقع أن يرث لقبه كقائد.

على الرغم من احترامها من قبل الرجال والنساء على حد سواء، إلا أن “أوسكار” لا يسعه إلا أن يرغب في عيش الحياة كامرأة بدلاً من التنكر في زي الرجل.

نظرًا لأن “أوسكار” يخدم على مضض الملكة الشابة المدللة، فإن الاستياء والمعاناة المتزايدين للفقراء يصعب عليها تجاهلها، خاصة عندما تنفق “ماري أنطوانيت” ثروتها بشكل تافه.

“ساكوتا” أكمل الآن فترة الثانوية ويواصل دراسته في الجامعة. تاركًا تدريجياً فترة المراهقة وراءه، ليعتقد أنه قد انتهى من مشاكل فترة البلوغ… حتى يلتقي بفتاة في طريقه، وهي قائدة فرقة آيدولز…

أخيرًا، يوم تخرج “ماي” من المدرسة الثانوية قد حان.

بينما ينتظر “ساكوتا” حبيبته بفارغ الصبر، تظهر أمامه فتاة صغيرة من المدرسة الابتدائية تشبهها تمامًا.

ليشعر بالارتياب لأسباب غير صحيحة…

في الوقت نفسه، يتصل والد “ساكوتا” و”كايدي” فجأة، قائلاً أن والدتهما ترغب في رؤية ابنتها.

فقد تم نقلها إلى المستشفى لأن حالة “كايدي” كانت أصعب جدا من أن تتحملها، فماذا يمكن أنها تريد؟

ما الذي سيتطلبه الأمر لجعل أمنيتها تتحقق ؟

بعد مرور شهر ديسمبر، اقترب “ساكوتا” بسرعة من نهاية سنته الثانية في المدرسة الثانوية.

نظرًا لأن “ماي” طالبة في السنة الثالثة، فليس لديهم الكثير من الوقت معًا قبل التخرج.

في هذه الأثناء، أخته “كايدي” تغامر ببطء ولكن بثبات في الخارج مرة أخرى.

بمجرد أن تبدأ في العثور على موطئ قدمها، تعلن عن هدفها الأكثر طموحًا حتى الآن، الالتحاق بالمدرسة الثانوية لأخيها!

يعرف “ساكوتا” أكثر من أي شخص آخر مدى صعوبة ذلك على “كايدي“، وهو مستعد لدعمها كيفما استطاع.

لكنه غير متأكد مما إذا كان هذا هو الأفضل لها… أو ما تريده حقًا…

كان يعتقد أن متلازمة البلوغ النادرة والغير مبررة أسطورة. وهو مرض يصيب المراهقين فقط، وأعراضه خارقة للطبيعية لدرجة تجعل من الصعب على أي شخص إدراكها كشيء منطقي.

مع ذلك، يعرف طالب المدرسة الثانوية “ازوساغاوا ساكوتا” من خلال تجربته الشخصية أن الأمر حقيقي إلى حد كبير، كما أنه أمر منتشر في مدرسته.

“ساكوراجيما ماي” طالبة في السنة الثالثة في الثانوية، اكتسبت شهرة في شبابها كممثلة، لكنها أوقفت مؤخرًا مسيرتها الناجحة لأسباب غير معروفة.

مع جو من عدم الرضا، فهي معروفة في جميع أنحاء المدرسة ولكن لا يجرؤ أحد على التفاعل معها، إلى أن رأها “ساكوتا” تتجول في المكتبة بزي الأرنبة.

لا يبدو أن أحداً أخر لاحظها، وبعد التقائه بها، يدرك أنها ضحية أخرى لمتلازمة البلوغ.

بينما يحاول “ساكوتا” مساعدة “ماي” خلال مأزقها، يصبح على اتصال بالمزيد من الفتيات المصابات بهذا المرض الغريب.