بقاء

“غابي براون” و“فالكو غريس” كرسا حياتهما كُلََّها يتدربان لوراثة أحد العمالقة السبعة الخاضعين لسيطرة “مارلي”، ومساعدة شعبهم في القضاء على شياطين جزيرة “بارادي” (بارادايس/الجنة).

ومع ذلك، عندما يبدو كل شيء جيدًا للمتدربين، فقد اهتز عالمهما فجأة بوصول “ايرين ييغر” وأعضاء فيلق الاستطلاع.

بعد أن وصلوا أخيرًا إلى الطابق السفلي لعائلة “ييغر” وعرفوا عن التاريخ المظلم المحيط بالعمالقة، توصل فيلق الاستطلاع أخيرًا إلى الإجابة التي حاربوا بشدة من أجل الكشف عنها.

مع الحقيقة الآن في أيديهم، انطلق الفريق إلى العالم وراء الجدران، ثم وراء البحار.

في هذا الجزء من انمي Shingeki no Kyojin (هجوم العمالقة)، يواصل نضال “بارادي” من أجل الحرية، لكن، ستتكسر طموحاتهم تماما عندما تصبح في مواجهة مع مبادئهم.

عندما يتصادم عالمان مختلفان تماما، كل منهم لم يعرف سوى قصص زائفة تم تعليمها لهم منذ طفولتهم، وكانت أهداف لهم، وطرقهم في الحياة.

ماذا سيحدث عندما يكتشف كل طرف أن ما قاتلو من أجله، وضحو بكل شيء لتحقيقه، لم يكن موجودا أساسا. ماذا عندما يكشف مطاردو الشياطين أنهم الشياطين؟

بعد تخرجه من إحدى الجامعات الرفيعة، وبسجل نشاط غير عادي في نادي الرغبي (كرة القدم الامريكية)، استطاع “أكيرا تيندو” أن يتقدم بخطى ثابتة نحو تحقيق وظيفته المثالية.

وعلاوة على ذلك، زميلة عمل جميلة ولطيفة دائمًا تضيء يومه في المكتب!

يبدو أن الحياة تسير بشكل جيد جدًا بالنسبة لـ”أكيرا” حتى يدرك ببطء أن ليالي السهر والعمل القاسي هما واقعه الجديد.

نتيجة لثلاث سنوات من العمل الممل في شركة استغلالية، “أكيرا” يصبح متعب للغاية ويبدأ في فقدان داته.

على وشك فقدان كل شغفه في الحياة مثل العديد من زملائه الذين يعانون من إرهاق العمل، يجد “أكيرا” فرصته الأخيرة بطريقة غير متوقعة تمامًا، اندلاع كارثة وباء زومبي.

مع الوقت الحر الذي حصل عليه أخيرًا، يقرر “أكيرا” إكمال قائمة أمنياته الـ100 قبل أن يتحول إلى زومبي.

على الرغم من أنه محاط بالموتى، لم يشعر “أكيرا” بالحياة أكثر حتى الآن!

عام 2019، وميض غامض مفاجئ يقوم بتحجير جميع البشر.

تمر 3700 سنة والبشر محجرين على في تماثيل حجرية.

في أبريل عام 5738، العبقري الأعجوبة “سينكو ايشيغامي” والذي يبلغ من 15 من العمر عاد للحياة.

يجد نفسه في عالم حيث جميع اثار الحضارة قد تآكلت وتلاشت مع مرور الزمن.

يستوعب “سينكو” الوضع بسرعه، ثم يقوم بتشكيل قاعدة ويبدأ بدراسة البشر المتحجرين من أجل معرفة السبب، بالإضافة إلى إيجاد العلاج.

بعد ستة أشهر، استيقظ “تايجو اوكي” صديق “سينكو“، ليكتشفا طريقة لإحياء البشر.

وهذا، قام “سينكو” بتطوير تركيبة تسمح لهم بإحياء البشر الآخرين على الفور.

قاما بانعاش زميلتهم من الفصل، “يوزوريها اوغاوا” وهي الفتاة التي يحبها “تايجو“. لكن خلال حادث، اضطرو لإنعاش المقاتل الشهير “تسوكاسا شيشيو“.

“تسوكاسا” لديه رأي يعارض فكرة “سينكو” لتشكيل حضارة علمية جديدة، معتقدا أن العالم القديم كان ملوثا ولا ينبغي استعادته كما كان.

بدلا من ذلك، يرغب في إقامة نظام عالمي جديد مختلف، وبخطته، يذهب إلى حد تدمير أي من الراشدين المتحجرين الذين يصادفهم من أجل منعهم من التدخل في أهدافه.

بعد الحصول على الصيغة لتركيبة إحياء البشر من “سينكو“، يحاول “تسوكاسا” قتله عندما أدرك أن “سينكو” سيتمكن من صنع الأسلحة التي لا تستطيع قوته الجسدية فعل شيء ضدها.

وبعد عدة أحداث، يغادر “تسوكاسا” لبدء تأسيس مجموعته الخاصة في العالم الحجر.

الأن، قوة العلم لـ”سينكو” ومجموعته، ضد إمبراطورية “تسوكاسا” والتي تعتمد بشكل أساسي على القوة الجسدية، كل منهم لديه اعتقادات وأهداف خاصة ليقاتل من أجلها.

“نايغي ماكوتو“، مراهق ليس لديه موهبة رائعة، فوجئ عندما علم أنه تم قبوله في أكاديمية “ذروة الأمل” الخاصة، مدرسة النخبة التي تجمع أفضل الطلاب من مختلف المجالات.

على الرغم من الاعتقاد بأن قبوله كان مجرد صدفة، “نايغي” سعيد بحضور مؤسسة معروفة بالنجاح المضمون لأولئك الذين يتخرجون.

عازمًا، يدخل الأبواب الأمامية للأكاديمية المرموقة.

بعد ذلك، يفقد “نايغي” وعيه بالداخل، ليستيقظ في فصل دراسي يبدو مهجورًا.

لم يعرف “نايغي” كيفية وصوله إلى هناك، وبدأ في الاستكشاف، ولدهشته، وجد زملائه في الفصل مجتمعين في صالة الألعاب الرياضية.

بينما يحاول الجميع معرفة ما حدث، يلتقون مدير المدرسة، “مونوكوما“، دمية دب آلية.

توضح لهم هذه اللعبة الغامضة أن الطلاب الجدد محاصرون داخل المدرسة بوسيلة واحدة فقط للهروب، قتل زميل في الفصل دون أن يتم اكتشافك!

يملأ التوتر الهواء حيث يدرك “نايغي” وزملاؤه أنهم يواجهون خيارين، المشاركة في لعبة القتل الخاصة بـ”مونوكوما“، أو الإقامة معًا في المدرسة لبقية حياتهم.

حدث ذلك فجأة، بدأ عدد الموتى في الارتفاع وأحيطت اليابان بفوضى تامة.

عندما تبدأ هذه الوحوش في إرهاب مدرسة ثانوية، يضطر “تاكاشي كيمورو” إلى قتل أعز أصدقائه عندما يتعرض للعض وينضم إلى صفوف الموتى الأحياء الذين يمشون على أقدامهم.

بعد أن تعهد بحماية “ري مياموتو“، حبيبة الرجل الذي قتله للتو، هربوا بصعوبة من الموت المحيط بهم في المدرسة، فقط ليتم الترحيب بهم في مجتمع قد سقط بالفعل.

سرعان ما يتحد “تاكاشي” و”ري” مع طلاب آخرين في رحلة للعثور على أفراد عائلاتهم والكشف عن سبب هذا الوباء الساحق.

تنضم إليهم “بوسوجيما سايكو“، الرئيسة الجميلة لنادي “كيندو“.

و”هيرانو كوتا“، أوتاكو مع سلاح مصنع.

“تاكاغي سايا“، ابنة سياسي صاحب نفوذ.

“ماريكاوا شيزوكا“، ممرضة مدرستهم المثيرة.

ولكن هل ستكون القوة المشتركة لهؤلاء الأفراد كافية للتغلب على نهاية العالم من قبل الأموات الأحياء؟

قد يكون من الصعب الانتقال إلى مدرسة جديدة، وأصعب بكثير إذا لم تكن ترغب في إنشاء أي صداقات جديدة، وهذا هو الوضع بالنسبة لـ”نوبواكي كانازاوا“.

ولكن سرعان ما يصبح السبب وراء سلوكه المنعزل واضحًا عندما يتلقى فصله رسالة نصية من شخص يُدعى “الملك“.

تتضمن الرسالة تعليمات لـ “لعبة الملك“، ويجب على جميع أعضاء الفصل المشاركة.

من يرفضون اللعب، أو يتراجعون في منتصف اللعبة، أو لا يتبعون الأمر في الوقت المخصص، الذي هو 24 ساعة، سيتلقون عقوبة قاتلة.

بعد أن لعب اللعبة من قبل وشاهد الأشخاص من حوله يموتون، يحاول “نوبواكي” تحذير زملائه في الصف الأبرياء.

لكن للأسف، يصدقونه فقط بعد أن تكون لعبة الملك قد قتلت العديد من الأشخاص.

عالقًا في موقف مروع وبدون أمل في الهروب، يواجه “نوبواكي” خيارًا: هل يضع بقاءه فوق بقية من حوله، أم يفعل ما لم يستطع فعله من قبل وينقذ زملائه في الصف؟

“كيشي كورونو“، طالب ثانوية عادي يموت في حادث قطار مع صديقه “ماسارو كاتو“.

يتم نقلهما إلى غرفة مع كرة سوداء تسمى غانتز، وهي تتحكم في لعبة مميتة تجبرهم على محاربة الفضائيين والوحوش في طوكيو.

يلتقيان بأشخاص آخرين في نفس الموقف، ويحاولون البقاء على قيد الحياة وفهم الغاية من هذه اللعبة.

يكتشفون أن لكل مقتول نقاط، وإذا جمعوا 100 نقطة، يمكنهم الخروج من اللعبة أو إحضار شخص آخر إليها.

بينما يواجهون تحديات ومخاطر وصراعات داخلية وخارجية، وتتغير شخصيتهم ونظرتهم للحياة.