أفضل 10 أنميات إيتشي رومانسية (تحديث 2023)

“ماتسوري كازاماكي” و“سوزو كانادي” أصدقاء من الطفولة، مرتبطين بقدرتهم المشتركة على رؤية “اياكاشي” (يوكاي) التي تبحث عن قوة حياة للالتهام.

ومع ذلك، في المدرسة الثانوية، تتدهور العلاقة بينهما.

تتنامى مشاعر “سوزو” من جانب واحد، ولكن هنالك فارق في وجهات نظرهم حول “أياكاشي”.

“ماتسوري” يعتبر كل “اياكاشي” تهديداً لصديقته، في حين تشكل “سوزو” وسيطة للـ“أياكاشي”، وهو الشخص الذي يفقد قدراً كبيراً من قوة الحياة مقارنة بالإنسان العادي، ويحبهم جميعاً على الرغم من الخطر.

عندما يتعثر الاثنان على قطة بيضاء متحدثة تدعى “شيروغاني”، فإنهما لا يدركان أنه “أياكاشي” يبلغ من العمر أربع مائة سنة ويعرف باسم “ملك الـ أياكاشي”.

وهو عازم بشدة على اكتساب المزيد من القوة من خلال التهام “سوزو”، ولكن بينما يتورط “ماتسوري” في محاولة لإنقاذها من خلال ختم قوى “شيروغاني”، فإن الـ“أياكاشي” يستخدم جوتسو لتحويل “ماتسوري” إلى فتاة بدلاً من ذلك!

يتعهد “ماتسوري” الآن بحماية “سوزو” من المزيد من الأذى باعتبارها صديقته المفضلة، ولكنه لابد وأن يتعلم كيف يتصرف كفتاة حتى يتمكن جده، وهو نينجا مشهور وطارد أرواح، من التخلص من الـ جوتسو.

في هذه الأثناء، “سوزو” يَجِبُ أَنْ تسحب مشاعرَها الرومانسيةَ لـ“ماتسوري” الآن بما أنَّهُ لَمْ يَعُدْ ولد.

ولكن عندما يأخذ “ماتسوري” الملك كحيوانه الأليف، فإن مستقبل الصديقين يبدو مجهولا للغاية.

تنحدر حياة “ناغومو كوشي” البالغ من العمر اثني عشر عامًا فجأة عندما تخلى عنه والده بعد احتراق منزلهم.

تم ترك “كوشي” ليتدبر أمره بنفسه، ولكنه وانهار في الشارع.

امرأة غريبة الأطوار تدعى “واتشي مينيرو” تُشفِق عليه وتحضره إلى مهجع الإناث «ميغامي ريو».

بعد أن علمت بوضع “كوشي“، تدعوه “مينيرو“، ليصبح والدة مهجع “ميغامي ريو” الرسمي، وقد صادف أن “مينرو” هي المديرة المؤقتة.

ومع ذلك، فإن ما ينتظره هم سكان المهجع، كل منهم لديه مشكلة سخيفة.

“ساوتومي أتينا” اللطيفة ولكنها تكره الجنس الآخر.

الفتاة المسترجلة “سينشو كيريا“.

و”مينيرو” نفسها، التي لا يعرف تهورها حدودًا عندما يتعلق الأمر بالعلم.

على الرغم من ذلك، يبذل “كوشي” قصارى جهده للوفاء بواجبات هذه الحياة الجديدة المجنونة!

بعد سنوات من الصراع، قام البشر والوحوش بتسوية خلافاتهم وهم الآن في سلام.

في الحقبة التي تلت الحرب، تم تأسيس “ليندورم“، هناك، حيث تتعايش الوحوش والبشر، يدير “غلين ليتبيت” عيادة طبية مثالية للوحوش كطبيب بشري متخصص في بيولوجيا الوحوش، رفقة مساعدته “سافينتيتي نيكز”، وهي وحش نصف ثعبان وتعرف باسم “لاميا“.

يستخدم معرفته ليعالج أي وحوش يلتمسون مساعدته. مهما كان الألم، القلق، أو الإصابة، فإنه سيكون دائما هناك، على استعداد للمساعدة.

سواء كان تلقي عرض زواج من قبل قنطور (نصف انسان ونصف حصان)، جريحة في المعركة، أو فحص حورية بحر مصابة، أو خياطة الجروح الدقيقة للفتاة الغوليم، يقوم الدكتور “غلين” بعمله بثقة.

ولكن عندما تسعى شخصية بغيضة لسرقة بيضة هاربي (فتاة طير)، كيف سيرد الدكتور “غلين” الهادئ على هذا…؟

بعد استجماع شجاعته للتقدم لفتاة في لعبة على الإنترنت، الاوتاكو “نيشيمورا هيديكي” المدعو في اللعبة بـ“روسيان” يشعر بالصدمة عندما رفضته تمامًا.

ويسوء الأمر أكثر عندما يكتشف أن الفتاة هي رجل كبير في الحياة الواقعية.

بعد أن تحطمت أحلامه وانكسر قلبه، اتخذ “روسيان” قرارًا مفاجئًا في خضم نوباته الشديدة، أنه لن يثق أبدًا في أي فتاة بلعبة على الإنترنت مرة أخرى.

بعد سنوات، أصبح “روسيان” الآن في نقابة مع ثلاثة لاعبين آخرين، أحدهم تدعى “اكو”.

“اكو” مغرمة بشدة بـ“روسيان” وتريد الزواج منه.

على الرغم من عدم استثناءه لاحتمالية أن تكون رجلاً، يقبل “روسيان” اقتراحها، مدعياً أن جنسها لا يهم طالما أنها لطيفة في اللعبة.

ومع ذلك، بعد نقاش بين أعضاء النقابة أدى إلى عقد اجتماع لهم جميعًا في الحياة الواقعية، اكتشف “روسيان” أن “اكو”، إلى جانب الأعضاء الآخرين، ليسوا فقط فتيات، بل أيضا زملائه في المدرسة!

عندما كانت طفلة بريئة، كانت “هوري آو” تعلن دون تردد عن أصول اسمها.

الآن بعد أن أصبحت في المدرسة الثانوية، فهي مصممة على الدراسة الجادة من أجل الهروب يومًا ما من تأثير والدها الفاسد، وهو مؤلف شهير في مجال الإثارة.

على أي حال، عندما يعترف “كيجيما تاكومي” الودود لـ”هوري“، فإن عقلها ينطلق جامحا بأفكار فاضحة.

مع انتشار الحرارة في جسدها، تشد ساقيها، وتحاول الهروب، بينما لا يسع “هوري” إلا إساءة فهم دوافع “كيجيما” النقية إلى حد ما.

لجعل الأمور أسوأ، بغض النظر عن مدى محاولتها جاهدة صد “كيجيما“، فإن تقدمه لا يتوقف. الآن، لم يعد بإمكانها حتى الدراسة في سلام!

في المستقبل القريب حيث التطور التكنولوجي قد تقدم بشكل كبير، يبدو أن عراف تلفزيون الذكاء الاصطناعي الشهير يتنبأ بيوم الطالب في المدرسة الثانوية “كاشيواجي أساهي” بدقة مُبالغة.

في طريقه إلى المدرسة، يلتقي مع “إيزوميساوا أوي“، و”باي مونغفا“، و”كارين إيستل“، و”أميليا إيرفينغ“، و”إيليا إليوهين“.

على الرغم من أنه يلتقي بهم للمرة الأولى، يتلقى “أساهي” فجأة اعترافات بالحب من جميعهم في نهاية نفس اليوم، وذلك متوافق تمامًا مع توقعات عراف الذكاء الاصطناعي.

وكأن هذا لم يكن كافيًا، يكتشف “أساهي” قريبًا أن هؤلاء الخمسة بنات هم في الواقع مرشحات لتصبح إحداهن زوجته، وقد تمت دعوتهن من قبل والده للعيش في منزل “أساهي“.

بعدما لم يتبق له خيار آخر، يسمح لهن بالبقاء برغم تردده، مما يؤدي إلى تطور منحرف في الأحداث أثناء حياته في الثانوية التي كانت طبيعية.

ومع مرور المزيد من الوقت مع هؤلاء البنات، تبدأ ذكريات قديمة بالعودة تدريجيا، وأثناء كشف الحقائق المخفية، يبدأ “أساهي” في الاعتقاد أن مصيره مع هؤلاء الشركاء المحتملين قد يكون أكثر من مجرد مصادفة.

“أكيميتسو أكيغامي“، طالما أخبر والده أنه «لا يمكن لأحد أن يعيش بمفرده»… لكنه مصمم بالتأكيد.

بعد كل شيء، لم يكن والده بالتأكيد يقول ذلك بأفضل النوايا، وليس لدى “أكيميتسو” رغبة في أن يصبح هكذا.

ولكن عندما يتركه لقاء مصادف مع امرأة شابة بأفكار نجسة للغاية، فإنه يقرر أن يفعل ما يجب عليه، أن يصبح راهبًا بوذيًا ويتخلى عن الطرق الدنيوية.

لكن المعبد الذي قرر أن يكرس نفسه له… مليء بالنساء؟ وتلك الشابة نفسها موجودة أيضًا؟؟ ما الذي يجب أن يفعله رجل في هذا الوضع؟

منذ زمن كان نزلًا مع ينابيع ساخنة، لكنه الآن بيت نزلٍ بأسعار إيجار رخيصة للغاية، «يوراغي-سو» تقريبًا غير مأهولة سوى بعدد قليل من السكان الغريبين.

فكما يُشاع، يشهد المكان وجود شبح شرير يُبعد جميع المستأجِرين المحتملين.

ولذلك، فهي ملاذ مثالي لـ”فويوزورا كوغاراشي“، نفساني مفلس بلا مأوى يبحث عن سقف بأسعار معقولة للبقاء تحته ولطرد الأشباح.

بينما يستعد “كوغاراشي” لمواجهة الشبح، يكتشف أنه ليس بالشر الذي تصفه الشائعات، بل هو شبح فتاة جميلة ذات شعر فضي، تتذكر من حياتها قبل الموت فقط اسمها: “يونا“.

وما هو أكثر إثارة للدهشة هو أن سكان يوراغي-سو ليسوا فقط قادرين على رؤية “يونا” أيضًا، بل لكل منهم قدرة خارقة خاصة به.

وسط الفوضى التي يسببها سكان البيت المتنوعين، يحاول “كوغاراشي” كشف ما يربط “يونا” بعالم الأحياء، لكي لا تُصبح روحًا شريرة محكومًة بقضاء حياتها الآخرة في الجحيم.

“هاشيما إيتسوكي” هو كاتب روايات خفيفة مهووس بالأخوات الصغيرات، حيث يركز بشكل صارم عليهن عندما يكتب قصصه.

وعلى الرغم من شخصيته، يحيط به دائرة ضيقة من الأصدقاء.

“كاني نايوتا“، كاتبة روايات عبقرية لكنها منحرفة ومغرمة به.

“فوا هاروتو“، زميل مؤلف شهد عمله نجاحا كبيرا، ثم “شيراكاوا مياكو“، صديقة جيدة التقى بها في الجامعة، و”تشيهيرو“، أخوه الأصغر المثالي الذي يقوم بأعمال المنزل والطهي.

معًا، يلعبون ألعابًا غريبة، يذهبون في رحلات مُفاجئة، يمزحون بأمور سخيفة، ويحتفلون بنجاحات بعضهم البعض.

ومع ذلك، يجب على كل فرد التعامل أيضًا مع مشاكله الخاصة، سواء كان ذلك من أجل الالتزام بالمواعيد النهائية أو التعامل مع الأحداث المأساوية المدفونة في الماضي.

بعد وفاة جدته “ساتشيكو“، يعود “كاسوكابي هاياتو” من طوكيو ليرث مقهى جدته “كافيه فيميليا تيراس” (شرفة مقهى العائلة).

هدفه هو هدم المقهى وتحويله إلى موقف للسيارات، لكنه يكتشف أن جدته كانت قد استضافت خمس فتيات هناك قبل وفاتها.

“ماكوزاوا أوكا“، “هووجي أكاني“، “تسوكيشيما ريهو“، “أونو شيراغيكو“، و”تسوروغا أمي“، بوضوح، شاركن رابطًا عميقًا مع “ساتشيكو“، وهن يرفضن بشكل طبيعي التخلي عن المكان الذي يعتبرونه منزلهن.

يحاولون إقناع “هاياتو” بتغيير رأيه بأي طريقة، حتى وإن كانت غير مسالمة!

بينما “هاياتو” من خلال هذا اللقاء يتذكر تدريجيًا ماضيه مع جدته وحبه للمقهى.

الآن، وبعد أن قرر الاستمرار في تراث جدته، يطلب من الفتيات أن يكن «آلهات» سيضمنن الحفاظ على هذا المكان الثمين…