في سن الحادية عشرة، تم إرسال شقيق "سارا ويريك" الأكبر "رالف" إلى جبهات حرب فضائية تبعد 130 سنة ضوئية عنها.
حينها، قطعت "سارا" عهدًا بأنها ستتحد معه مجددًا يومًا ما كرفيقين في القتال.
خمس سنوات لاحقًا، تدرس "سارا" في أكاديمية "غرابيرا" للجنود المسلحين بالفضاء، حيث تتدرب لتصبح "ريزونر"، وهو طيار لنظام أسلحة متقدم يُسمى "سترين".
عندما تتعرض الأكاديمية فجأة لهجوم من قبل قوات العدو، تنطلق "سارا" في المعركة ضد سترين قوي يتفوق عليها بسرعة.
بعد أن تصبح عاجزة، يكشف الطيار عن هويته، وهو شقيقها "رالف"!
يقوم بقتل جميع الطلاب الآخرين وتدمير المدرسة، ثم يختفي، تاركًا "سارا" مشككة في كل شيء قد عرفته من قبل.
Soukou no Strain هي قصة "سارا" بينما تعود للتدريب تحت اسم جديد، مصممة الآن على مواجهة شقيقها وفهم أفعاله.
“قاعة عدن”، مخبأة في الشوارع الخلفية لمنطقة “غينزا”، وهي حانة منعزلة يديرها “ساساكورا ريو”، النادل المعجزة الذي يقال أنه يحضر الشراب الأكثر روعة على الإطلاق.
ولكن، لا يمكن لأي شخص العثور على “قاعة عدن”، بدلاً من ذلك، القاعة هي من سيعثر على الزبناء.
زبناء بخلفيات مختلفة، كل منهم يعاني من مشاكله الخاصة، يتجولون في هذه الحانة.
ومع ذلك، يعرف “ريو” دائمًا الشراب المثالي لاستعادة تحكم كل روح مضطربة، وإرشادها.
إن فقدان أحد أفراد أسرته أمر مؤلم للغاية لدرجة أن المرء قد يرغب في بعض الأحيان في أن يكون قادرًا على إحيائه، نقطة ضعف يستغلها "إيرل" الألفية الغامض.
لصناعة أسلحته الميكانيكية التي تُعرف باسم "أكوما"، يستخدم أرواح الموتى التي يتم استدعاؤها للعودة.
بمجرد وضع الروح في "أكوما"، فإنها تحاصر إلى الأبد، والطريقة الوحيدة لإنقاذها هي طردها من وعاءها باستخدام السلاح المضاد للأكوما، "البراءة".
بعد قضاء ثلاث سنوات كتلميذ للصليب العام، تم إرسال "ألين ووكر" إلى "بلاك اوردر" (النظام الأسود) وهي منظمة تتألف من أولئك المستعدين لمحاربة "اكوما" ليصبح طاردًا رسميًا للأرواح الشريرة.
يستخدم ذراع كسلاح البراءة الخاص به، وعينه اللعينة التي يمكنها رؤية الأرواح داخل الأكوما، فإن الأمر متروك "لألين" وزملائه طاردي الأرواح الشريرة لإيقاف مؤامرة إيرل الألفية المطلقة، تلك التي يمكن أن تؤدي إلى تدمير العالم.
يمكن أن يكون عالم الأحلام نافذة رائعة للروح، حيث يُظهر أعمق رغبات المرء وتطلعاته وذكرياته المكبوتة.
قام أحد مختبرات التكنولوجيا المتفائلة بتطوير «ديسي المصغر»، وهو جهاز يتمتع بالقدرة على الخوض في أحلام الآخرين.
تعمل "أتسوكو شيبا" و"كوساكو توكيتا" بلا كلل على تطوير هذه التكنولوجيا على أمل استخدامها لاستكشاف عقول المرضى بعمق والمساعدة في علاجهم من اضطراباتهم النفسية.
ومع ذلك، فإن الوصول إلى أعمق أركان عقل الشخص يأتي مع مسؤولية هائلة.
في الأيدي الخطأ، يمكن استخدام «ديسي المصغر» كشكل من أشكال الإرهاب النفسي والتسبب في انهيارات عقلية في ذهن الأهداف.
عندما تُسرق هذه التكنولوجيا ويبدأ الأشخاص من حولهم في التصرف بشكل غريب، تعرف "أتسوكو" و"كوساكو" أن لديهما مشكلة خطيرة في أيديهما.
بتجنيد الضابط "كوناكاوا" للمساعدة، وهو قد كان يتلقى هذا العلاج التجريبي، يبحثون في كل من العوالم الحقيقية وعالم الأحلام عن إرهاب العقول.
الـ“شينيغامي”، هو إله الموت، الذي يمكنه أن يقتل أي شخص شريطة أن يرى وجهه، ويكتب اسم ضحيته في دفتر ملاحظات يسمى “مذكرة الموت”.
في يوم من الأيام، “ريوك”، الذي يشعر بالملل من نمط حياة الـ“شينيغامي” يتوق لمعرفة كيف سيقوم بشري باستخدام مذكرة الموت، ليقوم بإسقاط واحدة في عالم البشر.
طالب الثانوية العبقري “ياغامي لايت” يعثر على مذكرة الموت، بعد رؤية التعليمات عليها وبما أنه يائس بالفعل من وضع العالم، يختبر المذكرة القاتلة عن طريق كتابة اسم مجرم فيها.
عندما يموت المجرم مباشرة بعد تجربته مذكرة الموت، يفاجأ “لايت” إلى حد كبير، وسرعان ما يدرك مدى تدمير القوة التي سقطت بين يديه.
بهذه القدرة التي تجعله بمثابة إلاه، يقرر “لايت” قتل جميع المجرمين من أجل بناء عالم جديد لا توجد فيه الجريمة، ويعبده الناس كإله.
بعد ذلك بوقت قصير، الشرطة تكتشف أنه قاتل متسلسل يستهدف المجرمين، وبالتالي، يحاولون القبض عليه.
للقيام بذلك، يعتمد المحققون اليابانيون على مساعدة أفضل محقق في العالم، شاب غريب الأطوار لا يعرف إلا باسم “ال”.
بالمعنى الحرفي، "تسونايوشي سوادا" ليس جيدًا. إنه أخرق، بلا موهبة، ويحب بشدة ايدول المدرسة "كيوكو ساساغاوا"، وهي فتاة بعيدة جدا عن نطاقه. أطلق عليه زملاؤه لقب «الخاسر تسونا»، ويبدو أنه تجسيد للفشل تحت ستار طالب في المدرسة المتوسطة. تأخذ حياة "تسونايوشي" المملة منعطفًا غير عادي عندما يواجه "ريبورن" الغامض، الذي صادف أنه قاتل محترف ... وبشكل صادم، طفل! تم إرسال "ريبورن" من أقوى عائلة مافيا في إيطاليا، وتم تكليفه بمهمة شاقة تتمثل في إعداد تلميذ المدرسة المتوسطة البليد لخلافة الرئيس التاسع لعائلة "فون غولا" سيئة السمعة، والذي على وشك التقاعد. أمام الصبي البليد طريق شاق، ولكن بمساعدة شركائه المجرمين الجدد ومعلمه المنزلي المميز، ربما يتمكن الفاشل "تسونا" من تحقيق العظمة.
في عام 2010، تم تأسيس إمبراطورية بريتانيا المقدسة نفسها كدولة عسكرية مهيمنة، كان ذلك بدءًا من غزو اليابان.
أعيدت تسمية اليابان إلى المنطقة 11 بعد هزيمتها السريعة، لكنها شهدت مقاومة كبيرة ضد هؤلاء الطغاة في محاولة لاستعادة الاستقلال.
"لولوش لامبيروج"، طالب بريطاني يجد نفسه للأسف عالقًا في تبادل لإطلاق النار بين القوات المسلحة البريطانية والمنطقة 11 المتمردة.
ومع ذلك، يتمكن من الهروب بفضل الظهور في الوقت المناسب لفتاة غامضة تدعى "سي سي"، وتمنحه "جياس"، «قوة الملوك».
إدراكًا للإمكانات الهائلة لـ«قوة الطاعة المطلقة» التي اكتشفها حديثًا، يشرع "لولوش" في رحلة محفوفة بالمخاطر بصفته الحارس المقنع المعروف باسم "زيرو"، مما أدى إلى هجوم لا يرحم ضد بريتانيا من أجل الانتقام مرة واحدة وإلى الأبد.
