Bibury Animation Studios | أنستازيا أنمي

-تتمة أحداث السلسلة-

السلسلة تحكي قصة مجموعة من الفتيات في وحدة خاصة تدعى سورد، تسعى لمحاربة الإرهاب وحماية الناس من التهديدات.

عند تخرُّجِهِ من المدرسة الإعدادية، تمكن "أيجو رينتارو" من الاعتراف للفتاة التي يحبها.

لسوء الحظ، تم رفضه، مما يجعله الرفض رَقْم 100 على التوالي.

بعد أن كسر قلبه عدة مرات، ذهب إلى الضريح ويصلي على أمل الحصول على حبيبة في المدرسة الثانوية.

فجأة، يظهر إله الضريح، واعدًا "رينتارو" بأنه سيلتقي بمئة شريكة في الثانوية.

بالرغم من عدم يقينه في البداية، سرعان ما يُصَدِّق "رينتارو" بالحقيقة وراء كلمات الإله عندما اعترفت له فتاتان بحبهما، "هانازونو هاكاري" و"إندا كاران"، في نفس اليوم الذي قابلوه فيه.

ومع ذلك، كان هناك توضيح واحد نسي الإله إخبار "رينتارو" به، إذا فشلت أي من شريكاته في الدخول في عَلاقة به، فسوف يموتون.

الآن محاصر في مسألة حياة أو موت، ليقرر "رينتارو" مواعدة جميع شريكاته.

بقلب كبير جدًا بحيث يمكن حب مئة صديقة، يستفيد "رينتارو" إلى أقصى حد من حياته في الثانوية الغير متوقعة، كما تنمو عائلة "رينتارو" بشكل أكبر!

-تتمة أحداث أفلام Grisaia: Phantom Trigger The Animation-

(تأكد من “ترتيب أجزاء الانمي” للمزيد من المعلومات)

بعد حادث “هيث اوسلو”، أصبح وجود منظمة “CIRS” الأمريكية اليابانية لمكافحة الإرهاب مسألة يعرفها الجميع.

تمت إعادة بناء “CIRS” من الأساس، وبالنسبة إلى وضائفها الأكثر سرية فقد تكلفت بها وكالة جديدة، “SORD” (العمليات الإجتماعية، البحث، والتطوير).

الهدف من “SORD” هو تدريب جيل جديد من العملاء للدفاع عن البلاد ضد التهديدات المستقبلية.

ولهذه الغاية، أَنشأَت المنظمة سلسلة من المدارس في أعلى وأسفل البلاد.

أكاديمية “ميهاما”، التي تُرِكت مهجورة بعد إغلاقها المفاجئ، تم منحها غرضًا جديدًا كإحدى مدارس التدريب المتخصصة.

هذا التجسيد الجديد لأكاديمية “ميهاما” هو موطن لمجموعة متنوعة من الطلاب الذين يعملون كل يوم على صقل مهاراتهم الغير العادية.

“ميهاما” الآن تتكفل بالفتيات الغير ملائمات، واللاتي لديهن مشاكل مع المسدسات والذخيرة الحية.

من دون أي انتباه لسلامتهم الخاصة، فإن هؤلاء الطلاب يخوضون مرارا وتكرارا بعثات خطيرة، كل ذلك لمصلحة المملكة.

-هذا هو الفيلم الثالث لسلسلة “Grisaia: Phantom Trigger”، للمزيد من المعلومات يمكنك مشاهدة ترتيب أجزاء الانمي في أسفل هذا التقرير-

-تتمة أحداث انمي Grisaia no Rakuen-

(تأكد من “ترتيب أجزاء الانمي” للمزيد من المعلومات)

بعد حادث “هيث اوسلو”، أصبح وجود منظمة “CIRS” الأمريكية اليابانية لمكافحة الإرهاب مسألة يعرفها الجميع.

تمت إعادة بناء “CIRS” من الأساس، وبالنسبة إلى وضائفها الأكثر سرية فقد تكلفت بها وكالة جديدة، “SORD” (العمليات الإجتماعية، البحث، والتطوير).

الهدف من “SORD” هو تدريب جيل جديد من العملاء للدفاع عن البلاد ضد التهديدات المستقبلية.

ولهذه الغاية، أَنشأَت المنظمة سلسلة من المدارس في أعلى وأسفل البلاد.

أكاديمية “ميهاما”، التي تُرِكت مهجورة بعد إغلاقها المفاجئ، تم منحها غرضًا جديدًا كإحدى مدارس التدريب المتخصصة.

هذا التجسيد الجديد لأكاديمية “ميهاما” هو موطن لمجموعة متنوعة من الطلاب الذين يعملون كل يوم على صقل مهاراتهم الغير العادية.

“ميهاما” الآن تتكفل بالفتيات الغير ملائمات، واللاتي لديهن مشاكل مع المسدسات والذخيرة الحية.

من دون أي انتباه لسلامتهم الخاصة، فإن هؤلاء الطلاب يخوضون مرارا وتكرارا بعثات خطيرة، كل ذلك لمصلحة المملكة.

"كورونيكوتي" هو مقهى يقع في الجناح الخامس من العاصمة الإمبراطورية.

أما الفتيات اللاتي يعملن هناك فهن دمى ميكانيكية مستقلة، وتعرف أيضا بـ"اوتوماتا".

لقد أنشئت في الأصل كأسلحة للحرب الكبرى التي انتهت قبل بضع سنوات فقط.

والآن يبحثون عن عمل جديد في عالم يسوده السلام.

في عام 2062، وجدت الأرض نفسها تقاتل بشراسة "أرتيميس"، وهو ذكاء اصطناعي تمرد على البشرية بعد فشل مشروع جعل القوى العاملة ألية على نطاق واسع قبل سنوات.

على أمل كسب الحرب، يتم تجميع مجموعة من ثلاثة محاربين بشريين ذوي مهارات عالية، يُعرفون باسم حراس البشرية.

الإمبراطورة، آخر حارسة على قيد الحياة، تستيقظ بمفردها في منشأة أبحاث فارغة.

غير قادرة على تذكر أي شيء من الماضي باستثناء مكان يسمى «المنارة رقم 8»، تبدأ في البحث عن إجابات.

لم يمض وقت طويل قبل أن تكتشف تهديدًا وشيكًا من "أرتيميس"، وهي الشخص الوحيد الذي يمكنه إنقاذ العالم من الدمار.

تدور الأحداث في مستقبل قريب بائس حيث تم القضاء على ثقافة الأوتاكو في اليابان من قبل منظمة غامضة تُعرف باسم «اس اس سي».

ويتبع الانمي مغامرات "أوتاكو هيرو"، شاب ثوري يحب ثقافة الأوتاكو رفقة "أنارشي"، "بلو"، و"بينك"، ثلاثي من الفتيات السحريات.

معًا، يكافحون لصنع «عالم حيث يمكنك أن تقول ما يحلو لك عما تحبه بقدر ما تريد».

عندما ظهرت فجأة الـ“سيرين”، فضائيين بأسلحة تفوق بكثير حدود التكنولوجيا الحالية، البشر المنقسمين تحالفوا بشكل كامل للمرة الأولى.

أربع دول، اتحاد النسر، والبحرية الملكية، وإمبراطورية ساكورا، والدم الحديدي، شكلت معا “أزور لين” (الطريق البحري)، مما مهد الطريق لتحسين وسائل الحرب، وهذا أدى إلى انتصار أولي على التهديد المشترك.

ولكن، تم تهديد هذا الاتحاد الهش من خلال معارضات، وانقسم التحالف إلى قسمين.

انفصلت إمبراطورية ساكورا والدم الحديدي وشكلتا “ريد اكسيس” (المحور الأحمر)، وأصبحت البشرية مشتتة مرة أخرى.

كمقاتلة متمرس وذات خبرة، فإن شبح رمادي “إينتربرايز” تحمل أمل “أزور لين” في إنهاء الحرب.

لكن، وراء شخصيتها الرزينة، تختبئ فتاة ضعيفة تخاف من المحيط.

ومع ذلك، تواصل القتال لأنها تعتقد أن هذا هو الغرض الوحيد لوجودها.

في هذه الأثناء، “جافيلين”، “لافي”، و“أونيكورن”، ثلاث فتيات سفن من الاتحاد يعثرون على “أيانامي”، جاسوسة من “ريد اكسيس”.

يبدو غريبًا عندما يحاولون مصادقتها، لكن كأعداء، ستذهب جهودهم هباءً.

ومع ذلك، فهم يثابرون على أمل النجاح في يوم من الأيام.

في خضم هذه الصراعات التي لا تنتهي بين البشر، قد توجد المفاتيح التي يمكن أن توحد عرقًا مقسما.

جندية قادمة مع شخصيتها الغامضة، وصداقات مقربة بين أولئك الذين لديهم مبادئ مختلفة.

-تتمة أحداث الموسم السابق-

من خلال التوجيه معلمهم “اوسوغي فوتارو” الجاد، يُظهر الأداء الأكاديمي للأخوات “ناناكو” علامات تحسن، حتى لو كان طريقهم إلى التخرج لا يزال صعبًا.

ومع ذلك، مع استمرارهم في التسبب في مواقف مختلفة تؤخر أي دروس خصوصية فعلية، ليصبح “فوتارو” متورطًا بشكل متزايد في حياتهم الشخصية، مما يزيد من تعقيد علاقتهم مع بعضهم البعض.

من ناحية أخرى، يبدأ “فوتارو” ببطء في إدراك وجود علاقة محتملة بينه وبين الماضي الذي يعتقد أنه شاركه مع إحدى الفتيات الخمس.

مع تطور مشاعر الجميع وتداخلها، هل سيتمكنون من الحفاظ على علاقتهم كمعلم وطلابه، أم أنها ستنضج لتصبح شيئًا آخر تمامًا؟

-تتمة أحداث الموسم الثاني للانمي 5-toubun no Hanayome ∬-

"فوتارو" قاد الأخوات الخمس إلى النقطة التي يمكنهن فيها التخرج والسعي لتحقيق أحلامهم.

الآن، أخيرًا، وصلوا إلى آخر مهرجان مدرسي لهم.

بعد أن قرر جعل هذه المناسبة مناسبة لا تُنسى، يبحث "فوتارو" عن مشاعره تجاه الفتيات.