إذا كانت فتاة تضايقك، فهذا يعني أنها تحبك!
لسوء الحظ، يعلم “اكيتيرو” من خلال تجربته أن الأمر ليس كذلك.
كل فتاة يتفاعل معها لا تظهر له سوى السخرية، ولم يحصل ولا على موعد واحد من كل هذا!
لكن لحسن الحظ، هو يهتم أكثر بتأمين مكان في أعمال عمه، له ولرفاقه مطوري الألعاب.
ولكن عندما ألقى عمه عليه شرطًا يتضمن لعب دور حبيب ابنته، لم يكن أمام “اكيتيرو” خيار سوى القيام بذلك.
وبماذا ستفكر شقيقة صديقه المقرب “ايروها”؟ التي تتنمر عليه كثيرا.
في عالمٍ حيث النجاح الأكاديمي يحدد مصيرك بأكمله، تتحول قاعة الامتحانات إلى ساحة معركة قاسية.
اجتياز الامتحانات يضمن لك مستقبلًا ناجحًا، في حين يُدين الفشل إلى حياة قاسية، مليئة بالعذاب واليأس.
فقط الطلاب الأكثر ذكاءً (أو مُكرًا) هم الذين يجتازون هذا.
هناك استراتيجيتان للقتال: إما أن تقضي حياتك بأكملها في دراستك للاختبار، أو أن تصنع استراتيجيات مثالية للغش.
يُطلق على الطلاب الذين يكرسون أنفسهم للدراسة "نوع التعلم"، ويتعين عليهم التعاون مع طالب من "نوع الغش" من أجل مواجهة منافسيهم والحصول على أعلى الدرجات.
يقرر الغشاش "زهوج مو مينغ" والطالبة الجادة في الدراسة "كياو يي هوانغ" التحالف معًا لمواجهة تحديات الامتحانات. ومع ذلك، ينقسم الحلفاء قريبًا، ليصبحوا منافسين مريرين. فهل سيتمكنون من تحقيق النجاح بمفردهم؟ وإذا كانوا سيفعلون ذلك، من سينجو من التحدي ويكون الفائز؟
بعد أن بلغ قمة إمكانيات الإنسان، كان "فارفاتوس" قويًا لدرجة أن باقي البشر بدأوا في تسميته سيد الشياطين، خائفين ومُحترمين وجوده وتأثيره الكبير.
نتيجة لذلك، شعر بالاغتراب عن زملائه البشر، مما دفعه إلى رغبته في الحصول على رفاق حقيقيين، أشخاص يكونون أقرانه الذين يمكنه أن يسميهم أصدقاءً.
على أمل أن يتغير مصيره في حياته القادمة، يقرر "فارفاتوس" أن يبدأ من جديد، ليتجسد بعد ثلاثة آلاف عام كـ"أرد ميتيور"، ابن زوجين عاديين يعيشون في بلدة ريفية.
لسوء الحظ، يدرك أنه حتى بعد أن أضعف نفسه، لا يزال قوته تفوق كل من في هذا العصر. وعلاوة على ذلك، يعيقه نقص المهارات الاجتماعية عن تحقيق هدفه في تكوين أصدقاء.
ولكن الأسوأ من ذلك كله، هو أن تداعيات التخلي المفاجئ عن منصبه السابق بدأت تطارده بطرق لا يمكن تصورها.
ينتقل تلميذ الثانوية "تسوباسا" إلى مدينة "كيتامي" في "هوكايدو"، حيث يلتقي بـ «فتاة» في محطة للحافلات.
منظرها يلتقط قلبه، وهي تقف بمفردها مقابل مشهد الثلج الأبيض، عارية الأرجل على الرغم من البرد القارس.
قبل عشر سنوات، البطل "ماكس" هزم اللورد الشيطاني.
من أجل استعادة قوته، دخل اللورد الشيطاني في سبات عميق…
لكن عندما يستيقظ جسده قد أصبح بشكل مصغر من هيئته السابقة!
الآن، بينما هو فضولي لأن يرى ما الذي يفعله عدوه، لورد الشيطان يزور "ماكس"، فقط لاكتشاف البطل العظيم الذي يعيش في شقة قذرة بغرفة واحدة.
اللورد الشيطاني يقرر الانتقال للعيش مع "ماكس" ومساعدة عدوه القديم ليصبح خصما هائلا مرة أخرى!
هناك شيء غريب حقًا في الخادمة التي وظفتها للتو!
لا يمكن لأي شخص عادي أن يكون جميلًا جدًا، أو يطبخ مثل هذا الطعام اللذيذ بشكل مذهل، أو يعرف بالضبط ما أريد قبل أن أسأل.
لا بد أنها تستخدم السحر، صحيح، تعويذة هي الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفسر سبب شعور صدري بالضيق الشديد كلما نظرت إليها.
أقسم، سأصل إلى حقيقة ما يجعل هذه الخادمة… غامضة!