موسيقى: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

“تاكامي شيكا”، فتاة طبيعية، لم يسبق لها المشاركة في أي نادٍ، وليست لديها  أي مواهب بارزة.

بعد زيارة إلى طوكيو، اكتشفت مكان حيث يمكن حتى لفتاة عادية مثلها أن تتألق، “عالم ايدولز المدرسة” (الفنانين).

بإلهام من مجموعة الايدولز “ميو” في مدرستها السابقة، “شيكا” مصممة على بدء نادي الفنانات الخاص بها في مسقط رأسها الذي يقع على ساحل البحر في مدرسة “اورانوهوشي” الثانوية للبنات.

ولكن حتى قبل جمع أي طلاب للانضمام إلى النادي، فإن الفنانة الطموحة تجد أكبر عقبة أمامها، فرئيسة مجلس الطلاب “ديا كوروساوا” تقف صارمة ضد إنشاء النادي.

عندما يبدو أنه لا يوجد أمل، تلتقي “شيكا” مع “ساكوراوشي ريكو”، وهي طالبة منتقلة من مدرسة “اوتونوكيزاكا” الثانوية، حيث توجد “ميو”.

خجولة إلى حد ما ولكنها عازفة بيانو موهوبة تعتقد “شيكا” أنها عضوة واعدة، على الرغم من صعوبة إقناعها بالانضمام.

على الرغم من كل شيء، اختارت “شيكا” المضي قدمًا والتغلب على العقبات التي تمنعها من تشكيل مجموعة الايدولز المدرسية اللامعة.

بعد قسمها للتوقف عن أداء الموسيقى بسبب حادثة وقعت في مسابقة الفرق خلال حفل إقليمية في المدرسة المتوسطة، دخلت عازفة البوق “اوماي كوميكو” إلى المدرسة الثانوية على أمل بداية جديدة.

لكن المصير يؤدي بها إلى أن يحيط بها أشخاص مثيرين للاهتمام بفرقة الموسيقى الخاصة بالمدرسة الثانوية.

بمساعدتهم، تجد “كوميكو” الدافع الذي تحتاج للعودة إلى الموسيقى مرة أخرى.

بعضهم أصدقاء جدد مثل المبتدئة “كاتو هازوكي”، والمخضرمة “كاواشيما سافير”، ونائبة رئيسة الفرقة وزميلتها “تاناكا اسوكا”.

كما أن هنالك أصدقاء قدماء مثل “تسوكاموتو شويشي” صديق طفولة “كوميكو”. وعازفة البوق “كوساكا رينا”، وهي زميلتها منذ المدرسة الإعدادية.

ولكن، في الفرقة نفسها، تسود الفوضى.

على الرغم من نيتهم في التأهل لمسابقة الفرق الوطنية، فإن التنافس في المهرجان المحلي سيكون تحديًا كبيرا، إلا إذا قام مستشار الفرقة الجديد “تاكي نوبورو” بفعل شيء حيال ذلك.

بعد نجاحهم في الجولة التأهيلية لمسابقة “كانساي” الإقليمية، وضع أعضاء فرقة ثانوية “كيتاوجي” الموسيقية أعينهم أعينهم على الأداء القادم.

باستخدام إجازتهم الصيفية إلى أقصى ما يمكن، تشارك الفرقة في معسكر حيث يتم تعليمهم من قبل مستشار فرقتهم “نوبورو تاكي” وأصدقائه الموسيقيين المحترفين.

تظل “كوميكو أوماي” وأصدقاؤها مصممين على تحقيق الذهبي في مسابقة كانساي، ولكن تنشأ مشكلة عندما يصبح الشخص الذي ترك الفرقة ذات مرة مهتم بالعودة ويثير ذكريات غير سارة لأعضاء السنة الثانية.

تتعلم “كوميكو” أيضًا عن ماضي معلمها المفاجئ والدافع وراء رغبته في قيادة الفرقة إلى النصر.

سيتطلب الوصول إلى الوطنية عملاً شاقًا، وسيتم اختبار الاقتناع الراسخ بالتزام كل طالب بالفرقة.

(شاهد “ترتيب أجزاء الانمي” للمزيد من المعلومات)

بعد قسمها للتوقف عن أداء الموسيقى بسبب حادثة وقعت في مسابقة الفرق خلال حفل إقليمية في المدرسة المتوسطة، دخلت عازفة البوق “كوميكو اوماي” إلى المدرسة الثانوية على أمل بداية جديدة.

ليؤدي بها المصير إلى أن يحيط بها أشخاص مثيرين للاهتمام في “الفرقة النحاسية” الخاصة بالمدرسة الثانوية.

بمساعدتهم، تجد “كوميكو” الدافع الذي تحتاج للعودة إلى الموسيقى مرة أخرى.

“اريما كوسي” هو طفل معجزة يُعرف باسم «المترونوم البشري» لعزفه على البيانو بدقة وكمال.

بتوجيه من أم صارمة وتدريب صارم، يهيمن “كوسي” على كل مسابقة يدخلها، ويحظى بإعجاب أقرانه الموسيقيين والثناء من الجماهير.

عندما توفيت والدته فجأة، فإن الصدمة اللاحقة تجعله غير قادر على سماع صوت البيانو، ولم يصعد إلى المسرح بعد ذلك.

في الوقت الحاضر، يعيش “كوسي” حياة هادئة ومتواضعة كطالب في المدرسة الإعدادية إلى جانب أصدقائه “سوابي تسوباكي” و”واتاري ريوتا“.

بينما كان يكافح بعد وفاة والدته، استمر في التمسك بالموسيقى.

تنقلب حياته أحادية اللون رأسًا على عقب في اليوم الذي يقابل فيه عازفة الكمان غريبة الأطوار “ميازونو كاوري“، التي دفعته مرة أخرى إلى دائرة الضوء كمرافق لها.

من خلال كذبة صغيرة، يقترب هذان الموسيقيان الشابان من بعضهما البعض بينما تحاول “كاوري” ملء عالم “كوسي” بالألوان.

يحكي الأنمي قصة فتاتين ذوات مواهب موسيقية هائلة تلتقيان ببعضهما وتقرران متابعة أحلامهما معًا.

تدور القصة بعد 50 عامًا من بدء البشر في الهجرة إلى المريخ المُحول جزئيًا، حيث يعيشون في راحة بفضل التطورات في الذكاء الاصطناعي.

تعيش “كارول” في مدينة ألبا الكبرى، حيث تعمل بدوام جزئي نهارًا وتعزف على البيانو ليلًا.

بينما “تيوزداي” تهرب من منزلها في مدينة هيرشيل للإفلات من قبضة عائلتها الثرية، وتأمل بدلاً من ذلك في ممارسة الموسيقى بواسطة غيتارها الصوتي.

بعد لقاء مصيري، تقرر الاثنتان أن يؤديا الموسيقى معًا.

في مواجهة مغنيين الذكاء الاصطناعي الذين يهيمنون على عالم الموسيقى، تعتقد الفتاتان أنهما يستطيعان إيصال مشاعرهما من خلال أغانيهما.

فهل سيكون العمل الشاق والحظ كافي للثنائي لخلق أكبر معجزة شهدها المريخ على الإطلاق؟