في عالم مليء بالفانتازيا والسحر، تتعرض الأميرة للأسر على يد جيش الشياطين الذي يحكمه سيد الجحيم الطموح. ولكن، بدلًا من الخضوع لمصيرها المظلم، تجد الأميرة نفسها وسط مواقف "تعذيب" لا تشبه أي شيء كانت تتوقعه. فبعيدًا عن الألم والعذاب، يكون "التعذيب" الذي تواجهه غالبًا محاولات فاشلة ولكنها مضحكة من قبل خاطفيها لكشف أسرار مملكتها.
من بين الخاطفين، هناك "فانيلا بيشوتس"، مصاصة الدماء الشابة من النبلاء، التي تفتقر إلى الخبرة في فن التعذيب وتفشل مرارًا وتكرارًا في مهامها.
على الرغم من الأساليب الغريبة، تجد الأميرة نفسها في بعض الأحيان تستسلم لهذه المحاولات، ليس بسبب الخوف أو الألم، بل بسبب الروابط غير المتوقعة التي تتشكل بينها وبين خاطفيها.
تتخلل القصة مواقف كوميدية ودراما خفيفة، حيث يظهر كل من الخاطفين والأميرة في ضوء مختلف عما قد يتوقعه المشاهد. بينما يحاول جيش الشياطين استخراج المعلومات من الأميرة، وينتهي بهم الأمر إلى إظهار جوانبهم الإنسانية، مما يؤدي إلى مواقف مضحكة ولحظات دافئة بين الأعداء المفترضين.
بالنسبة للأميرة، يصبح كل يوم مغامرة جديدة وفرصة لاكتشاف معاني جديدة للصداقة والقوة الشخصية. ثم مع مرور الوقت، تبدأ في فهم خاطفيها بطريقة لم تكن تتخيلها أبدًا، مما يقودها إلى التساؤل عن حقيقة الشر والخير، وما يعنيه حقًا أن تكون بطلاً أو شريرًا.
من خلال سرد مليء بالتوتر والتحولات المفاجئة، يُقدم أنمي "Himesama 'Goumon' no Jikan desu" قصة فريدة من نوعها تدور حول الأمل والتحدي والضحك في وجه الصعاب، كل ذلك داخل عالم مليء بالسحر والخيال.
“كاغايا شويشي” لديه سر. بخلاف حصوله على درجات رائعة، وكونه ماهرا في الرياضة، فهو ليس ما يمكن أن ندعوه شخصا عاديا.
في الواقع، لا يمكن اعتبار “شويتشي” بشريا حتى.
في صباح مشؤوم، استيقظ كوحش. مع القوة الغاشمة، والشعور بشكل غير طبيعي بالروائح، مخالب حادة كبيرة، واليأس والكراهية بسبب فقدانه لإنسانيته. وقد انقلبت حياته فجأة رأساً على عقب.
إنه لا يعرف كيف ولماذا حصل على قدراته، فقط لأنه يفضل ألا يعرف أحد عنها. ذات ليلة، وجد مبنى مشتعلًا مع فتاة محاصرة بداخله. قرر إنقاذها، قام بالتحول وحملها إلى بر الأمان، لكنه أسقط هاتفه عن طريق الخطأ.
“أوكي كلير”، الفتاة التي قرر إنقاذها، لكنها الآن تعرف سره.
“كلير” فتاة سادية وملتوية تمامًا، ولا تشعر بالتعاطف مع حياة الآخرين. وقبل لقاء “شويشي”، كانت في بحث عن الوحوش، على أمل العثور على أختها الوحش.
على الرغم من كونه وحشًا، يستمر “شويشي” بسذاجة في التمسك بأخلاقه البشرية، ولكن إلى متى يمكن للمرء أن يستمر في هذه الطريقة التي لا تحتمل في العيش؟
تلميذ المدرسة الثانوية "جونتا شيرايشي" لديه هدف بسيط، أن يعيش شبابه بشكل مرضي.
ومع ذلك، يبدو أن تحقيق هذا الهدف أصعب مما كان متوقعًا، حيث غالبًا ما يفشل كل شخص في محيطه في ملاحظته بسبب نقص حضوره.
في الواقع، فإن افتقار "شيرايشي" إلى الوجود شديد لدرجة أن الناس يعتقدون أن مقعده في الفصل فارغ دائمًا، ويفترضون خطأً أنه غالبًا ما يتغيب عن المدرسة.
حتى أن هناك شائعة غريبة تنتشر في الفصل، تدعي أن أولئك الذين اكتشفوا "شيرايشي" بنجاح سيكونون محظوظين لهذا اليوم.
حتى الآن، الشخص الوحيد الذي لاحظ وجوده هي "ناغيسا كوبو"، الفتاة الجالسة بجانبه.
لسوء حظه، تحب "كوبو" أن تضايقه يوميًا وغالبًا ما تضعه في مواقف غير مسبوقة ومدمرة للأعصاب.
ومع ذلك، مع استمرار تصرفات "كوبو" المرحة في إشراك "شيرايشي" المتوتر في تلك المواقف، قد جعلته يكتشف أن شبابه قد لا يكون مملًا كما كان يعتقد في البداية.
ولدت حركة الفانتوم مباشرة من جديد في المستقبل القريب نتيجة التشبع المذهل لثقافة الهيب هوب.
يرتدي مغني الراب إكسسوارات مصنوعة من معدن فانتوم، وهي مادة معدنية.
يقومون بإنشاء فانتوم مرتبطة بمشاعرهم من خلال التفاعلات الكيميائية مع الحمض النووي الخاص بهم، مما يدفع الشباب إلى الجنون مع العروض المسرحية المذهلة.
في حدث المفارقة مباشرة الذي أقيم في نادي المفارقة الأسطوري، تنافست أربعة فرق على التفوق: "بي" و "شارب القط" و "كوزمز" و "أكانياتسورا".
على الرغم من فوز "كوزمز"، إلا أن شدة المعركة كسبت قلوب مغنيي الراب الأسطوريين "بورايكان"، مما أدى إلى بدء حدث جديد.
سافروا "بورايكان" في جميع أنحاء اليابان لنشر الكلمة حول الحدث الجديد:
"سيحدد هذا الحدث من سيصبح الفنان الأسطوري التالي. هناك شرط واحد فقط للمشاركة: يجب أن تكون مغني الراب فانتوم. وضعك ولقبك لا صلة له. دعونا ننطلق، جميعا!"
بدءًا من هذه الرسالة، اقترب العديد من المتسابقين ذوي المهارات المكثفة من "بورايكان"، ملهمين من هذه الرسالة.
تم اختيار ثمانية فرق من بين أفضل المرشحين.
القتال يحتدم، والزخم سيدفع بلا شك الفانتوم مباشرة إلى آفاق جديدة.
من سيكون الفنان الشهير القادم ؟
مع اقتراب عام دراسي آخر من نهايته، يتحرك طلاب السنة الثالثة من المدرسة الثانوية بثبات نحو المرحلة التالية من حياتهم: التخرج.
من بينهم "ميو ناتسومي"، وهي فتاة مثقلة بمشاعر عالقة.
"هازوكي موريكاوا"، عضوة فرقة موسيقية تفضل البقاء بعيدًا عن الآخرين.
و"هاروتو سوما"، رياضي مهووس بالبيسبول (كرة القاعدة).
في غضون ذلك، تسعى طالبة السنة الثانية "إينا كوميا" إلى إحياء نادي التصوير الفوتوغرافي وإعادته إلى مجده السابق، رافضة السماح بحل المجموعة.
على الرغم من أن هذه المجموعة تفتقر إلى علاقة قوية مع بعضها البعض، إلا أن حياتهم ستتقاطع فجأة مع وصول طالب منتقل في السنة الثالثة.
في حين أن الانتقال بعد اقتراب التخرج بشكل كبير أمر غير معتاد بالنسبة لمعظم الناس، إلا أنه شيء عادي بالنسبة لـ"ايزومي ايتا"ـ
بسبب عمل والده، لم يتمكن قط من البقاء في مكان واحد لفترة طويلة.
ولكن لحسن الحظ، فإن الانتقال الأخير أعاد "إيتا" إلى مسقط رأسه في الفصل الدراسي الأخير من المدرسة الثانوية.
للأفضل أو للأسوأ، فإنه يثير أيضًا إحياء العلاقات القديمة التي تركها وراءه في الماضي.
مع التخرج الذي يعطي قلق إضافي، يؤدي وصول "إيتا" المفاجئ إلى إنهاء أيام هؤلاء الطلاب الهادئة بشكل مفاجئ.
ذكريات منسية منذ فترة طويلة، وعواطف مدفونة بعمق، وشغف جديد ملهم، يتم الكشف عن كل شيء في الفصل الدراسي الأخير الحلو والمر.
افعلها بنفسك! انمي يتبع قصة فتيات من الثانوية يعملن في مشاريع "افعلها بنفسك"، بينما يكافحن، يفشلن، ومع ذلك لا يستسلمن يتابعن المشاريع حتى نهايتها.
وتصور القصة حياة هؤلاء الفتيات وهن يتخذن الخطوة الأولى نحو المستقبل.
الانمي يتبع رجل موظف إلتقى بالصدفة مع فتاة تدعى “آي” على القطار.
ويبدأون بالالتقاء كل يوم إثنين على متن القطار، ليصبح الرجل يعمل كحارسها الشخصي على قطار السفر المزدحم بينما يقومون بالدردشة.
بعد إجبارها على التخرج من "JPX48" بعد حادثة مثيرة للجدل مع معجب ذكر، أقسمت "ناراتا آي" ألا تتفاعل مع أي رجل مرة أخرى.
باستخدام مواهبها ورغبتها القوية في الابتعاد عن الرجال، تقوم "أي" بتجربة الأداء لمدرسة "كوكا" الحصرية للفتيات فقط للفنون الموسيقية والمسرحية.
تشتهر المدرسة بإنتاج أفضل الممثلات اللائي يقدمن عروضهن في فرقة مسرح "كوكا" الشهيرة من البنات فقط.
قادمة من مجال الايدولز، "أي" هي المرشحة المثالية لفصل الجيل 100 في المدرسة، لكن سلوكها المنعزل يبعدها عن زملائها في الفصل.
"واتانابي ساراسا" غريبة الأطوار هي الشخص الوحيد التي ترغب في أن تصبح صديقة "أي".
وقد دخلت إلى "كوكا" بهدف أن تصبح أفضل فنانة «أوتوكوياكو»، ممثلة تلعب أدوارًا ذكورية تقليدية.
بعد مشاهدة أداء "كوكا" لفيلم "زهرة فيرساي" عندما كانت صغيرة، تحلم "ساراسا" بأداء دور الليدي أوسكار يومًا ما.
لسوء الحظ، تسبب طبيعة "ساراسا" الغافلة في توترات بينها وبين زميلاتها في الفصل، بما في ذلك "آي"، التي تصبح على الرغم منها زميلتها في الغرفة وشريكتها في العديد من فصولهم الدراسية.
سيشمل النجاح في "كوكا" أكثر من مجرد موهبة خام لهؤلاء الفتيات الشابات لأن الغيرة والخداع والحقائق القاسية للأعمال الاستعراضية تضع ثباتهن العقلي على المحك.
هل ستتمكن "ساراسا" و"آي" من الصعود إلى القمة والوقوف على الجسر الفضي ؟
