"إريكا أمينو"، نجمة وسائل التواصل الاجتماعي، شخصين مختلفين تماما ولا يربطهما أي شيء ببعضهم البعض، إلى أن اكتشفا أنهما تم تبديلهما عن طريق الخطأ عند الولادة.
عندما تم الكشف عن النبأ المفاجئ لكلا العائلتين، سرعان ما وضع آباؤهما خطة دون علم "ناغي" أو "إيريكا": من أجل إعادة كليهما إلى عائلتيهما الشرعيتين وضمان سعادة الجميع، يجب أن يتزوجا.
عند إبلاغهما بذلك، سرعان ما رفض كل منهما الخطة السخيفة، رافضين الاستجابة لرغبات والديهما.
ولكن، بمعارضة الطرفين، لا يمكن إلا للوقت أن يخبرنا إلى أين ستؤول علاقتهما.
"نوبيتا"، الفتى الغبي والساذج والمتعثر، على الطريق الصحيح لضمان مستقبله.
كما يضم لهم في مغامراتهم الفتاة التي يحبها "نوبيتا"، وهي "شيزوكا ميناموتو"، وأصدقاؤه المقربون وهم "تاكيشي جودا" و"سونيو".
لا يوجد مفهوم "يوم هادئ" في حياة "شين تشان".
إن الطفل البالغ من العمر خمس سنوات هو أكثر إزعاجاً وانحرافاً ووقاحة مما قد يتخيل المرء.
ينخرط "شين-تشان" دائمًا في أنشطة مريبة، مثل نسيان صديق أثناء لعبة الغميضة، ومصارعة السومو من أجل الحب، وأداء العديد من الحفلات بما في ذلك "الفيل" سيئ السمعة في الأماكن العامة، والمغازلة مع فتيات الكلية.
المشاغب المثالي قد فعل كل ذلك، وليس لديه خطط للتوقف في أي وقت قريب.
ويتابع انمي Crayon Shin-chan (قلم التلوين شين تشان) أعمال الشغب اليومية التي يقوم بها "شين تشان" مع مجموعة أصدقائه، وهو يتظاهر بأنه "قوة الدفاع عن كاسوكابي".
ولا يستطيع الراشدون الذين يشهدون هذه الخدع إلا أن يعجبو بـ"شين تشان"، حيث يبقيهم مستمتعين في حين يحلون مشاكلهم اليومية عن غير قصد من خلال تصرفاته الطائشة.
إلا أنه هو نفسه المشكلة الوحيدة التي لا يعرفون كيف عليهم أن يتعاملو معها.
“كين اوساتو”، طالب عادي في المدرسة الثانوية بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
هو متوسط الدرجات، والأحلام، والميول، كما أنه يكره الأشخاص الغير العاديين.
ومع ذلك، عندما التقى برئيسة مجلس الطلاب ونائبتها، كلاهما شعبيتان وغير عاديان، ويصادقهم على الفور.
تتم مقاطعة كل هذا عندما يتم استدعاء أصدقاء “كين” الجدد إلى عالم آخر، ويتم استدعاؤه عن طريق الخطأ معهم!
حزينًا ولا سبيل للعودة، يستسلم للعيش بهدوء في العالم الجديد، حتى يكتشف أن لديه ميلًا لسحر الشفاء، وهو شكل نادر جدًا من السحر يمنحه الثقة بالنفس واهتمام جميع السحرة.
ومع ذلك، ليس كل الاهتمام شيء جيدًا، وهذا شيء يدركه “كين” عندما يلاحظه زميل مجنون يستخدم السحر الشفاء…
-تتمة أحداث الفيلم السابق-
بعد استذكار جدته الراحلة، يرغب "نوبيتا نوبي" في رؤيتها مرة أخرى، ويطلب من "دورايمون" إعادتهم إلى الماضي.
بعد لم شمل الاثنين، جدة "نوبيتا" أخبرته بأنها تأمل في مقابلة عروسه المستقبلية.
يقبل "نوبيتا" طلبها، ليندفعوا بسرعة إلى آلة الزمن.
ومع ذلك، عندما ينتقل الثنائي إلى يوم زفاف "نوبيتا"، يكتشفان أن "نوبيتا" المستقبلي مفقود من الحفل!
عازمًا على تصحيح الأمور، يشرع "دورايمون" و"نوبيتا" في مهمة للبحث عن "نوبيتا" المستقبلي وتشجيعه على اكتشاف السعادة التي يستحقها.
"نوبيتا" وأصدقائه يزورون عالما سماويا يسمى أوتوبيا، حيث يواجهون تحديات ومخاطر مختلفة، ويتعرفون على شخصيات جديدة.
في يومٍ ما، وجد "نوبيتا" صاروخًا صغيرًا، خرج منه كائن فضائي صغير الحجم يُدعى "بابي".
جاء من كوكب يُسمى بيريكا إلى الأرض هربًا من جيش الـ"بسيا" على كوكبه.
في البداية، كان "دورايمون" وأصدقاؤه في حالة من الارتباك بسبب صغر حجم "بابي"، ولكن باستخدام "ضوء الصغر"، أصبحوا صغارًا ولعبوا معًا.
ومع ذلك، سفينة قتالية على شكل حوت، والتي كانت تطارد "بابي"، تصل إلى الأرض وتهاجم "دورايمون" و"نوبيتا" للقبض على "بابي".
يلوم "بابي" نفسه لتورط الجميع، ولكنه يحاول مقاومة جيش الـ"بسيا".
ثم من أجل حماية "بابي" وكوكبه، ينطلق "دورايمون" وأصدقاؤه إلى بيريكا.
بصفته عضوًا في منظمة شريرة، فإن الجنرال مكلف بغزو الأرض والقضاء على البشرية.
ومع ذلك، حتى كائن خارج كوكب الأرض مثله يحتاج إلى فرصة للراحة.
وحتى الفريق المخصص فقط لهزيمة الجنرال وزملائه، الرينجرز، لن يقفو في طريقه لزيارة الباندا في حديقة الحيوان، وشراء الآيس كريم من متجر صغير، والاستمتاع بيوم إجازته الذي يستحقه بعد ارتكاب الأفعال الشريرة.
-تتمة أحداث الموسم السابق-
قد يبدو "كيوتارو إيتشيكاوا" مثل طالب المدرسة الإعدادية العادي، لكن في قلبه يحلم بالقتل.
وبالتالي، فليس من المستغرب أن يكون الشخص الذي يريد قتله أكثر من غيره هي أيدول الفصل، "آنا يامادا".
عند القراءة بمفرده في مكتبة مدرسته المحبوبة، بدأ عن غير قصد في الالتقاء مع "يامادا"، التي تأتي لتناول حلوياتها المحبوبة سراً.
من خلال تفاعلاتهم، يكتشف "ايشيكاوا" لأي درجة "يامادا" فوضوية، ولا يسعه إلا دعمها جانبيا.
في هذه الأثناء، لا يسع "يامادا" نفسها إلا أن تضايق "إيتشيكاوا" بلا رحمة بسبب ردود أفعاله المرتبكة.
مع مجموعة من التفاعلات اليومية الدافئة، تنمو رابطة بين الاثنين إلى شيء أكثر من مجرد معارف المكتبة.
و ربما، بمرور الوقت، سيدرك "إيتشيكاوا" أن رغباته بالقتل قد تحولت إلى شيء آخر تمامًا.
هذه السلسلة المشوقة من ذكريات الطفولة تحكي عن مدرسة مثالية في طوكيو خلال الحرب العالمية الثانية، حيث جمعت بين التعلم والمرح والحرية والحب.
هذه المدرسة الاستثنائية كانت تضم عربات السكك الحديدية القديمة كفصول دراسية، وكانت تديرها شخصية استثنائية، مؤسسها ورئيسها "سوساكو كوباياشي"، الذي كان من أشد المؤمنين بحرية التعبير والنشاط.
في ظل تلك الفترة الصعبة من التاريخ، تجسدت هذه المدرسة كمكانٍ يعكس الإبداع والأمل. وكان "سوساكو كوباياشي" يروج دائمًا لفكرة أن الطفل ينمو بشكل أفضل عندما يتمتع بالحرية في التعبير عن ذاته والقيام بأنشطته بحرية.
الصفوف في هذه المدرسة الفريدة كانت تعبر عن التفكير المبتكر والإبداع، والأهم من ذلك، كانت تشجع على تطوير القيم الإنسانية مثل الحب والتعاون. هناك، تظهر لنا هذه القصة الشيقة كيف يمكن أن يتحقق التعليم الحقيقي عندما يتم دمجه مع الألعاب والحرية والحب في بيئة محببة وفريدة من نوعها.
قد يبدو "كيوتارو إيتشيكاوا" مثل طالب المدرسة الإعدادية العادي، لكن في قلبه يحلم بالقتل.
وبالتالي، فليس من المستغرب أن يكون الشخص الذي يريد قتله أكثر من غيره هي أيدول الفصل، "آنا يامادا".
عند القراءة بمفرده في مكتبة مدرسته المحبوبة، بدأ عن غير قصد في الالتقاء مع "يامادا"، التي تأتي لتناول حلوياتها المحبوبة سراً.
من خلال تفاعلاتهم، يكتشف "ايشيكاوا" لأي درجة "يامادا" فوضوية، ولا يسعه إلا دعمها جانبيا.
في هذه الأثناء، لا يسع "يامادا" نفسها إلا أن تضايق "إيتشيكاوا" بلا رحمة بسبب ردود أفعاله المرتبكة.
مع مجموعة من التفاعلات اليومية الدافئة، تنمو رابطة بين الاثنين إلى شيء أكثر من مجرد معارف المكتبة.
و ربما، بمرور الوقت، سيدرك "إيتشيكاوا" أن رغباته بالقتل قد تحولت إلى شيء آخر تمامًا.
وجود صديق قريب منك ويعرفك من المفترض أمرًا جيدًا، ولكن في حالة “نيشيكاتا”، فإن العكس هو الصحيح.
تحب زميلته “نيشيكاتا” أن يقوم برد ذالك لها.
على الرغم من ذلك، يتعهد يومًا ما أن يمنح “تاكاجي” طعمًا خاصًا عن طريق جعلها تخجل من مضايقتها له.
-تتمة أحداث الموسم السابق-
وجود صديق قريب منك ويعرفك من المفترض أمرًا جيدًا، ولكن في حالة “نيشيكاتا”، فإن العكس هو الصحيح.
تحب زميلته “نيشيكاتا” أن يقوم برد ذالك لها.
على الرغم من ذلك، يتعهد يومًا ما أن يمنح “تاكاجي” طعمًا خاصًا عن طريق جعلها تخجل من مضايقتها له.
-تتمة أحداث الموسم السابق-
وجود صديق قريب منك ويعرفك من المفترض أمرًا جيدًا، ولكن في حالة “نيشيكاتا”، فإن العكس هو الصحيح.
تحب زميلته “نيشيكاتا” أن يقوم برد ذالك لها.
على الرغم من ذلك، يتعهد يومًا ما أن يمنح “تاكاجي” طعمًا خاصًا عن طريق جعلها تخجل من مضايقتها له.
“كوغورو اكيشي” هو مؤسس شركة تحقيق خاصة تعرف باسم نادي المحققين.
رفقة بعضهم البعض، هذه المجموعة تأخذ قضايا كبيرة وصغيرة على حد سواء.
أحد أعضائهم، المبتدئ “كينسوكي هانساكي”.
في يوم من الأيام، بينما كان بالخارج لحل قضية، يعثر على “يوشيو كوباياشي”، صبي غامض فاقد الذاكرة، وهو غير قادر على الموت.
بعد رؤية قدراته في العمل، يعرض “يوشيو” صفقة، وهي الانضمام إلى نادي المحققين ومساعدتهم في حل القضايا، وفي المقابل سوف يجد طريقة لمساعدة “يوشيو” على الموت.
“يوشيو” الغير مبالي يقبل هذه الصفقة، غير مدرك للمدى الذي ستتغير حياته.
على الرغم من أنه لا يرى أن الناس مفيدين بما فيه الكفاية، فإنه يبدأ تدريجيا في الاعتراف بالمجموعة حيث أنه يقضي المزيد من الوقت معهم أثناء حل القضايا.
-لم يتم الإعلان رسميا عن قصة هذا الفيلم بعد-
وجود صديق قريب منك ويعرفك من المفترض أمرًا جيدًا، ولكن في حالة “نيشيكاتا”، فإن العكس هو الصحيح.
تحب زميلته “نيشيكاتا” أن يقوم برد ذلك لها.
على الرغم من ذلك، يتعهد يومًا ما أن يمنح “تاكاجي” طعمًا خاصًا عن طريق جعلها تخجل من مضايقتها له.
تتميز قصة الفيلم بـ“قلم تلوين سحري” وتركز على مملكة عائمة تسمى “مملكة راكوغا”، (الاسم هو تلاعب بكلمة “راكوغاكي”، والتي تعني “الخربشة”).
تستمد المملكة طاقتها من الخربشات، لكن الخربشات تتناقص في الآونة الأخيرة، والمملكة في خطر الانهيار.
لإنقاذ البلاد، يبدأ الجيش في إجبار البشر على الخربشة.
الفيلم سوف يعرض "شينوسوكي" كنينجا، و سر ولادته.
على الرغم من أدائهن كمجموعة أيدول لمدة ثلاث سنوات، فشلت "أيدولز!" في ترك بصمتها على عالم الترفيه، حيث لم يكن لديهن سوى ثلاثة معجبين.
أثناء تنفيس الفتيات عن إحباطاتهن، بدأ تمثال خشبي صغير في غرفتهن فجأة في التحدث إليهن، وأقنعهم بحجز مكان يتسع لمائة معجب.
المشكلة الآن هي أن أدائهم في تسعة أيام فقط!
في سباق مع الزمن، يجب على الفتيات إثبات أنهن يستحقون النجومية، أو مواجهة حقيقة الفشل القاسية.
يستيقظ "إيشينوميا شينغو" البالغ من العمر 25 عامًا في عالم جديد ويُدرك أنه في جسد طفل يبلغ من العمر ست سنوات!
يحتفظ "شينغو" بذكريات حياته المجهدة في العمل في شركة، ثم يكتشف أن الشخص الذي يحتل جسده هو "ويندلين فون بينو بوميستر"، الابن الثامن لعائلة نبيلة فقيرة تعيش في الريف.
يسعى "ويندلين"، إلى تحسين وضعه المالي والاجتماعي. وقد يكون موهبته السحرية العظيمة التي اكتشفها حديثًا هي ما يحتاجه لتحقيق هذا الهدف.
من خلال ذكريات الصبي، يدرك أنه لا يمتلك أي مهارات إدارية تمكنه من التحكم في الأرض الشاسعة التي تمتلكها عائلته، لكن لحسن الحظ، ينعم بموهبة نادرة للغاية، موهبة السحر.
وفي حين أن موهبته يمكن أن تجلب ثراء مذهل لعائلته، إلا أنه في وضع لم يجلب إلا الكارثة.
هذه هي قصة الصبي، “ويندلين فون بينو بوميستر”، الذي فتح طريقه الخاص في عالمه القاسي.
"ساوامورا سيتسو" يهرب من قريته الصغيرة بعد وفاة جده، محترف الشاميسن الأسطوري "ساوامورا ماتسوغورو" (شاميسن هي آلة موسيقية يابانية تقليدية تشبه الجيتار).
على فراش الموت، طلب "ماتسوغورو" من "سيتسو" التخلي عن الشامسن إذا كان سيقلد الآخرين فقط بدلاً من العزف بطريقته الخاصة.
حزينًا، يتجه "سيتسو" إلى طوكيو، على أمل أن تلهمه المدينة الكبيرة لاكتشاف أسلوب عزفه الفريد.
لكن طوكيو تتحدى توقعاته بإغراق جميع الأصوات بضوضاء حياة المدينة.
قلقة بشأن ابنها، والدة "سيتسو" الغنية والناجحة "أوميكو"، تعود إلى حياته وتُجبره على التسجيل في أكاديمية أوميزونو.
في المدرسة، يلتقي "مايدا شوري"، فتاة مفتونة بشاميسن "تسوغارو" وترغب في أداء أغنية سمِعتها جدتها ذات مرة منذ وقت طويل.
"شوري" تبدأ نادي شاميسن، وتُقنِع "سيتسو" بتعليم الأعضاء كيفية العزف على الآلة الموسيقية.
عندما يصبح أكثر انخراطًا في النادي، هل سيتمكن "سيتسو" من استعادة حبه للشاميسن واكتشاف الصوت الفريد الذي يفتقر إليه؟
ذات يوم في مدينة شيبويا الصاخبة، صبي يدعى "ساكورابا نيكو" وجد نفسه يحمل دبوسين أسودين يمكّنانه من قراءة عقول الناس من حوله.
وأيضا، هذه الدبابيس تمنحه أيضًا القدرة على رؤية «الضوضاء»، وهي مخلوقات معادية قادرة على «محو» الناس من الوجود.
بعد اكتشاف أنه محاصر داخل حدود المدينة، يتلقى "نيكو" رسالة تتعلق بمهمة ستقوم بمحوه إذا فشل.
أثناء محاولته صد هجوم «الضوضاء»، "نيكو" يلتقي بفتاة تدعى "ميساكي شيكي"، وتطلب منه تشكيل اتفاق شراكة معها لمحاربة الوحوش.
لتوضح "شيكي" أنها أصبحت هي و"نيكو" «لاعبين» يشاركان في «لعبة الحاصد»، وهو حدث يمتد على مدار سبعة أيام، يضم كل منها مهمة مختلفة.
بينما يسعى كل من "نيكو" و"شيكي" للبقاء على قيد الحياة كل يوم يمر، يبدآ في مقابلة لاعبين آخرين، وحاصدين على حد سواء، بينما يحاربون «ضوضاء» أقوى، ويحاولون معرفة الحقيقة وراء اللغز الذي تكتنفه هذه اللعبة.