قصير

على الرغم من أنه عامل ماهر بمجموعة واسعة من المهارات، إلا أن “سايتو” يتم تقديره بشكل غير كاف ويتقاضى أجورًا زهيدة.

عندما يشتكي، يقوم رئيسه بفصله، مدعيًا أنه يمكن استبداله بسهولة.

وكأن حظه لم يكن سيئًا بما فيه الكفاية، يجد “سايتو” نفسه سيتم دهسه بواسطة شاحنة على طريق العودة إلى المنزل.

بشكل مدهش، لا يموت “سايتو“؛ بدلاً من ذلك، يتم نقله إلى عالم آخر.

هناك، يلتقي بفريق مكون من الفارسة “رايلزا“، جنية ضوء القمر “لافانبان“، والساحر “مورلوك“، الذين جميعهم بالصدفة يبحثون عن عضو جديد يمتلك مهارات مثل تلك التي يمتلكها “سايتو”.

خلال وقتهم معًا، يستخدم “سايتو” خبرته لمساعدة أعضاء الفريق ويبدأ قريبًا في الحصول على التقدير الذي لم يكن يعتقد أبدًا أنه ممكن.

ومع ذلك، يمكن أن يكون وجود “سايتو” محفزًا لربط مجموعة متنوعة من الأشخاص من أماكن مختلفة، كشف ببطء عن المصير الذي قد يجلب تغييرًا كبيرًا لهذا العالم.

على الرغم من أن حياة “ساساكي” مزدحمة ومليئة بالعمل باستمرار، إلا أنها تتركه متعبًا ومشوشا في نهاية كل يوم.

بحثًا عن بعض الرفقة لملء الفراغ في حياته، يزور متجرًا للحيوانات الأليفة لمجرد نزوة، ولم يدرك أنه على وشك تغيير حياته إلى الأبد.

بعد الارتياح لطائر رائع وإعادته إلى المنزل… يكشف زميله الجديد في الغرفة أنه في الواقع حكيم مذهل من عالم آخر، يمنح “ساساكي” على الفور قوى خارقة للطبيعة بالإضافة إلى القدرة على العبور بين العوالم.

كل ما يريده “ساساكي” هو استخدام هذه القوى المكتشفة حديثًا للعيش في سلام وراحة، ولكن هناك عدد غير قليل من الشخصيات المختلفة التي قد تعترض طريق ذلك…

في هذا العالم السحري، يتم التعرف بسهولة على أولئك الذين يمتلكون قدرات سحرية من خلال علامة مميزة على وجوههم. ويتم القضاء بسرعة على أولئك الذين لا يمكنهم ممارسة السحر للحفاظ على النزاهة السحرية للمجتمع.

ومع ذلك، في أعماق الغابة، يوجد استثناء.

“ماش برنيديد“، يمكن العثور عليه وهو يمارس رفع الأثقال بذراع واحدة بينما يمسك فطيرة الكريمة باليد الأخرى. هذا الفتى البارد الذي يمتلك قوة خارقة ليس لديه أي قدرات سحرية، ويعيش حياة هادئة مع والده، بعيدًا عن المجتمع.

يتعرض سلام “ماش” للاضطهاد عندما تكتشف السلطات افتقاره للقدرات السحرية. ليصدرون له تهديدًا: أن يتنافس ليصبح حاملا للقب “الرؤية الإلهية“، مما سيجبر الجميع على قبوله، أو أن يكون ملاحقًا إلى الأبد

ولحماية عائلته، يلتحق بالأكاديمية السحرية الشهيرة “إيستون“، التي يُسمح فيها بالالتحاق للطلاب الأكثر نخبة وموهبة.

الآن، يجب على “ماش” التغلب على نقاط ضعفه ككائن خال من السحر والتفوق على الطلاب الآخرين، معتمدًا فقط على عضلاته.

عندما تعيش “رينكو هاناساكي” حياتها الأولى وتموت فجأة، يتم إعادة تجسيدها كـ”رايليانا مكميلان“،

لا تعرف إن كانت محظوظة أم ملعونة. فـ”رايليانا” كانت شخصية ثانوية في رواية قرأتها “رينكو“، وكانت ابنة البارون الجديد الثري التي تعيش حياة بلا هموم حتى مصرفها العقيم على يد خطيبها لورد “فرانسيس بروكس“.

لتجنب مصيرها المحتوم، تقرر “رايليانا” إنهاء خطبتها مع “فرانسيس“.

ومع ذلك، عندما يرفض “فرانسيس” قطع العلاقة، تقرر “رايليانا” أن تبحث عن مساعدة من شخص ذو مكانة أعلى لتقترب من الدوق “نوا فولستير وينكنايت“، بطل الرواية.

باستخدام معرفتها بالحبكة، تجذب “رايليانا” اهتمام الدوق بتقديم اقتراح: أنها لن تكشف أسراره إذا وافق “نوا” على أن يتصرف كخطيب لها.

لكنها لا تعرف أن التورط مع الدوق يكشف عن طباعه الحقيقية مما قد يؤدي إلى ما هو أكثر مما كانت تتوقعه.

قبل عشر سنوات، ظهرت «البوابة» وربطت العالم الحقيقي بمملكة السحر والوحوش.

لمحاربة هذه الوحوش السيئة، حصل الناس العاديون على قوى خارقة وأصبحوا يعرفون باسم «الصيادون».

“سونغ جين وو” البالغ من العمر عشرين عامًا هو أحد هؤلاء الصيادين، لكنه يُعرف باسم «الأضعف في العالم»، نظرًا لقوته المثيرة للشفقة والي هي تافهة حتى بالمقارنة بالرتبة E.

ومع ذلك، فإنه يصطاد الوحوش بلا توقف في البوابات منخفضة الرتبة لدفع فواتير والدته الطبية.

ومع ذلك، يتغير نمط الحياة البائس هذا عندما يستيقظ “جين وو” معتقدًا أنه الشخص الوحيد المتبقي الذي مات في مهمة سارت بشكل خاطئ، بينما كان في المستشفى بعد ثلاثة أيام، يجد شاشة غامضة تطفو أمامه.

تتطلب هذه «المهمة» هذا أن يكمل “جين وو” برنامجًا تدريبيًا غير واقعي ومكثف، أو يواجه عقوبة.

في البداية كان “جين وو” مترددًا في الموافقة بسبب صرامة المهمة، وسرعان ما وجد أنها قد تحوله إلى واحد من أكثر الصيادين رعبا في العالم.

“ايتسوكا شيدو”، بعد أن كان طالبًا عاديا في المدرسة الثانوية، يلتقي بالروح الأولى، “توكا”، ويقوم بعد ذالك بإيقاظ قوته “ختم قوة الأرواح”.

وعلى الرغم من أن الناس يخشون ويكرهون هذه الكائنات بسبب قوتهم الهائلة، إلا أن الأرواح طالما كانت وحيدة ولا تعرف سوى القتال والموت.

“شيدو”، هو الوحيد في العالم الذي يرمي نفسه في مواعيد خطيرة مع الأرواح الجميلة من أجل إنقاذهن.

“كوغاني كويتو” مراهقة تعمل في ضريح “تاكاميمي“.

تقول الشائعات أن الإله يسكن داخل الضريح، لكن المقيمة الفعلية هي إلف خالدة وجدت نفسها عالقة على الأرض منذ حوالي أربعمائة عام.

وبالإضافة إلى ذلك، فإن الإلف منعزلة ولن تخرج… وهي مهووسة بألعاب الفيديو!

الآن يتعين على الحاضرين في الضريح تلبية حب الإلف لأحدث الأدوات، من الألعاب المحمولة إلى سماعات الواقع الافتراضي في هذه الكوميديا الخيالية الجذابة!

يعيش “لورنس” في ضواحي بلدة هادئة، حيث يعمل كقس محلي لسكان البلدة.

عند الحاجة، يكون مسؤولاً عن توجيه الناس إلى الكنيسة لزيارة «القديسة»، رمز للأخلاق الحسنة التي تستمع إلى معاناة كل شخص وتقدم لهم نصائح صادقة.

“سيسيليا“، فتاة شابة لطيفة وهي مكلفة بأداء هذا الدور، ومع ذلك، سرعان ما يستنزفها هذا العمل المتعب.

مرهقة من عملها، جنباً إلى جنب مع طبيعتها النعسانة المخفية، يتسبب هذا في أن تتكاسل غالباً في الكنيسة، مما يترك “لورنس” ليعتني بالكنيسة بمفرده.

بينما تنام “سيسيليا” في انتظار زائرها التالي، يهتم “لورنس” بمتطلباتها بجانب أداء المسؤوليات العديدة للكنيسة.

ببطء ولكن بتأكيد، يبدأون في بناء صداقة مريحة ومبنية على الثقة.

يقبل “لورنس” طبيعة “سيسيليا” المُتراخية وهذا يسعدها، في حين تعتاد “سيسيليا” على طبيعة “لورنس” الزائدة عن الحد في الحماية.

ومع ذلك، مشاعر القديسة الكسولة المحبوبة للقس المتشدد، تبدأ بتجاوز مرحلة الصداقة، فكيف سيستجيب؟

سيصور الانمي المقتبس من لعبة Obey Me! (أطعني!)، الحياة اليومية المفعمة بالحيوية للأخوة الشياطين من خلال حلقات خاصة منفصلة عن القصة الرئيسية للعبة.