خارق للطبيعة: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

“غينتوغا كيتارو” هو طالب جامعي يكره الأشباح، لكن لسوء الحظ بالنسبة له، لديه موهبة في جذب الأرواح.

قبل عامين، أدى هذا الارتباط إلى إصابته بإصابة روحية في يده اليمنى، حيث وقع صديقه في تبادل لإطلاق النار.

هذا الحدث تسبب في أن يصبح منغلقا، مما جعله يتمتع بمهارات اجتماعية ضعيفة للغاية.

لحسن الحظ، بدأ “كيتارو” في الاختلاط ببطء بالمجتمع، وذالك بفضل مساعدة صديقة طفولته، “هوزوكي ايكو“.

كجزء من إعادة تأهيله، يتولى “كيتارو” وظيفة بدوام جزئي كمعلم خاص، وتلميذته الأولى ليست سوى “هوزوكي يايوي“، ابنة عم “إيكو“.

إلى جانب كونها طفلة معجزة، هناك خصوصية أخرى فيما يتعلق بـ “يايوي“، لديها تشكيل روحي، تمامًا مثل “كيتارو“.

ومع ذلك، على عكس “كيتارو“، تتوق إلى مواجهة الأرواح، على أمل العثور على الشبح الذي أخذ والدتها بعيدًا.

بينما يتم جر “كيتارو” من قبل “يايوي” و”ايكو” إلى أماكن مسكونة، يبدو أن وظيفته بدوام جزئي تبتعد أكثر فأكثر عن هدفها الأصلي.

توجد مخلوقات ظلامية وشريرة تبتلي الليل، تلتهم أي إنسان تعيس بما يكفي ليسقط في قبضتهم.

على الجانب الآخر، “هلسينغ“، منظمة مكرسة لتدمير هذه القوى الخارقة للطبيعة التي تهدد وجود البشرية ذاته.

على رأسها “سير انتيغرال فايربروك وينغاتس هيلسينغ“، التي تقود جيشًا قويًا وتقضي حياتها في قتال الموتى الأحياء.

ومع ذلك، فإن جيش “انتيغرا” الواسع ضئيل مقارنة بسلاحها النهائي: مصاص الدماء “الكارد“، الذي يقاتل ضد نوعه كمبيد من أجل “هلسينغ“.

مع خادمه الجديد مصاص الدماء “سيراس فيكتوريا” إلى جانبه، يجب أن يقاتل “الكارد” ليس فقط الوحوش، ولكن كل أولئك الذين يقفون لمعارضة “هلسينغ“، سواء كانوا في ستار الخير أو الشر.

في معركة من أجل بقاء البشرية، يثبت “نهائي هلسينغ” أن المظاهر ليست كل ما قد تبدو عليه، وأحيانًا يمكن أن يأتي أعظم سلاح في شكل أسوأ كابوس للأشخاص.

الحياة شاعرية ومتواضعة في بلدة سوتوبا الصغيرة، مكان بسيط يعرف فيه الجميع بعضهم البعض.

ومع ذلك، تحدث المأساة عندما تموت “ميغومي شيميزو” بشكل غير متوقع من مرض لم يذكر اسمه، وهي فتاة صغيرة ذات تطلعات عالية.

خلال أشهر الصيف الحارة، مع ظهور المزيد من الوفيات غير المبررة في جميع أنحاء القرية، بدأ طبيب المدينة “توشيو أوزاكي” في الشك في أن السبب هو شيئًا أكثر شراً من مجرد مرض.

يتعاون “توشيو” مع “ناتسونو يوكي“، المراهق اللامبالي والمنعزل، والأشقاء “كاوري” و”أكيرا تاناكا“، اثنان من أصدقاء “ميغومي“، لكشف اللغز المظلم وراء الوفيات في سوتوبا.

من خلال جهودهم المشتركة، يقودهم التحقيق نحو سر غريب يتعلق بالعائلة الجديدة في قصر كانيماسا.

مع ظهور فيروس غامض يقتل كل شخص فوق سن 13 عامًا، تصبح البشرية مستعبدة من قبل مصاصي الدماء الذين كانوا مخفيين، والمتعطشين للسلطة، والذين يظهرون من أجل إخضاع المجتمع بوعد بحماية الناجين، مقابل التبرع بدمائهم.

من بين هؤلاء الناجين “يويتشيرو” و”ميكايلا هياكويا“، وهما صبيان تم أسرهما من دار للأيتام، إلى جانب أطفال آخرين يعتبرونهم من أفراد الأسرة.

بسبب استياء “ميكايلا” من معاملته مثل الماشية في ظل الحكم القاسي لمصاصي الدماء، يضع خطة هروب متمردة محكوم عليها بالفشل في النهاية.

الناجي الوحيد الذي خرج على الجانب الآخر هو “يويتشيرو“، الذي عثرت عليه شركة “شيطان القمر“، وهي وحدة عسكرية مكرسة لإبادة مصاصي الدماء في اليابان.

بعد سنوات عديدة، أصبح “يويتشيرو” الآن عضوًا في جيش الشيطان الإمبراطوري الياباني، وهو مصمم على الانتقام من المخلوقات التي قتلت عائلته، ولكن بأي ثمن ؟

سيراف النهاية هو انمي شونين خارق للطبيعة يدور بعد نهاية العالم ويتبع بحث شاب عن الانتقام، طوال الوقت يكافح من أجل الصداقة والولاء ضد احتمالات تبدو مستحيلة.

“بلود شارلي ستاز” هو مصاص دماء قوي يحكم المنطقة الشرقية من عالم الشياطين.

وفقًا للشائعات، فهو وحش متعطش للدماء ولا يرحم، ولكن في الواقع، “ستاز” هو مجرد أوتاكو مهووس بالثقافة اليابانية وغير مهتم تمامًا بالدم البشري.

تاركًا إدارة أراضيه لأتباعه، يقضي “ستاز” أيامه في التكاسل، والانغماس في الانمي والمانغا والألعاب.

“فويومي ياناغي“، فتاة يابانية تتجول عن طريق الخطأ عبر بوابة تؤدي إلى عالم الشيطان، مما يجعل “ستاز” يشعر بسعادة غامرة.

ولكن بمجرد أن بدأ يشعر بانجذاب غير عادي لها، تعرضت أراضيه للهجوم، مما أدى إلى وفاة “فويومي” المفاجئة.

تتحول إلى شبح متجول ويتعهد “ستاز” المتعثر بإحيائها لأن هذا يعني القدرة على السفر إلى العالم البشري، وهو أمر كان يحلم به دائمًا.

يتبع الانمي “ستاز” و”فويومي“، وسرعان ما انضم إليهما الساحر المكاني “بيل” ونصف المستذئب “وولف“، أثناء سفرهم للعثور على سحر يمكن أن يعيد البشر إلى الحياة.

لدى “ماهيرو شيروتا” اعتقادًا راسخًا أن الأمور البسيطة هي الأفضل ويجب تجنب الأشياء المزعجة بأي ثمن.

من المزعج عدم فعل شيء والندم على ذلك لاحقًا، وقد دفع هذا الاعتقاد الشاب البالغ من العمر 15 عامًا إلى اصطحاب قطة ضالة في طريقه إلى المنزل من المدرسة.

نظرًا لأنه يسمي بمودة القط “كورو“، فلا يعرف أن هذا اللقاء المصادف سيحدث تغييرًا غير عادي في حياته اليومية.

ذات يوم، يعود “ماهيرو” إلى المنزل ليجد شيئًا غريبًا تمامًا: شاب غامض لم يره من قبل.

ينتج عن ذعره تعرض الضيف غير المدعو لأشعة الشمس، ليتحول إلى “كورو“! مما أثار صدمة “ماهيرو“

عند الكشف عن نفسه على أنه مجرد مصاص دماء كسول، ويعِد “كورو” بالمغادرة بمجرد حلول الليل.

ومع ذلك، تؤدي كارثة تلو الأخرى إلى قيام “ماهيرو” عن طريق الخطأ بتشكيل عقد مع ضيفه الجديد، مما يجره إلى معركة تهدد حياته، معركة بين الخدم الخارقين والكائنات المتعطشة للدماء، وهذا ليس بالأمر البسيط!

قضى “بارك هيونغ سوك” كل 17 عامًا من حياته في قاع السلسلة الغذائية.

قصير، زائد الوزن، وغير جذاب، اعتاد أن يتعرض للتنمر من قبل زملائه في الفصل ويتعرض للتمييز باستمرار بسبب مظهره.

في محاولة للهروب من أكبر متنمر له، “لي تاي سونغ“، قرر الانتقال إلى مدرسة “جاي وون” الثانوية في سيول، وهي مدرسة إعدادية مهنية تشتهر بنظام التعليم الليبرالي والطلاب الخاليين من الهموم.

قبل أيام من انتقاله، يستيقظ “هيونغ سوك” ليجد أنه لم يعد في جسده السمين المعتاد، ولكنه بدلاً من ذلك في جسد مثالي!

طويل، وسيم، ومتناغم بشكل جميل، أصبح “هيونغ سوك” النسخة المثالية من نفسه.

المشكلة الوحيدة، هي أن جسده الأصلي لا يزال مستلقيًا بجانبه! وعندما ينام أحد الجثث، يستيقظ في الآخر.

“هوشينو أي” البالغة من العمر ستة عشر عامًا هي ايدول (فنانة) موهوبة وجميلة يعشقها مُعجبوها.

إنها تجسيد لعذراء شابة نقية.. لكن، ليس كل ما يلمع ذهبًا.

“أميميا غورو” هو طبيب نسائي من الريف، ومعجب كبير بـ”أي“.

فجأة، في يوم من الأيام تظهر الأيدول “أي” نفسها أمامه في المستشفى، ومن شدة صدمته، لم يدرك إلا بعد دقائق أنها حامل! مما يتركه في حيرة من أمره…

“غورو” متمكن من التحكم بمشاعره، فقد وعدها بتحقيق رغبتها لتلد بشكل أمن وطبيعي، محافظا على هدوءه بينما يخفي هوسه بها طوال فترة حملها وبقائها في المستشفى.

لكن ما لا يعرفه، أنه لن يتمكن من الوفاء بهذا الوعد، فلقاء بشخصية غامضة سيؤدي إلى مقتله!

أو هكذا اعتقد…

يفتح “غورو” عينيه في حضن الأيدول المُعجب بها، ويجد أنه وُلد من جديد باسم “أكوامارين هوشينو“، طفل “أي“!

مع انقلاب عالمه رأسًا على عقب، سرعان ما سيتعلم “غورو” أن عالم الترفيه ممهد بالأشواك، حيث المواهب لا توَلِّد النجاح دائمًا.

لكن هل سيتمكن من حماية ابتسامة “أي” التي يحبها كثيرًا بمساعدة حليف غريب الأطوار وغير متوقع؟

يعيش “يادومي جينتا” بسلام كمنعزل، ويقضي أيامه بعيدًا عن المدرسة ويلعب ألعاب الفيديو في المنزل بدلاً من ذلك.

في أحد أيام الصيف الحارة، ظهرت صديقة طفولته، “هونما ميكو” الملقبة “مينما“، وتضايقه لمنحها أمنية نسيها.

لا يعطيها أي انتبها، مما يزعجها، لكنه لا يهتم حقًا. لكن بعد كل شيء، ماتت “مينما” بالفعل منذ سنوات.

في البداية، يعتقد “جينتا” أن ما رآه مجرد هلوسة بسبب حرارة الصيف، لكنه يقتنع لاحقًا بأن ذالك كان حقًا شبح “مينما“.

بعد وفاتها المفاجئة، تفرق “جينتا” مع مجموعته، لكنهم اجتمعوا مرة أخرى وهم يحاولون إرسال روح “مينما” لترتاح.

يعيشون آلامهم من جديد، وشعورهم بالذنب، هل سيكونون قادرين على إيجاد القوة لمساعدة، ليس فقط “مينما” على المضي قدمًا، ولكن أنفسهم أيضًا ؟

تواجه “أوميكا كونوهوشي” البالغة من العمر خمسة عشر عامًا صعوبة في التواصل الاجتماعي في المدرسة، لكنها تأمل أن تصل كلماتها يومًا ما إلى أشخاص آخرين.

عندما تدخل “يوو أكوتشي” حياتها، وتدعي أنها فضائية، ستتعلم “أوميكا” المزيد عن كيف تكون منفتحة.