خارق للطبيعة: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

الشياطين لا يمكن أن تتجسد بدون مضيف حي تستولي على جسده. ومع ذلك، إذا كانت إرادة الشخص قوية بما فيه الكفاية، فيمكنه التغلب على الشيطان وجعل قوته تصبح خاصته، ويصبح «ديفلمان» (الرجل الشيطان).

ضعيف ومتواضع، كان لدى “فودو أكيرا” دائمًا قلب نابض بالعطف. لذلك عندما يطلب صديقه الطفولي “أسوكا ريو” مساعدته في استكشاف الشياطين، يوافق “أكيرا” بدون تردد.

ومع ذلك، لدهشة “أكيرا“، المكان الذي يذهبون إليه هو “ساباث“، حفلة غير أخلاقية مليئة بالفسوق والانحطاط.

وسط الدم والموت، تستحوذ الشياطين على المحتفلين، محولة أجسادهم إلى وحوش مشوهة، ثم تبدأ في إحداث الفوضى.

في محاولة لإنقاذ صديقه الأعز، “أكيرا” اندمج عن غير قصد مع الشيطان “أمون” ليصبح ديفلمان، مكتسبًا قوة لهزيمة باقي الشياطين.

ولكن على الرغم من أنه يمنحه قوة كبيرة، إلا أن هذه الشراكة الجديدة توقظ جزءًا كامنا ولا يشبع في “أكيرا“.

مع جسد شيطاني ولكن القلب نفسه، الذي يبكي بسهولة، يعمل “أكيرا” جنبًا إلى جنب مع “ريو“، مدمرًا أولئك الذين يؤذون البشرية، وأحبائه.

“شوزو” و”إيني سايتو” عاشوا سعداء متزوجين لفترة طويلة جدا، لدرجة أنهم لا يمكنهم تذكر أي شيء قبل ذلك.

حتى في شيخوختهم، مع التجاعيد والأطراف المتشققة، تتجلى قوة هذا الحب من خلال رابطهم الثمين.

ثم، بشكل عشوائي في يوم من الأيام، يستيقظان ليجدا أنهما شابين مرة أخرى!

وعلى الرغم من أجسادهما الشابة والجذابة الجديدة، يبقى “شوزو” و”إيني” معا كما هما دائمًا.

تتبع قصة “جيسان باسان واكاغايرو” هذان الزوجين الشابين/العجوزين بينما يعيشان حياتهما اليومية، ويقضيان وقتًا مع العائلة، ويتحدون توقعات الشباب من أعمارهم الجديدة.

عمره عشر سنوات، “نيغي سبرينغفيلد” هو ساحر متدرب، ويحتاج فقط لاجتياز اختبار واحد فقط ليصبح ساحرًا ماهرًا.

لسوء الحظ، مهمته الأخيرة غريبة، أن يصبح معلمًا للغة الإنجليزية في مدرسة داخلية للإناث.

فور وصوله، يسبب إحراج لإحدى طالباته، “كاغورازاكا أسونا“، ويحل محل المعلمة التي تحبها، مما يثير استياءها.

وما جعل الأمور أسوأ، عندما تكتشف “آسونا” أن “نيغي” هو ساحر، وتعد بأن تخبر الجميع ما لم يساعدها.

ولكن لسوء الحظ، الظروف تجعلهما مضطران للعمل معًا في أمور عديدة، بدءًا من محاربة السحرة الشريرين، إلى مساعدة الصف في اجتياز امتحانهم النهائي، وذلك بلمسات كوميدية، وسحرية، وعلاقات رومانسية.

“هوشينو أي” البالغة من العمر ستة عشر عامًا هي ايدول (فنانة) موهوبة وجميلة يعشقها مُعجبوها.

إنها تجسيد لعذراء شابة نقية.. لكن، ليس كل ما يلمع ذهبًا.

“أميميا غورو” هو طبيب نسائي من الريف، ومعجب كبير بـ”أي“.

فجأة، في يوم من الأيام تظهر الأيدول “أي” نفسها أمامه في المستشفى، ومن شدة صدمته، لم يدرك إلا بعد دقائق أنها حامل! مما يتركه في حيرة من أمره…

“غورو” متمكن من التحكم بمشاعره، فقد وعدها بتحقيق رغبتها لتلد بشكل أمن وطبيعي، محافظا على هدوءه بينما يخفي هوسه بها طوال فترة حملها وبقائها في المستشفى.

لكن ما لا يعرفه، أنه لن يتمكن من الوفاء بهذا الوعد، فلقاء بشخصية غامضة سيؤدي إلى مقتله!

أو هكذا اعتقد…

يفتح “غورو” عينيه في حضن الأيدول المُعجب بها، ويجد أنه وُلد من جديد باسم “أكوامارين هوشينو“، طفل “أي“!

مع انقلاب عالمه رأسًا على عقب، سرعان ما سيتعلم “غورو” أن عالم الترفيه ممهد بالأشواك، حيث المواهب لا توَلِّد النجاح دائمًا.

لكن هل سيتمكن من حماية ابتسامة “أي” التي يحبها كثيرًا بمساعدة حليف غريب الأطوار وغير متوقع؟

شيطان يُدعى “ماساتورا أكوتسو” تسلل إلى إحدى المدارس الثانوية في العالم البشري بهدف إيجاد مرشحين للمساعدة في الحرب التي يخوضها ضد أعدائهم الطبيعيين، ملائكة السماء.

تم تعيينه في المقعد المجاور لـ”أماني ليلي“، طالبة أخرى انتقلت إلى هناك منذ فترة قصيرة، ليقع “أكوتسو” في فخ جمالها ويقرر تجنيدها في قضيته.

ولكن هناك المزيد في “ليلي” مما تراه العين، وقد لا يجد “أكوتسو” نفسه فقط متورطا مع إحدى أكثر الأعداء الذي من المفترض أن يهزمهم فحسب، بل ربما قد وقع في حبها بالفعل!

“تسوكوموغامي” (أرواح) يمكنها تملك أشياء عتيقة، واكتساب شكل مادي.

على الرغم من أنه جزء من عشيرة “ساينومي” المسؤولة عن إعادتهم بسلام إلى عالمهم الخاص، إلا أن “هيوما كوناتو” يحتقرهم لأن أحدهم أخذ ما كان ثمينًا للغاية بالنسبة له.

من أجل علاجه من هذا الكراهية، أرسله جد “هيوما” للعيش مع “بوتان ناغاتسوكي”، وهي سيدة لستة “تسوكوموجامي” ودية، وتعيش معهم كأسرة.

في المستقبل البعيد، دمرت الحرب الأرض بأكملها، ولم تترك سوى أرض قاحلة حيث يتم التحكم في إمدادات المياه من قبل الملك الجشِع.

بحثًا عن بُحيرة ضائعة منذ فترة طويلة، “راو” طلب من ملك الشياطين المساعدة…

يحصل على ابن ملك الشياطين، “بيلزبوب“، ومساعده “ثيف“، لينطلق الثلاثي المختلفين وغريبي الأطوار معًا عبر الصحراء.

يواجهون التنانين وقطاع الطرق والعدو الأكثر دموية على الإطلاق… جيش الملك نفسه!

من الزمن السحيق إلى عصر استعمار الفضاء، هناك أسطورة واحدة بقيت دون تغيير في كل كتب التاريخ، قصة الطائر الخالد «العنقاء».

الكائن الذي يُقال أن دمه يمنح الحياة الأبدية أو الحكمة. هذه الشخصية المشعة التي تضمن استمرار الحياة الواعية في الكون حيث يشرف على الحضارات البشرية وتطوّرها.

ومع ذلك، يظل البشر عبادا لعاداتهم، من السعادة والحزن، إلى الغضب والحب، لا يزال عدد لا يحصى من المشاعر يلعب جزءًا لا يتجزأ من حياة الإنسان.

في الوقت نفسه، مرارًا وتكرارًا، تستمر بعض المعتقدات والمخططات على مر القرون للإخلال التوازن الهش لطبيعة العالم ومبادئه المُقررة مُسبقًا.

يبدو أن القدر ومتغيراته الغير ثابتة يمكن أن تظهر من نواح كثيرة، وفي كثير من الأحيان تظهر روح الدعابة الغريبة…

قصة هذا الجزء تبدأ بوفاة “جورج” في حادث بعد وقت قصير من بدء عيشه مع حبيبته “رومي” حياة جديدة على الكوكب الصحراوي عدن 71.

في ذلك الوقت، كانت “رومي” حامل بطفل “جورج“.

بعد أن قررت حماية الكوكب وطفلها بنفسها، قامت بتجنب العالم مرارًا وتكرارًا بينما تحاول إنشاء ذرية من طفل “جورج“.

حاولت كثيرا ولكنها لم تحصل إلا على الأولاد.

بعد عزل نفسها، استيقظت لتجد بلدة ثرية تسمى عدن.

سمحت فينيكس لكائن كوني عديم الشكل يدعى “موبي” بإنجاب أطفال مع أحفاد “رومي“، لتصبح هي ملكة عدن.

لكن، مع الوقت تبدأ تدريجيًا في الشعور بالحنين إلى الأرض.

في يوم من الأيام، يجد صبي من “عدن” يُدعى “كوم” سفينة فضائية غامضة مصنوعة من الصخور في الجبال العميقة المحظورة.

وهكذا ينطلق “كوم” مع “رومي” إلى أرض أجداده التي لم يرها أبدًا.

بعد التجارب البشرية التي حولت “كيساراغي” إلى سايبورغ، وجد نفسه تحت ضغط من قبل منظمات متعددة، طائفة لا تموت من مصاصي الدماء عازمين على غزو طوكيو، ونظام خالد من الفرسان، ومجموعة من ياكوزا، أقسمت للانتقام من قاتل زعيمهم.

«قد لا يكون لدي أي سبب للعيش، لكن هذا ليس سببًا للسماح لهم بقتلي»

سيتعين على “كيساراغي” استخدام جسده السايبورغ و «دمه» الفريد، بالإضافة إلى أي شيء آخر يمكنه القيام به للهروب والنجاة.

الروبوت السويسري الأسطوري “مونبلان” الشهير بخدمته العسكرية في الحرب الآسيوية التاسعة والثلاثين قد قُتِل بعنف.

يحزن البشر والروبوتات في جميع أنحاء العالم على هذه الشخصية العزيزة عليهم.

نمت شعبية “مونبلان” فقط في السنوات التي أعقبت الحرب، بفضل تفانيه في الحفاظ على الطبيعة وشخصيته المحبة.

ذات مرة بعد أن كان زميلًا مخضرما في الحرب، تم إرسال محقق اليوروبول الآلي “غيسيشت” للتحقيق في وفاة “مونبلان” المأساوية.

في سعيه، كشف “غيسيشت” عن دليل على كيان غامض يعرف فقط باسم «بلوتو».

كما علم بمؤامرة لتفكيك الروبوتات الثمانية المتخصصة من جميع أنحاء العالم الذين شاركوا في الحرب.

يتسابق “غيسيشت” مع الزمن لإنقاذ أولئك الذين ما زالوا باقين، ويتصارع مع ذاكرته وأخلاقه وعالمه المليء بالكراهية، ويحاول يائسًا الدفاع عن التعايش الهش بين البشر والروبوتات.