مخلوقات أسطورية: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

في عالم مليء بالفانتازيا والسحر، تتعرض الأميرة للأسر على يد جيش الشياطين الذي يحكمه سيد الجحيم الطموح. ولكن، بدلًا من الخضوع لمصيرها المظلم، تجد الأميرة نفسها وسط مواقف “تعذيب” لا تشبه أي شيء كانت تتوقعه. فبعيدًا عن الألم والعذاب، يكون “التعذيب” الذي تواجهه غالبًا محاولات فاشلة ولكنها مضحكة من قبل خاطفيها لكشف أسرار مملكتها.

من بين الخاطفين، هناك “ماوماو“، ابنة سيد الجحيم الصغيرة والنقية، التي تستخدم وسائل “تعذيب” بريئة وطفولية لإغراء الأميرة بمشاركة أسرارها. و”فانيلا بيشوتس“، مصاصة الدماء الشابة من النبلاء، التي تفتقر إلى الخبرة في فن التعذيب وتفشل مرارًا وتكرارًا في مهامها.

على الرغم من الأساليب الغريبة، تجد الأميرة نفسها في بعض الأحيان تستسلم لهذه المحاولات، ليس بسبب الخوف أو الألم، بل بسبب الروابط غير المتوقعة التي تتشكل بينها وبين خاطفيها.

تتخلل القصة مواقف كوميدية ودراما خفيفة، حيث يظهر كل من الخاطفين والأميرة في ضوء مختلف عما قد يتوقعه المشاهد. بينما يحاول جيش الشياطين استخراج المعلومات من الأميرة، وينتهي بهم الأمر إلى إظهار جوانبهم الإنسانية، مما يؤدي إلى مواقف مضحكة ولحظات دافئة بين الأعداء المفترضين.

بالنسبة للأميرة، يصبح كل يوم مغامرة جديدة وفرصة لاكتشاف معاني جديدة للصداقة والقوة الشخصية. ثم مع مرور الوقت، تبدأ في فهم خاطفيها بطريقة لم تكن تتخيلها أبدًا، مما يقودها إلى التساؤل عن حقيقة الشر والخير، وما يعنيه حقًا أن تكون بطلاً أو شريرًا.

من خلال سرد مليء بالتوتر والتحولات المفاجئة، يُقدم أنمي “Himesama ‘Goumon’ no Jikan desu” قصة فريدة من نوعها تدور حول الأمل والتحدي والضحك في وجه الصعاب، كل ذلك داخل عالم مليء بالسحر والخيال.

تدور القصة حول “ساكونا“، التي تُرسل إلى جزيرة الشياطين حيث يتعين عليها مواجهة الوحوش وتطهير الجزيرة منهم.

في الوقت نفسه، تتعلم فنون زراعة الأرز وتعتني بمجموعة صغيرة من البشر.

أُسندت مهمة التدريس إلى “آبي هارواكي“، المعلم الجديد الذي يبكي بسرعة والخجول، في مدرسة مليئة باليوكاي، وهو أمر صدمه تمامًا!

إنها قصة تصور الحياة اليومية الغريبة والرائعة لمعلم إنسان جبان وتلاميذه اليوكاي.

آلهة العالم ليست خرافات أو أساطير. إنها موجودة، ودون علم البشر، تتعارك، وتدمّر الأرض والحياة.

بينما ينظر الناس إلى معارك هذه الآلهة الشريرة على أنها كوارث طبيعية لا يمكنهم الهروب منها.

يسافر طالب في السادسة عشرة من العمر، “كودو كوساناغي“، إلى إيطاليا بناءً على طلب من جده ليُعيد لوحة خاصة لأحد المعارف للحفاظ عليها.

لا يتوقع “كودو” أن يُشرك في معركة بين إلهين شريرين إلى جانب “إيريكا بلانديلي“، تقول أنها مُحاربة تدافع عن الناس.

لحسن الحظ، ينجح في هزيمة إله الحرب في معركة مميتة ويصبح “كامبيوني“، أو “قاتل الآلهة“، الذي يتولى مهمة محاربة الآلهة الشريرة لإنقاذ البشرية.

يجذب وضع جودو الجديد كـ”كامبيوني” مجموعة من الآلهة الراغبين في تحديه، ومجموعة من المتبعين المخلصين (في الغالب فتيات) اللواتي يرغبن في مساعدته في معاركه.

أنمي “كامبيوني!” يتبع “كودو” أثناء مواجهته لآلهة تتنافس في نزاع بين السماء والأرض.

“هاناكو سان، هاناكو سان… هل أنت هناك؟”

الأساطير الحضرية اليابانية تشتمل على العديد من القصص، واحدة من أشهرها تتعلق بـ “هاناكو-سان“، شبح فتاة صغيرة تُخيف المراحيض في المدارس.

وأكاديمية كامومي تمتلك نسختها الخاصة من أسطورة هاناكو-سان.

فتقول الشائعات أنه إذا نجح أحد في استدعاء “هاناكو-سان“، ستُحقق له أمانيه.

لذلك، حاول العديد من الأشخاص استدعاؤها، ولكن جميع المحاولات فشلت.

ومع ذلك، “نيني ياشيرو“، فتاة تأمل في الحظ الرومانسي، تتجرأ على استدعاء “هاناكو-سان“، لتكتشف أن الفتاة الشهيرة في الأسطورة هي في الواقع فتى!

بعد سلسلة من الأحداث المؤسفة التي تتعلق بأماني “نيني” الرومانسية، تورطت دون قصد في عالم الخوارق وأصبحت مساعدة “هاناكو-كن“.

قريبًا، ستكتشف واجب “هاناكو-كن” الذي لا يعرفه أحد، الحفاظ على التوازن الهش بين البشر والأشباح.

بعد وفاة والديه، يعيش “يوتو أماكاوا” حياة عادية جداً في المدينة.

المشكلة الوحيدة التي يضطر للقلق بشأنها أثناء حضوره للمدرسة رفقة جارته “رينكو“، هي حساسيته للقطط.

إلى أن تتغير كل هذه الأمور في عيد ميلاده السادس عشر عندما يهاجمه «أياكاشي» بسبب خطايا أسلافه، وهو مخلوق خارق للطبيعة.

لحسن الحظ، يتم إنقاذه بواسطة “هيماري“، امرأة قطة غامضة تحمل سيفًا، والتي تشرح له أن “يوتو” هو وريث عائلة من قتلة الشياطين، وأنها هنا لحمايته الآن بعد أن فقد التميمة التي أبقته مخفيًا عن القِوى الخارقة في العالم.

يروي أنمي «أوماموري هيماري» قصة “يوتو” وتعامله مع مختلف قوى عالم الخوارق، بالإضافة إلى زيادة عدد النساء اللواتي يظهرن على عتبته، كل واحدة منهن لديها رغباتها المظلمة الخاصة.

فهل سيتمكن “يوتو” من التكيف مع بيئته الجديدة “المثيرة“؟ أم سيقع تحت قبضة الأشباح من ماضي أسلافه؟

الشياطين لا يمكن أن تتجسد بدون مضيف حي تستولي على جسده. ومع ذلك، إذا كانت إرادة الشخص قوية بما فيه الكفاية، فيمكنه التغلب على الشيطان وجعل قوته تصبح خاصته، ويصبح «ديفلمان» (الرجل الشيطان).

ضعيف ومتواضع، كان لدى “فودو أكيرا” دائمًا قلب نابض بالعطف. لذلك عندما يطلب صديقه الطفولي “أسوكا ريو” مساعدته في استكشاف الشياطين، يوافق “أكيرا” بدون تردد.

ومع ذلك، لدهشة “أكيرا“، المكان الذي يذهبون إليه هو “ساباث“، حفلة غير أخلاقية مليئة بالفسوق والانحطاط.

وسط الدم والموت، تستحوذ الشياطين على المحتفلين، محولة أجسادهم إلى وحوش مشوهة، ثم تبدأ في إحداث الفوضى.

في محاولة لإنقاذ صديقه الأعز، “أكيرا” اندمج عن غير قصد مع الشيطان “أمون” ليصبح ديفلمان، مكتسبًا قوة لهزيمة باقي الشياطين.

ولكن على الرغم من أنه يمنحه قوة كبيرة، إلا أن هذه الشراكة الجديدة توقظ جزءًا كامنا ولا يشبع في “أكيرا“.

مع جسد شيطاني ولكن القلب نفسه، الذي يبكي بسهولة، يعمل “أكيرا” جنبًا إلى جنب مع “ريو“، مدمرًا أولئك الذين يؤذون البشرية، وأحبائه.

العالم مقسم إلى فصيلتين: البشر، والوحوش المعروفة باسم “كاتاوارا“.

على الرغم من أن “تاما” هي واحدة من الكاتاوارا، إلا أنها تحب البشر وتُقسم أن تحميهم من الشر، حتى وإن تطلب الأمر محاربة جنسها.

أما شقيقها “جينكا“، فيكره البشر على الرغم من أنه بشري. وينضم إليهم “شينسوكي“، محارب جبان يطمح لتعلم كيفية أن يصبح قويًا.

عندما يكتشف الفريق مؤامرة لتجربة على البشر وتحويلهم إلى وحوش، يقسمون أن يهزموا من كان وراء ذلك… مع أن ذلك سيتطلب مواجهة جيش كامل من المحاربين.

الأشخاص الذين يلتقونهم، والأماكن التي يزورونها، والمخلوقات التي سيقاتلونها، ستكون أسطورية!

في عيد ميلادها السادس عشر، تلقت “موموتشي هيماري” رسالة بأنها ورثت قصرًا يسمى «منزل موموتشي».

بعد أن نشأت في دار للأيتام، فإن هذا القصر هو الشيء الوحيد المتبقي من عائلتها الحقيقية، لذلك لا تهتم “هيماري” بالشائعات التي تقول بأنه قد يكون مسكونًا.

عند دخولها، التقت “ناناموري أوي” ورفاقه “إيسي” و”يوكاري“، والذين يبدو أنهم جميعًا يسكنون في منزلها الجديد.

وعلى الرغم من أنهم حذروها لمغادرة المنزل، إلا أن “هيماري” تتعهد بأن تكون الشخص الذي يجعلهم يغادرون بدلاً من ذلك.

ولكن، سرعان ما تعرضت للهجوم من قبل “يوكاي” واكتشفت أن المنزل يقع في الفضاء الموجود بين عالم الأحياء وعالم الأرواح!

والأكثر إثارة للدهشة، أنه تم اختيار “أوي” ليكون الوصي على المنزل، وهو منصب مخصص في الأصل لـ”هيماري“.

لكن هذه القوة العظيمة جاءت بثمن باهظ، أن “أوي” لا يمكنه أبدًا مغادرة القصر، وقد تم محو وجوده من العالم البشري.

متجاهلة مناشداته لها لمغادرة القصر، وعدت “هيماري” بمساعدة “أوي” في كسر لعنة المنزل، لتبدأ في العيش تحت سقف المنزل نفسه معه…

في عالم مليء بالفانتازيا والسحر، تتعرض الأميرة للأسر على يد جيش الشياطين الذي يحكمه سيد الجحيم الطموح. ولكن، بدلًا من الخضوع لمصيرها المظلم، تجد الأميرة نفسها وسط مواقف “تعذيب” لا تشبه أي شيء كانت تتوقعه. فبعيدًا عن الألم والعذاب، يكون “التعذيب” الذي تواجهه غالبًا محاولات فاشلة ولكنها مضحكة من قبل خاطفيها لكشف أسرار مملكتها.

من بين الخاطفين، هناك “ماوماو“، ابنة سيد الجحيم الصغيرة والنقية، التي تستخدم وسائل “تعذيب” بريئة وطفولية لإغراء الأميرة بمشاركة أسرارها. و”فانيلا بيشوتس“، مصاصة الدماء الشابة من النبلاء، التي تفتقر إلى الخبرة في فن التعذيب وتفشل مرارًا وتكرارًا في مهامها.

على الرغم من الأساليب الغريبة، تجد الأميرة نفسها في بعض الأحيان تستسلم لهذه المحاولات، ليس بسبب الخوف أو الألم، بل بسبب الروابط غير المتوقعة التي تتشكل بينها وبين خاطفيها.

تتخلل القصة مواقف كوميدية ودراما خفيفة، حيث يظهر كل من الخاطفين والأميرة في ضوء مختلف عما قد يتوقعه المشاهد. بينما يحاول جيش الشياطين استخراج المعلومات من الأميرة، وينتهي بهم الأمر إلى إظهار جوانبهم الإنسانية، مما يؤدي إلى مواقف مضحكة ولحظات دافئة بين الأعداء المفترضين.

بالنسبة للأميرة، يصبح كل يوم مغامرة جديدة وفرصة لاكتشاف معاني جديدة للصداقة والقوة الشخصية. ثم مع مرور الوقت، تبدأ في فهم خاطفيها بطريقة لم تكن تتخيلها أبدًا، مما يقودها إلى التساؤل عن حقيقة الشر والخير، وما يعنيه حقًا أن تكون بطلاً أو شريرًا.

من خلال سرد مليء بالتوتر والتحولات المفاجئة، يُقدم أنمي “Himesama ‘Goumon’ no Jikan desu” قصة فريدة من نوعها تدور حول الأمل والتحدي والضحك في وجه الصعاب، كل ذلك داخل عالم مليء بالسحر والخيال.