ساخر: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

تدور القصة حول اثنان من الفتيات في المدرسة الثانوية.

“بوبكو” هي قصيرة وسريعة الغضب، والثانية “بيبيمي” طويلة القامة وأكثر هدوءا.

تحدث أشياء مجنونة في هذا الانمي الفكاهي.

“ميناموتو ساكورا” تحلم أن تصبح فنانة.

لسوء الحظ، تموت في حادث مروري مفاجئ.

بعد عشر سنوات، تستيقظ لتجد نفسها زومبي دون أي ذكرى من ماضيها.

بينما لا تزال تحاول استيعاب ما حدث، تلتقي مع رجل يدعى “تاتسومي كوتارو”، والذي يشرح أنه قام بإحياءها، بالإضافة إلى ست فتيات أخريات من عصور مختلفة لغرض إعادة تنشيط ولاية “ساغا” اقتصاديًا عن طريق إنشاء مجموعة فنانين.

يبدأ “كوتارو” بعد ذالك بجدولة المهام كمدير المجموعة، وتتماشى الفتيات معها.

وقررو في نهاية المطاف تسمية المجموعة “فرانشوشو”.

تدور أحداث هذه القصة الكوميدية، عن صراع “فرانشوشو” من أجل إنقاذ ولاية “ساغا” مع إخفاء هوياتهم كزومبي.

وإعادة اكتشاف حياتهم السابقة.

نتجح منظمة “مخلب النسر” بالنجاح في إنعاش “التعويذة الذهبية” القديمة، والتي تسمح للفرد بالتحكم في إرادة الناس بكلمة واحدة.

ولكن، قد تمت سرقة التعويذة والبرنامج الذي يقوم بتطويرها.

قبل أن يصبح “سايتاما” الرجل الذي هو عليه اليوم، تدرب وقاتل بلا نهاية ليصبح بطلاً.

في حين أن كل شجار يترك ملابسه في حالة يرثى لها، إلا أنه كان دائمًا يرتديها مجانًا بفضل خياطه المحلي.

لكن في أحد الأيام، يخبره الخياط أنه يجب عليه إغلاق متجره بسبب ضغوط من عصابة محلية.

و يقرر “سايتاما” مساعدته، ليكسب شيئًا لا يعوض أثناء ذالك.

حلقات خاصة تم إدراجها مع إصدارات البلوراي والدي في دي لانمي “رجل اللكمة الواحدة” (One Punch Man)

وقد تم كتابة هذه القصة الجانبية بواسطة “ون”، الكاتب الأصلي للانمي، وأحداثها وسط أحداث الانمي.

في أعقاب هزيمة “بوروس” وجيشه العظيم، عاد “سايتاما” إلى حياته اليومية الاعتيادية في “زد سيتي”.

ومع ذلك، دون علمه، لا يزال عدد الوحوش التي تظهر في ازدياد مستمر، مما يشكل ضغطًا على موارد اتحاد الأبطال.

يقرر كبار مديريهم التنفيذيين الخطوة الجريئة المتمثلة في تجنيد الأشرار للمساعدة في معركتهم.

لكن خلال أول لقاء مع هؤلاء القادمين الجدد المحتملين، ظهر رجل غامض يطلق على نفسه اسم “غارو”.

يدعي أنه وحش، ويبدأ في مهاجمة الحشد بلا رحمة.

يواصل “غارو” الغامض هيجانه ضد اتحاد الأبطال، ويسحق كل بطل يصادفه.

تبين أنه أفضل تلميذ سابق لفنان الدفاع عن النفس الأسطوري “سيلفر فانغ” ويبدو أن لديه دوافع مجهولة.

أيا يكن، يبدو أن هذا الرجل الوحش لا يمكن إيقافه.

مفتونًا بهذا العدو الجديد المحير مع تعطش لا ينتهي للمال، قرر “سايتاما” اغتنام الفرصة والانضمام إلى مسابقة فنون الدفاع عن النفس الشيقة.

مع بداية البطولة واستمرار “غارو” في هيجانه، يكشف خطر عظيم جديد عن نفسه، ويهدد العالم البشري بأسره.

هل يمكن أن تكون هذه هي الكارثة المدمرة للأرض التي تنبأت بها العرافة العظيمة “مادام شيباباوا” ؟

لدى “سايتاما” الذي يبدو عاديا وبسيط هواية فريدة من نوعها مند طفولته، أن يكون بطلا.

من أجل متابعة حلمه تدرب بجد لمدة ثلاث سنوات، حتى فقد كل شعره…

الآن، “سايتاما” أصبح قوي بشكل لا يصدق، لدرجة أنه لا يوجد عدو قادر على هزيمته.

في الواقع، يمكنه هزيمة أي شخص مهما كانت قوته بلكمة واحدة فقط، مما قد أدى إلى مشكلة غير متوقعة، وهي أنه لم يعد قادراً على الاستمتاع بتشويق القتال وأصبح يشعر بالملل الشديد.

كل هذا يتغير عندما يلتقي “جينوس”، وهو سايبورغ بالغ من العمر 19 عامًا، والذي يرغب في أن يكون تلميذاً لـ“سايتاما”، وذالك بعد أن رأى ما هو قادر عليه.

يقترح “جينوس” أن ينضم الاثنان إلى “اتحاد الأبطال” من أجل أن يصبحا أبطالًا معتمدين ويتم الاعتراف بهم لمساهماتهم الإيجابية في المجتمع، ليوافق “سايتاما” بسرعة بسبب صدمته عندما يكتشف أن لا أحد يعرفه.

وهكذا تبدأ قصة “رجل اللكمة الواحدة”، وهي قصة كوميديا أكشن عن غريب الأطوار الذي يتوق لمحاربة أعداء أقوياء، ويأمل أن يجد الإثارة التي قد شعر بها مرة واحدة فقط من قبل، وربما سيصبح مشهورًا أثناء هذه العملية.

فتيات فرانشوشو عادوا وأفضل من أي وقت مضى!

لكن لسوء حظهم، لديهم ديون كبيرة.

بعد قنابل الحفلة الموسيقية، يضطر أعضاء الزومبي إلى تولي وظائف يومية لسداد ثمن المكان، بينما مديرهم غريب الأطوار، “كوتارو تاتسومي“، يغرق في إدمان الكحول.

لكن الأيام المظلمة لا يمكنها إبقاء هؤلاء النجوم في الأسفل!

يظهر ايدولز منافسين، ويتقاعد مضيف برنامج حواري شهير، ويصبح وجودهم مهدد، فسوف يتفكك إرث “كوتارو” ببطء بينما يقترب صحفي من الحقيقة.

بينما تغرق “ساغا” في الفوضى، قد يدركون فرانشوشو أن الموت هو أقل مخاوفهم، ولكن على الأقل تصبح “تاي يامادا” الأسطورية أكثر أسطورية!

لا يزال اليونان يكافح مع المشاكل المالية لشعبه، تارك الأمر للدول الأخرى لتبادل الأفكار حول طرق إعادة تشغيل اقتصاده.

سرعان ما يبدأ ما سيعرف بالثورة الصناعية، حيث ينهض أمريكا ليتفوق تمامًا على بقية العالم في كل من التكنولوجيا والقوة الاقتصادية.

خوفًا من أن يفقد نفوذه على النطاق العالمي، يطلب إنجلترا من الدول الأخرى أفكارًا لاستعادة صورة بلاده.

في الوقت نفسه، تتوق الدول الصغيرة إلى ترك بصماتها باستقلالها الحديث.

تم تقسيم تشيكوسلوفاكيا رسميًا إلى جمهورية التشيك، وسلوفاكيا، مما ترك البلدين على خلاف مع بعضهما البعض ولكن مع الكثير من وقت الفراغ.