رياضي: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

القصة تتبع عالم المنافسة في رياضة ركوب الدراجات النسائية، حيث تمثل كل شخصية من الشخصيات الرئيسية محافظة يابانية مختلفة، وترتبط بمضمار دراجات محدد في تلك المحافظة.

كما أن اسم العائلة لكل شخصية يشترك في اسم المدينة التي يقع فيها المضمار.

“تايكي إينوماتا“، طالب في السنة الثالثة من المدرسة الإعدادية، يحضر أكاديمية إيمي الشاملة مع برنامج رياضي رئيسي.

بعد انضمامه إلى فريق كرة الريشة في المدرسة الثانوية، يحاول “تايكي” الحضور إلى التدريب المفتوح في أقرب وقت ممكن.

ومع ذلك، بغض النظر عن مدى سرعته في الوصول، يصل دائمًا ثانياً إلى صالة الألعاب الرياضية.

الشخص الذي يتقدمه بخطوة واحدة هو “تشيناتسو كانو“، طالبة في السنة الأولى من المدرسة الثانوية، وهي الفتاة التي يحبها “تايكي“.

“تشيناتسو” هي نجمة صاعدة في فريق كرة السلة، والفارق بينها وبين “تايكي” كبير للغاية.

على الرغم من أن “تايكي” لاعب كرة الريشة جيد، فإن شهرته لا تقارن بشهرة “تشيناتسو“، مما يجعل من الأقل احتمالاً أن تبادله مشاعره.

ومع ذلك، في دورة غريبة من القدر، ينتهي بها الأمر بالعيش في منزل “تايكي“!

يرغب “تايكي” في أن يصبح منافسًا لائقًا لـ”تشيناتسو“، لذا يسعى لتحقيق نفس الحلم الذي تسعى إليه حبيبته: المشاركة في البطولات الوطنية.

يبدأ “تايكي” في التدريب بجد أكبر من أي وقت مضى، كل ذلك من أجل بناء علاقة قوية مع زميلته في السكن الجديدة.

“تونبو أوي“، فقدت والديها في حادث سيارة عندما كانت صغيرة، وتربت على يد جدها، “غونجي أوي“، وهو صياد من جزيرة كاغوشيما في توكارا.

تعلمت “تونبو” لعب الجولف باستخدام العصا رقم 3 الموروثة عن والدها على جزيرة كاغوشيما، حيث توجد ثلاث ملاعب جولف بناها سكان الجزيرة بأنفسهم.

تبدأ القصة عندما تلتقي “تونبو” مع “إيتشيكا إيجاراشي“، لاعبة الجولف المحترفة السابقة التي جاءت إلى كاغوشيما بحثًا عن عمل.

القصة الأصلية تبدأ بتقديم البطل “كينيكومان“، وهو مصارع فضائي ضعيف وجبان ومتهور، ينتمي إلى عائلة ملكية من كوكب كينيكو. يتم إرساله إلى الأرض ليصبح بطلاً للبشر، لكنه يفشل في ذلك بشكل متكرر. ثم يتمكن من إثبات نفسه عندما ينقذ حياة رئيس وزراء اليابان من أحد الأشرار، ويصبح مشهوراً بين الناس.

“بوكياكو باتري” هي قصة عن ثنائي البيسبول الشهير المكون من الرامي العبقري “كيوميني هاروكا” والماسك البارع “كانامي كي“، الذي عرف أيضًا بلقب “الجنرال“.

خلال أيامهم في الدوري، كانا موهوبان بما فيه الكفاية ليس فقط للفوز، ولكن أيضًا لسحق آمال وأحلام العديد من لاعبي المدارس الإعدادية الذين لعبوا ضدهم.

ومع ذلك، فقد “كانامي” ذاكرته، ودخل الثنائي مدرسة كوتيساشي الثانوية، وهي مدرسة غير معروفة.

وفي نفس المدرسة، يلتقون بعدد من اللاعبين الموهوبين الذين انسحبوا من البيسبول بعد أن لعبوا ضدهم في المدرسة الإعدادية.

لتجمعهم هذه القصة في نادي البيسبول الجديد الذي يقومون بتأسيسه للعب البيسبول مرة أخرى.

بعد التفكير في الوضع الحالي لكرة القدم اليابانية، قرر الاتحاد الياباني لكرة القدم تعيين المدرب الغامض والغريب الأطوار “ايغو جينباشي” لتحقيق حلمهم بالفوز بكأس العالم.

اعتقادًا منه بأن اليابان تفتقر إلى مهاجم أناني متعطش للأهداف، بدأ “جينباشي” إنشاء “بلو لوك” (قفل أزرق)، منشأة تشبه السجن حيث يتم عزل ثلاثمائة مهاجم موهوب من المدارس الثانوية في جميع أنحاء اليابان ويتنافسون ضد بعضهم البعض.

الناجي الوحيد من “بلو لوك” سيكسب الحق في أن يصبح مهاجم المنتخب الوطني، وأولئك الذين هُزِموا سيتم منعهم من الانضمام إلى الفريق إلى الأبد.

تم اختيار “ايساغي يويشي” للانضمام إلى هذا المشروع المحفوف بالمخاطر، وهو مهاجم قد فشل في جلب فريقه لكرة القدم في المدرسة الثانوية للبطولة الوطنية.

ذالك بعد اختيار التمرير إلى زميله الذي أخطأ بدلاً من التسجيل بمفرده، لم يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كانت النتائج ستكون مختلفة لو كان أكثر أنانية.

باستخدام هذه الفرصة الذهبية التي قدمها مشروع “بلو لوك”، يهدف “يويشي” إلى إزالة شكوكه ومطاردة رغبته النهائية، ليصبح أعظم مهاجم في العالم ويقود اليابان إلى المجد في كأس العالم.

«كابتن تسوباسا» هي القصة الحماسية لطالب في المدرسة الابتدائية تدور أفكاره وأحلامه بالكامل تقريبًا حول كرة القدم.

بدأ “أوزورا تسوباسا”، البالغ من العمر 11 عامًا لعب كرة القدم في سن مبكرة جدًا، وبينما كانت في الغالب مجرد رياضة ترفيهية لأصدقائه، فقد تطورت بالنسبة له إلى شيء أصبح مهووسا به.

من أجل تحقيق حلمه إلى أقصى حد ممكن في مدرسته الابتدائية، ينتقل “تسوباسا” رفقة والدته إلى مدينة نانكاتسو، وهي شهيرة بفرق كرة القدم الممتازة في المدارس الابتدائية.

ولكن، وعلى الرغم من أنه كان الأفضل وبسهولة في بلدته القديمة، إلا أن في نانكاتسو لديه منافسة أكثر بكثير، وسيحتاج إلى كل مهاراته وموهبته من أجل التميز في هذه البيئة الجديدة.

لكنه لا يواجه المنافسين فحسب، بل يلتقي أيضًا أصدقاء جدد، مثل الفتاة الجميلة “ناكازاوا ساناي”، وحارس المرمى الموهوب “واكاباياشي غينزو”، والذي يشارك نفس الشغف مع “تسوباسا”، وسيكون صديقه المقرب الذي سيساعده على المضي قدمًا نحو أحلامه.

أن يمثل اليابان في كأس “فيفا” العالمي هو حلم “تسوباسا” النهائي، لكن الأمر سيتطلب أكثر من مجرد موهبة للوصول إليه.

في عالم يشبه إلى حد كبير عالمنا، خيول السباق العظيمة من الماضي تحصل على فرصة أن تولد من جديد كـ“فتيات الخيل”، فتيات بأذنين وذيول، بالإضافة إلى سرعتهن وطاقتهن الهائلة.

تذهب أفضل فتيات الخيول للتدريب في أكاديمية “تريسين” في طوكيو، على أمل الحصول على الشهرة والثروة كمتسابقات شهيرات.

كان “رين ميهاشي” هو اللاعب الأبرز لفريق البيسبول في مدرسته الإعدادية، ولكن بسبب رميته السيئة، لم يتمكنوا من الفوز أبدًا.

أدت الخسائر المستمرة في النهاية إلى تنمر زملائه في الفريق عليه ووصلوا إلى النقطة التي لم يعد فيها زملاؤه يحاولون الفوز، مما تسبب في تخرج “ميهاشي” مع القليل من احترام الذات.

نتيجة لذلك، قرر “ميهاشي” الذهاب إلى مدرسة ثانوية في محافظة مختلفة حيث لا ينوي لعب البيسبول.

لسوء الحظ، عند وصوله إلى ثانوية “نيشيورا“، يتم جره للانضمام إلى فريقهم الجديد باعتباره الرامي الأساسي.

على الرغم من عدم رغبته في البداية، يدرك “ميهاشي” أن هذا هو المكان الذي سيتم فيه قبوله على طبيعته.

بمساعدة من الماسك “تاكايا آبي“، بدأ يثق أكثر في قدراته الخاصة. “آبي“، الذي يرى الإمكانات في “ميهاشي“، يجعل هدفه يساعده ليصبح راميا يستحق أن يُطلق عليه اللاعب الأبرز.

تدور أحداث هذا الموسم بعد صيف السنة الأولى من المدرسة الثانوية.