رياضي: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

في عالم يشبه إلى حد كبير عالمنا، خيول السباق العظيمة من الماضي تحصل على فرصة أن تولد من جديد كـ“فتيات الخيل”، فتيات بأذنين وذيول، بالإضافة إلى سرعتهن وطاقتهن الهائلة.

تذهب أفضل فتيات الخيول للتدريب في أكاديمية “تريسين” في طوكيو، على أمل الحصول على الشهرة والثروة كمتسابقات شهيرات.
”سبيشار ايكو”، وهي فتاة خيل في المدرسة الثانوية من الريف، انتقلت إلى “تريسين”، وهي عازمة على الوفاء بوعدها لأمها بأن تصبح أفضل فتاة خيل في اليابان.

في طريقها إلى المدرسة، تشاهد جزء من سباق، وتقع على الفور في حب أسلوب “سايرنس سوزوكا”، وتصبح مصممة على السباق معها في نفس الفريق.

“ماساكي هيناوكا“، وهو فتى في الرابعة عشرة من عمره، لم يكن مهتماً بركوب الأمواج على الإطلاق، رغم أنه هواية صديقه المقرب “نالو تاناكا“.

لكن، رأيه يتغير في لحظة عندما يرى فتى أشقر يركب الأمواج في شروق الشمس.

يجد الفتى جميلاً ورشيقاً، موقظاً مشاعر غير مألوفة تجذبه نحو لوح التزلج وركوب الأمواج بنفسه.

وبسعادة، “شو أكيتسوكي“، يساعد “ماساكي” على تجربة أولى مغامراته في ركوب الأمواج.

على الرغم من عدم قدرته على السباحة، يتفوق “ماساكي” على توقعات أصدقائه ويظهر قدرة رائعة منذ البداية.

هذا يؤهله للمشاركة في مسابقة محلية، حيث يحصل على فرصة لتكوين صداقات مع متزلجين آخرين ذوي مهارات وشخصيات فريدة، محفزاً رغبته في التحسن.

ولكن عندما تضرب مأساة مفاجئة، يبدو كل شيء عديم الأمل، ومع مساعدة أصدقائه الجدد، يستمر “ماساكي” في السعي للنجاح والتغلب على أشد الموجات.

“تسوروني”، هو الصوت الذي يصدره الوتر عند إطلاق السهم، والصوت الذي ألهم “ناروميا ميناتو” لتعلم الـ“كيودو”، وهو فن قتالي ياباني يركز على الرماية.

ولكن، تسبب حادث وقع خلال آخر بطولة له في المدرسة الإعدادية في تركه لهذه الرياضة.

لكن سرعان تتسبب عدة أحداث في جعل “ميناتو” يمسك القوس مرة أخرى.

بداية نادي “كيودو” جديد في مدرسته الثانوية، لقاء مصادف مع رامي سهام غامض، ودعم أصدقاء طفولته، “تاكيهايا سيا”، و”يامانوشي ريوهي”.

جنبًا إلى جنب مع أصدقاء طفولته، وزملائه الجدد، يجدد “ميناتو” حبه للرماية، ويعمل مع فريقه لتحقيق هدفهم في الفوز بالبطولة.  

يوافق أعضاء مدرسة “كارسونو ” الثانوية على المشاركة في معسكر تدريبي كبير إلى جانب العديد من فرق الكرة الطائرة البارزة في طوكيو وحتى بعض اللاعبين على المستوى الوطني.

من خلال اللعب مع بعض أقوى الفرق في اليابان، يأملون ليس فقط في شحذ مهاراتهم، ولكن أيضًا تقديم هجمات جديدة من شأنها أن تقويهم.

علاوة على ذلك، حاول “هيناتا “و “كاغياما” ابتكار سلاح أكثر قوة، يمكن أن يكسر أقوى الدفاعات.

بينما الآن آخر فرصة لهم في الفوز قبل تخرج اللاعبين الكبار، يجب أن يتعلم أعضاء فريق “كارسونو” للكرة الطائرة تسوية خلافاتهم والتدريب بقوة أكبر من أي وقت مضى إذا كانوا يأملون في التغلب على خصومهم الهائلين القدامى والجدد.

“تايكي إينوماتا“، طالب في السنة الثالثة من المدرسة الإعدادية، يحضر أكاديمية إيمي الشاملة مع برنامج رياضي رئيسي.

بعد انضمامه إلى فريق كرة الريشة في المدرسة الثانوية، يحاول “تايكي” الحضور إلى التدريب المفتوح في أقرب وقت ممكن.

ومع ذلك، بغض النظر عن مدى سرعته في الوصول، يصل دائمًا ثانياً إلى صالة الألعاب الرياضية.

الشخص الذي يتقدمه بخطوة واحدة هو “تشيناتسو كانو“، طالبة في السنة الأولى من المدرسة الثانوية، وهي الفتاة التي يحبها “تايكي“.

“تشيناتسو” هي نجمة صاعدة في فريق كرة السلة، والفارق بينها وبين “تايكي” كبير للغاية.

على الرغم من أن “تايكي” لاعب كرة الريشة جيد، فإن شهرته لا تقارن بشهرة “تشيناتسو“، مما يجعل من الأقل احتمالاً أن تبادله مشاعره.

ومع ذلك، في دورة غريبة من القدر، ينتهي بها الأمر بالعيش في منزل “تايكي“!

يرغب “تايكي” في أن يصبح منافسًا لائقًا لـ”تشيناتسو“، لذا يسعى لتحقيق نفس الحلم الذي تسعى إليه حبيبته: المشاركة في البطولات الوطنية.

يبدأ “تايكي” في التدريب بجد أكبر من أي وقت مضى، كل ذلك من أجل بناء علاقة قوية مع زميلته في السكن الجديدة.

مع تقدم التكنولوجيا، استعمرت البشرية تدريجياً النظام الشمسي بأكمله، واحتلت منشآت كوكبية من عطارد إلى بلوتو.

نتج عن ذلك بطولة رياضية واسعة النطاق، «دايوندوكاي»، حيث تتنافس العديد من الرياضيات الطموحات من جميع أنحاء النظام الشمسي.

يتم تتويج الفائزة بالبطولة بلقب «جميلة الكون»، وتحصل على مكانة تشبه الملكة.

عندما كانت مزارعة البطاطس السابقة “أكيهوشي كاناتا” طفلة، شاهدت جسمًا يشبه النيزك يسقط من السماء ويتحطم في غابة قريبة.

عندما جاءت للبحث عن الحطام، رأت سفينة فضاء متضررة، وفتاة ضعيفة بسبب الاصطدام ويبدو أنها كانت في السفينة.

الفتاة أعطت “كاناتا” سوارين، إلى جانب طلب أن تنضم إلى “دايوندوكاي” وتصبح جميلة الكون.

اضطرت “كاناتا” لتنفيذ ذلك، ولكن قبل أن تتمكن من طلب اسم الفتاة، اختفت في ظروف غامضة ولم تترك أثرا، ولا حتى الحفرة التي سببها الحادث.

ومنذ ذلك الحين، كرست “كاناتا” نفسها للتدريب، بهدف الوفاء بوعدها…

بعد فوزها في الجولة التأهيلية لتمثيل كوكب الأرض، تذهب “كاناتا” إلى جامعة، مؤسسة تدرس فيها هي ومرشحات آخريات لإعداد أنفسهم للمسابقة القادمة.

هناك، تلتقي بزملائها المنافسين وتصادقهم، مما يساعدهم على الانسجام مع بعضهم البعض لتقديم أداء أفضل في الألعاب.

مع اقتراب “كاناتا” من اللقب الذي تهدف له، تقترب أيضًا من فرصتها في مقابلة الفتاة التي غيرت مصيرها، لتكتشف لغزًا كامنًا وراء “دايوندوكاي” خلال مسيرتها.

بسبب الأسطورة التي تركها “تاتسويا اويسوغي“، اشتهرت أكادمية ميسي الثانوية بفريق البيسبول القوي.

لكن بعد 26 عامًا من مجدهم، لم يتمكن الفريق من الحفاظ على سجله وفقد شهرته منذ ذلك الحين.

يهدف الشقيقان، “سويتشيرو” و”توما تاتشيبانا“، إلى إحياء فريق البيسبول في أكاديمية ميسي التي كانت قوية في السابق والدخول في بطولة البيسبول الوطنية للمدرسة الثانوية.

“سويشيرو” و”توما” من السنة الثانية في أكادمية ميسي المتوسطة.

كلا الصبيان لاعبان بيسبول موهوبان، وقد أظهر “سويشيرو” مهارة ممتازة كماسك وضارب.

وعلى الرغم من امتلاكه مهارة غير عادية كرامي، إلا أن “توما” لم يعد يلعب لسبب معين.

بمجرد دخول الاثنين المدرسة الثانوية، يشكلان ثنائي كضارب ويهدفان إلى دخول بطولة البيسبول الوطنية للمدرسة الثانوية!

أن يصبح راقص جليد ليس هو ما كان يهدف إليه “تسوكاسا أكيوراجي” عندما قرر الخوض في عالم التزلج الفني.

ومع ذلك، هذا هو المكان الذي وجد نفسه فيه بعد أن “بدأ متأخرًا” لمتابعة أحلامه الحقيقية في التزلج منفردًا.

لسنوات، كان راضيًا بأن يكون ظلاً لطموحاته السابقة، حتى التقى بفتاة صغيرة رأى فيها نفسه.

“إينوري يويتسوكا“، طالبة في الصف الخامس كانت يائسة للتزلج لدرجة أنها كانت تتدرب سرًا، قامت بزيارة مضمار “تسوكاسا” مع والدتها لطلب دروس.

كان يُنظر إليها على أنها غير مفيدة من قبل الجميع من حولها، وأخبروها أنه “فات الأوان” لبدء التزلج، وأن اللحاق بالمتزلجين الآخرين مستحيل.

مع إيمان جديد وعدم الرغبة في السماح لمتزلج شغوف آخر بأن يسير على نفس الطريق الذي سار عليه هو، يتحمل “تسوكاسا” مسؤولية تدريبها ويعد بجعل “إينوري” ميداليست (حائزة على الميدالية).

إنقاذ العالم… بالصيد؟

لطالما شعر “سانادا يوكي” أنه سمكة خارج الماء.

محرجًا اجتماعيًا، وقلقًا، يكافح من أجل التوافق مع محيطه ويتنقل من مدينة إلى أخرى مع جدته.

بينما يستقر هو وجدته في بلدة “اينوشيما” الساحلية الساحرة، يأمل “يوكي” في بداية جديدة.

ولكن سمعته في المدرسة معرضة للخطر بسبب وصول زميله الطالب المنتقل “هارو”.

يُحدث “هارو” الغريب الأطوار على الفور ضجة، مدعيًا بشدة أنه فضائي، ويعلن أن “يوكي” هو صديقه.

من خلال إقران “يوكي” رغما عنه مع زميله في الفصل وموهوب الصيد “اوسامي ناتسوكي”، يتم تكليفهما بمهمة سخيفة تتمثل في إنقاذ العالم من تهديد غامض في المحيط.

ليشرع هؤلاء الثلاثة في مغامرة غريبة مليئة بالضحك والمشاعر واكتشاف الذات!

سيئة السمعة بين أولئك الذين يقامرون في ألعاب الغولف، تستخدم “ايفي” مهارتها الاستثنائية في الرياضة لكسب لقمة العيش، ذلك من خلال المراهنة والفوز ضد مختلف الخصوم.

تعهدت، المعروفة باسم “رصاصة قوس قزح“، بالتغلب على خصومها وغزو عالم الغولف السفلي باستخدام ثلاثة أندية فقط.

ومع ذلك، فإن الكون الذي لا تعرف فيه “ايفي” أي هزيمة قد اهتز بعد أن لعبت مباراة نظيفة مع “اوي اماواشي“، وهي لاعبة غولف معجزة جاءت إلى بلد نفريس لدخول بطولة الغولف.

مسلحة بالموهبة وولدت في بيئة مثالية للغولف، “اوي” صاحبة لعب “الطاغية البريئة” تسحق بهدوء أعدائها بابتسامة مشرقة على وجهها.

بعد المباراة التي غيرت قواعد اللعبة، أصبحت “ايفي” و”أوي” مفتونين ببعضهما البعض ووعدوا بالقتال مرة أخرى يومًا ما.

نظرًا لأن نهج “ايفي” العدواني والخطير يتحدى النخبة وأسلوب اللعب الثابت لـ”اوي“، إلى أن العبقريتين قد يتمكنان من أخد الغولف إلى آفاق غير متوقعة.