-تتمة أحداث الموسم السابق-
يعيش في مدينة الموتى، مدمرة منذ فترة طويلة وبعيدة عن الحضارة الإنسانية، طفل بشري واحد.
“ويل”، تربى على يد ثلاثة من الموتى الأحياء.
الهيكل العظمي المحارب المخلص، “بلود”.
الكاهنة الجميلة “ماري”.
والمشعوذ الغريب، “غوس”.
يحب الثلاثة الصبي ويعلمونه كل ما يعرفونه.
ولكن في يوم من الأيام، سوف يبدأ في التساؤل: “من أنا؟”
يجب عليه أن يكشف لغز أرض الموتى البعيدة هذه، وماضي الأموات الأحياء.
يجب أن يتعلم حب ورحمة الآلهة الصالحين، وتعصب وجنون السيئين منهم.
وعندما يعرف كل شيء، سيأخذ الصبي خطوته الأولى في طريقه ليصبح بالادين.
-تتمة أحداث الجزء السابق-
في عام 2061م، فقدت اليابان سلطتها.
يقضي اليابانيون أيامهم كمواطنين مضطهدين بعد انقسامهم وحكمهم من قبل الفصائل التجارية الأربعة الرئيسية.
أصبحت البلاد في طليعة العالم بعد نشر “امايم”، سلاح بشري متنقل خاص.
ذات يوم ، “غاي”، وهو ذكاء اصطناعي مستقل.
أدى اللقاء إلى أن يلقي “كينبو”، الـ “امايم” الذي بناه بنفسه.
سنة 323، تصاعد التدخل السياسي لـ“اربرو” إلى نزاع مسلح باستخدام البدلات المتحركة.
تم إنهاء الحادث من قبل مجموعة “تيكادان”، وهي مجموعة من الأولاد الذين أتوا من المريخ.
وصلت أخبار مآثر “ويستاريو افام”، الشاب الذي ولد ونشأ في مستعمرة “رادونيتسا” بالقرب من كوكب الزهرة.
كوكب الزهرة، الذي خسر أمام المريخ في المنافسة من أجل التنمية، هو كوكب حدودي بعيد لا تُبدي فيه الكتل الاقتصادية الأربع اهتمامًا كبيرًا.
يتم استخدامه الآن فقط كمستعمرة عقابية للمجرمين، ولا يملك سكانه حتى بطاقات هوية.
يلتقي “مطاردة اورور”.
اليابان المستقبلية بعد الحرب، تنقسم إلى أربع مناطق عسكرية، وتقودها دول متصارعة تحاول السيطرة على البلاد بأكملها.
في حين أن حرب الحدود التي تمت بمساعدة أسلحة الآلات البشرية المسماة "أمايم" قد انتهت منذ فترة طويلة، فإن التنافس بين هذه الفصائل لا يزال مستمراً، ونتيجة لذلك، فإن اليابانيين مضطهَدون بشدة.
"شيبا أمو"، صبي يتيم يبلغ من العمر 16 عامًا، وسراً يعيد بناء "أمايم" مهجور يُدعى "كينبو".
ثم يجد "غاي"، ذكاء اصطناعي مستقل يحتاج إلى طاقة البطارية.
من خلال اختيار مساعدة بعضهما البعض، يجد "أمو" و"غاي" نفسيهما في قلب كارثة، ويتم تصنيف "أمو" على أنه إرهابي ويُطرد من المجتمع.
ومع ذلك، يرفض "أمو" البقاء مكتوفي الأيدي في مواجهة الظلم، ويشرع في رحلة طويلة مليئة بالنضال، والرفقة.
لينتقل هدفه من عيش حياة هادئة، إلى تحرير الشعب الياباني.
