على الرغم من لقبه كنبيل، يقع “نوار ستارديا” في أسفل رتبة.
ولهذا يضطهده رفاقه النبلاء ويعاملونه كالقمامة.
ومع ذلك، فهو يمتلك قدرة نادرة قوية للتواصل مع الحكيم العظيم، وهو مشاور يمكنه إجابة “نوار” على أي شيء على الإطلاق.
بعد الفشل في الحصول على وظيفة أمين مكتبة، قرر “نوار” الانضمام إلى أكاديمية البطل، مع أنه يعلم أنه يجب عليه أن يصبح أقوى للانضمام.
ينصحه الحكيم العظيم باستكشاف دهليز مخفي في أعماق الجبال.
هناك، يلتقي “نوار” مع “اوليفيا سيرفنت”، وهي عذراء جميلة ومقيدة بالسلاسل داخل الدهليز.
“اوليفيا” تمنح “نوار” مجموعة من المهارات القوية التي تمنحه تقريبًا سلطة كاملة.
بطبيعة الحال، هناك مشكلة..
في كل مرة يستخدم فيها “نوار” قدراته، تقل نقاط حياته، مما يعرض حياته للخطر.
لتجديد طاقته، يجب أن “يستسلم للشهوات”، مثل تقبيل صديقة طفولته!
بفضل قواه المكتشفة حديثًا، يبدأ “نوار” رحلته كطالب في أكاديمية البطل، ويلتقي بمعارف جدد ويساعدهم في المواقف العصيبة التي تنتظرهم.
بعد أن بلغ قمة إمكانيات الإنسان، كان "فارفاتوس" قويًا لدرجة أن باقي البشر بدأوا في تسميته سيد الشياطين، خائفين ومُحترمين وجوده وتأثيره الكبير.
نتيجة لذلك، شعر بالاغتراب عن زملائه البشر، مما دفعه إلى رغبته في الحصول على رفاق حقيقيين، أشخاص يكونون أقرانه الذين يمكنه أن يسميهم أصدقاءً.
على أمل أن يتغير مصيره في حياته القادمة، يقرر "فارفاتوس" أن يبدأ من جديد، ليتجسد بعد ثلاثة آلاف عام كـ"أرد ميتيور"، ابن زوجين عاديين يعيشون في بلدة ريفية.
لسوء الحظ، يدرك أنه حتى بعد أن أضعف نفسه، لا يزال قوته تفوق كل من في هذا العصر. وعلاوة على ذلك، يعيقه نقص المهارات الاجتماعية عن تحقيق هدفه في تكوين أصدقاء.
ولكن الأسوأ من ذلك كله، هو أن تداعيات التخلي المفاجئ عن منصبه السابق بدأت تطارده بطرق لا يمكن تصورها.
تدور أحداث القصة في جزيرة أكاديمية، وهي جزيرة غامضة حيث يتم تسوية كل شيء من خلال "الألعاب". الطلاب الذين يفوزون في الألعاب يكتسبون النجوم، والطالب الذي يحصل على أكبر عدد من النجوم يُمنح لقب "سبع نجوم".
"هيروتو شينوزاوا" هو طالب منتقل جديد في الجزيرة الأكاديمية. في أول يوم له في المدرسة، يلتقي بـ"ساراسا سايونجي"، والمعروفة أيضًا باسم "الإمبراطورة".
"ساراسا" هي الطالبة الأقوى في المدرسة، وتتمتع بقدرة خارقة على قراءة أفكار الآخرين.
"هيروتو" يتحدى "ساراسا" في لعبة، ويفوز بشكل غير متوقع. ليصبح بسبب هذا الفوز هو الطالب "الأقوى الزائف" في المدرسة.
لتبدأ لعبة الأكاذيب والخداع!
"ناويا موكاي" يعيش أفضل أوقات حياته بعد أن قبلت صديقته من الطفولة، "ساكي ساكي"، أحد اعترافاته بالحب التي لا تعد.
ليضمن أن علاقتهما ستبقى قوية، لا يدخر جهدًا في مشاركة محبته مع حبيبته الآن، "ساكي".
ومع ذلك، في إحدى الأيام بعد الظهر، تأتي فتاة أخرى تُدعى "ناغيسا ميناسي" وتعترف بحبها لـ"ناويا" بعد أشهر من التحضير.
على الرغم من رفضه بلباقة، إلا أن سحر "ناغيسا" الذي لا يُقاوَم وإصرارها مستمران في جذب "ناويا".
يرغب "ناويا" في تحقيق رغبتي "ساكي" و"ناغيسا"، فيقترح فكرة مجنونة: أن يواعد الفتاتين معًا في نفس الوقت، وبأن يكونوا على دراية تامة بالأمر!
هذا الوضع الغير مسبوق في النهاية يؤدي إلى مواقف طريفة ومضحكة في كل ما يفعلونه للحفاظ على علاقتهم الغير تقليدية.
“هاروتو اماكاوا” هو شاب مات قبل لم شمله مع صديق طفولته الذي اختفى قبل خمس سنوات.
“ريو” صبي يعيش في الأحياء الفقيرة ويريد الانتقام لأمه التي قُتلت أمامه عندما كان عمره خمس سنوات.
بين الأرض وعالم آخر… شخصان بخلفيات ومكانات مختلفة تمامًا.
لسبب ما، يتم إحياء ذكريات وشخصية “ريو”.
الاثنين مرتبكان بسبب اندماج ذكرياتهما وشخصياتهما معًا، ليقرر “ريو” العيش في هذا العالم الجديد!
مع ذكريات “ريو” قوة خاصة مجهولة، ويبدو أنه إذا استخدمها جيدًا يمكنه أن يعيش حياة أفضل.
ولكن قبل ذلك، يواجه “بيرترام”، التي يعيش فيها.
بعد إنقاذ الأميرة، حصل “ريو” على منحة دراسية في الأكاديمية الملكية، وهي مدرسة للأثرياء والأقوياء.
لكن، كونك يتيما فقيرًا في مدرسة النبلاء هو أمر بغيض للغاية…
"أماتسويو كيساراغي" هو طالب عادي تمامًا في السنة الثانية من المدرسة الثانوية، لديه موعدان في عطلة نهاية الأسبوع، واحد مع رئيسة مجلس الطلاب "ساكورا أكينو" يوم السبت، ثم مع صديقة طفولته "أوي هيناتا" يوم الأحد.
للأسف بالنسبة لـ"كيساراغي"، يعلن كلتا الفتاتين حبهما لصديقه المفضل "تايو أوغا"، نجم فريق البيسبول.
بقبول كل طلباتهم للنصيحة والإرشاد، أصبح الآن مسؤولًا عن مساعدة الفتاتين في الفوز بقلب نفس الشاب.
بغير علم من حوله، تظهر صورة "كيساراغي" الودودة والغبية فقط كخدعة تم تصميمها لتصوير نفسه كبطل رومانسي كوميدي تقليدي.
وراء واجهته المرحة، يستغل موقفه الغير متوقع بخطة جديدة: جعل "أوغا" يقع في حب إما "أكينو" أو "هيناتا" وأخذ الأخرى كجائزته الخاصة.
ولكن، يُهدد جهد "كيساراغي" بوجود "سوميريكو سانشوكوين"، الفتاة الكئيبة ذات النظارات، التي تفاجئ "كيساراغي" ليس فقط بمعرفتها بشخصيته السرية ولكن أيضًا باعترافها بأنها تحب ذاته الحقيقية التي كتمها لفترة طويلة.
عالقين في هذا الوضع المضحك والمليء بالفوضى، يجب على كل من الطلاب الخمسة التنقل من خلال عدد لا حصر له من الأكاذيب والفخاخ والتفاهمات للخروج بسلام.
بعد وفاة جدته "ساتشيكو"، يعود "كاسوكابي هاياتو" من طوكيو ليرث مقهى جدته "كافيه فيميليا تيراس" (شرفة مقهى العائلة).
هدفه هو هدم المقهى وتحويله إلى موقف للسيارات، لكنه يكتشف أن جدته كانت قد استضافت خمس فتيات هناك قبل وفاتها.
"ماكوزاوا أوكا"، "هووجي أكاني"، "تسوكيشيما ريهو"، "أونو شيراغيكو"، و"تسوروغا أمي"، بوضوح، شاركن رابطًا عميقًا مع "ساتشيكو"، وهن يرفضن بشكل طبيعي التخلي عن المكان الذي يعتبرونه منزلهن.
يحاولون إقناع "هاياتو" بتغيير رأيه بأي طريقة، حتى وإن كانت غير مسالمة!
بينما "هاياتو" من خلال هذا اللقاء يتذكر تدريجيًا ماضيه مع جدته وحبه للمقهى.
الآن، وبعد أن قرر الاستمرار في تراث جدته، يطلب من الفتيات أن يكن «آلهات» سيضمنن الحفاظ على هذا المكان الثمين...
مُبتزًا للعب لعبة محاكاة مواعدة تقع في مجتمع يتسم بالنظام النسائي، يجد نفسه رجل عادي مضطرًا للتحمل والتعايش مع عالم لا يُحتمل ومعقد حتى ينهي اللعبة.
بعد أيام لا تُحصى من التعب واللعب المتواصل، ينجح أخيرًا في اجتيازها.
ومع ذلك، تأتي تلك الفترة الكبرى من الألعاب بتكلفة باهظة: انعدام النوم والجوع الشديد.
أثناء خروجه إلى متجر البقالة في محاولة لمواصلة حياته الشاقة، يتعثر الرجل على السلالم ويفقد وعيه، ثم يستفيق على أسوأ إدراك ممكن، فقد تمت إعادة تجسيده في اللعبة كشخصية ثانوية تُعرف باسم "ليون فو بارتفورت".
الآن محاصرًا في عالم يكرهه، يجب على "ليون" استخدام معرفته باللعبة للتنقل بأمان عبر الحبكة والبقاء في مجتمع حيث الظروف تسير ضده.
أقسم أعظم قاتل في العالم بولاء مدى الحياة للمنظمة التي ربته. ومع ذلك، فإن المنظمة نفسها تقوم بخيانته، مما يؤدي في النهاية إلى وفاته.
غارقا في الإحباط والندم الذي لم يعد بإمكانه كبته، ليجد نفسه في مقابلة مع آلهة انجذبت إلى مهاراته الاستثنائية.
تقدم له الآلهة تجسّد في عالم رائع من السيوف والسحر حتى يتمكن من أداء مهمة حاسمة: منع تدمير هذا العالم من خلال قتل البطل، والذي سيؤدي لنهاية العالم ما لم يتم إيقافه.
بقبوله طلب الإلهة، يولد من جديد باسم "لوغ تواثا دي"، ابن عائلة نبيلة من القتلة الذين يخدمون مملكة ألفان. تحت إشراف والده، يتعلم "لوغ" تقنيات اغتيال جديدة تختلف بشكل كبير عن أسلوب القتل البارد والقاسي في حياته السابقة. وعلاوة على ذلك، تتفتح مواهبه الأخرى، مما يسمح له بلقاء حلفاء ومعارف جدد.
ومع ذلك، يعلم "لوغ" أن جهوده بعيدة عن أن تكون كافية، لأن خصمًا هائلًا مثل البطل لا يمكن هزيمته إلا إذا حقق الكمال.
طالما كان "كاغينو مينورو" يركز على أن يصبح أقوى ما يمكن، مما دفعه إلى إجراء جميع أنواع التدريب الصارم.
غير أن هذه رغبته هذه، ليس له أي هدف أن يجعل الآخرين يعترفون بها، وبدلاً من ذلك، يفعل "مينورو" كل ما في وسعه للاندماج مع الجميع.
لذلك، بينما يتظاهر بأنه طالب عادي تمامًا خلال النهار، فإنه يسلح نفسه ويضرب عصابات راكبي الدراجات النارية المحلية بلا رحمة في الليل.
ولكن، عندما يجد "مينورو" نفسه في حادث شاحنة، يبدو أن طموحاته قد انتهت فجأة.
وفي لحظاته الأخيرة، يتأسف لعجزه، فبغض النظر عن مقدار تدريبه، لم يكن هناك ما يمكنه فعله للتغلب على قيوده كبشري.
بدلاً من الموت، يستيقظ "مينورو" من جديد!
"سيد" الطفل الثاني لعائلة "كاغينو" النبيلة، في عالم آخر، عالم فيه استخدام السحر أمرًا شائعًا.
مع القوة التي رغب فيها أخيرًا في متناول يده، يصبح لقبه «الظل»، وينشئ "حديقة الظل"، مجموعة هدفها الوحيد هو محاربة طائفة "ديابلوس" الغامضة، وهي منظمة ولِدت من خيال "سيد".
ومع ذلك، مع نمو "حديقة الظل" في كل من الأعضاء والتأثير، يصبح أكثر فأكثر، من الواضح أن طائفة "ديابلوس" ليست خيالية كما كان يقصد "سيد".
