يوجد عدد قليل من البشر في هذا العالم لديهم القدرة على التلاعب بأرواحهم لتشكيل أسلحة قوية.
هؤلاء الأشخاص الذين يطلق عليهم اسم “بليزرز”، يدرسون ويتدربون في أكاديمية “هاغون” المرموقة ليصبحوا فرسان سحر.
من هؤلاء بين الطلاب “كروغاني إيكي” الملقب بالفاشل، الـ“بليزر” الوحيد المصنف من الفئة “F”.
ولكن عندما يرى “فيرميليون ستيلا” عارية، وهي “بليزر” مصنفة في المرتبة “A” والتي يصادف أنها أميرة، تقوم بتحديه في مبارزة مع رهان شديد الخطورة، بأن يصبح الخاسر عبدًا للفائز.
لا توجد طريقة يمكن أن تخسر بها “ستيلا”، أليس كذلك؟
يتبع الانمي قصة “إيكي” وهو يحاول إثبات قوته لعالم يعتقد أنه الأضعف، بينما يكتسب أصدقاء جدد، وحكمة، وخبرة.
اير تريكس (الزلاقات الجوية)، المعروفة أيضًا باسم "إي تي"، هي زلاجات ذات محركات بتقنية مستقبلية، وتمثل الجنون الجديد الذي ينتشر بين الجميع.
على الرغم من أن كل "إي تي" يأتي مع محدد للسرعة، إلا أن مجتمع من المتهورين المعروف باسم "ركاب العاصفة" شجاع بما يكفي للعبث بالجهاز.
باستخدام "إي تي" في المعارك تحت الأرض، تراهن الفرق على أجزاء "إي تي" القيمة، أو شعارات الفرق، رمز الفخر الخاص بهم، للسيطرة على الشوارع.
يعيش "مينامي إيتسوكي" في هذا العصر، وهو طالب في المدرسة الإعدادية ويشتهر بالانخراط في معارك الشوارع.
رغبته دائمًا في الوصول إلى ارتفاعات لا يستطيع أي شخص آخر الوصول إليها، وسيخترق الفتى المتهور أي عقبة تقف في طريقه، جنبًا إلى جنب مع أصدقائه المقربين "ميكورا كازوما" و"أونيغيري".
ومع ذلك، عندما يكتشف زوجًا من "اير تريكس" في منزله، يُفتح الطريق إلى رغبته الحقيقية أخيرًا: حكم السماء.
"أكي تومويا"، أوتاكو مهووس بجمع الروايات و الانمي لسنوات، حيث ربط نفسه بمسلسلات مختلفة بقصص وشخصيات جذابة.
الآن، يريد أن تتاح له فرصة تقديم نفس التجربة للآخرين من خلال إنشاء لعبته الخاصة، لكن لسوء الحظ، لا يستطيع "تومويا" القيام بهذه المهمة بنفسه.
نجح في ضم صديقة الطفولة "سوامورا سبنسر إريري" للرسوم، والأدبية النخبة "كاسوميغاوكا اوتاها" لكتابة سيناريو روايته المرئية، بينما سيعمل هو على الإخراج.
المجموعة الخارقة في متناول اليد الآن، يحتاج "تومويا" فقط إلى الإلهام للبناء على مشروعه، ولحسن الحظ يلتقي بـ"كاتو ميغومي" الجميلة، التي قام بعد ذلك بجعلها نموذج لشخصيته الرئيسية.
باستخدام المعرفة التي يمتلكها، يخلق "تومويا" مجموعة جديدة على أمل لمس قلوب أولئك الذين يلعبون لعبتهم.
ما لا يدركه هو أنه لاستحضار هذه المشاعر، على المبدعين تجربة نفس المشاعر في حياتهم.
تقع أكاديمية “هاشيميتسو” الخاصة في ضواحي طوكيو، وهي مدرسة داخلية مرموقة للفتيات، وتشتهر بتعليمها عالي الجودة وبطلابها المنضبطين.
ومع ذلك، فإن هذا كله على وشك التغيير بسبب التعديل الأكبر على الإطلاق في سياسة، حيث أصبح الأولاد الآن قادرين على التسجيل أيضًا.
انطلاقا من هذا القرار، في بداية الفصل الدراسي الأول، تم قبول خمسة فتيان فقط، مما أدى فعليًا إلى تقسيم الطلاب إلى نسبة مئتي فتاة إلى ولد واحد.
“كيوشي” و“غاكوتو” و“شينغو” و“اندري” و“جو”، يتم استبعادهم بسرعة دون أن تتاح لهم فرصة ترك أي نوع من الانطباع الأول.
غير قادرين على التواصل مع زميلاتهم الطالبات، وضع الأولاد المتحمسون أنظارهم على مهمة أكثر خطورة، اختلاس النظر في حمام الفتيات!
بعد أن تم تدمير خطتهم تمامًا من قبل مجلس الطلاب السيئ السمعة، تفقد المجموعة حريتهم فجأة، حيث يتم إلقاؤهم في سجن المدرسة بعقوبة شهر كامل.
وهكذا تبدأ قصة الفتيان القاسية في سجن المدرسة، صراعًا سيختبر روابط الصداقة، والأخوة المنحرفة...
تم طرد «الأخوات أنارشي»، "بانتي" و"ستوكينغ" من الجنة، بسبب «سوء السلوك».
بقيادة كاهن يدعى "غارتيربيلت"، يجب على هؤلاء الملائكة التمكن من العودة عن طريق إبادة الأشباح في مدينة "داتين".
لكن هذه المهمة تتطلب أسلحة غير تقليدية لهؤلاء الملائكة غير التقليديين، فهم يحولون ملابسهم الداخلية إلى أسلحة لإبادة الأرواح.
لسوء الحظ، لا يأخذ أي منهما واجباته على محمل الجد، لأنهما يفضلان قضاء وقتهما في السعي وراء «هوايات» أخرى.
تفضل "بانتي" النوم مع أي شيء يمشي، وتفضل "ستوكينغ" حشو وجهها بالحلويات بدلاً من صيد الأشباح.
تابع الملائكة الجامحة وهما يحاربان الأشباح، بينما تتسايل سوائل الجسم، وهن يلاحقن ميولاتهما الخاصة في انمي Panty & Stocking with Garterbelt (ملابس داخلية و جوارب مع رباط الساق).
تم اختطاف "ماساكي كينشي" ونقله إلى عالم "غيمينار" من قبل مجموعة غامضة.
للعودة إلى وطنه، يوافق على مساعدتهم في اغتيال "لاشارا أسو الثامن والعشرين" الإمبراطورة الجديدة لإمبراطورية شترايو، باستخدام روبوت عملاق يسمى ميكانيكويد المقدس.
بينما يحاربهم جيشها، تلاحظ "لاشارا" قدرات "كينشي" لتطلب القبض على مهاجمها على قيد الحياة، ثم تكتشف فجأة أن الطيار ذكر وهو أمر نادر للغاية في غيمينار.
مؤمنة بأن قتله سيكون مضيعة، "لاشارا" تجعل "كينشي" خادمًا لها.
والآن كخادم جديد للإمبراطورة، يُطلب من "كينشي" مرافقة "لاشارا" إلى الأرض المقدسة، وهي أكاديمية حيث يقوم طيارو ميكانيكويد المقدس بصقل مهاراتهم.
هناك حيث يجذب وصوله انتباهًا، بينما "كينشي" غير مدرك أن هنالك شر يكمن داخل الأكاديمية، ويمكن أن يغمر العالم بأكمله في الحرب.
بعد مقتل والدها، كانت “ماتوي ريوكو” تتجول في الأرض بحثًا عن قاتله.
تتبع دليلها الوحيد، النصف المفقود من اختراعه “نصل المقص”.
وصلت إلى أكاديمية “هوناجي” المرموقة، وهي مدرسة ثانوية لا مثيل لها.
تحكم الأكاديمية “كيريوين ساتسوكي” رئيسة مجلس الطلاب الفخمة والباردة إلى جانب أتباعها الأقوياء، النخبة الأربعة.
في التسلسل الهرمي التنافسي للمدرسة، تمنح “ساتسوكي” أولئك المميزين من اتباعها ملابس خاصة تسمى “بدلة غوكو”، والتي تمنح مرتديها قدرات خارقة فريدة من نوعها.
تعرضت “ريوكو“ للضرب المبرح في معركة ضد أحد الطلاب الذين يرتدون البدلة، وعادت إلى منزلها المدمر، حيث وجدت “سينكيتسو”، وهو “كاموي” أو ملابس الإله.
بعد ملامسة دم “ريوكو”، استيقظ “سينكيستو” ممسكًا بها ووفر لها قوة هائلة.
الآن، مسلحة بـ“سينكيتسو” ونصل المقص، لتتخذ “ريوكو”موقفًا ضد النخبة الأربعة، على أمل الوصول إلى “ساتسوكي” وكشف الجاني وراء مقتل والدها.
ستة عشر عرق واعيًا يسكن "ديسبورد"، وهو عالم يشرف عليه "تيت"، الإله الحقيقي الواحد.
أدنى الستة عشر "ايمانيتي" يتكون من البشر، وهو عرق ليس لديه سحر.
في مكان يتم فيه تحديد كل شيء من خلال ألعاب بسيطة، يبدو أن البشرية ليس لديها مخرج من كونها في الحافة، لكن وصول اثنين من الغرباء يشكل تغييرًا.
على الأرض، الشقيقان المنعزلان "سورا" و"شيرو" لا ينفصلان، و يهيمنان على العديد من الألعاب عبر الإنترنت تحت اسم المستخدم "بلانك".
بينما يشتهر الثنائي على الإنترنت، يعتقدان أن الحياة مجرد لعبة مملة أخرى.
ومع ذلك، بعد الرد على رسالة من مستخدم غير معروف، يتم نقلهم فجأة إلى "ديسبورد".
تبين أن المرسل الغامض هو "تيت"، والذي يُطلعهم على القواعد المطلقة للعالم.
بعد مغادرة "تيت"، يبدأ "سورا" و "شيرو" بالبحث عن المزيد من المعلومات والمكان للبقاء فيه، وهذا ما سيأخذهم إلى "ايلكيا"، مملكة "ايمانيتي" الوحيدة المتبقية.
"سوما يوكيهيرا" كان يطبخ إلى جانب والده "جويشيرو" منذ طفولته.
وكمساعد كبير الطباخين (الشيف) في مطعم والده، قضى سنوات في تطوير خبرته في الطهي واختراع أطباق جديدة لإدهاش زبائنهم.
وهو يطمح إلى تجاوز مهارة والده ويصبح كبير طباخين في يوم من الأيام، ولكنه يشعر بالصدمة عندما يعلم أن "جويشيرو" سيغلق المحل ليأخذ وظيفة في نيويورك.
بدلا من الذهاب مع مع والده، يجد "سوما" نفسه مُلتحِقا بأكاديمية "توتسوكي" المرموقة للطبخ، حيث ينتهي الأمر بتخرج 10 في المائة فقط من طلابها.
تشتهر المدرسة بـ "شوكوغيكي" (حروب الطعام)، وهي مسابقات الطبخ الشديدة بين الطلاب التي غالبا ما تُستخدم لتسوية المناقشات والجدالات.
"جوشيرو" يخبر "سوما" أن يتجاوزه وينجو في السنوات الثلاث القادمة في "توتسوكي" ويتخرج هناك.
المنهج الدراسي القاسي الذي تعتمده الأكاديمية والطلاب والمنافسات الشرسة ينتظرون الطاهي الشاب، الذي يتعين عليه أن يتعلم كيف يغوص في هذه البيئة الصعبة إذا كان راغباً في الحصول على فرصة لتحقيق أحلامه.
لكن هل المهارة وحدها كافية لتركه يرتفع إلى القمة ؟
على الرغم من تعرضه للتنمر والحسد والاضطهاد طيلة حياته، يبلغ من العمر أربعة وثلاثين عاماً، ولا يزال صامتًا، ولا زال يجد العزم لمحاولة شيء بطولي، إلى أنه يموت في حادث مأساوي!
ولكن في تطور للقدر، يستيقظ في عالم آخر كـ"روديوس غريرات"، ويبدأ الحياة مرة أخرى كطفل ولد من والدين محبين.
الحفاظ على ذكرياته ومعرفته من حياته السابقة، "روديوس" يتأقلم بسرعة مع بيئته الجديدة.
بعقل شخص بالغ، يبدأ بعرض موهبة سحرية تفوق كل التوقعات، يتم شحذ مهاراته بمساعدة ساحرة تدعى "روكسي ميغورديا".
"بول"، ويقابل "سيلفييت"، وهي فتاة من عمره والتي سرعان ما تصبح صديقته المقربة.
بينما تبدأ فرصة "روديوس" الثانية في الحياة، يحاول أن يستفيد إلى أقصى حد من فرصته الجديدة بينما يتغلب على ماضيه المؤلم.
وربما، في يوم من الأيام، قد يجد الشيء الوحيد الذي لم يستطع العثور عليه في عالمه القديم، الحب.
-تتمة أحداث الجزء الأول للموسم الأول-
بعد الكارثة الغامضة، "ايريس بورياس غريرات" يتم نقلهم إلى قارة الشيطان.
وهناك، التقو مع رفيقهم الجديد "سوبرد".
يشكلون "طريق مسدود" (ديد اند)، وهو حزب مغامرين ناجح.
صانعين اسم لأنفسهم، الثلاثي يسافر عبر القارة لشق طريقهم للعودة إلى الوطن إلى "فيتوا".
بعد النصيحة التي تلقاها من الإله "روديوس" بانقاذ "كيشيريكا كيشيريسو"، الإمبراطور العظيم من عالم الشياطين، والذي يكافئه بمنحه قوة غريبة.
والآن، بينما يتقن "روديوس" قدرته القوية توفر له عددا من الامكانات الجديدة، بالإضافة إلى أنها تثبت أنها أكثر مما كان يتوقع حتى، وذالك عندما تهددههم مخاطر غير متوقعة وتعرقل رحلتهم.
