A-1 Pictures

يعيش “يادومي جينتا” بسلام كمنعزل، ويقضي أيامه بعيدًا عن المدرسة ويلعب ألعاب الفيديو في المنزل بدلاً من ذلك.

في أحد أيام الصيف الحارة، ظهرت صديقة طفولته، “هونما ميكو” الملقبة “مينما“، وتضايقه لمنحها أمنية نسيها.

لا يعطيها أي انتبها، مما يزعجها، لكنه لا يهتم حقًا. لكن بعد كل شيء، ماتت “مينما” بالفعل منذ سنوات.

في البداية، يعتقد “جينتا” أن ما رآه مجرد هلوسة بسبب حرارة الصيف، لكنه يقتنع لاحقًا بأن ذالك كان حقًا شبح “مينما“.

بعد وفاتها المفاجئة، تفرق “جينتا” مع مجموعته، لكنهم اجتمعوا مرة أخرى وهم يحاولون إرسال روح “مينما” لترتاح.

يعيشون آلامهم من جديد، وشعورهم بالذنب، هل سيكونون قادرين على إيجاد القوة لمساعدة، ليس فقط “مينما” على المضي قدمًا، ولكن أنفسهم أيضًا ؟

في ليلة صيفية مصيرية في عام 2006، شاهد “موتا نانبا” وشقيقه الأصغر “هيبيتو” ما يعتقدان أنه جسم غامض يطير نحو القمر.

تقود هذه الظاهرة المثيرة للإعجاب وغير العادية كلا الشقيقين إلى التعهد بأن يصبحا رواد فضاء، حيث يهدف “هيبيتو” إلى القمر، بينما “موتا“، مقتنعًا بأن الأخ الأكبر يجب أن يكون متقدمًا بخطوة، للمريخ.

الآن كشخص بالغ، لم تتحول الحياة إلى كيف صورها “موتا” إنه يعمل بجد في شركة سيارات، بينما “هيبيتو” في طريقه ليكون أول رجل ياباني يخطو على سطح القمر.

ومع ذلك، بعد فقدان وظيفته، يُمنح “موتا” فرصة غير متوقعة للحاق بأخيه الأصغر عندما تقبل وكالة استكشاف الفضاء اليابانية المعروفة باسم “جاكسا“، طلبه للمشاركة في اختيار رائد الفضاء التالي.

على الرغم من شكوكه حول آفاقه الخاصة، فإن “موتا” غير مستعد لإضاعة فرصة العمر هذه، وبالتالي يشرع في رحلة طموحة للوفاء بالوعد الذي قطعه قبل 19 عامًا.

اكتشاف بوابة فضائية على سطح القمر سمح للبشر بالسفر إلى المريخ 🛰️.

من استقر هناك، اكتشف تكنولوجيا متقدمة جدًا، أطلقوا عليها اسم “ألـدنوا” 🤖. هذا الاكتشاف أدى لتأسيس إمبراطورية “فيرس” المريخية، ثم تعقد العلاقة بينهم وسكان الأرض 🌍 الذين بقوا خلفهم، وإعلان الحرب على الأرضيين.

لكن… المعركة على القمر، التي سميت لاحقًا بـ”سقوط السماء“، أدت لانفجار البوابة الفضائية، وتدمير القمر تمامًا 🌑. النتيجة؟ هدنة غير مستقرة بين الأرض والمريخ.

السلام كان هشًا مثل زجاج ينكسر بسهولة 🕊️. بعد 15 سنة، الطالب الثانوي “إيناهو كايزوكا” يشهد محاولة اغتيال مدبرة للأميرة “أسيلوم فيرس ألوسيا” 👑، التي جاءت للأرض لإصلاح العلاقة بين الإمبراطورية وكوكبها الأم.

يؤدي هذا الحدث لتمزق الهدنة، وتبدأ الضربات من جديد 🔥. المريخيون يعلنون الحرب مرة أخرى، و”إيناهو” وأصدقاؤه يجدون أنفسهم في مواجهة عدو لا يرحم.

فهل سيتمكنون من إيقاف الحرب وإنقاذ ما تبقى؟ 🌪️

في مدينة “سنوفيلد” الأمريكية، تجري حرب غير عادية على الكأس المقدسة.

💥 الحكاية تبدأ بعد انتهاء الحرب الثالثة على الكأس المقدسة في “فيوكي“، حيث حاولت منظمة أمريكية تعتمد على سحرة يختلفون عن “جمعية السحرة” في لندن، تقليد طقوس الحرب اليابانية.

لكن انتظر! 🤔 لم يسر كل شيء كما خططوا له… فالطقوس كانت ناقصة! والنتيجة؟ حرب غريبة فقدت فئة “السابر” الشهيرة. والأسوأ؟ الأبطال المستدعون ليسوا كما كنا نعرفهم، بل شيء أغرب بكثير! 😱

“رونجال” وتلميذه “فالدياس” يتم إرسالهم من جمعية السحرة للتحقق من ما يحدث في “سنوفيلد“. لكن هنا تظهر أولى المفاجآت… “فالدياس“، وهو في الواقع جاسوس للمنظمة الأمريكية، يقوم بقتل “رونجال” بمجرد وصولهم! 😮 على الرغم من معرفته أن “رونجال” ليس سوى دمية!

لكن لماذا يفعل ذلك؟ 🧐 ببساطة، “فالدياس” كان يريد إثارة ضجة في “برج الساعة“، حيث أعلن بفخر أن حربهم على الكأس المقدسة قد بدأت فعلاً! وهو لا يريد إخفاء الأمر، بل بالعكس… يريد أن يُعلنها للعالم! 📢

فكيف ستكون نهاية هذه الحرب الغريبة؟

في مدينة “سنو فيلد” الأمريكية، حرب الكأس المقدسة على وشك أن تنفجر. 💥

هذه المواجهات القاسية تجمع بين خبراء السحر المعروفين بـ “السحرة“، الذين يصبحون “أسياد” عن طريق استدعاء “الخدم“، الأرواح البطولية من الماضي. الفائز في هذه الحرب يُقال أنه سيتمكن من تحقيق أي أمنية يتمناها. 🏆✨

لكن… يبدو أن المنظمة التي تقف وراء هذا الموقف لم تنجح إلا في صنع نسخة غير مكتملة من الحرب الثالثة للكأس المقدسة. 🤔 هذا الطقس الغريب لفت انتباه جمعية السحرة في لندن، مما دفع “فلات إسكاردوس“، المتدرب الشاب لـ “لورد إل-ميلوي الثاني“، وهو مشارك سابق في الحرب الرابعة للكأس، للسفر إلى “سنو فيلد” والانضمام إلى صفوف الأسياد، ما أثار استياء معلمه بشدة. 😱🛤️

في هذا الصراع المزيف حيث تصبح الحدود بين “الأسياد” و”الخدم” ضبابية، ستجد الفصائل المختلفة صعوبة كبيرة في منع مدينة “سنو فيلد” من الانزلاق إلى الفوضى التامة. 🌪️

قبل عشر سنوات، ظهرت «البوابة» وربطت العالم الحقيقي بمملكة السحر والوحوش.

لمحاربة هذه الوحوش السيئة، حصل الناس العاديون على قوى خارقة وأصبحوا يعرفون باسم «الصيادون».

“سونغ جين وو” البالغ من العمر عشرين عامًا هو أحد هؤلاء الصيادين، لكنه يُعرف باسم «الأضعف في العالم»، نظرًا لقوته المثيرة للشفقة والي هي تافهة حتى بالمقارنة بالرتبة E.

ومع ذلك، فإنه يصطاد الوحوش بلا توقف في البوابات منخفضة الرتبة لدفع فواتير والدته الطبية.

ومع ذلك، يتغير نمط الحياة البائس هذا عندما يستيقظ “جين وو” معتقدًا أنه الشخص الوحيد المتبقي الذي مات في مهمة سارت بشكل خاطئ، بينما كان في المستشفى بعد ثلاثة أيام، يجد شاشة غامضة تطفو أمامه.

تتطلب هذه «المهمة» هذا أن يكمل “جين وو” برنامجًا تدريبيًا غير واقعي ومكثف، أو يواجه عقوبة.

في البداية كان “جين وو” مترددًا في الموافقة بسبب صرامة المهمة، وسرعان ما وجد أنها قد تحوله إلى واحد من أكثر الصيادين رعبا في العالم.

في عالم مدمر اجتاحته “الكائنات الحية الميكانيكية” التي صنعتها مخلوقات فضائية، يستعد البشر للدفاع الأخير.

بعد أن تم إجبار البشر على التراجع إلى القمر من أجل الأمان، يضعون آمالهم على مجموعة من الروبوتات المصنوعة من قبل البشر والمعروفة باسم جنود “يورها“.

بقيادة روبوت “يورها” المتعدد الاستخدامات “تو بي“، ستقاتل المجموعة لاستعادة السيطرة على الأرض من الغزاة.

مع استمرار الحرب ضد الآلات، ستبدأ “يورها” في رؤية الحقائق وراء الصراع الوحشي.

لتواجه المحاربة القوية “تو بي” الواقع القاسي أمامها، ثم تبدأ في تشكيك وجودها ذاته، ومقدار التضحية التي يجب أن تقدمها من أجل بقاء البشرية.

قبل عشر سنوات، ظهرت «البوابة» وربطت العالم الحقيقي بمملكة السحر والوحوش.

لمحاربة هذه الوحوش السيئة، حصل الناس العاديون على قوى خارقة وأصبحوا يعرفون باسم «الصيادون».

“سونغ جين وو” البالغ من العمر عشرين عامًا هو أحد هؤلاء الصيادين، لكنه يُعرف باسم «الأضعف في العالم»، نظرًا لقوته المثيرة للشفقة والي هي تافهة حتى بالمقارنة بالرتبة E.

ومع ذلك، فإنه يصطاد الوحوش بلا توقف في البوابات منخفضة الرتبة لدفع فواتير والدته الطبية.

ومع ذلك، يتغير نمط الحياة البائس هذا عندما يستيقظ “جين وو” معتقدًا أنه الشخص الوحيد المتبقي الذي مات في مهمة سارت بشكل خاطئ، بينما كان في المستشفى بعد ثلاثة أيام، يجد شاشة غامضة تطفو أمامه.

تتطلب هذه «المهمة» هذا أن يكمل “جين وو” برنامجًا تدريبيًا غير واقعي ومكثف، أو يواجه عقوبة.

في البداية كان “جين وو” مترددًا في الموافقة بسبب صرامة المهمة، وسرعان ما وجد أنها قد تحوله إلى واحد من أكثر الصيادين رعبا في العالم.

في توسعه غربًا لكسب الموارد، التحالف الإمبراطوري الأوروبي قام بغزو إمارة غاليا المحايدة، سعياً للسيطرة عليها.

إن ميزتهم الاستراتيجية وتفوقهم التكنولوجي وجيشهم قد يجعل المقاومة غير موجودة أبدا، لذا فهم يمرون عبر حدود الإمارة النائمة بسلاسة.

بينما كانت القوات الإمبراطورية تمر عبر مسقط رأسه الهادئ، قفز “ويلكين غنثر” وشقيقته الصغرى “إيسارا” إلى العمل، متعاونين مع زعيم الميليشيا المحلية لإخراج القوات المهنية من القرية.

بعد انسحابهم بسرعة إلى عاصمة “غاليا“، تم تنظيمهم في وحدة تضم بقايا الميليشيا، مكلفة بالمساعدة في صد الوجود الإمبراطوري من البلاد.

على الرغم من أن الحرب ليست شيء مألوف بالنسبة لهم، يجب على الفرقة السابعة التي تم تشكيلها حديثًا الدفاع عن بلادهم من الغزو.

ولكن مع احتدام المعركة في شوارع “غاليا“، الأسرار القديمة ستقترب من الفريق أكثر مما توقعوا.

“مدينة فيرون” مدينة عملاقة عائمة نُشأت من اكتشاف مصادر طاقة جديدة.

“شو“، شاب يمتلك ويدير شركة صغيرة في المنطقة، يعيش حياة هزيلة بسبب إنفاقه المتهور.

“كيسارا“، فتاة تزور مكتب “شو” ومنزله لأنها قلقة عليه باستمرار.

هي تعمل مع أنها تدرس في الثانوية في مدينة “فيرون“، وتقوم بكل شيء من العمل الكتابي إلى الأعمال المنزلية.

“أيانو“، هي حبيبة “شو” السابقة وزميلة في الشركة التي كان يعمل بها سابقًا، وهي قلقة عليه أيضًا.

وهكذا تبدأ الكوميديا الرومانسية بين ثلاثة أشخاص في علاقة غير عادية بعض الشيء، والتي تحدث في جزيرة اصطناعية في المحيط الهادئ.