أدت محاولة اغتيال فاشلة لملكة ألبيون إلى استجواب الجواسيس من جميع الأطراف بشأن ولائهم لتحالفاتهم.وسط التوترات المتزايدة، عادت “أنجي” و”دوروثي” و”شارلوت” و”شيسي” بمهمة جديدة تتجلى في الإمساك بصاحب مكتبة عتيقة محتجز في سجن المملكة.ومع ذلك، سرعان ما يتبع هذه المهمة البسيطة الخوف عندما تكلِّف منظمة “كونترول” الفريق بالتحقيق في عميل مزدوج مشتبه به داخل العائلة المالكة.يجب أن تواجه “أنجي” والأعضاء الآخرون في فريق الحمامة البيضاء الخيانة وإراقة الدماء أثناء محاولتهم الاتصال بجاسوس آخر بينما يدركون شيئًا واحدًا فقط: اسمهم الرمزي، “بيشوب“.