أنمي

“أيوزاوا ميساكي” هي ظاهرة فريدة من نوعها داخل مدرسة “سيكا” الثانوية.

في مؤسسة يغلب عليها الذكور، أصبحت أول رئيسة لمجلس الطلاب على الإطلاق من خلال صدقها واجتهادها.

منذ أن تمت ترقية “ميساكي” إلى هذا المنصب، كانت تعمل بلا كلل لضمان حياة مدرسية أفضل لجميع الفتيات.

على الرغم من ذلك، فإن “ميساكي” صارمة للغاية مع الأولاد، مما أكسبها لقب «الرئيسة الشيطانية».

ذات يوم، بعد سماع فتاة تبكي في الردهة، التقت “ميساكي” مع “أوسوي تاكومي“، الصبي الأكثر شعبية في المدرسة وهو يرفض اعترافًا بالحب.

غاضبة مما تراه، توبخه “ميساكي” لجعل الفتاة تبكي، ومع ذلك، فإن “أوسوي” لا يبالي ويتجاهلها كأنها لا شيء.

بشكل غير متوقع، سرعان ما تلتقي “أوسوي” مرة أخرى، ولكن هذه المرة بينما تعمل في المقهى كخادمة!

محرجة من أن شخصًا ما قد اكتشف مهنتها السرية، وعدت “ميساكي” نفسها بعدم السماح لـ”أوسوي” بتدمير سمعتها.

ومع ذلك، يبدأ الصبي الغامض الآن في زيارة نفس المقهى بانتظام لمراقبة مضايقة “ميساكي“.

هل سيظل “أوسوي” قادرًا على الحفاظ على سر الرئيسة ؟

تحدث قصص القدماء عن أساطير إكسكاليبور، سيف مقدس يستخدمه أولئك الذين يستحقون قوته، مما يمنحهم قوة استثنائية ولقب “آرثر“.

ومع ذلك، نتيجة لمعجزة إلهية، تم إنشاء العديد من إكسكاليبور، مما يشوّه خيوط الزمن.

بهدف استعادة الزمن إلى مساره الأصلي، يتم اختيار مجموعة من ستة آرثر، تتألف من “دانشو“، و”رينكين“، و”كاكا“، و”يامانيكو“، و”تيكن“، و”رورو“، وإرسالهم عبر الزمن عندما تم إنتاج العديد من إكسكاليبور بشكل غير عادي.

ويتم تكليفهم بمهمة واحدة فقط: تدمير الـ إكسكاليبور من الماضي، والبالغ عددها مليون سيف!

يعرف الجميع أقوى جندي، ساحر الشفرة الجليدية الذي قاد البلاد إلى النصر قبل ثلاث سنوات، لكن القليل منهم يعرف اسمه الحقيقي: “راي وايت“.

بعد أن اجتاز حربًا دموية، التحق “راي” بأكاديمية “أرنولد“، وهو مستعد لتجربة حياة طبيعية، وهي رفاهية لم يكن يتمتع بها من قبل.

لتحسين هذا الهدف، يحافظ على هويته كساحر الشفرة الجليدية سرًا، ولكن لا تزال ندوب الماضي تطارده حتى يومنا هذا.

على الرغم من نبذه لكونه من عامة الناس، إلا أن “راي” يصادق “أميليا روز” الفخورة والطيبة، و”إيفي أرمسترونج” ذات العقل العضلي، و”إليسا“، محبة الكتب الخجولة.

ومع ذلك، فإن المؤامرة كامنة في جدران الأكاديمية، وقد تم تكليف “راي” بمطاردة جاسوس لا تزال دوافعه غير واضحة.

لحماية أصدقائه الجدد والأشخاص الذين يعتز بهم، سيفعل “راي” كل ما يتطلبه الأمر، حتى لو كان ذلك يعني مواجهة ماضيه.

بدأ العصر الذهبي لصيادي الكنوز، الذين يقومون بنهب خزائن الكنوز في جميع أنحاء العالم بحثًا عن المجد، رغم المخاطر. الثروة لا حصر لها ولا تقدر بثمن، والشهرة، والسلطة تنتظر أولئك الذين ينجحون.

“لنكن صيادي كنوز!”

هذا الوعد بين “كراي أندري” وأصدقائه وصل إلى نهاية حزينة عندما أدرك الشاب “كراي” أن ليس لديه موهبة في صيد الكنوز.

ومع ذلك، استمرت توقعات الناس من “كراي” في الزيادة، وكذلك زاد الخطر على حياته. بينما أصبح أصدقاؤه وحوشًا أكبر وأكثر جشعًا، ثم أتقن كراي فن التسول والتوسل!

كن شاهدًا على أفراح وأحزان رجل يرغب فقط في التقاعد.

“رود” هو المحارب المدافع من فريق البطل، ويقال أن لديه أعلى دفاع في التاريخ.

يقوم الفريق غالبًا بالهجمات على الدهاليز، لكن بالنسبة لـ”رود“، يعني ذلك أكثر من مجرد هجوم.

فمن أجل علاج مرض أخته الحبيبة، يبحث عن كنز يمكن أن يمنح الأماني، وهو مخفي في تلك الدهاليز.

ولكن في يوم من الأيام، يُطرد البطل المتعجرف من الفريق بعد محاولة هجوم فاشلة، ملقيًا باللوم على مهاراته التي لا أحد يعرف عنها الكثير.

بدون مكان آخر للذهاب إليه ولا شيء آخر للقيام به، يقرر العودة إلى مسقط رأسه، حيث تنتظره أخته.

في طريقه إلى هناك، ينقذ فتاة كانت تتعرض لهجوم من وحش. وبشكل غير متوقع، تمتلك هذه الفتاة مهارة نادرة للغاية تسمى “التقدير“.

بفضل مهارتها، يستطيع “رود” اكتشاف الحقيقة وراء مهاراته الغامضة، والتي يتضح أنها مهارات قوية بشكل يفوق المعتاد.

بدفاع يبلغ 9999 ومهارات قوية، يبدأ بذلك مغامرة أقوى مدافع، “رود“!

فجأة وصلوا، كائنات فضائية طفيلية نزلت على الأرض وسرعان ما تسللت إلى البشرية عن طريق حفر أدمغة الأهداف الضعيفة.

تكتسب هذه الكائنات السيطرة الكاملة على مضيفها وهي قادرة على التحول إلى مجموعة متنوعة من الأشكال من أجل التغذية على الفريسة دون أن تثير الشبهات.

“إيزومي شينيتشي“، طالب المدرسة الثانوية البالغ من العمر ستة عشر عامًا، يقع ضحية لأحد هذه الطفيليات، لكنه فشل في السيطرة على دماغه، وانتهى به الأمر في يده اليمنى بدلاً من ذلك.

غير قادر على الانتقال، ليس أمام الطفيلي المسمى الآن “ميغي“، خيار سوى الاعتماد على “شينيتشي” من أجل البقاء على قيد الحياة.

وبالتالي، يُجبر الزوجان على التعايش المضطرب ويجب عليهما الدفاع عن نفسيهما من الطفيليات المعادية التي تأمل في القضاء على هذا التهديد الجديد لأنواعهما.

في حين أن معظم الأولاد في الخامسة عشرة من العمر، بطريقة أو بأخرى، لديهم أسرار تتعلق أغلبها بالفتيات، فإن “ناتسومي تاكاشي” لديه سر غريب ومخيف يتعلق بالـ“يوكاي”.

لا يعرف منذ متى بالضبط، تطارده باستمرار هذه الأرواح.

سرعان ما يكتشف “ناتسومي” أن جدته المتوفاة “ريكو” قد نقلت إليه “يوجينشو”، أو “كتاب الأصدقاء”.

الكتاب الذي يحتوي على أسماء الأرواح التي وضعتها تحت سيطرتها.

الآن هو في حوزة “ناتسومي”، ويمنح الكتاب حفيد “ريكو” هذه القوة أيضًا، وهذا هو السبب في أن هذه الكائنات الغاضبة تطارده الآن على أمل الحصول على حريتهم بطريقة أو بأخرى.

بدون أبوين، ولا منزل يحبه، ومع مطاردة باستمرار من قبل الـ“يوكاي” العدوانيين والقساة، “ناتسومي” يبحث عن المكان الذي ينتمي إليه.

ومع ذلك، فإن رفيقه الوحيد هو حارس شخصي نصب نفسه ويدعى “مادارا”، أو “نيانكو سينسي”، وهو روح قط غامضة وله أسبابه الخاصة للتشبث بالصبي.

هذه هي القصة الغير تقليدية وخارقة للطبيعة والتي تتبع “ناتسومي” حيث يسعى رفقة حارسه سيئ السمعة “مادارا”، إلى تحرير الأرواح المقيدة بعقد جدته.

بمجرد انتهاء معظم الطلاب من المدرسة الثانوية، يغادرون ولا يعودون أبدًا.

ومع ذلك، في سن 25، تجد “ناتوري هانا” نفسها كطالبة مرة أخرى بناءً على طلب عمتها.

“ميوشي كاهو“، ابنة عمة “هانا“، منذ أن رفض الذهاب إلى المدرسة، عمة “هانا” تتوسلها لأخذ مكان “كاهو“، لأن الاثنين متماثلين عمليًا.

ولكن لسوء الحظ، تم التعرف عليها من قبل “كاني أوكيتو“، زميل قديم في الفصل من أيامها في المدرسة الثانوية، وهو الآن معلم!

مع كشف غطاءها، تفترض “هانا” أن “كاني” سيخبر الجميع بسرها.

لكن عندما قام بتقبيلها فجأة، سرعان ما عرفت أن لديه أفكارًا أخرى.

تم نقل “يوتسويا يوسوكي” رفقة زملائه “شيندو ايو” و“هاكوزاكي كوسوي” إلى عالم غريب وغير معروف يسكنه مخلوقات أسطورية.

بمجرد وصولهم، يلتقون بشخص يطلق على نفسه لقب “سيد اللعبة” الذي يمنحهم بعد ذلك مهمة محدودة الوقت.

لمساعدتهم في هذا المسعى، يمنح “شيندو” و“هاكوزاكي” أدوار الساحر والمحارب في حين يتم منح “يوتسويا” دور عشوائي… مزارع؟!

هذه هي الطريقة التي بدأت بها حياة المغامرة الحماسية لثلاثة طلاب ليس لديهم خيار سوى إتمام المهام العشوائية لعدة مراحل في عالم خيالي، هذا للبقاء على قيد الحياة، وحماية العالم الحقيقي من الشياطين والوحوش التي تهدده.

عالم “لينغاليند” محاط بجدار غامض لا يبدو أن هنالك شيء خارج حدوده.

يُعبد الجدار كأم للأرض، ويُقدم كبسولات هدايا سماوية تسمى «راكوهو» إلى مواقع عبر القارة.

عند وصولها مرة واحدة في الشهر، تحتوي الكبسولات على شارات معدنية تسمح لمرتديها بالتحول إلى مقاتل معدني يُعرف باسم «بريهايت».

نتيجة لذلك، تقع “لينغاليند” في اضطراب مستمر بسبب الدول المتحاربة، وكلها تأمل في تعزيز براعتها العسكرية بواسطة الحصول على العروض لنفسها.

ذات يوم، تُلقى “راكوهو” في ريف وتحتوي على شيء غير متوقع، رجل غامض ذو شعر أسود.

تتجه كل الأنظار إلى هذا الوافد الجديد الغريب، الذي يطلق على نفسه اسم «باك أرو»، وعندما يخبرهم أنه أتى من مكان خلف الحائط، فهذا قد يكشف عن أساس عقائد “لينغاليند” بالكامل.