أونا

الفتى المُنعزل من المدرسة الثانوية “مو فان” وجد نفسه في كونٍ مشابه لكن مميز عن عالمه الرتيب؛ إنه المكان الذي استبدل فيه السحر جوهر العلم.

هنا، يُعلم الطلاب الأكفاء كيفية استيعاب عجائب السحر لصد هجمات وحوش ضارية تتربص في الغابات المحيطة بالمدينة.

كما في حياته السابقة، يظل “مو فان” ابن عامل فقير وأخًا أكبر لأخت معاقة. ولكن على الرغم من هذه العوائق، يحلم بالالتحاق بمدرسة سحر ليصبح ساحرًا، حرفة محترمة ومربحة، ليُكافئ والده على عمله الشاق.

تم قبول “مو فان” في مؤسسة سحر مشهورة. ومع ذلك، انتشرت شائعات حول فقره ونقص قدرته السحرية، مُعتبرًا سخرية المدرسة.

ومع ذلك، ينجح “مو فان” في استخدام ليس فقط عنصر النار القوي، ولكن أيضًا عنصر البرق النادر أيضا!

الآن ومع هاتين القدرتين، ما هي المواجهات الخطيرة التي سيواجهها هذا الساحر المتعدد المواهب؟

يحكي الأنمي قصة ريوما، السياف الأسطوري الذي ينحدر من أرض وانو في ون بيس.

سيقوم أنمي “The One Piece” بإعادة صياغة قصة المانغا الأصلية “ون بيس“، بدءًا من جزء “الأزرق الشرقي“.

في طفولته، كان “مونكي دي لوفي” مُلهمًا ليصبح قرصانًا بسماعه لحكايات القرصان “شانكس“.

ولكن، تغيرت حياة “لوفي” عندما أكل بطريق الخطأ فاكهة الشيطان العجيبة “غوم غوم“، واكتسب القدرة على التمدد كالمطاط… مقابل تكلفة أنه لن يستطيع السباحة مرة أخرى!

سنوات لاحقة، ما زال “لوفي” يتعهد بأن يصبح ملك القراصنة، لينطلق في مغامرته…

فتى وحيد في قارب صغير، بحثًا عن “ون بيس” الأسطوري، الذي يُقال أنه أعظم كنز في العالم…

في إحدى القرى الجبلية النائية، يعيش “غاوين“، صبي شاب، يحمل حباً لا يصدق للبيسبول ولجعل الكرة تحلق بسرعة.

في يومٍ ما، يلتقي بزائرة في هذه المنطقة الصغيرة، وتقدم له لعبة يمكن أن تجعل الكرة تحلق فعلاً: الغولف!

ضربة واحدة فقط، تكفي لتجعل “غاوين” مدمنًا بهذه اللعبة.

بموافقة جده، يشرع في رحلة إلى طوكيو مع هذه المرأة الغامضة ليتعلم كل ما يمكن عن الغولف، ويواجه العديد من الشخصيات الطريفة والعقبات على طول الطريق.

كل رجل يتمنى رؤية الملابس الداخلية، ولكن للأسف، قد يكون ذلك أمرًا صعبًا لتحقيقه.

تلك الأشياء تكون مخفية تحت طبقات من الملابس ونادراً ما تظهر إلا للأشخاص الذين يمكن الاعتماد عليهم.

تُعتبر تلك اللحظة مميزة للغاية لأنها آخر فاصل حاجز بين بشرة المرأة الحساسة والعالم الخارجي.

في تلك اللحظة التي تظهر فيها الملابس الداخلية لفتاة، تكون في أكثر حالة ضعف لها. ورغم أنه قد يبدو غريبًا أن نطلب ببساطة رؤية تلك الملابس، فهل هو فعلاً غير لائق؟!

لو كان هناك محاولة جريئة لطلب من عدة فتيات أن يتم عرض تلك الملابس، فإنهن من الطبيعي أن يشعرن بالاشمئزاز.

ولكن إذا كان هناك شخص يتوسل بشدة، فهل سيكون لديه الحظ الكافي لرؤية لمحة؟

في عالم مليء بالتلاعب والغموض، يستعرض اللص الماهر “ماكوتو إيدامورا” مهاراته في النصب والاحتيال.

يعتبر نفسه “أعظم نصاب في اليابان“، حيث يستهدف غالبًا الكبار في السن والمسافرين الأجانب.

لكن حين يقرر النصب على سائح فرنسي بريء في شوارع طوكيو، يجد نفسه متورطًا في مغامرة لا يمكن تصوّرها.

مع الانقلاب السريع للأحداث، يتم نقل إيدامورا إلى أرض الأحلام والكوابيس في ولاية كاليفورنيا.

لتكون نهايته مُعلَّق بالمقلوب على لافتة هوليوود الشهيرة، حيث يُفاجَأ بأن مهمته البسيطة قد تحولت إلى مواجهة مع مافيا الجريمة الدولية، ويجد نفسه متورّطًا في لعبة خطيرة لا يمكنه التنصل منها.

ما يبدأ كمغامرة بسيطة في عالم الاحتيال يتحول إلى تحدي خطير لمهارات “إيدامورا“، ويكتشف أن الألعاب التي يلعبها قد تكون أكبر بكثير مما كان يتصور.

في هذه الرحلة المليئة بالخيانة والتضليل، يجب على “إيدامورا” استخدام ذكائه وحيله للنجاة والخروج من هذا اللغز المعقد الذي يشمل الحبكة وراء الستار.

في طريقه، يلتقي بشخصيات غامضة وملونة، ويكتشف الكثير عن ذاته وعن العالم الذي يعيش فيه.

فهل سيتمكن “إيدامورا” من البقاء على قيد الحياة وكشف الحقيقة وراء هذه اللعبة الخطيرة؟ أم سيكون مصيره معلّقًا بين الغموض والانتقام في عالم الاحتيال العظيم؟

“مينيون” يعيش حياة ميكانيكي نهارًا ومصارع قفص ليلاً في ساحة مصارعة غير قانونية، بعد فقدان والديه في سن مبكرة.

حياة مليئة بالاستغلال والعنف، والشخص الوحيد الذي يعيره أي اهتمام هو “يونغ-أون أوه“، طبيب في الساحة القتالية غير القانونية.

“سأفعل أي شيء…! يمكنني مساعدتك…!“

على الرغم من معرفته بهوية “يونغ-أون” الحقيقية، إلا أن حب “مينيون” النقي والأعمى له يجعل “يونغ-أون” يبدأ تدريجيًا في فتح قلبه.

ومع ذلك، يبدأ الواقع المروع الذي يحيط بـ”مينيون” في أن يهز حتى حياة “يونغ-أون“!

هذه السلسلة الطموحة ستركز على “مياموتو موساشي“، الذي تم اقتباس شخصيته من “توشيرو ميفوني“، نجم السينما الياباني المعروف حول العالم.

إنها بداية سلسلة مكثفة مليئة بالأكشن الواقعي حيث يقوم نَصْل “موساشي” بقطع الشر، كما يعبر أرض تعاني من الفقر.

لقد عاش “لي ميونغي” حياته بأكملها مع مرض انهيار الرئة.

يكره الانتباه الذي يجلبه لنفسه في المدرسة بسبب نوبات التنفس السريع الصاخبة والنوبات الطويلة من السعال، والإعفاء من الرياضة والخدمة العسكرية.

سواء كان فضول زملائه أو غضبهم، يشعر “ميونغي” بأنه منبوذ تمامًا.

ومع ذلك، رئيس الفصل “سيونهو هان” يُظهِر كثيرًا من اللطف والتفهم لـ”ميونغي“، ومن خلال إيماءاته الودية ومظهره الجميل، يصبح أول حب له.

تسع سنوات لاحقًا، يحضِر “ميونغي” اجتماع تخرج المدرسة الثانوية من أجل سبب واحد فقط، وهو رؤية “سيونهو هان” مرة أخرى.

في البداية يكون لديه قليلاً من الأمل بشأن مشاعر الرجل الآخر تجاهه، ولكن بعد رؤية الخاتم الذهبي اللامع على يد “سيونهو” اليسرى وسماع أسئلة زملائهم الفضولية، يتلاشى هذا الأمل بسرعة.

يخرج “ميونغي” للتدخين بغض النظر عن حالة رئتيه، ليلحق به “سيونهو” إلى الخارج بشكل غير متوقع، وهكذا تبدأ علاقة غرامية تتجاوز الحدود.

“نيهون أنيميتور ميهونيتشي” (معرض مُحرك الرسوم الياباني) هو سلسلة تعاونية من حلقات أنمي قصيرة مستقلة، بدعم من مختلف المخرجين والأستوديوهات.

تهدف هذه الأعمال لجعل الجمهور العالمي يعرف المبدعين الجدد في مجال الأنمي، وتُقدم نظرة عابرة إلى مستقبل الصناعة، من خلال تسليط الضوء على المواهب الصاعدة وتقنيات متقدمة وتصميمات جمالية تجريبية.