ساخر: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

عندما مات “ساتو كازوما”، تم منحه خيارين: الذهاب للجنة، أو التجسد في عالم خيالي.

بعد اختياره للعالم الجديد، كلفته الآلهة “اكوا” بهزيمة ملك الشياطين، وأخبرته أن عليه اختيار واحدة من بين أدوات للقيام بمهمته.

لسوء الحظ، اختار “كازوما” إحضار “اكوا” بنفسها، ومنذ ذالك الحين وهو نادم بشدة على هذا الاختيار.

ليس فقط لأنه عالق رفقة آلهة عديم الفائدة، بل يجب عليهما أيضًا كسب ما يكفي من المال لتغطية نفقات المعيشة.

وإضافة إلى مشاكلهم هذه، استمرت مجموعتهم في النمو حيث انضم لهم مغامرون أكثر غرابة.

الساحرة المميّزة الخاصة بهم “ميغومين”، وهي أخصائية سحر الانفجار، حيث يمكنها إلقاء تعويذة تستخدم مرة واحدة كل يوم فقط، وترفض تعلم أي شيء آخر.

هناك أيضًا المحاربة القوية الخاصة بهم، “داركنيس”، وهي منحرفة عاجزة تجعل “كازوما” يبدو بريء مقارنة بها.

يواصل هذا الموسم متابعة قصة “كازوما” وبقية فريقه في مغامرات لا تعد ولا تحصى، حيث يكافحون من أجل كسب المال، كما عليهم التعامل مع شخصياتهم الغريبة للغاية.

بالإضافة لذالك، فالأمور نادرًا ما تسير كما هو مخطط لها، وغالبًا ما تنحرف عن مسارها بسبب ميولاتهم الغبية.

ليس غريباً أن تخاف قوات اللورد الشيطاني من الشياطين القرمزية، العشيرة التي نشأت منها “ميغومين” و“يونيون”.

حتى إذا هاجم جنرالات اللورد الشيطاني قريتهم، فإن الشياطين القرمزية يمكنهم إبادتهم بسهولة بسيطرتهم المتفوقة على السحر المتقدم والقوي.

عندما تتلقى “يونيون” رسالة تبدو جادة تتعلق بكارثة محتملة قادمة إلى مسقط رأسها، تقوم على الفور بإبلاغ “ساتو كازوما” وبقية فريقه.

بعد سلسلة من سوء الفهم المضحك، اتضح أن هذا مجرد مزحة من قبل زميلها الشيطان والذي يريد أن يكون مؤلفًا.

ومع هذا، تقلق “ميغومين” على عائلتها وتنطلق نحو قرية “الشياطين القرمزية” رفقة جماعتها.

هناك، يقرر “كازوما” والآخرون مشاهدة عجائب مسقط رأس “ميجومين”.

لكن، سرعان ما أدركوا أن التهديد الذي اعتقدوا أنه زائف، قد يكون حقيقي!

تتكون غالبية أسرة “ماتسونو” من ستة أشقاء متشابهين، الزعيم الأناني “اوسوماتسو”، الرجولي “كاراماتسو”، صوت المنطق “تشوروماتسو”، “ايتشيماتسو” الساخر، “تجوشيماتسو” المفرط النشاط، و“تودوماتسو” المحبوب.

على الرغم من أن عمر كل واحد منهم يزيد عن 20 عامًا، إلا أنهم كسالى بشكل لا يصدق وليس لديهم أي دافع على الإطلاق للحصول على وظيفة، ويختارون العيش كـ اوتاكو بدلاً من ذلك.

في بعض الحالات النادرة التي يحاولون فيها البحث عن عمل ويكونون قادرين بطريقة ما على إجراء مقابلة، تؤدي شخصياتهم الفريدة إلى رفضهم السريع.

من محاولة الحصول على حبيبة، إلى العثور على الوظيفة المثالية، فإن الأنشطة اليومية للأشقاء “ماتسونو” ليست مملة أبدًا لأنهم يخوضون جميع أنواع المغامرات المجنونة والغريبة.

على الرغم من أنهم يبحثون بشكل يائس عن طريقة لتحسين مكانتهم الاجتماعية، فلن يكون ذلك ممكنًا إذا لم يتمكنوا من التغلب على التحديات المختلفة التي تأتي مع كونهم توائم!

لا يزال اليونان يكافح مع المشاكل المالية لشعبه، تارك الأمر للدول الأخرى لتبادل الأفكار حول طرق إعادة تشغيل اقتصاده.

سرعان ما يبدأ ما سيعرف بالثورة الصناعية، حيث ينهض أمريكا ليتفوق تمامًا على بقية العالم في كل من التكنولوجيا والقوة الاقتصادية.

خوفًا من أن يفقد نفوذه على النطاق العالمي، يطلب إنجلترا من الدول الأخرى أفكارًا لاستعادة صورة بلاده.

في الوقت نفسه، تتوق الدول الصغيرة إلى ترك بصماتها باستقلالها الحديث.

تم تقسيم تشيكوسلوفاكيا رسميًا إلى جمهورية التشيك، وسلوفاكيا، مما ترك البلدين على خلاف مع بعضهما البعض ولكن مع الكثير من وقت الفراغ.

في هذا العالم السحري، يتم التعرف بسهولة على أولئك الذين يمتلكون قدرات سحرية من خلال علامة مميزة على وجوههم. ويتم القضاء بسرعة على أولئك الذين لا يمكنهم ممارسة السحر للحفاظ على النزاهة السحرية للمجتمع.

ومع ذلك، في أعماق الغابة، يوجد استثناء.

“ماش برنيديد“، يمكن العثور عليه وهو يمارس رفع الأثقال بذراع واحدة بينما يمسك فطيرة الكريمة باليد الأخرى. هذا الفتى البارد الذي يمتلك قوة خارقة ليس لديه أي قدرات سحرية، ويعيش حياة هادئة مع والده، بعيدًا عن المجتمع.

يتعرض سلام “ماش” للاضطهاد عندما تكتشف السلطات افتقاره للقدرات السحرية. ليصدرون له تهديدًا: أن يتنافس ليصبح حاملا للقب “الرؤية الإلهية“، مما سيجبر الجميع على قبوله، أو أن يكون ملاحقًا إلى الأبد

ولحماية عائلته، يلتحق بالأكاديمية السحرية الشهيرة “إيستون“، التي يُسمح فيها بالالتحاق للطلاب الأكثر نخبة وموهبة.

الآن، يجب على “ماش” التغلب على نقاط ضعفه ككائن خال من السحر والتفوق على الطلاب الآخرين، معتمدًا فقط على عضلاته.

“أنزو هوشينو” تحتاج إلى ثلاثة أشياء فقط في حياتها: ألعاب الفيديو والشوكولاتة وقطتها الحبيبة.

وهي على عكس الفتيات الأخريات في المدرسة الثانوية، ليس لديها وقت أو اهتمام للرومانسية.

ولكن عندما تبدأ في لعب لعبة اوتومي (ألعاب المواعدة للفتيات) ثلاثية الأبعاد سيئة البرمجة، يظهر ساحر غريب يُدعى “ريري” من الشاشة ويسمي “أنزو” الموضوع الأول، أول شخص سيعيش قصة رومانسية مع عدة أشخاص في الواقع.

بالرغم من اعتراضات “أنزو” الحادة، يصادر “ريري” أشياءها المفضلة لإجبارها على التركيز على الحب.

يقوم “ريري” بتنظيم سلسلة من الأحداث السيئة الحظ والمواقف الرومانسية التقليدية التي تقودها للقاء “تسوكاسا كازوكي“، أحد أكثر الفتيان جاذبية في مدرستها.

ما زالت “أنزو” غاضبة، وعازمة على مقاومة سحر “تسوكاسا“. ومع تقديم سيناريوهات مضحكة تساعد “أنزو” على التأقلم مع طبيعة “تسوكاسا” اللطيفة، يقوم “ريري” بإلقاء فتيان جميلين آخرين في طريقها، ليصبح تجنب الرومانسية تقريبًا مستحيلاً.

على الرغم من إتمام جميع المهام التي تم تكليفهم بها، إلا أن “اينز”، “تانيا”، “كازوما”، “سوبارو”، وباقي أعضاء الفصل 2، اكتشفوا أن دورهم كطلاب لم ينته بعد.

مع عدم وجود وسيلة للعودة إلى الوطن، لا يزال فصل الشخصيات الغريبة عالق بشكل غامض في هذا العالم الغريب والغير مألوف.

كما أنهم الآن قد أصبحوا متقربين أكثر، ويرون أن قضاء المزيد من الوقت مع بعضهم البعض ليس بذلك السوء.

ومع وصول غير متوقع لطلاب جدد، تستمر القصة الكوميدية لشخصياتنا المحبوبة.

وهكذا يواصلون حياتهم المدرسية الغريبة.

تبدأ القصة مع “ماساكي ميشيشيتا“، طالب عادي في مدرسة تحضيرية يسارع إلى دورة المياه في إحدى الحدائق يومًا.

على الرغم من عجلته، يلاحظ “تاكاكازو آبي“، فني سيارات مذهل بشكل استثنائي جالسًا على مقاعد الحديقة.

يتبادل الرجلان نظرات، وبعد أن ينطق “آبي” بجملة “ياراناي كا” (هل نفعل ذلك؟)، يبدأ اللقاء بينهما!

شرع الـ”ماتسونو” في رحلة كبيرة للبحث عن الفاكهة الأسطورية التي سوف تمنح أي رغبة إذا أُكِلت.

بعيدا في شمال العالم، تقع بوابة الجحيم، وهي بوابة كان يستخدمها سابقًا سيد الشياطين لغزو العالم البشري.

بفضل البطل الأسطوري “بلاديارتس شيون“، مستخدم الإكسكاليبور، وفرقته المخلصة من رفاقه، تم إغلاق البوابة وهزيمة تهديد الشياطين.

لسوء الحظ، كان الختم غير مكتمل وبدأ يضعف، مما سمح للشياطين ببدء هجومهم مرة أخرى.

قلقًا على سلامة قريته، قام المزارع الأناني والمنحرف “سكوت توكا” بحفر فخوخ للدفاع ضد الشياطين.

لكن لا داعي للخوف، لأن “شيون” في طريقه لإعادة ضبط بوابة الجحيم وإنقاذ البشرية مرة أخرى!

أو على الأقل، كان سيفعل ذلك، لأن البطل الأسطوري مات، بعد أن سقط في إحدى الفخوخ التي حفرها “توكا“!

لحسن الحظ، التعامل مع الموتى هو تخصص مستحضرة الأرواح “هاينزورث أنري“.

لكن في حين أنها لا تستطيع إنعاشه، يمكن لـ”أنري” على الأقل إنقاذ مهمتهم، عن طريق إجبار روح “توكا” لدخول جسد “شيون“، وأخده إلى بوابة الجحيم بدلاً من “شيون“.

لا تريد أن تُترك وراءها، “يونيس يونا” صديقة طفولة “توكا” تنضم لهم.

معًا، انطلقت فرقة من أكثر ثلاثة غير ملائمين لمحاولة حماية العالم!