“قاعة عدن”، مخبأة في الشوارع الخلفية لمنطقة “غينزا”، وهي حانة منعزلة يديرها “ساساكورا ريو”، النادل المعجزة الذي يقال أنه يحضر الشراب الأكثر روعة على الإطلاق.
ولكن، لا يمكن لأي شخص العثور على “قاعة عدن”، بدلاً من ذلك، القاعة هي من سيعثر على الزبناء.
زبناء بخلفيات مختلفة، كل منهم يعاني من مشاكله الخاصة، يتجولون في هذه الحانة.
ومع ذلك، يعرف “ريو” دائمًا الشراب المثالي لاستعادة تحكم كل روح مضطربة، وإرشادها.
بعد أن أمضت الكريسماس (احتفال رأس السنة) بالتخييم مع أصدقائها الجدد، تشرع “رين شيما” في رحلة منفردة للتخييم لرؤية شروق الشمس في العام الجديد على البحر.
كل شيء يسير وفقا للخطة، إلى أن يعيق تغير غير متوقع في الطقس الطريق، مما يجعل رحلة العودة مستحيلة.
“رين“، الآن عالقة لبضعة أيام، لتدعى من قبل “ناديشيكو كاغاميهارا” للبقاء في منزل جدتها.
ما يفترض أن تكون رحلة لمدة يومين تصبح فترة طويلة، من مشاهدة معالم المدينة، إلى تجارب جديدة لـ”رين“، وتلتقي بعض الوجوه الجديدة، والقديمة على طول الطريق.
داخل سلامة الجدران، يتم تربية الشباب في مكان يشبه الحضانة بواسطة الروبوتات.
في حين أن الحياة هناك قد تبدو قديمة على السطح، فإن الأطفال مفعمون بالإمكانات والفضول.
من نواح كثيرة هو مثل جزء من الجنة.
العالم الخارجي هو مشهد الجحيم. إنه شبه خالي تمامًا من أي شيء ميكانيكي ويسكنه الآن كائنات غريبة وقوية خارقة للطبيعة.
“مارو“، بمساعدة “كيروكو“، هناك يتجول في ما كان في السابق طوكيو من أجل البحث عن الجنة.
ولكن بعد البحث لفترة طويلة، ربما تكون الجنة حلمًا غير مقبول أكثر من كونها حقيقة محتملة.
مدرسة “يويغاوكا” الثانوية للبنات هي مدرسة تم إنشاؤها حديثًا تقع بين أحياء “اوموتيساندو”، و“هاراجوكو”، و“اوياما” في طوكيو.
تركز القصة على الطلاب الأوائل الملتحقين. مع عدم وجود تاريخ، ولا طلاب كبار أو خريجين، ولا سمعة، إنها مدرسة مليئة بالمجهول.
خمس فتيات، من بينهن “شيبويا كانون”، في مواجهة مصيرية مع نجوم المدرسة.
تقرر كانون: “أحب الغناء. أريد أن يكون هنالك شيء حقيقي مع الأغنية!”.
تتلاقى العديد من المشاعر على نجم بدأ للتو في النمو.
المستقبل فارغ ومليء بالاحتمالات لهؤلاء الفتيات، وقصتهن التي سيحاول فيها الجميع تحقيق المستحيل بدأت للتو.
“حلق بأجنحتك، حبنا الحي!“
في توسعه غربًا لكسب الموارد، التحالف الإمبراطوري الأوروبي قام بغزو إمارة غاليا المحايدة، سعياً للسيطرة عليها.
إن ميزتهم الاستراتيجية وتفوقهم التكنولوجي وجيشهم قد يجعل المقاومة غير موجودة أبدا، لذا فهم يمرون عبر حدود الإمارة النائمة بسلاسة.
بينما كانت القوات الإمبراطورية تمر عبر مسقط رأسه الهادئ، قفز “ويلكين غنثر” وشقيقته الصغرى “إيسارا” إلى العمل، متعاونين مع زعيم الميليشيا المحلية لإخراج القوات المهنية من القرية.
بعد انسحابهم بسرعة إلى عاصمة “غاليا“، تم تنظيمهم في وحدة تضم بقايا الميليشيا، مكلفة بالمساعدة في صد الوجود الإمبراطوري من البلاد.
على الرغم من أن الحرب ليست شيء مألوف بالنسبة لهم، يجب على الفرقة السابعة التي تم تشكيلها حديثًا الدفاع عن بلادهم من الغزو.
ولكن مع احتدام المعركة في شوارع “غاليا“، الأسرار القديمة ستقترب من الفريق أكثر مما توقعوا.
أثناء مطاردتها لهارب فضائي، “بيردي شيفون ألتيرا” ضابطة شرطة من اتحاد الفضاء تجد نفسها على الأرض.
هدفها “غيغا“، تنكر في هيئة إنسان واندمج في صناعة الأزياء، لذلك حذت “بيردي” حذوها وانضمت إلى وكالة عرض أزياء، وحصلت على هوية «شيون أريتا».
موقعها كعارضة أزياء صاعدة يجعلها تقف لالتقاط الصور في النهار وتطارد المجرمين بين المجرات في الليل.
في هذه الأثناء، “سينكاوا تسوتومو“، وهو طالب متوسط في المدرسة الثانوية، يستكشف مبنى مهجورًا مع صديقه، ومن قبيل الصدفة، “بيردي” تتعقب “غيغا” إلى نفس المبنى.
يشهد “سينكاوا” المعركة لفترة وجيزة قبل أن يحتجزه “غيغا” كرهينة.
ومع ذلك، فإن “بيردي” غافلة تهاجم “غيغا” وتقتل “سينكاوا” عن طريق الخطأ.
في حالة ذهول، قررت بسرعة إنقاذه من خلال دمج وعيه في جسدها.
الآن، لا يجب أن تتعايش “بيردي” مع “سينكاوا” في نفس الجسم فحسب، بل يجب أن يوازنا أيضًا بين حياة “سينكاوا” الثانوية، ومهنة “شيون أريتا” في عرض الأزياء، ووظيفة “بيردي” الخطيرة بشكل متزايد كمسؤولة في الاتحاد.
“يوغو هاتشيكين” مجتهد ويعمل بجد، وقد تعب من محاولة الارتقاء إلى مستوى التوقعات التي لا يستطيع تلبيتها.
مع بداية عام دراسي جديد تمامًا، قرر التسجيل في ثانوية “اويزو” الزراعية، وهي مدرسة داخلية تقع في ريف “هوكايدو“، كوسيلة للهروب من التوتر الذي تسبب فيه والديه.
في البداية كان مقتنعًا بأنه سيحقق أداءً جيدًا في هذه المؤسسة، سرعان ما ثبت خطأ “هاتشيكين” من قبل زملائه الموهوبين في الفصل، الأفراد الذين كانوا يعيشون في المزارع طوال حياتهم ويعرفون كل شيء تقريبًا عندما يتعلق الأمر بالطعام والخضروات وحتى فسيولوجيا الماشية!
سواء كان الاستيقاظ في الخامسة صباحًا من أجل المخاض الشاق أو لرعاية حيوانات المزرعة، فإن “هاتشيكين” هو هاو كامل عندما يتعلق الأمر بالحياة الزراعية القاسية.
يتابع هذا الانمي القصة الكوميدية لطالب شاب وهو يحاول أن يتناسب مع بيئة جديدة تمامًا، ويلتقي بالعديد من الأشخاص الفريدين على طول الطريق.
بينما يكافح من أجل تقدير محيطه، يأمل “هاتشيكين” في اكتشاف أحلامه، حتى يتمكن من عيش حياة مرضية بشروطه الخاصة.
يعيش “يادومي جينتا” بسلام كمنعزل، ويقضي أيامه بعيدًا عن المدرسة ويلعب ألعاب الفيديو في المنزل بدلاً من ذلك.
في أحد أيام الصيف الحارة، ظهرت صديقة طفولته، “هونما ميكو” الملقبة “مينما“، وتضايقه لمنحها أمنية نسيها.
لا يعطيها أي انتبها، مما يزعجها، لكنه لا يهتم حقًا. لكن بعد كل شيء، ماتت “مينما” بالفعل منذ سنوات.
في البداية، يعتقد “جينتا” أن ما رآه مجرد هلوسة بسبب حرارة الصيف، لكنه يقتنع لاحقًا بأن ذالك كان حقًا شبح “مينما“.
بعد وفاتها المفاجئة، تفرق “جينتا” مع مجموعته، لكنهم اجتمعوا مرة أخرى وهم يحاولون إرسال روح “مينما” لترتاح.
يعيشون آلامهم من جديد، وشعورهم بالذنب، هل سيكونون قادرين على إيجاد القوة لمساعدة، ليس فقط “مينما” على المضي قدمًا، ولكن أنفسهم أيضًا ؟
في ليلة صيفية مصيرية في عام 2006، شاهد “موتا نانبا” وشقيقه الأصغر “هيبيتو” ما يعتقدان أنه جسم غامض يطير نحو القمر.
تقود هذه الظاهرة المثيرة للإعجاب وغير العادية كلا الشقيقين إلى التعهد بأن يصبحا رواد فضاء، حيث يهدف “هيبيتو” إلى القمر، بينما “موتا“، مقتنعًا بأن الأخ الأكبر يجب أن يكون متقدمًا بخطوة، للمريخ.
الآن كشخص بالغ، لم تتحول الحياة إلى كيف صورها “موتا” إنه يعمل بجد في شركة سيارات، بينما “هيبيتو” في طريقه ليكون أول رجل ياباني يخطو على سطح القمر.
ومع ذلك، بعد فقدان وظيفته، يُمنح “موتا” فرصة غير متوقعة للحاق بأخيه الأصغر عندما تقبل وكالة استكشاف الفضاء اليابانية المعروفة باسم “جاكسا“، طلبه للمشاركة في اختيار رائد الفضاء التالي.
على الرغم من شكوكه حول آفاقه الخاصة، فإن “موتا” غير مستعد لإضاعة فرصة العمر هذه، وبالتالي يشرع في رحلة طموحة للوفاء بالوعد الذي قطعه قبل 19 عامًا.
الأصدقاء سوف يخذلونك فقط، هذه هي الحقيقة المحزنة التي تعيش معها “تاتشيبانا مي“، منذ أن تم إلقاء اللوم عليها خطأً في وفاة حيوان أليف في الفصل من قبل أصدقائها في المدرسة الابتدائية.
منذ ذلك الحين، ابتعدت عن الناس لتجنب التعرض للأذى مرة أخرى.
ومع ذلك، تبدأ حياة “مي” في التغيير بشكل جذري عندما يتسبب سوء فهم في المدرسة الثانوية في مقابلتها للطالب الشهير “كوروساوا ياماتو“.
يجدها “ياماتو” مثيرة للاهتمام ويصر على أن يكون صديقها، ذالك على الرغم من أن “مي” لا تريد أن تفعل شيئًا معه.
ولكن عندما يؤدي موقف خطير بـ”ياماتو” لتقبيل “مي” لإنقاذها من اهتمام مطارد غير مرغوب فيه، تبدأ “مي” في تطوير مشاعر تجاهه.
في أعقاب اكتشافها أن مشاعرهما متبادلة، بدأوا في المواعدة ولم تكتسب صديقًا فحسب، بل اكتسبت أصدقاء آخرين أيضًا.
ومع ذلك، تجد “مي” صعوبة بالغة في التكيف مع أسلوب الحياة الجديد هذا، خاصة في التعبير عن مشاعرها الحقيقية تجاه “ياماتو“.
خلال العديد من سوء الفهم أثناء علاقتهما الجديدة، بين بعضهما البعض، واهتمامات الفتيات الأخريات، تتقرب “مي” و”ياماتو” ببطء ويتعلمان المعنى الحقيقي لتلك الكلمة الصغيرة: «أنا أحبك».
أنستازيا أنمي هو موقع متخصص في أخبار وتقارير الأنمي، مراجعات، وتصنيفات ومختارات لأفضل الأنميات.
جميع المعلومات في موقع أنستازيا رسمية ومؤكدة.
نمتلك جميع حقوق كتابة المراجعات والأخبار الأصلية، أنستازيا أنمي 2016 - 2024 ©.
تصميم وإدارة إسلام أعمر.
بالنسبة للصور والوسائط التي نستخدمها فهي ملك لأصحابها.
يرجى عدم نقل أو اقتطاع أجزاء من مقالاتنا دون إضافة الرابط المباشر للموضوع المصدر.
للتواصل بشأن انتهاء لحقوق النشر، من جانبنا أو جانبكم، أو التبليغ بالأخطاء أو جميع الاستفسارات، نتوفر على: