مر عامان على غارة “سي سي جي” على “انتيكو“.على الرغم من أن الأجواء في طوكيو قد تغيرت بشكل كبير بسبب التأثير المتزايد لمجموعة “سي سي جي“، إلا أن الغيلان لا تزال تشكل مشكلة حيث بدأت في توخي الحذر، وخاصة منظمة “شجرة اوغيري” الإرهابية، التي تعترف بالتهديد المتزايد لـ”سي سي جي” على وجودهم.إنشاء فريق خاص، يُعرف باسم “فصيل كينكس“، قد يعطي لـ”سي سي جي” الدفعة التي يحتاجونها لإبادة سكان طوكيو غير المرغوب فيهم.كبشر خضعوا لعملية جراحية من أجل الاستفادة من القدرات الخاصة للغيلان، يشاركون في عمليات القضاء على هذه المخلوقات الخطرة.زعيم هذه المجموعة، “هيس ساساكي“، نصف غول ونصف إنسان تم تدريبه من قبل محقق الدرجة الخاصة الشهير، “كيشو أريما“.ومع ذلك، هناك ما هو أكثر حول هذا الشاب مما تراه العين، حيث تخلب ذكريات غير معروفة في ذهنه، وتذكره ببطء بالشخص الذي اعتاد أن يكون.