شوجو: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

“إيتشيغو موموميا” كانت تتوقع أن ينتهي موعدها مع حبها “ماسايا أوياما” بشكل أكثر رومانسية، من أن تنام بعد أن رأت حلم يقظة لقطة تدخل جسدها.

تصبح الأمور أغرب عندما تبدأ في اليوم التالي بإظهار سلوكيات شبيهة بالقطط، مثل رغبة شديدة في تناول السمك.

عندما يتعرض “ماسايا” لهجوم من قبل وحش، تكتشف أنها قادرة على التحول إلى الفتاة السحرية ذات أذني القط، “ميو إيتشيغو“.

بعد أن تنقذ “ماسايا“، يقترب منها باحثان يُدعيان “ريو شيروغاني” و”كييتشيرو أكاساكا” ويكشفان أنهما حقناها بحمض نووي لقطة “إيريوموتي” لخلق فتاة سحرية قادرة على إنقاذ العالم من الفضائيين.

وهكذا، تُكلف “إيتشيغو” بمحاربة هذه الوحوش، لكن، إنقاذ العالم يثبت أنه أكبر من أن تتحمله “إيتشيغو” بمفردها.

لحسن الحظ، تعلم أن هناك أربع فتيات أخريات مثلها، والآن، يجب على “إيتشيغو” أن تجدهن بسرعة قبل أن يستولي الفضائيون تمامًا على الكوكب.

القصة تتبع “بينيو هانامورا” (هايكارا-سان)، التي فقدت والدتها عندما كانت صغيرة جدًا وتربت على يد والدها، الذي يشغل منصبًا عاليًا في الجيش الياباني.

نتيجة لذلك، نشأت كفتاة مشاغبة. وعلى خلاف المفاهيم اليابانية التقليدية للأنوثة، تدرس فنون السيف، وتشرب الساكي، وترتدي ملابس غربية غريبة في كثير من الأحيان بدلاً من الكيمونو التقليدي، ولا تظهر اهتمامًا كبيرًا بالأعمال المنزلية بقدر اهتمامها بالأدب. كما ترفض فكرة الزواج التقليدي وتؤمن بحق المرأة في الحصول على وظيفة والزواج من أجل الحب…

تدور أحداث هايكارا-سان غا تورو في العشرينيات من القرن الماضي، وهي قصة الفتاة النشيطة “بينيو” وعلاقتها مع الجندي الوسيم نصف الألماني “شينوبو“.

“بينيو” هي فتاة خارقة النشاط واللياقة البدنية، ولديها أفكار ثابتة حول قدرتها على أن تعيش حياتها كما ترغب. عندما تلتقي مع “شينوبو” لأول مرة، تكرهه بشدة، حتى وإن ساعدها في الخروج من سلسلة من المواقف المحرجة. لذا، تفاجأ عندما تكتشف أنه تم ترتيب زواج إجباري لها وأن زوجها المستقبلي هو “شينوبو” نفسه!

تأخذ القصة بعد ذلك مجرى مليئًا بالمفاجآت، حيث يضطر “شينوبو” للقتال في الحرب، وتجد “بينيو” نفسها في مواجهة فكرة الزواج والتعامل مع عائلة زوجها المستقبلية وصاحب العمل.

في الوقت نفسه، يتربص زلزال كانتو العظيم في المستقبل…

عيد ميلاد “ميزوها” السابع عشر كان سيء للغاية. فقد نسي والديها الأمر تمامًا، و السينباي الذي يعجبها لا يظهر اهتمامًا بها.

ولكن عندما يطلب منها صديق طفولتها الخروج معه، يتعين على “ميزوها” ترتيب معاني هذا التغيير في العلاقة.

ولكن، قد لا تكون مشاعرها هي الشيء الوحيد الذي سيتغير…!

بالنسبة لـ”يوكا إيشيموري“، البالغة من العمر 15 عامًا، كانت المدرسة الإعدادية أصعب تجربة مرت بها.

لُقبت بـ”روكي” بسبب تجمُّدها دائمًا أمام الآخرين وتعرّضها المستمر للتنمر نتيجة لذلك.

والآن في المدرسة الثانوية، لديها فرصة لبداية جديدة وتحسين نفسها. ولكن خلال أسبوعها الأول، تُصب بالصدفة عصير على يد زميلها في الصف، “كاي ميورا“، شاب شعره بلون الليمون.

على الورق، “كاي” هو كل ما تفتقده “يوكا“، إنه شخص شهير، متحفظ، وجريء بما يكفي ليعبر عن رأيه.

على الرغم من اختلاف شخصيتيهما، “كاي” يشجع “يوكا” على التخلص تدريجياً من عزلتها، ويُقدم لها يد العون عندما يتجنبها الآخرون. وعلى الرغم من أن “يوكا” كانت ترغب في بناء صداقات، إلا أنها أدركت مشاعرها الحقيقية، فقد وقعت في حب “كاي“.

ما بدأ بصودا الليمون على وشك أن يغير حياة “يوكا” و”كاي” إلى الأبد.

تدور القصة حول “كونوها ساتو“، فتاة أوتاكو غير شعبية في المدرسة الثانوية، كانت تكتب قصصاً خيالية رومانسية عن نفسها في المتوسطة.

واحدة من هذه القصص هي “التاريخ المظلم“، التي تضم شخصيات من عوالم مختلفة ومغامرات مثيرة.

لكن في يوم من الأيام، تموت كونوها في حادث سيارة وتتجسد في عالم التاريخ المظلم كـ”إيانا“، الشريرة الأكثر كرها في القصة.

تدرك “كونوها” أنها تواجه مصيراً مأساوياً إذا لم تتغير، لذلك تحاول تجنب المسارات المميتة والتقرب من الشخصيات الرئيسية.

لكن تواجه مشاكل جديدة عندما يظهر شخص غامض من مملكة الليلي، شخصية لم تكتبها “كونوها” في السيناريو الأصلي.

يدعي “يومي” أنه حليف لها، لكن هل يمكن لـ”كونوها” أن تثق بشخصية لا تعرف شيئاً عنها في عالم خطير؟

المؤلفة المشهورة “هيرومو أراكاوا” لديها قصة غير عادية، فقد كانت تعمل في مزرعة في هوكايدو، المستودع الغذائي لليابان، لمدة سبع سنوات!

بالنسبة لمحررها، “إيشي“، فإن حصاد المحاصيل وحلب الأبقار هي مفاهيم غريبة؛ ولكن كابنة لفلاحين من عائلة متعددة الأجيال، “أراكاوا” هنا لشرح العمل الصعب والنبيل لوظيفة الفلاح.

هذه هي العقوبة لفتاة سمينة وقبيحة مثلي، أن تقع في حب شخص جميل مثلك…

كانت “يوميكو” تحمل جبلاً من التعقيدات حول نفسها. ثم حدث حادث فظيع لها. على الرغم من أنها تم إنقاذها بطريقة ما من حافة الموت، استيقظت “يوميكو” شخصًا مختلفًا تمامًا.

“هل هذا… أنا…؟! أنا جميلة جدًا!!”

لا يمكن لمن حولها إخفاء دهشتهم من هذا التغيير الكامل بنسبة 180 درجة…

ولكن، يبدأ الموقف الإيجابي الفائق الجديد لـ”يوميكو” في تغيير محيطها أيضًا.

تأتي هذه القصة المضحكة والرومانسية المثيرة لتظهر كيف يمكن للتفاؤل والإيجابية التغلب على القلق والتعقيدات في الحب، العمل، الصداقة، وحتى في محاولة جريمة قتل.

في مملكة الشمس، تعتبر الشمس جزءًا من حياة مواطنيها اليومية، والمطر شيء لم يسمعوا عنه أبدًا.

ومع ذلك، في أرض بعيدة تُدعى إمارة المطر، يكون الوضع معكوسًا، حيث الجميع لديهم القدرة على خلق المطر بأصواتهم.

“ليفيوس إيفريكيا“، قد استولى على العالم بأكمله، ووسع نفوذ مملكة الشمس في الثلاث سنوات القليلة التي مرت منذ تتويجه ملكًا.

عندما علم بقدرة خلق المطر، قرر “ليفيوس” أن يتزوج “نايكي ريمرسيي“، إحدى الأميرات من إمارة المطر.

ومع ذلك، انتشرت شائعات خارج مملكة الشمس بأن “ليفيوس” حاكم قاس ولا رحمة لديه، وبينما وصلت هذه الأنباء إلى الأميرة، بدأت تستعد لأسوأ الظروف.

ولكن عندما التقت أخيرًا بخطيبها، اكتشفت “نايكي” أنه شخص تمامًا مختلف عما كانت تتوقعه في البداية.

“هوتارو هيناسي” طالبة في السنة الأولى من المدرسة الثانوية، تقدر عائلتها وأصدقائها فوق كل شيء آخر.

غير قادرة على فهم الرومانسية، تقرر أن تكون راضية عن حياتها بدون تجربة الوقوع في الحب.

خلال إحدى الأيام، بينما “هوتارو” تقضي وقتًا في مقهى مع صديقتها المقربة، تشاهد انفصالًا لا يرحم لطالب متفوق ووسيم يُدعى “هانانوي“.

وفي طريق عودتها إلى المنزل، تجده جالسًا وحيدًا في الثلج، لتشارك معه مظلتها.

في اليوم التالي، يظهر “هانانوي” في صف “هوتارو“، ويسألها أن تكون حبيبته.

على الرغم من الرفض، يظل “هانانوي” قريبًا من جانب “هوتارو“، يقوم بأفعال بلا مقابل على أمل إرضائها.

تبدأ “هوتارو” في الشعور بعواطف لم تشعر بها من قبل. وبينما تعتقد أن هذه العواطف يمكن أن تتطور إلى حب، توافق “هوتارو” على أن تكون حبيبة “هانانوي“.