شونين: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

في مجتمع متحضر من الحيوانات البشرية، يوجد توتر مريب بين الحيوانات آكلة اللحوم والحيوانات العاشبة.

في أكاديمية “شيريتون”، زادت حالة انعدام الثقة المتبادلة هذه بعد حادث الافتراس الذي أدى إلى وفاة “تيم”، وهي ألبكة (الالباكا، حيوان عاشب)، في نادي الدراما بالمدرسة.
“ليغوشي” هو صديق “تيم”، وهو ذئب رمادي من طاقم المسرح، وقد كان يخشاه الجميع ويشكون به طوال حياته. بعد هذه المأساة، يواصل محاولته العيش دون لفت الانتباه، وإخفاء هالته الشريرة.

“بيستار” (نجم الوحوش)، لقب يمنح للحيوانات الوحشية الذين يثبتون تميزهم من خلال محاربة الظلم لتوحيد اللاحمين والنباتيين في مجتمع من الحيوانات البشرية.

لقد مرت خمس سنوات على مدرسة شيريتون دون وجود قائد مثل هذا. ومع ذلك، بعد قتل حيوان الألبكا داخل حدود المدرسة، يتزايد التوتر بين الأنواع المختلفة، مما يشكل حاجة أكبر لوجود بيستار لضمان السلام والوئام.

عندما يرفض “لويس“، المرشح الأول لهذا الدور المرموق، العرض ويغادر الأكاديمية، يعلن مجلس الطلاب عن تكريم أي طالب يلقي القبض على الجاني في جريمة القتل التي حدثت، وجعله بيستار.

في هذه الأثناء، يدفع شعور ليغوشي بالواجب كذئب قوي يجب أن يحمي الضعفاء إلى التحقيق في الحادث. وما يعقد حياته أكثر، أنه يكافح في التحكم في مشاعره المعقدة تجاه الأرنبة البيضاء، “هارو“.

في أكاديمية الصليب الحقيقي، يصادف “رين أوكومورا” بدون أن يعلم الدلائل الأولى على أن هناك شيئًا ما غير عادي؛ حيث بدأ الناس العاديون في اكتساب القدرة على إدراك المخلوقات غير المرئية التي تجول في عالم البشر، أسياه.

بينما يرى “رين” هذا كفرصة للتعرف على صديق جديد، فإن شقيقه التوأم، “يوكيو“، يشعر بالعبء أكثر من أي وقت مضى. فهو مكتظ بدراسته، وواجباته كطارد أرواح، وموقعه كمعلم، حيث ظل “يوكيو” صامتًا بشأن قواه المستيقظة، غير قادر على فهم مدى أهميتها أو مدى تأثيرها.

وبينما يستعد “رين” وأصدقاؤه لاجتياز امتحان شهادة طاردي الأرواح الشريرة السنوي، اكتشف تنظيم الصليب الحقيقي البوابة الصناعية الأولى إلى العالم الشيطاني، غيهينا. وعند رؤية حجمها والتكنولوجيا المتقدمة التي جعلت ذلك ممكنًا، يدرك طاردي الأرواح أنهم يتعاملون الآن مع إلوميناتي، منظمة غنية للغاية وقوية. وعلاوة على ذلك، فقد زرعت إلوميناتي ثلاث جواسيس في تنظيم الصليب الحقيقي، وقد يكون أحدهم يختبئ بين المرشحين ليصبحوا طاردي أرواح شريرة الطموحين الذين أقسموا حماية البشرية من التهديد الشيطاني.

في أكاديمية الصليب الحقيقي، يصادف “رين أوكومورا” بدون أن يعلم الدلائل الأولى على أن هناك شيئًا ما غير عادي؛ حيث بدأ الناس العاديون في اكتساب القدرة على إدراك المخلوقات غير المرئية التي تجول في عالم البشر، أسياه.

بينما يرى “رين” هذا كفرصة للتعرف على صديق جديد، فإن شقيقه التوأم، “يوكيو“، يشعر بالعبء أكثر من أي وقت مضى. فهو مكتظ بدراسته، وواجباته كطارد أرواح، وموقعه كمعلم، حيث ظل “يوكيو” صامتًا بشأن قواه المستيقظة، غير قادر على فهم مدى أهميتها أو مدى تأثيرها.

وبينما يستعد “رين” وأصدقاؤه لاجتياز امتحان شهادة طاردي الأرواح الشريرة السنوي، اكتشف تنظيم الصليب الحقيقي البوابة الصناعية الأولى إلى العالم الشيطاني، غيهينا. وعند رؤية حجمها والتكنولوجيا المتقدمة التي جعلت ذلك ممكنًا، يدرك طاردي الأرواح أنهم يتعاملون الآن مع إلوميناتي، منظمة غنية للغاية وقوية. وعلاوة على ذلك، فقد زرعت إلوميناتي ثلاث جواسيس في تنظيم الصليب الحقيقي، وقد يكون أحدهم يختبئ بين المرشحين ليصبحوا طاردي أرواح شريرة الطموحين الذين أقسموا حماية البشرية من التهديد الشيطاني.

في أواخر فترة “ايدو”، قتل شيطان يُعرف بالملك الملوث آلاف الأشخاص.

بعد هزيمة الشيطان، أبقى فرسان “ترو كروس” عينه اليسرى مختومة بأمان على أرض الأكاديمية، ولكن الآن سرقها شخص ما!

عند سماع أن اللص قد أخذ طفلًا كرهينة، يذهب “يوكيو” و“رين” للمساعدة.

سيقود التحقيق والمطاردة “رين” وأصدقائه إلى “كيوتو” وإشراكهم بشكل أعمق في مؤامرة شريرة.

ولكن هل معرفة أصدقائه بأن “رين” هو ابن الشيطان سيثير مشاكل بينهم؟

وجهان لعملة واحدة، “آسيا” و“غيهينا”، عالمي الشياطين و البشر.

الطريقة الوحيدة للتنقل بين العوالم هي عن طريق الاستحواذ، كما هو الحال في قصص الأشباح.

ومع ذلك، فإن الشيطان، حاكم الجحيم، لا يستطيع أن يجد مضيفًا مناسبًا لتملكه، وبالتالي يظل مسجونًا في عالمه.

في محاولة يائسة لغزو “آسيا”، أرسل ابنه بدلاً من ذلك، قصدًا منه أن ينمو في النهاية إلى وعاء قادر على الاستحواذ عليه من قبل الملك الشيطاني.

انمي المعوذ الأزرق يتبع “اوكومورا رين” الذي يبدو أنه مراهق عادي ومزعج إلى حد ما، حتى في يوم من الأيام نصب له الشياطين كمينًا.

ينقلب عالمه رأسًا على عقب عندما يكتشف أنه في الواقع ابن الشيطان وأن والده الشيطاني يتمنى له أن يعود حتى يتمكنا من غزو “آسيا” معًا.

لعدم رغبته في الانضمام إلى ملك “غيهينا”، قرر “رين” البدء في التدريب ليصبح طاردًا للأرواح الشريرة حتى يتمكن من القتال للدفاع عن “آسيا” جنبًا إلى جنب مع شقيقه “يوكيو”.

“باكي هانما“، المعروف بلقب “أقوى فتى في العالم“، يجد نفسه في حالة من الملل والرضا عن نفسه بعد أن حسم الصراع مع والده الشيطاني، “يوجيرو“.

في الوقت الذي يدافع فيه عن لقبه في ساحة “كوراكوين” السرية للقتال، يشعر “باكي” بالملل من السهولة التي يهزم بها خصومه، كما أن أصدقائه ومعلميه يعانون من هذا الركود السلمي، وينجزون تدريبات قوة مذهلة لكن دون حماسة.

لكن قريبا، يتغير الوضع في اليابان بشكل جذري مع الكشف عن تجربة علمية طويلة الأمد أسفرت عن نجاح استنساخ الساموراي الأسطوري، “موساشي مياموتو“.

يستمتع الساموراي العائد بتجربة قوته ضد “باكي” وأيقونات القتال الأخرى في طوكيو، لكنه يجد صعوبة في التأقلم مع العصر الحديث.

“مياموتو” يتمسك بمبادئه القديمة حول الشرف والمبارزات حتى الموت، فلسفة تتعارض مع الحاضر الأكثر هدوءًا.

بينما يحاول الساموراي المبعوث الصعود إلى قمة هذا المجتمع الغريب عن طريق التغلب على أصدقاء “باكي”، يجد نفسه في مسار تصادمي مع الشاب المتعطش. ليستقبل “باكي” هذا التحدي بحماس ويلتقي بمنافسه الجديد وجهًا لوجه.

تأخذنا هذه القصة إلى عالم مليء بالتحديات والمواجهات القتالية التي تختبر قوة وإرادة الشخصيات، في سرد مشوق يجمع بين القوة، الشرف، والتحديات الجديدة في عصر لم يعد يعرف معنى للمبارزات حتى الموت.

بعد انتصاره من بطولة وحشية تحت الأرض، يواصل “هانما باكي” طريقه لهزيمة والده، “يوجيرو”، أقوى رجل في العالم.

لكنه لا يحصل على وقت للراحة، عندما يزوره “توكوغاوا ميتسوناري” في المدرسة، ويكشف لـ“باكي” أن خمسة سجناء من جميع أنحاء العالم ينتظرهم تنفيذ حكم الإعدام، جميعهم ماهرين في فنون الدفاع عن النفس، هربوا في نفس الوقت من السجن ويتجهون إلى طوكيو، وكل منهم يرغب في معرفة طعم الهزيمة.

يُحَذر “توكوغاوا” أنه بسبب معرفة الجميع عن قوته، لا بد أن يواجههم “باكي” عاجلاً أم آجلاً، وهو لن يكون هدفهم الوحيد.

-تتمة أحداث الموسم السابق–

بعد أن أضعفه السم من معركته الأخيرة، أصبح “هانما باكي” على حافة الموت دون أي وسيلة للنجاة.

بعد ذلك، جلبه صديقه “ريتسو كايو”، إلى الصين، حيث يعرف عن بطولة “رايتاي المئوي”، مكان يقاتل فيه أعنف المحاربين ليصبحوا الأقوى في الصين.

بما أنه يسمح الآن بدخول الأجانب، سيضطر “باكي” للانضمام إلى المنافسة في البطولة، لأنها تحمل علاج مرضه.

لكن لسوء الحظ، والد “باكي”، الذي يعتبر “أقوى مخلوق على وجه الأرض”، يشارك أيضًا!

بعد انتصاره من بطولة وحشية تحت الأرض، يواصل “هانما باكي” طريقه لهزيمة والده، “يوجيرو”، أقوى رجل في العالم.

لكنه لا يحصل على وقت للراحة، عندما يزوره “توكوغاوا ميتسوناري” في المدرسة، ويكشف لـ“باكي” أن خمسة سجناء من جميع أنحاء العالم ينتظرهم تنفيذ حكم الإعدام، جميعهم ماهرين في فنون الدفاع عن النفس، هربوا في نفس الوقت من السجن ويتجهون إلى طوكيو، وكل منهم يرغب في معرفة طعم الهزيمة.

يُحَذر “توكوغاوا” أنه بسبب معرفة الجميع عن قوته، لا بد أن يواجههم “باكي” عاجلاً أم آجلاً، وهو لن يكون هدفهم الوحيد.