شونين: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

طالب السنة الثانية في المدرسة الثانوية “راكورو هيزوتومي” مهتم بشيء واحد فقط: العثور على «ألعاب سيئة» والتغلب على حماقتها.

مهاراته في الألعاب هي الأفضل، ولا توجد لعبة سيئة بالنسبة له.

لذلك عندما يتعرف على لعبة الواقع الافتراضي الجديدة “حدود شانغريلا“، فإنه يفعل ما يفعله بشكل أفضل، الوصول إلى الحد الأقصى ويتخطى المقدمة للقفز مباشرة إلى الحدث.

ولكن هل يمكن حتى للاعب خبير مثل “راكورو” اكتشاف كل الأسرار التي تخفيها “حدود شانغريلا“…؟

“زيوس” كان لديه ابنة اسمها “أثينا“، إلهة الحرب.

مجموعة من الشبان تجمعوا حول “أثينا” يقاتلون لحمايتها وسط معارك بطولية باعتبارهم “القديسين“. وحامي المعركة المعروف باسم القماش المقدس هو ما يعنيه كونهم قديسين.

بعد فترة طويلة، بدت وكأنها ستدوم للأبد، لكن، نضال جديد على وشك أن يتكشف الآن مرة أخرى حول القماش.

فتى يُدعى “سيا” قد عبر الطريق إلى اليونان ليخضع للتدريب كي يصبح قديساً وحصل على القماش، قماش البرونز، أدنى مرتبة بين القديسين.

كل قديس يتخذ كوكبة كإله حامي له. وكوكبة “سيا” الحامية هي بيغاسوس.

الآن، يجتمع القديسون من جميع أنحاء العالم للمشاركة في “الحرب الغلاكتيكية“، بطولة القديسين، بهدف الحصول على القماش الذهبي، رمز حاكم القديسين.

تم فتح ستار الحرب الغلاكتيكية خلال المعركة المميتة بين القديسين، ظهر “فينيكس“، القديس الأسود، فجأة على الساحة وهرب بالقماش الذهبي أمام الجميع في طموحه ليصبح حاكم العالم. ثم يذهب “سيا” ورفاقه من محاربي القماش البرونزي وراء “فينيكس” و”جيش الظل” لاسترداد القماش الذهبي المفقود…

المعارك التي يخوضها القديسون، أقوى الشبان على وجه الأرض، تبدأ الآن!

في عالم مليء بالفانتازيا والسحر، تتعرض الأميرة للأسر على يد جيش الشياطين الذي يحكمه سيد الجحيم الطموح. ولكن، بدلًا من الخضوع لمصيرها المظلم، تجد الأميرة نفسها وسط مواقف “تعذيب” لا تشبه أي شيء كانت تتوقعه. فبعيدًا عن الألم والعذاب، يكون “التعذيب” الذي تواجهه غالبًا محاولات فاشلة ولكنها مضحكة من قبل خاطفيها لكشف أسرار مملكتها.

من بين الخاطفين، هناك “ماوماو“، ابنة سيد الجحيم الصغيرة والنقية، التي تستخدم وسائل “تعذيب” بريئة وطفولية لإغراء الأميرة بمشاركة أسرارها. و”فانيلا بيشوتس“، مصاصة الدماء الشابة من النبلاء، التي تفتقر إلى الخبرة في فن التعذيب وتفشل مرارًا وتكرارًا في مهامها.

على الرغم من الأساليب الغريبة، تجد الأميرة نفسها في بعض الأحيان تستسلم لهذه المحاولات، ليس بسبب الخوف أو الألم، بل بسبب الروابط غير المتوقعة التي تتشكل بينها وبين خاطفيها.

تتخلل القصة مواقف كوميدية ودراما خفيفة، حيث يظهر كل من الخاطفين والأميرة في ضوء مختلف عما قد يتوقعه المشاهد. بينما يحاول جيش الشياطين استخراج المعلومات من الأميرة، وينتهي بهم الأمر إلى إظهار جوانبهم الإنسانية، مما يؤدي إلى مواقف مضحكة ولحظات دافئة بين الأعداء المفترضين.

بالنسبة للأميرة، يصبح كل يوم مغامرة جديدة وفرصة لاكتشاف معاني جديدة للصداقة والقوة الشخصية. ثم مع مرور الوقت، تبدأ في فهم خاطفيها بطريقة لم تكن تتخيلها أبدًا، مما يقودها إلى التساؤل عن حقيقة الشر والخير، وما يعنيه حقًا أن تكون بطلاً أو شريرًا.

من خلال سرد مليء بالتوتر والتحولات المفاجئة، يُقدم أنمي “Himesama ‘Goumon’ no Jikan desu” قصة فريدة من نوعها تدور حول الأمل والتحدي والضحك في وجه الصعاب، كل ذلك داخل عالم مليء بالسحر والخيال.

“ياموري كو” هو طالب عادي من المدرسة المتوسطة ​​يعاني من فهم مفهوم الحب المعقد.

فهو لا يرى الكثير من المعنى في الاندماج في السلوكيات الاعتيادية، ثم سرعان يتوقف قريبًا عن الذهاب إلى المدرسة.

مرض بالأرق بسبب تراخيه، ثم يبدأ “كو” بالتجول في الشوارع الفارغة لوحده في الليل.

في إحدى الليالي، “كو” يُقابل فتاة غريبة تُدعى “ناناكوسا نازونا“، وهي تعتقد أن الناس يظلون مستيقظين خلال الليل إذا كانوا غير راضين عن كيفية قضاء يومهم، ولن يتمكنون من الراحة حتى يتخلصوا من قيودهم.

تقترح “نازونا” مساعدة “كو” في مشكلته مع النوم وتدعوه إلى منزلها، حيث تقنعه بمشاركة سرير واحد معها!

يشعر “كو” بالاستياء ويتظاهر بالنوم، وفي هذه اللحظة، تعضه “نازونا” في عنقه فجأة، كاشفة عن نفسها كمصاصة دماء..

بينما يعتقد “كو” أن العضة ستحوله إلى مصاص دماء، إلا أن تحويله ليس بهذه البساطة.

فمن أجل التحول، يجب أن يتم عضه من قبل شخص يحبه حقًا.

جاهزًا للتخلي عن حياته المملة كإنسان، يقرر “كو” هدفًا جديدًا، أن يقع في حب “نازونا” ليصبح مصاص دماء.

لا يعلم أحد أن “توراكو” كانت في السابق فتاة سيئة. جميع زملائها في الصف يعتقدون أنها الطالبة المثالية فقط. ولكن كل شيء يتغير عندما تأتي إلى حياتها “نوكوتان“، الطالبة الجديدة ذات القرون.

القرون ليست الشيء الغريب الوحيد في “نوكوتان“. فأنفها الشبيه بأنف الغزال يستطيع استشمام ماضي “توراكو” السري!

سواء في المدرسة أو في الحديقة، تتبع الفوضى هذه الفتاة ذات العيون البريئة في كل خطوة.

“توراكو” لديها العديد من الأسئلة! هل “نوكوتان” غزالة، فتاة، أم شيء ما بينهما؟

مع اقتراب الكوكب من حربه العالمية الثالثة، ظهر أفراد يتمتعون بقوى عظمى من جميع أنحاء العالم للحفاظ على السلام.

أصبحوا رموز دولهم، يسعون جاهدين للحد من الجريمة وتقديم الأشرار إلى العدالة.

البطلة المراهقة “موميجياما تيرو” «خجولة» هي ممثلة اليابان في عالم الأبطال.

عندما يظهر تهديد غامض يسمى “امالاريكس“، يجب أن تعمل “الخجولة” مع زملائها الأبطال لإيقافهم بأي ثمن.

يعمل “موري رانمارو” كمقيم بدوام جزئي في حمام عام قديم. بينما هويته الحقيقية هي مصاص دماء يبلغ من العمر 450 عامًا.

سعيًا وراء التذوق النهائي لـ”دم عذري يبلغ من العمر 18 عامًا”، يواصل حماية عذرية “ريهيتو” البالغ من العمر 15 عامًا، الابن الوحيد لمالك الحمام.

ومع ذلك، تنشأ أزمة عندما يصل “ريهيتو” إلى سن البلوغ، فهو يقع في الحب من النظرة الأولى مع فتاة في نفس الفصل!

لكن، يجب حماية عذرية “ريهيتو” بأي ثمن!! الحب غير مسموح به!! لتبدأ عملية منع فقدان العذرية اليائسة لـ”رانمارو“!

انتشر فيروس عبر العالم، يحوّل جميع البشر إلى وحوش برية فارّة، ولكن ليس أي نوع من الحيوانات، بل يتحولون إلى قطط بشكل دقيق.

الناجين القلائل الذين بقو بشرًا يلجؤون إلى الزوايا المظلمة في الأرض ويقاتلون ضد هجمات القطط.

“كوناغي“، رجل لا يتذكر ماضيه ولكنه يمتلك معرفة عميقة بالقطط، يكافح من أجل البقاء باستخدام ذكائه وإرادته القوية.

ومع ذلك، ينتقل الفيروس ببساطة من خلال العناق، وبما أن “كوناغي” يجد صعوبة في مقاومة جاذبية القطط، فهل ستكون إرادته قوية بما يكفي لتحمل هذه الكارثة المرعبة؟

تتبع السلسلة مغامرات مجموعة من الأطفال الذين يستكشفون عوالم مختلفة مثل الجسم البشري والمحيط والفضاء والحيوانات والنباتات والكوارث الطبيعية والتاريخ والثقافة، ويتعلمون حقائق علمية مثيرة للاهتمام ومفيدة.

تقوم الطالبة في الصف الرابع، “أيومو فوجينو“، برسم مانجا 4 خلايا بانتظام لجريدة مدرستها، وتُشدد على مهارتها الفنية الرائعة كأفضل فنانة في صفها.

في يوم من الأيام، تُطلب منها معلمتها أن تخصص إحدى خانات المانجا الخاصة بها في جريدة المدرسة لطالبة غائبة عن المدرسة تُدعى “كيوموتو“.

عندما تظهر مانغا “كيوموتو” جنبًا إلى جنب مع مانجا “فوجينو“، تتلقى إعجابًا كبيرًا بفضل تفاصيل رسومها الدقيقة، مما يثير غيرة “فوجينو” بشكل كبير.

رافضة أن تُهزم من قبل شخص يحضر المدرسة بالكاد، تكرّس “فوجينو” نفسها لتعلم فن إنشاء المانغا. ومع مرور الوقت، يبدو أن هدفها في تفوقها على “كيوموتو” يبتعد أكثر وأكثر، وفي النهاية، تستسلم “فوجينو“، التي أصبحت الآن في الصف السادس، وتتوقف عن إنتاج المانجا.

في يوم التخرج، يُطلب من “فوجينو” تسليم شهادة تخرج “كيوموتو” لها. وهكذا، يتقابلون وجهًا لوجه، ليكون لهذا اللقاء غير المتوقع تأثيرات تتجاوز توقعات كل منهما.