شونين: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

عالم غارق في محيط من الثلج الذي يزداد ولا ينتهي.

الناس يحافحون للعيش، إما يتجمعون حول جذور أشجار هائلة تطل على السطح، أو يعيشون عاليا فوق هذه الأشجار، والتي تنتشر عبر الغلاف الجوي للأرض.

“كاينا“، شاب من الذين يعيشون في الأعلى، و”ليليا“، فتاة من السطح، لقاء مصادف بين الاثنان سيُحدث سلسلة من الأحداث التي ستغير مصير العالم.

بعد انتصاره من بطولة وحشية تحت الأرض، يواصل “هانما باكي” طريقه لهزيمة والده، “يوجيرو”، أقوى رجل في العالم.

لكنه لا يحصل على وقت للراحة، عندما يزوره “توكوغاوا ميتسوناري” في المدرسة، ويكشف لـ“باكي” أن خمسة سجناء من جميع أنحاء العالم ينتظرهم تنفيذ حكم الإعدام، جميعهم ماهرين في فنون الدفاع عن النفس، هربوا في نفس الوقت من السجن ويتجهون إلى طوكيو، وكل منهم يرغب في معرفة طعم الهزيمة.

يُحَذر “توكوغاوا” أنه بسبب معرفة الجميع عن قوته، لا بد أن يواجههم “باكي” عاجلاً أم آجلاً، وهو لن يكون هدفهم الوحيد.

ظهور ذوي “القدرات”، وهي قوى عظمى مكتشفة حديثًا، تزايد بشكل كبير مع مرور الوقت، حيث يمتلك الآن 80٪ من البشر قدرات متنوعة من التلاعب بالعناصر إلى تغييرها.

هذا يترك ما تبقى من العالم عاجزين تماما، و”ايزوكو ميدوريا” واحد ممن لا يمتلكونها.

منذ أن كان طفلاً، لم يكن طالب المتوسطة الطموح يريد شيء أكثر من كونه بطلاً.

لكن مصير “ميدوريا” الغير عادل يجعله مجرد معجب بالأبطال، يدون ملاحظاته عنهم باستمرار.

ولكن في النهاية إصراره قد أثمر، إذ التقى “ميدوريا” بالبطل رقم واحد، وهو شخصيته المفضلة “ال مايت”.

وقدرته هي قدرة فريدة تتوارث عبر الأجيال، وقد اختار “ميدوريا” ليكون خليفته!

بعد أشهر عديدة من التدريب القاسي، التحق “ميدوريا” بمدرسة “يو اي” الثانوية، وهي ثانوية مرموقة تشتهر ببرنامجها الممتاز لتدريب الأبطال.

مع زملائه الغريبين والموهوبين الجدد، والتهديد من منظمة شريرة، سيتعلم “ميدوريا” مع الوقت معنى أن يكون بطلاً حقيقيا.

بعد التفكير في الوضع الحالي لكرة القدم اليابانية، قرر الاتحاد الياباني لكرة القدم تعيين المدرب الغامض والغريب الأطوار “ايغو جينباشي” لتحقيق حلمهم بالفوز بكأس العالم.

اعتقادًا منه بأن اليابان تفتقر إلى مهاجم أناني متعطش للأهداف، بدأ “جينباشي” إنشاء “بلو لوك” (قفل أزرق)، منشأة تشبه السجن حيث يتم عزل ثلاثمائة مهاجم موهوب من المدارس الثانوية في جميع أنحاء اليابان ويتنافسون ضد بعضهم البعض.

الناجي الوحيد من “بلو لوك” سيكسب الحق في أن يصبح مهاجم المنتخب الوطني، وأولئك الذين هُزِموا سيتم منعهم من الانضمام إلى الفريق إلى الأبد.

تم اختيار “ايساغي يويشي” للانضمام إلى هذا المشروع المحفوف بالمخاطر، وهو مهاجم قد فشل في جلب فريقه لكرة القدم في المدرسة الثانوية للبطولة الوطنية.

ذالك بعد اختيار التمرير إلى زميله الذي أخطأ بدلاً من التسجيل بمفرده، لم يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كانت النتائج ستكون مختلفة لو كان أكثر أنانية.

باستخدام هذه الفرصة الذهبية التي قدمها مشروع “بلو لوك”، يهدف “يويشي” إلى إزالة شكوكه ومطاردة رغبته النهائية، ليصبح أعظم مهاجم في العالم ويقود اليابان إلى المجد في كأس العالم.

الذين يحملون دم “موموتارو“، و”أوني” في منافسة منذ فترة طويلة.

الأوني مستهترين ومتهورين وفوضويين، بينما يحمون الـ”موموتارو” العالم البشري من “الأوني” غير المسيطر عليهم.

“شيكي إيتشينوسي” هو مراهق متهور وغير مسؤول بدرجة كبيرة، وهو مدرك لتمرده وحتى فخور بطرده من المدرسة.

على الرغم من الموقف المتمرد لشيكي، يهتم والده “تسويوشي“، به بعمق.

يظهر حب “تسويوشي” القوي قريباً في حادث مأساوي عندما يقتحم “موموتارو” المكان بحثاً عن “شيكي“.

لكونه نفسه “موموتارو“، كان “تسويوشي” يخفي “شيكي” لسنوات ويبقي أصله كـ أوني سراً، حتى عنه.

عندما يضحي بحياته لإنقاذ “شيكي” ويعترف بكل شيء في نفَسه الأخير، يستيقظ دم الأوني في “شيكي” لأول مرة، محولاً إياه إلى وحش متمرد يفيض بالغضب والعطش للانتقام.

تجذب نوبة “شيكي” اللحظية انتباه “نايتو مودانو“، معلم “أوني” في أكاديمية راكشاسا، مؤسسة للأوني الشباب الذين يحتاجون إلى فهم وإتقان قواهم.

فقبل أن يتمكن “شيكي” من الانتقام لأبيه، يجب عليه أن يتعلم التحكم في طبيعته العنيدة والمندفعة، وقبل كل شيء، أن يقاتل ضد دمه الشيطاني الخاص.

“كارين“، التي تبلغ من العمر 11 عامًا، يتركها والدها في منزل جدها، الراهب في بلدة صغيرة في الريف الياباني.

يُطلب من “أنزو“، قط الشبح المرح والمساعد على الرغم من طباعه العنيدة إلى حد ما، أن يعتني بها.

تتسبب لقاؤهما بشخصياتهم القوية في اشتعال نزاع، لكن هذا في البداية فقط…

بعد استلام أمر بالاستبدال في عملية ستريكس، يقرر “لويد” مساعدة “أنيا” في الفوز بمسابقة الطهي في أكاديمية إيدن عن طريق إعداد وجبة المفضلة للمدير، بهدف تجنب استبداله.

يقرر أفراد “فورجر” السفر إلى المنطقة التي تعود إليها الوجبة، حيث تشتعل سلسلة من الأحداث التي قد تعرض سلام العالم للخطر.

“ريتو ميزوهارا” طالب طب في المدرسة الوطنية المتقدمة للطب في طوكيو الذي يُصاب بمرض نادر ومميت يُسمى التصلب الخلوي.

من أجل علاجه، يتم وضعه في نوم بالتبريد لمدة خمس سنوات.

عندما يستيقظ، يكتشف أنه خلال سنة واحدة من نومه، اندلع وباء عالمي ناتج عن فيروس قاتل الرجال (Male Killer) الجديد الذي يصيب الذكور فقط، وقد قتل جميع الرجال على وجه الأرض.

لحسن الحظ، نجى “ريتو” وأربعة رجال آخرين خلال فترة نومهم بالتبريد، وأصبحت الأن لديهم مناعة ضد الفيروس.

كونهم الرجال الوحيدين المتبقين في العالم، فإنهم مكلفون بمهمة إنجاب أكبر عدد ممكن من النساء لإعادة تعمير الكوكب.

ومع ذلك، يظل “ريتو” مُخلصا لصديقته من الطفولة وحبه الوحيد، “إليسا تاشيبانا“، فقط ليكتشف أنها اختفت قبل ثلاث سنوات.

بينما يتكيف الرجال الآخرون الناجين وفقًا لهذا العالم الجديد، يختار “ريتو” بدلاً من ذلك البحث عن “إليسا“، بينما يقاوم الإغراء الذي لا ينتهي، ويحقق للمزيد من المعلومات عن هذا الفيروس الغامض.

فقط كلمة «أنا أحبك»، وكل شيء يتغير، هذه هي طبيعة التجارب الحلوة والمرة للرومانسية في المدرسة الثانوية.

“تينما تسوكاموتو” من السنة الثانية تسعى للاعتراف بمشاعرها للصبي الذي تحبه.

“كينجي هاريما” الجانح ذو السمعة الكبيرة، في وضع مماثل، لأنه لا يستطيع نقل مشاعره بشكل صحيح إلى من يحب.

بين المدرسة والأصدقاء والمنافسين والهوايات، سيجد هذان الشخصان أن الرومانسية في المدرسة الثانوية ليست نزهة في الحديقة، خاصة وأن سوء الفهم يزيد من تعقيد محنتهما.

School Rumble (قعقعة المدرسة) هي كوميديا رومانسية مليئة بالمواقف المربكة حيث يحاول كل من “تينما” و”كينجي” كسب قلوب أولئك الذين يرغبون بهم.

بالنسبة للشخص العادي، قد تبدو القدرات النفسية هبة، لكن بالنسبة إلى “كوسو سايكي“، لا يمكن أن يكون هذا أبعد عن الحقيقة.

موهوبًا بمجموعة متنوعة من القدرات الخارقة للطبيعة تتراوح من التخاطر إلى الرؤية بالأشعة السينية، ويرى أن هذه التي يعتبرها الكل نعمة، ليست سوى لعنة.

نظرًا لجميع المضايقات التي تسببها قدراته تتراكم باستمرار، فإن كل أهداف “كوسو” هي حياة عادية خالية من المتاعب، حياة يكون فيها الجهل نعيمًا.

على الرغم من أن “كوسو” يحاول البقاء بعيدًا عن الأضواء من خلال إبقاء قوته سراً عن زملائه في الفصل، إلا أنه انتهى به الأمر بجذب انتباه العديد من الشخصيات الغريبة عن غير قصد.

مُجبر على التعامل مع جنون الأشخاص المحيطين به، أدرك “كوسو” أن الحياة العادية التي كان يسعى لتحقيقها أصعب بكثير مما كان يتوقع.