مُبتزًا للعب لعبة محاكاة مواعدة تقع في مجتمع يتسم بالنظام النسائي، يجد نفسه رجل عادي مضطرًا للتحمل والتعايش مع عالم لا يُحتمل ومعقد حتى ينهي اللعبة.
بعد أيام لا تُحصى من التعب واللعب المتواصل، ينجح أخيرًا في اجتيازها.
ومع ذلك، تأتي تلك الفترة الكبرى من الألعاب بتكلفة باهظة: انعدام النوم والجوع الشديد.
أثناء خروجه إلى متجر البقالة في محاولة لمواصلة حياته الشاقة، يتعثر الرجل على السلالم ويفقد وعيه، ثم يستفيق على أسوأ إدراك ممكن، فقد تمت إعادة تجسيده في اللعبة كشخصية ثانوية تُعرف باسم "ليون فو بارتفورت".
الآن محاصرًا في عالم يكرهه، يجب على "ليون" استخدام معرفته باللعبة للتنقل بأمان عبر الحبكة والبقاء في مجتمع حيث الظروف تسير ضده.
اكتسب "إيتشيرو كوغا" فجأة مسؤولية رعاية شقيقيه الأصغر بعد وفاة والدهما بشكل غير متوقع.
لكسب لقمة العيش، يقوم "إيتشيرو" بتأجير غرف في المجمع السكني الذي ورثه ويعمل بدوام كامل كفنان مانجا شوجو.
ومع ذلك، مبيعات المانجا الخاصة به ضعيفة، وقد تركه مساعديه مؤخرًا، والمواعيد النهائية قريبة.
مع الضغط الذي يهدد "إيتشيرو"، يأتي الخلاص في شكل فنانة مبتدئة ولكنها كفؤ للغاية تُدعى "شيوري جوشيكي"، والتي تصبح مساعدته الجديدة.
بفضل مهاراتها، يتمكنوا من التغلب على الوضع الصعب، وتبدأ الأمور في الاستقرار. ولكن في حادث غريب، تحدث تجربة خارقة بين "إيتشيرو" و"شيرو"، مما يدفعها للإعلان عن خطبتهما.
مع هذا الإجراء الذي يبدو بسيطًا، تنقلب حياة "إيتشيرو" رأسًا على عقب، ويتعين عليه الآن إدارة علاقته الجديدة والغريبة مع الفتاة الغامضة، بينما يتبع شغفه الخاص ويقوم بأداء الواجبات التي تقع على عاتقه.
على الرغم من تعرضه للتنمر والحسد والاضطهاد طيلة حياته، يبلغ من العمر أربعة وثلاثين عاماً، ولا يزال صامتًا، ولا زال يجد العزم لمحاولة شيء بطولي، إلى أنه يموت في حادث مأساوي!
ولكن في تطور للقدر، يستيقظ في عالم آخر كـ"روديوس غريرات"، ويبدأ الحياة مرة أخرى كطفل ولد من والدين محبين.
الحفاظ على ذكرياته ومعرفته من حياته السابقة، "روديوس" يتأقلم بسرعة مع بيئته الجديدة.
بعقل شخص بالغ، يبدأ بعرض موهبة سحرية تفوق كل التوقعات، يتم شحذ مهاراته بمساعدة ساحرة تدعى "روكسي ميغورديا".
"بول"، ويقابل "سيلفييت"، وهي فتاة من عمره والتي سرعان ما تصبح صديقته المقربة.
بينما تبدأ فرصة "روديوس" الثانية في الحياة، يحاول أن يستفيد إلى أقصى حد من فرصته الجديدة بينما يتغلب على ماضيه المؤلم.
وربما، في يوم من الأيام، قد يجد الشيء الوحيد الذي لم يستطع العثور عليه في عالمه القديم، الحب.
-تتمة أحداث الجزء الأول للموسم الأول-
بعد الكارثة الغامضة، "ايريس بورياس غريرات" يتم نقلهم إلى قارة الشيطان.
وهناك، التقو مع رفيقهم الجديد "سوبرد".
يشكلون "طريق مسدود" (ديد اند)، وهو حزب مغامرين ناجح.
صانعين اسم لأنفسهم، الثلاثي يسافر عبر القارة لشق طريقهم للعودة إلى الوطن إلى "فيتوا".
بعد النصيحة التي تلقاها من الإله "روديوس" بانقاذ "كيشيريكا كيشيريسو"، الإمبراطور العظيم من عالم الشياطين، والذي يكافئه بمنحه قوة غريبة.
والآن، بينما يتقن "روديوس" قدرته القوية توفر له عددا من الامكانات الجديدة، بالإضافة إلى أنها تثبت أنها أكثر مما كان يتوقع حتى، وذالك عندما تهددههم مخاطر غير متوقعة وتعرقل رحلتهم.
تتغير حياة "إيلين لورين دوتريش" بشكل دائم في اليوم الذي يُبطل فيه خطوبتها مع الأمير التاجر "سيدريك جان إلمير" حتى يمكن له أن يكون مع "ليليا رينوورث".
هذا الحدث يحفز ذكريات "إيلين" من حياتها السابقة، فقد تم إعادة تجسيدها في لعبة أوتومي (ألعاب المواعدة للفتيات) كشخصية الشريرة، والتي مصيرها الموت في الفصل النهائي.
لتجنب مصيرها المحتوم، "إيلين" لديها خيار وحيد: أن تكسب قلب الزعيم الأخير في اللعبة، وتتزوجه، "كلود جان إلمير"، وهو ملك الشياطين ونصف شقيق "سيدريك".
ومع ذلك، هذا ليس بالأمر السهل، حيث يشك "كلود" في نواياها.
لكن بدلاً من الاستسلام، تحاول "إيلين" بإصرار كسب قلبه عن طريق مساعدة "كلود" في تحقيق أمنيته: بناء سلام بين البشر والوحوش الشيطانية.
ولكن الوقت ينفد، وعلى "إيلين" تغيير مسار نهايتها المأساوية ونهاية "كلود" أيضًا.
“أويسوغي فوتارو” طالب مثالي في المدرسة الثانوية، لكن وعلى خلاف ذالك، يعيش حياة صعبة.
شخصيته المتحفظة وطبيعته المنعزلة تجعله بلا أصدقاء.
ذات يوم أثناء استراحة الغداء، يتجادل “أويسوغي” مع طالبة منتقلة تجلس في “مقعده”، مما دفع كلاهما إلى كره الآخر.
في نفس اليوم، عُرِضت عليه فرصة ذهبية لتصفية ديون عائلته، تقديم دروس خصوصية لابنة عائلة ثرية، بأجر خمسة أضعاف من السعر الطبيعي.
يقبل الاقتراح، لكنه يتفاجأ عندما يكتشف أن العميلة هي “ناكانو إيتسوكي”، الفتاة التي تجادل معها سابقًا!
بعد محاولة فاشلة للتقرب من “إيتسوكي” بغض النظر عن ما حدث، يكتشف “أويسوغي” أن مشاكله لا تنتهي عند هذا الحد، فـ“إيتسوكي” هو في الواقع خماسيًا، وعليه أيضًا أن يدرس أخواتها أيضا، “ميكو” و“يوتسوبا” و“نينو” و“إيشيكا”.
على الرغم من التهديد الحقيقي الذي يواجه الفتيات بالرسوب في الامتحان، فهن ليس لديهم أي رغبة في التعامل مع مدرس.
لكن “أويسوغي” بحاجة إلى المال بما أن أسرته على المحك، لذلك يواصل تصميمه، وهو عازم على تخليص الأخوات من كراهيتهن للدراسة، وتوجيههن إلى التخرج.
يقوم صديقا الطفولة الطفولة "أيزاوا تومو" و"كوبوتا جونيشيرو" (جون) بكل شيء معًا، سواء كان ذلك تدريبًا أو مجرد الاستمتاع بيوم ممتع في الخارج.
قد يعتقد أي شخص أن هذين هما أفضل أصدقاء لمدى الحياة.
المشكلة الوحيدة هي أن "تومو" التي تشبه الفتية، تحب "جون"، بينما هو يعتبرها كأخ.
في بداية عامهما الأول في المدرسة الثانوية، اعترفت "تومو" بمشاعرها لـ"جون".
مع ذلك، فإن سلوكياتها القاسية وعدم ترددها في توجيه لكمة، لن يحرز تقدما للتأثير على قلب "جون".
إدراكًا منها أنه سيظل غير مبال بمشاعرها ما لم تفعل شيئًا حيال ذلك، يجب أن يجد "تومو" طريقة لإيقاظ مشاعر "جون" وفتح عينيه على ما هو أمامه مباشرة.
يعبر "تشيري" عن نفسه بشكل أفضل من خلال "الهايكو" الذي يكتبه وينشره على الإنترنت، على الرغم من عدم اهتمام أحد به.
أثناء تحضيره مع عائلته للانتقال في أغسطس، يقضي الصيف في العمل بدوام جزئي في منشأة رعاية اجتماعية.
في هذه الأثناء، "سمايل" مؤثرة ناشئة تريد أن يبتسم الجميع.
ومع ذلك، فهي تشعر بعدم الارتياح حيال الأقواس الموجودة على أسنانها الأمامية البارزة وتخفي ابتسامتها باستخدام قناع.
بعد لقاء مصادف مع "تشيري"، تجد "سمايل" نفسها تعمل بدوام جزئي في نفس المنشأة التي يعمل بها.
سرعان ما ساعد الاثنان الرجل الخرف "فوجياما" في البحث عن سجل فينيل قديم يمتلكه.
غير قادر على تذكر موقعه الأخير، وهو يرغب في الاستماع إليه مرة أخرى قبل أن تتلاشى ذكرياته إلى الأبد.
"تشيري" و"سمايل" لديهم فقط غلاف السجل: وكلمة «يامازاكورا» كدلائل، ليبدأ مطاردتهما في حرارة الصيف الضبابية.
عائلة "تونو كاورو" تتفكك. فبعد وفاة أخته، وطلاق والديه، لم يعد يشعر بأي سلام في المنزل.
بعد مواجهة حادة مع والده، يهرب "كاورو" من منزله، ليجد نفسه أمام نفق غامض يجذبه.
مرتبكًا بما رآه في الداخل، يسرع نحو المخرج، وأثناء خروجه يلتقط طائرًا يبدو أنه يشبه حيوانه الأليف المتوفى.
عندما يخرج، يدرك "كاورو" أنه على الرغم من أنه قضى دقائق قليلة داخل النفق، فقد مر أسبوعاً كاملاً.
تجربته الغريبة تدفعه ليتذكر شائعات «نفق أوراشيما»، ممر يمنح الأماني مقابل عمر الإنسان.
وبعد إعادة إحياء طائره الأليف، لا يستطيع "كاورو" إلا أن يتساءل عما إذا كانت زيارة أخرى يمكن أن تساعد في إصلاح حياته المعقدة...
ومع ذلك، عندما يعود إلى مدخل النفق الغامض، يدرك "كاورو" أن "هاناشيرو أنزو" تتبعه، وهي طالبة منتقلة جديدة في صفه.
فهي أيضًا تعرف عن الشائعات وتطلب منه مساعدتها في تجربة، ثم يتبين أنها أيضا لديها أمنية يمكن أن يحققها النفق فقط.
"سوليتا ميركوري" تغادر كوكبها وتدخل مدرسة أستيكاسيا للتكنولوجيا بناءً على طلب والدتها.
هناك، يتم تحديد الصواب والخطأ من خلال المبارزات بين الطلاب، وسيحصل المبارز الأعلى مرتبة على "ميوريني رمبران" كخطيبته، وهذه الجائزة يقررها والد "ميوريني".
"غيل جيتورك"، أفضل طيار في المدرسة وخطيب "ميوريني" الحالي، يطالبها بالانتقال للعيش معه، لكن "سوليتا" لا توافق، لذلك يتحداها "غيل".
على الرغم من ظهورها كبطلة، تم اعتقال "سوليتا" لاحقًا للاشتباه في قيادتها لنوع محظور من البدلات المتنقلة، غاندام، مما أدى إلى إلغاء فوزها.
ترفض "ميوريني" قبول المزيد من الظلم لتقترح مبارزة أخرى ذات مخاطر أكبر.
الآن، يجب أن تنتصر "سوليتا" للمرة الثانية، وإلا سيتم طردها وتدمير غاندام أيريل، الذي يعني الكثير بالنسبة لها.