في طريقه إلى متجر صغير، يحاول "كازويا شينا" الدفاع عن فتاتين صغيرتين من مهاجم مسلح، ليُطعن ويموت على الفور!
يسمح له هذا الفعل الطيب بالولادة من جديد مع كل ذكرياته في عالم آخر باسم "كين فون سيلفورد"، الابن الثالث لأرستقراطي.
عندما يبلغ "كين" الخامسة من العمر، تمنحه مراسم المعمودية في الكنيسة مقابلة مع الآلهة السبعة الذين يهيمنون على العالم. لا يخبره الآلهة فقط بظروف تجسده، ولكنهم يمنحونه أيضًا الحماية الإلهية الخاصة بهم، مما يسمح له باستخدام قدرات تشبه الغش في المبارزة، والسحر، والعديد من الجوانب الأخرى.
مع هذه البركات، ينطلق "كين" ليعيش حياة مُرضية يعتبرها حلمًا يتحقق.
ومع ذلك، سرعان ما يتضح أن الآلهة لديها خطط له أكثر من مجرد منح عشوائي لقوة هائلة.
لأجيال، اشتهرت عائلة "بيرنشتاين" بأنها بيت نبلاء يفضلون الكتب على أي شيء آخر.
"إليانا بيرنشتاين"، ابنة بارون من مملكة سوسلاند، لا تختلف عنهم.
لكن بدلاً من تسميتها بـ"دودة الكتب"، تُعرف باسم "الأميرة المحبة للكتب".
قبل أربع سنوات، عرض ولي العهد، "كريستوفر سيلكيرك آشرالد"، على "إليانا" اتفاقية خاصة: إذا وافقت على أن تكون خطيبته، وعدها بأن تتمكن من مواصلة قضاء كل وقت فراغها في القراءة.
على الرغم من اضطرارها إلى وراثة لقب ذو مسؤولية كبيرة، فقد وافقت على الاقتراح، مدفوعة باحتمالية الوصول إلى المحفوظات الملكية التي تضم مجموعة واسعة من الكتب.
حتى الآن، تعتقد "إليانا" بشدة أن خطوبتها خالية من المشاعر الرومانسية. ولكن، عندما تلاحظ تفاعلات "كريستوفر" مع فتاة أخرى، تفترض أن الأيام التي تقضيها معه ستنتهي قريبًا.
ومع ذلك، خلال فترة عدم اليقين هذه، تفتح "إليانا" و"كريستوفر" فصلاً جديدًا في علاقتهما، حيث يكشفان تدريجياً عن مشاعرهما الحقيقية مع نمو تقربهما ومعرفتهما عن بعضهما البعض.
"إريكا أمينو"، نجمة وسائل التواصل الاجتماعي، شخصين مختلفين تماما ولا يربطهما أي شيء ببعضهم البعض، إلى أن اكتشفا أنهما تم تبديلهما عن طريق الخطأ عند الولادة.
عندما تم الكشف عن النبأ المفاجئ لكلا العائلتين، سرعان ما وضع آباؤهما خطة دون علم "ناغي" أو "إيريكا": من أجل إعادة كليهما إلى عائلتيهما الشرعيتين وضمان سعادة الجميع، يجب أن يتزوجا.
عند إبلاغهما بذلك، سرعان ما رفض كل منهما الخطة السخيفة، رافضين الاستجابة لرغبات والديهما.
ولكن، بمعارضة الطرفين، لا يمكن إلا للوقت أن يخبرنا إلى أين ستؤول علاقتهما.
اكتسب "إيتشيرو كوغا" فجأة مسؤولية رعاية شقيقيه الأصغر بعد وفاة والدهما بشكل غير متوقع.
لكسب لقمة العيش، يقوم "إيتشيرو" بتأجير غرف في المجمع السكني الذي ورثه ويعمل بدوام كامل كفنان مانجا شوجو.
ومع ذلك، مبيعات المانجا الخاصة به ضعيفة، وقد تركه مساعديه مؤخرًا، والمواعيد النهائية قريبة.
مع الضغط الذي يهدد "إيتشيرو"، يأتي الخلاص في شكل فنانة مبتدئة ولكنها كفؤ للغاية تُدعى "شيوري جوشيكي"، والتي تصبح مساعدته الجديدة.
بفضل مهاراتها، يتمكنوا من التغلب على الوضع الصعب، وتبدأ الأمور في الاستقرار. ولكن في حادث غريب، تحدث تجربة خارقة بين "إيتشيرو" و"شيرو"، مما يدفعها للإعلان عن خطبتهما.
مع هذا الإجراء الذي يبدو بسيطًا، تنقلب حياة "إيتشيرو" رأسًا على عقب، ويتعين عليه الآن إدارة علاقته الجديدة والغريبة مع الفتاة الغامضة، بينما يتبع شغفه الخاص ويقوم بأداء الواجبات التي تقع على عاتقه.
ذات مرة، كانت هناك مملكتان متنافستان لم تتعايشا معا.
كل يوم، يتجادلون حول أمور غير مهمة.
عندما تحول الخلاف حول إزالة نفايات الكلاب في النهاية إلى حرب، تدخل الإله بسرعة ووجه قادة الأمتين إلى جعل أجمل فتاة وأذكى شاب عروسين.
"سارا"، أميرة الدولة الأولى، تلتقي بـ"نارانبايار" أمير الدولة الثانية.
عندما يتظاهران بأنهما زوجان لحماية السلام بين البلدين، يجدان نفسيهما يقعان في الحب تدريجياً.
القصة تتبع "بينيو هانامورا" (هايكارا-سان)، التي فقدت والدتها عندما كانت صغيرة جدًا وتربت على يد والدها، الذي يشغل منصبًا عاليًا في الجيش الياباني.
نتيجة لذلك، نشأت كفتاة مشاغبة. وعلى خلاف المفاهيم اليابانية التقليدية للأنوثة، تدرس فنون السيف، وتشرب الساكي، وترتدي ملابس غربية غريبة في كثير من الأحيان بدلاً من الكيمونو التقليدي، ولا تظهر اهتمامًا كبيرًا بالأعمال المنزلية بقدر اهتمامها بالأدب. كما ترفض فكرة الزواج التقليدي وتؤمن بحق المرأة في الحصول على وظيفة والزواج من أجل الحب...
تم التخلي عن "أوي تسوباكي" عندما كانت طفلة من قبل والدتها، وكانت دائمًا لديها القدرة على رؤية “أياكاشي”، الأرواح من العالم الآخر.
أخذها جدها "شيرو تسوباكي"، الذي يشاركها نفس القدرة، تحت جناحه وعلمها كيف تعيش مع الأياكاشي بسلام.
عندما يموت جدها فجأة، يجب على "أوي" المستقلة أن تواصل مسيرتها الجامعية، مسلحة فقط بمعرفتها في الطهي كوسيلة للحماية ضد الأرواح التي تأكل البشر.
على أمل ألا يجعل منها الأياكاشي وجبة أو أن يأكلوا البشر الآخرين الذين لا يعرفون شيئًا، فإنها تتولى مهمة إطعام الكائنات الجائعة التي تعبر طريقها.
بعد أن أعطت "أياكاشي" غامض طعام من طبخها، تم نقل "أوي" إلى العالم الخفي، حيث يكشف الأياكاشي عن نفسه على أنه أوغر-غود يُعرف باسم "أودانا"، وهو سيد النزل.
هناك، تعرف أنها تُستخدم كضمان لدين جدها البالغ مائة مليون ين، وأنها يجب أن تدفع الثمن لقرار جدها الطائش بالزواج من "أودانا".
ترفض "أوي" بشجاعة وتقرر تسوية الأمور بنفسها: أنها ستسدد الدين بنفسها عن طريق فتح مطعم في نزل "أودانا".
تتبع كاكوريو نو يادوميشي رحلة "أوي" وهي تواصل التغيير ولمس حياة الأياكاشي من خلال السلاح الوحيد الذي لديها ضدهم، طهيها اللذيذ.
طالب السنة الثالثة من المرحلة الثانوية، "جيرو ياكوين"، وقع في حب صديقته وزميلته في الصف، "شيوري ساكورازاكا". وبالتالي، يأمل في أن يتم اختياره لـ"الزواج التجريبي" معها: هذا هو تقليد المدرسة حيث يتم اختيار أزواج عشوائيين من بين الطلاب ليعيشوا كثنائي متزوجين وهميين، ويتم مراقبتهم وتقييمهم بناءً على مدى اقترابهم من بعضهم البعض.
وفي الوقت نفسه، ترغب الفتاة النشيطة "أكاري واتانابي" في أن يتم تعيينها مع الشخص الذي تحبه، الشاب الجذاب "مينامي تينجين" الشهير.
للأسف، يكتشف" جيرو" و"أكاري" أنهما ليسا فقط تم اختيارهما معًا، ولكن أيضًا تم اختيار "شيوري" مع "مينامي"!
عازمين على أن يكونوا مع أحبائهم، يسعى "جيرو" و"أكاري" لكسب أكبر عدد ممكن من النقاط، حيث يحصل الأزواج العشر الأوائل على حق تبديل شركائهم، طالما وافق كلا الزوجين على ذلك...
البؤس يبدو أنه لا نهاية له في حياة "ميو سايموري".
وُلِدَت في زواج تم ترتيبه مسبقًا، وتم التخلي عنها بسرعة بعد وفاة والدتها المأساوية.
تزوج والدها مرة أخرى، وتلقت أختها الشقيقة الصغرى "كايا" كل الاهتمام، بينما تدهور وضع "ميو" إلى خادمة متدنية المستوى.
نظرًا لعدم قدرتها على مقاومة سوء معاملة عائلتها، فإن "ميو" تفقد الأمل في أن يتغير حال حظها المؤسف.
بشكل غير متوقع، والد "ميو" يستدعيها ليقول لها أخبار مفاجئة، فهي على وشك الزواج من "كيوكا كودو"، رئيس عائلة "كودو" المرموقة!
على الرغم من خلفيته النبيلة، فإن "كيوكا" يُعرف بأنه رجل قاسي قد رفض كل خطيباته السابقات.
عند وصول "ميو" إلى منزل "كودو"، تتوقع معاملة قاسية وأن تُهمل كما تعوَّدت. ومع ذلك، على عكس افتراضاتها، يُظهِر "كيوكا" لها اللطف والحب اللذين كانت بحاجة ماسة إليهما.
والآن، الزواج من "كيوكا" قد يكون فرصة "ميو" الوحيدة للتحرر من عائلتها المُهملة، واحتضان الحياة السعيدة التي طالما رغبت فيها.
“شيما تاماهيكو” هو الابن الأصغر لعائلة “شيما” القوية والثرية.
نال ثروة كبيرة منذ طفولته، وقد نشأ وهو لا يريد سوى المودة من عائلته البعيدة أغلب الأوقات.
في حادث، يفقد والدته، ويشل ذراعه الأيمن، ليقع “تاماهيكو” في حالة من اليأس العميق، وينفيه والده بسبب إعاقته.
يعيش في عزلة في الريف حيث لن يجلب العار على اسم عائلته، ويستسلم للموت بمفرده.
في يوم من الأيام، ظهرت فتاة تُدعى “تاتشيبانا يوزوكي” أمام منزله، مدعية أن والده أرسلها لتكون عروسه.
بينما تعتني بـ“تاماهيكو”، تضفي “يوزوكي” إحساسًا بفصل الربيع في حياته الكئيبة، مما يسمح له بالشفاء تدريجيًا من الندوب العاطفية العميقة التي بداخله.
تتشابك حياتهما ببطء حيث يتذوق كل من “تاماهيكو” و“يوزوكي” ثمار حبهما الأول.
