في السنوات التي تلت حربًا شرسة، تسيطر إمبراطورية أكوافا المنافسة، باستثناء إقليم الخيول النارية في أكوافا، حيث تستمر الكلاب البرية التي كانت تحمل الحمى السوداء القاتلة في التجول بحرية.
عندما تجتاح مجموعة من الكلاب منجما تحت سيطرة زول، يتعرض "فان"، الجندي السابق الذي تم أسره، والفتاة الصغيرة "يونا" للعض، ولكن يتمكنون من الهروب كالناجين الوحيدين من الهجوم.
وأخيرًا حرًّا، يسعى "فان" و"يونا" للعيش بحياة بسيطة ومسالمة في الريف. ولكن مع مواصلة تفشي المرض القاتل، يجدون أنفسهم في مفترق طرق صراع أكبر بكثير من أي دولة.
هذه هي القصة القديمة حول مسلمي مكة المخلصين للّه، الإله الخالق المبجل.
من جَنُوب شبه الجزيرة العربية، الجنرال العظيم "أبرهة" وجيشه الجبار في طريقهم شمالًا إلى مدينة مكة المكرمة.
مطالبهم قاسية، استسلام مكة، واستعباد شعبها، وتدمير الكعبة، مكان المسلمين المقدس.
مع كل النصائح بالانسحاب وإنقاذ أنفسهم، لا يزال هناك عدد من رجال مكة الشجعان جاهزين للقتال.
"أوس ابن جبير"، الخزاف المتواضع الذي تخلى عن الحياة المليئة بالخطايا ليكرس نفسه للشرف والإيمان بالإله.
مع اقتراب قوات العدو في جوف الليل، آهل مكة الأقل عدد بشكل كبير، يعملون على رفع روحهم المعنوية.
إلّا أن الليلة تأخذ منعطفا غير متوقع مع ظهور مرتزق لا يصدق بوجود الإله ويدعى "زورارا"، وهو شريك "أوس" القديم الذي بقي في طريق الخطايا.
مع أنّ "زورارا" ينضم فقط من أجل الطعام والدفع، إلا أن الحكاية المثيرة للاهتمام لطريق "أوس" إلى الإسلام تقنعه بأن مكة تستحق الحماية.
ليبدأ الصديقان السابقان استعدادهما للحرب وسفك الدَّم الذي لا مفر منه.
ومعا، سيحميان أرضهم، مع إيمانهم بالدين الإسلامي، لأن هذا فقط ما سيسمح لهما بمسامحة نفسهم حقا.
“توغريل مهموت باشا” هو شاب يخدم في ديوان تركيا ستراتوقراطية.
غيوم الحرب تتجمع فوق بلاده بسبب تهديد الإمبراطورية العدوانية.
مع انقسام الديوان بين دعاة الحرب ودعاة السلام، بدأ “مهموت” سعيه للحفاظ على السلام بأي ثمن.
بينما يجد نفسه أعمق وأعمق في سياسات العالم القديم، يظهر أعداء وحلفاء جدد
من سينتصر؟ ماذا سيفعل “مهموت” إذا ثبت أن الحرب لا مفر منها؟
عام 320.
تحت حكم الملك المحارب “اندراغوراس الثالث”، كانت مملكة “بارس” في حالة حرب مع الإمبراطورية المجاورة، “لوسيتانيا”.
على الرغم من اختلافه عن والده في العديد من الجوانب، إلا أن الأمير الشاب “أرسلان” يسعى لإثبات شجاعته في ساحة المعركة لأول مرة.
ومع ذلك، عندما يتعرض الملك للخيانة من قبل أحد أكثر مسؤوليه الموثوق بهم، يتم تدمير جيش “بارس” وحصار العاصمة “ايكباتانا”.
مع جيش في حالة من الفوضى، يضطر “أرسلان” إلى الهروب.
مع وجود الجنرال المخلص إلى جانبه، “داريون”، سرعان ما ينطلقا في رحلة بحثًا عن حلفاء ليساعدوه في استعادة دولته.
ولكن الأعداء الذين يواجههم الأمير نواياهم لا تقتصر على احتلال مملكته.
فجيوش الممالك الأخرى على استعداد لغزو “ايكباتانا”.
علاوة على ذلك، فإن العقل المدبر وراء فوز “لوسيتانيا”، وهو رجل غامض يختبئ وراء قناع فضي، ويشكل تهديدًا خطيرًا لـ“أرسلان” وشريكه لأنه يمتلك سرًا قد يعرض حق “أرسلان” في تولي الحكم للخطر.
مع الصعوبات المتراكمة ضده، يجب أن يجد “أرسلان” القوة والشجاعة للتغلب على هذه العقبات، والحلفاء الذين سيساعدونه في القتال في هذه الرحلة التي ستساعد في إعداده لليوم الذي يصبح فيه ملكًا.
"يوكو سونوياما" يرغبان أكثر من أي شيء آخر في تبني كل طفل من بيت سورامامي، لكن الزوجان الثريان يستطيعان اختيار طفل واحد فقط بسبب شيخوختهما.
بينما يتأملان في هذا القرار الحساس، الجمال والروح الهادئة لأحد الأطفال تجذب انتباههما فجأة.
بعد شهرين، يرحب الزوجان "سونوياما" بالمراهق البالغ 13 عامًا، "هيتوري"، إلى منزلهما الدافئ والمحب.
ومع ذلك، فإن الطابع المتواضع والمفرط للأدب من "هيتوري" هو مجرد تمويه. وفي الواقع، "هيتوري" هو شخصية محكمة الصنع يلعبها التوائم المتطابقان "ميغي" و"دالي".
بالنسبة لهما، أن يكونا الطفل المثالي لهذا الثنائي الطيب هو مجرد خطوة أولى نحو التسلل إلى بلدة هادئة معينة.
بينما يحافظان بدقة على تنكرهما، يعمل التوائم نحو هدفهما الحقيقي: اكتشاف الحقيقة وراء حادث من الماضي تركهما برغبة حارقة في الانتقام.
فصول خالية، أيام مملة.
كان من المفترض أن تكون إجازة صيفية عادية مثل أي عطلة أخرى.
ستة وثلاثون طالبا، فجأة، يجدون أنفسهم مع مبنى مدرستهم فجأة في بُعد شبيه بالفراغ.
عندما استيقظت قوى خارقة للطبيعة عند بعضهم، بدأت الرغبة بالانقسام في النمو بين الطلاب.
وعلى الرغم من محاولات مجلس الطلاب لفرض النظام، إلا أن هنالك تعارضات كثيرة مع الطلاب الذين يتمتعون بقدرات خاصة، والذين يتمردون ضد سيطرتهم الصارمة.
وهذا الصراع يدفعهم إلى اكتشاف أن لهذا العالم مجموعة قواعد خاصة به، وأن اتباعها ضروري للبقاء على قيد الحياة.
بعد أن يقرر أحد الطلاب أن يقوم بخطوة جريئة.. تقوم المدرسة بتبديل الأبعاد مرة أخرى!
وبينما يتعاملون مع التحديات والظروف الفريدة التي يحملها كل عالم، يتعين على الطلاب أن يفهموا هذه الظاهرة الغامضة وأن يجدوا وسيلة للعودة إلى ديارهم.
فترة “تنين غاضب يجتاح الأرض لمدة 500 عام”.
شهدت صعود العديد من الممالك، وسقوط أخرى، مما مهد الطريق للجيل القادم من الملوك والجنرالات للقتال من أجل السلطة.
في نهاية المطاف، خرجت سبع دول قوية من دوامة الحرب التي لا تنتهي.
“تشين”، عبد جعلته الحرب يتيما، يتدرب بقوة مع أفضل صديق له، “هيو”، والذي يشاركه حلمه الفخم، بأن يصبح في يوم من الأيام جنرالًا عظيمًا.
لكن، أجبر الاثنان فجأة على الانفصال عندما تم تجنيد “هيو” للعمل في القصر الملكي من قبل خادم الملك.
بعد وقوع انقلاب شرس، يعود “هيو” إلى “اي سي”، الذي يشبه “هيو” بشكل مدهش.
انمي Kingdom (المملكة)، يتبع “ري شين” وهو يخطو خطواته الأولى في الصفحات العظيمة الملطخة بالدماء في تاريخ الصين.
يجب أن يشق طريقه إلى المجد في سعيه الطويل ليصبح جنرالًا عظيمًا في الدول المتحاربة السبع.
ولدت من شرنقة في قرية، فتاة هايباني شابة، كائنٌ له هالة فوق رأسه، وأجنحة رمادية صغيرة.
تستيقظ في عالم لا تفهمه بدون ذكريات من ماضيها. وقد أُطلق عليها اسم "راكا" نسبة إلى حلم السقوط الذي حلمت به وهي داخل الشرنقة، وسرعان ما تعتاد على الحياة في البلدة الغريبة.
ومع ذلك، هناك قوانين صارمة للهايباني، مثل منعهم من مغادرة القرية أو الاقتراب من الجدران المحيطة بها.
هذه القواعد، جنبًا إلى جنب مع اختفاءات غامضة لأمثالهم في "يوم الطيران"، مما يجعل "راكا" والآخرين يصبحون مرتبكين مع الوقت لأنهم لا يعرفون شيئًا تقريبًا عن نوعهم.
تحكي "هايباني رينمي" ليس فقط قصة "راكا" ولكن أيضًا قصص من حولها، حيث يعيشون حياتهم بلا ذكريات من الماضي محاولين تحطيم الألم السابق والعثور في النهاية على الخلاص.
في جميع أنحاء العالم، تنتشر العديد من المتاهات الغريبة التي تختبئ بداخلها كنوزًا لا تصدق.
يقال إن هذه الأماكن الغامضة والمعروفة باسم “الدهاليز” هي من صنع “ماغي”، فئة من السحرة النادرين الذين يساعدون الناس أيضًا في بناء إمبراطورياتهم من خلال توجيههم إلى “الدهاليز”.
الجني، كائنات خارقة للطبيعة تتحكم في “الدهاليز”، وتمنح الناجحين الوصول إلى قوتهم الهائلة وتختارهم كمرشحين محتملين للمُلك لحكم العالم.
بعد أن قضى حياته في عزلة، “علاء الدين”، الساحر الشاب واللطيف، يتوق لاستكشاف العالم بعد أن غادر منزله أخيرا.
يبدأ رحلته فقط برفقة معلمه “اوغو”، الجن الذي يستطيع “علاء الدين” استدعاؤه بواسطة الناي.
وسرعان ما أصبح “علاء الدين” صديقًا لـ“علي بابا سالوجا” الشجاع بعد التسبب في تدمير عربة إمداد تاجر محلي.
من أجل دفع ثمن الأضرار، يقترح “علي بابا” أن يحاولون التغلب على أقرب “دهليز”، واتخاذ الخطوة الأولى في مغامرة ملحمية ستقرر مصير العالم نفسه.
ينظر شعب المملكة بازدراء إلى الأمير "بوجي" الشاب الذي لا يسمع ولا يتحدث.
يسمونه «الأمير عديم الفائدة» بينما يدعون أنه أحمق ويسخرون منه.
ومع ذلك، في حين أن "بوجي" قد لا يكون قويًا جسديًا، إلا أنه بالتأكيد يمتلك قلبا قويا للغاية.
عندما يتركه مصدوما اللقاء المصادف مع مخلوق على شكل ظل، فهو يتمكن من فهمه جيدا، ويجعله يعتبر نفسه وجد صديقًا، وسط أولئك الذين يختارون فقط ملاحظة عيوبه.
يبدأ بالالتقاء مع "كاغي"، الظل، بانتظام لدرجة أن المخلوق الوحيد أصبح متحمسا للقائه.
صداقة "كاغي" و"بوجي" الغريبة تكون أساس بداية لرحلة الأمير، حيث ينوي التغلب على مخاوفه وانعدام الأمن الذي يشعر به.
وعلى الرغم من السخرية المستمرة التي يواجهها، قرر "بوجي" تحقيق رغبته في أن يصبح أفضل ملك يمكن أن يكون.