بينما كان ينقذ طفلاً من الأذى، يتم نقل الأوتاكو "آساهي إكوسابا" إلى عالم آخر.
يعتقد أنه قد تجسد من جديد بمهارات غش خارقة مماثلة لتلك التي تمتلكها شخصيات ألعابه ورواياته المفضلة.
لسوء الحظ، يكتشف الواقع عندما يواجه وحشًا قويًا يُظهِر له أنه لا يزال مجرد شخص عادي.
في هذه اللحظة من الخطر الشديد، يستغيث "آساهي" بشكل غريزي بأخته المفرطة في حنانها، "مايا"، والتي تظهر من العدم وتمتلك القدرات الخارقة التي اعتقد أنها لديه.
"مايا" مسرورة لرؤية شقيقها مرة أخرى وتقرر استخدام قدراتها الجديدة لحماية "آساهي" بأي ثمن.
معًا، يحاول الأخوة الأقرباء إيجاد وسيلة للعودة إلى ديارهم بينما يستمتعون بحياتهم الجديدة. ومع ذلك، يصبح سريعًا واضحًا أن وصولهم إلى هذا العالم قد كان له هدفًا. مع اقتراب جيش ملك الشياطين المدمر بقوته، يبدو أن "مايا" هي الوحيدة التي يمكن أن تقف في وجهه.
قبل عشر سنوات، في ذروة تطوير ألعاب الواقع الافتراضي، ظهرت لعبة مميزة بعنوان "مهمة كيوامي" (المهمة المطلقة) حيث فيها إمكانات لا مثيل لها.
تتباهى هذه اللعبة بإجمالي هائل يبلغ 10 فروع من سيناريوهات القصة المحتملة، وقد اتبعت الواقعية المطلقة، بدءًا من الشخصيات الألية الشبيهة بالبشر إلى المحاكاة المثالية لجميع الحواس والقدرات البدنية.
ولكن سرعان ما أصبح واضحًا أن اللعبة كانت واقعية للغاية، وبدأت شعبية الواقع الافتراضي بشكل عام في الانخفاض تدريجيًا.
في الوقت الحالي، بسبب حادث قبل بضع سنوات، طالب المدرسة الثانوية "يوكي هيروشي" الآن يمضي وقته في ألعاب آر بي جي للغوص الكامل كشكل من أشكال الهروب من الواقع.
بعد الفشل في الحصول على أحدث نسخة من لعبته المفضلة، يمر "هيروشي" بمتجر ألعاب، ويلتقي بالموظفة الجميلة "كيساراجي ريونا" والتي تقنعه بشراء نسخة من لعبة "مهمة كيوامي" حتى يتمكنا من اللعب معًا.
في المرة الأولى التي يلعب فيها "هيروشي" اللعبة، يندهش من الواقعية التي توفرها.
ومع ذلك، فإن دهشته لم تدم طويلاً حيث وقع في سلسلة من المصائب، وأدرك بسرعة أن اللعبة أسوأ من حياته المرهِقة بالفعل.
ومع ذلك، "هيروشي" يجد نفسه يسجل الدخول مرة أخرى على الرغم من ازدرائه المتزايد للعبة.
مع عدم إمكانية البدء من جديد للخروج من وضعه الحالي السيء، فإن "هيروشي" لا يزال لديه هدف واحد فقط، وهو إنهاء اللعبة!
في طريقه إلى متجر صغير، يحاول "كازويا شينا" الدفاع عن فتاتين صغيرتين من مهاجم مسلح، ليُطعن ويموت على الفور!
يسمح له هذا الفعل الطيب بالولادة من جديد مع كل ذكرياته في عالم آخر باسم "كين فون سيلفورد"، الابن الثالث لأرستقراطي.
عندما يبلغ "كين" الخامسة من العمر، تمنحه مراسم المعمودية في الكنيسة مقابلة مع الآلهة السبعة الذين يهيمنون على العالم. لا يخبره الآلهة فقط بظروف تجسده، ولكنهم يمنحونه أيضًا الحماية الإلهية الخاصة بهم، مما يسمح له باستخدام قدرات تشبه الغش في المبارزة، والسحر، والعديد من الجوانب الأخرى.
مع هذه البركات، ينطلق "كين" ليعيش حياة مُرضية يعتبرها حلمًا يتحقق.
ومع ذلك، سرعان ما يتضح أن الآلهة لديها خطط له أكثر من مجرد منح عشوائي لقوة هائلة.
منذ أيامهم كطلاب، حظي "جينغوجي تسوكاسا" بحظ لا يصدق مع النساء بسبب مظهره الجميل، بينما لم يكن لدى "تاتشيبانا هيناتا" أي شيء تقريبًا، ليطغى عليه تألق "جينغوجي".
ومع ذلك، في حين أن "جينغوجي" لم يُظهر أبدًا اهتمامًا بالجنس الآخر، فإن "تاتشيبانا" دائمًا في حاجة ماسة إلى حبيبة.
على الرغم من اختلافاتهم الشاسعة، إلا أنهم ما زالوا أصدقاء مقربين حتى في الثلاثينيات من العمر كموظفان.
في إحدى الليالي، عاد الاثنان إلى المنزل من موعد مختلط حيث كان "جينغوجي" مركز الاهتمام كالمعتاد.
في وضع فوضوي بينما كان في حالة سكر، يرغب "تاتشيبانا" المحبط عن غير قصد في أن يصبح فتاة جميلة بسحر لا يقاوم.
كما لو كانت السماء تستمع، تظهر آلهة نفسها فجأة أمام "جينغوجي" و"تاتشيبانا"، وتنقلهما إلى عالم آخر لهزيمة لورد شيطاني، وفي نفس الوقت تمنح "تاتشيبانا" رغبته.
أصبحت "تاتشيبانا" الآن امرأة مثالية بشكل مبالغ، جذابة للغاية لدرجة أنها قامت بآسر قلب "جينغوجي" نفسه.
علاوة على ذلك، أصبح "تاتشيبانا" مدركًا لمظهر "جينغوجي" المذهل، وفهم أخيرًا سبب شعبيته.
قبل أن يقعوا في حب بعضهم البعض، يجب على الثنائي إكمال مهمتهما أو المخاطرة بالبقاء سجناء لهذه المشاعر التي ليست في محلها.
تتغير حياة "إيلين لورين دوتريش" بشكل دائم في اليوم الذي يُبطل فيه خطوبتها مع الأمير التاجر "سيدريك جان إلمير" حتى يمكن له أن يكون مع "ليليا رينوورث".
هذا الحدث يحفز ذكريات "إيلين" من حياتها السابقة، فقد تم إعادة تجسيدها في لعبة أوتومي (ألعاب المواعدة للفتيات) كشخصية الشريرة، والتي مصيرها الموت في الفصل النهائي.
لتجنب مصيرها المحتوم، "إيلين" لديها خيار وحيد: أن تكسب قلب الزعيم الأخير في اللعبة، وتتزوجه، "كلود جان إلمير"، وهو ملك الشياطين ونصف شقيق "سيدريك".
ومع ذلك، هذا ليس بالأمر السهل، حيث يشك "كلود" في نواياها.
لكن بدلاً من الاستسلام، تحاول "إيلين" بإصرار كسب قلبه عن طريق مساعدة "كلود" في تحقيق أمنيته: بناء سلام بين البشر والوحوش الشيطانية.
ولكن الوقت ينفد، وعلى "إيلين" تغيير مسار نهايتها المأساوية ونهاية "كلود" أيضًا.
عضوة نادي البث الخاص بالمدرسة، "شيهونو كوباياشي"، دائمًا ما تنهال بالحديث إلى صديقها "أوتو إيندو" عن لعبة الأوتومي "ماغيكوي" (لعبة مواعدة للفتيات)، حيث تتابع القصة التي تجعل البطلة "فيين" تلتحق بالأكاديمية الملكية للسحر.
وعلى الرغم من تنوع الشخصيات في اللعبة، إلا أن الشخصية التي تهوى "كوباياشي" بشدة هي شريرة القصة "ليزلوت ريفينشتاهل".
بالرغم من تصريحاتها السلبية تجاه "فيين"، إلا أن "ليزلوت" تتوق إلى أن تصبح صديقة لها.
وبالإضافة إلى ذلك، "ليزلوت" مغرمة بخطيبها الخاص، الأمير "زيغفالد فيتزنهاغن"، البطل الرئيسي في اللعبة.
لكن لسوء الحظ، في معظم المسارات في اللعبة، تكون "ليزلوت" محكومة بمصير مأساوي.
تنجح "كوباياشي" في إقناع "إيندو" بأن يلعب لعبة "ماغيكوي" لتحسين مهاراته في التحدث.
ما يبدأ كجولة لعب عادية يتحول إلى شيء استثنائي عندما يسمع "زيغفالد" فجأة أصوات اللاعبين داخل اللعبة!
الآن، يتم تسميتهما بـ "الآلهة"، ويستخدمان تعليقاتهما وتحليلاتهما لإنقاذ الشريرة التي يحبونها من مصيرها المحتوم.
“سوما كازويا” موظف حكومي طموح يبلغ من العمر 19 عامًا، بعد وفاة جده، يترك وحيدًا مع عدم وجود أحد يدعوه عائلة.
فجأة، تم نقله كـ“الفريدن”، وهي دولة صغيرة متدهورة في عالم آخر.
أدت الحرب المستمرة مع جيش الشياطين إلى تعريض العالم بأسره للخطر، وتم استدعاء “كازويا” للمساعدة في الصراع.
لكن قرر “كازويا” مساعدة المملكة على إصلاح اقتصادها المتدهور، ليس عن طريق المغامرة أو الحرب، ولكن من خلال الإصلاح الإداري.
تم الإعلان عنه فجأة كملك “الفريدن”، وخطيب للأميرة، ليجمع مجموعة من المواطنين الموهوبين الذين سيساعدونه في معاركه السياسية لإعادة المملكة للوقوف على قدميها.
بصحبة مساعديه الموهوبين، يواصل البطل الواقعي "كازويا سوما" سعيه لإعادة إحياء مملكة إلفريدن من خلال الإصلاح الإداري.
بعد أن نجح في السيطرة على "فان"، عاصمة إمارة "أميدونيا"، يواجه الآن "كازويا" مبعوث إمبراطورية "غران كيوس"، الذي يرغب في فرض عقوبات بسبب انتهاك حظر الحرب المنصوص عليه في اتفاقية إعلان حقوق الإنسان.
على الرغم من الوضع الصعب، يرى "كازويا" طريقًا لتجنب الصراع غير الضروري مع الحصول على حلفاء جدد.
وبما أن خطته تبدو مثالية، فإن الحاجز الوحيد أمام النجاح هو الحصول على موافقة المبعوث.
مُبتزًا للعب لعبة محاكاة مواعدة تقع في مجتمع يتسم بالنظام النسائي، يجد نفسه رجل عادي مضطرًا للتحمل والتعايش مع عالم لا يُحتمل ومعقد حتى ينهي اللعبة.
بعد أيام لا تُحصى من التعب واللعب المتواصل، ينجح أخيرًا في اجتيازها.
ومع ذلك، تأتي تلك الفترة الكبرى من الألعاب بتكلفة باهظة: انعدام النوم والجوع الشديد.
أثناء خروجه إلى متجر البقالة في محاولة لمواصلة حياته الشاقة، يتعثر الرجل على السلالم ويفقد وعيه، ثم يستفيق على أسوأ إدراك ممكن، فقد تمت إعادة تجسيده في اللعبة كشخصية ثانوية تُعرف باسم "ليون فو بارتفورت".
الآن محاصرًا في عالم يكرهه، يجب على "ليون" استخدام معرفته باللعبة للتنقل بأمان عبر الحبكة والبقاء في مجتمع حيث الظروف تسير ضده.
أقسم أعظم قاتل في العالم بولاء مدى الحياة للمنظمة التي ربته. ومع ذلك، فإن المنظمة نفسها تقوم بخيانته، مما يؤدي في النهاية إلى وفاته.
غارقا في الإحباط والندم الذي لم يعد بإمكانه كبته، ليجد نفسه في مقابلة مع آلهة انجذبت إلى مهاراته الاستثنائية.
تقدم له الآلهة تجسّد في عالم رائع من السيوف والسحر حتى يتمكن من أداء مهمة حاسمة: منع تدمير هذا العالم من خلال قتل البطل، والذي سيؤدي لنهاية العالم ما لم يتم إيقافه.
بقبوله طلب الإلهة، يولد من جديد باسم "لوغ تواثا دي"، ابن عائلة نبيلة من القتلة الذين يخدمون مملكة ألفان. تحت إشراف والده، يتعلم "لوغ" تقنيات اغتيال جديدة تختلف بشكل كبير عن أسلوب القتل البارد والقاسي في حياته السابقة. وعلاوة على ذلك، تتفتح مواهبه الأخرى، مما يسمح له بلقاء حلفاء ومعارف جدد.
ومع ذلك، يعلم "لوغ" أن جهوده بعيدة عن أن تكون كافية، لأن خصمًا هائلًا مثل البطل لا يمكن هزيمته إلا إذا حقق الكمال.
على الرغم من تعرضه للتنمر والحسد والاضطهاد طيلة حياته، يبلغ من العمر أربعة وثلاثين عاماً، ولا يزال صامتًا، ولا زال يجد العزم لمحاولة شيء بطولي، إلى أنه يموت في حادث مأساوي!
ولكن في تطور للقدر، يستيقظ في عالم آخر كـ"روديوس غريرات"، ويبدأ الحياة مرة أخرى كطفل ولد من والدين محبين.
الحفاظ على ذكرياته ومعرفته من حياته السابقة، "روديوس" يتأقلم بسرعة مع بيئته الجديدة.
بعقل شخص بالغ، يبدأ بعرض موهبة سحرية تفوق كل التوقعات، يتم شحذ مهاراته بمساعدة ساحرة تدعى "روكسي ميغورديا".
"بول"، ويقابل "سيلفييت"، وهي فتاة من عمره والتي سرعان ما تصبح صديقته المقربة.
بينما تبدأ فرصة "روديوس" الثانية في الحياة، يحاول أن يستفيد إلى أقصى حد من فرصته الجديدة بينما يتغلب على ماضيه المؤلم.
وربما، في يوم من الأيام، قد يجد الشيء الوحيد الذي لم يستطع العثور عليه في عالمه القديم، الحب.
-تتمة أحداث الجزء الأول للموسم الأول-
بعد الكارثة الغامضة، "ايريس بورياس غريرات" يتم نقلهم إلى قارة الشيطان.
وهناك، التقو مع رفيقهم الجديد "سوبرد".
يشكلون "طريق مسدود" (ديد اند)، وهو حزب مغامرين ناجح.
صانعين اسم لأنفسهم، الثلاثي يسافر عبر القارة لشق طريقهم للعودة إلى الوطن إلى "فيتوا".
بعد النصيحة التي تلقاها من الإله "روديوس" بانقاذ "كيشيريكا كيشيريسو"، الإمبراطور العظيم من عالم الشياطين، والذي يكافئه بمنحه قوة غريبة.
والآن، بينما يتقن "روديوس" قدرته القوية توفر له عددا من الامكانات الجديدة، بالإضافة إلى أنها تثبت أنها أكثر مما كان يتوقع حتى، وذالك عندما تهددههم مخاطر غير متوقعة وتعرقل رحلتهم.
