البطلة هي فتاة عادية حتى يومٍ ما تُدعى إلى عالم آخر، لتصبح أميرة عالم الأحلام، حيث يستخدم الناس الأحلام كطاقة للعيش.
في يوم من الأيام، يتعرض عالم الأحلام لهجوم من شيء يُسمى "يوميكوي" ("آكل الأحلام")، ويتعرض العديد من الأمراء للهجوم من قِبَله.
يتوجب على البطلة أن توقظهم لإنقاذ عالم الأحلام، حيث أن الأمراء غير قادرين على الاستيقاظ بسبب سرقة أحلامهم.
ثم تجد البطلة نفسها في مواجهة تحديات كبيرة، حيث تسعى لإيقاظ الأمراء الذين أصيبوا بسحر "يوميكوي".
ويكتشفون أن هذا الكائن الشرير يستهدف الأحلام للحفاظ على وجوده، ولكنه في نفس الوقت يهدد بتدمير عالم الأحلام بأسره.
لتتعلم البطلة تدريجياً استخدام الأحلام كقوة لمقاومة اليوميكوي، وتكتسب تحالفًا مع الأمراء الذين تيقظهم.
يشكلون فريقًا متنوعًا، يجمع بين مهاراتهم وقواهم الفريدة لمحاربة هذا العدو الغامض وإعادة السلام إلى عالم الأحلام.
وفي رحلتهم، تكتشف البطلة قدرات جديدة لديها، وتكون قوية بمساعدة أصدقائها الأمراء.
ثم تتكاتف البطلة والأمراء في مواجهة التحديات والمغامرات، لتبدأ قصة الأميرة التي تنقذ عالم الأحلام وتستعيد الأمل والسلام في قلوب الجميع.
“إيناكو” هي دولة صغيرة، محاطة ببلدين متفوقين.
“ميليدونيا” العسكرية، هدفها احتلال أكبر قدر ممكن من الأرض.
و“سيلينفالين” المتحدة، المكرسة للإله “سانت فيليا”.
“أني إيناكو” هي الأميرة الوحيدة في بلدها، ومن أجل القضاء على العداء بين الدول الثلاث، تم إرسالها كممثلة لـ“إيناكو” لتوقيع معاهدة سلام في “سيلينفالين”.
ولكن، تحطمت آمال “أني” في إقامة المراسم بسلاسة عندما تلتقي بأمراء غريبي الأطوار من الدول المنافسة.
مع المعاهدة التي تربط الدول الثلاث معًا، يجب أن تعرف “أني” والأمراء كيفية التغلب على خلافاتهم.
ومعًا، يبحثون عن أرض مشتركة لتطوير صداقتهم.
في عصر مستقبلي، "ذا وورلد" هو كيان يجلب السلام. على الرغم من أنه لا يعرف أحد مكانه، إلا أنه راقب الأرض لفترة طويلة حتى أصبحت الحروب مجرد أسطورة.
مهمة السفينة الجوية "نورن" هي توصيل تسعة من أصحاب القدرات إلى "ذا وورلد".
بعد جمع آخر شخص، تقلع نورن. على متنها ثمانية رجال وثلاث نساء.
"كوهارو"، التي هربت أخيرًا من وحدتها وتكره قوتها المدمرة؛ "ميكوتو كوغا"، المولودة في عائلة نبيلة، التي تستخدم مهارتها الحاجزة لحماية النورن والباقي؛ و"نانامي شيرانوي"، صاحبة القدرة التي تجلب الألم فقط، والتي تتمنى الموت بسبب خطيئة ما ارتكبتها في الماضي.
أثناء الرحيل، تثار الشكوك بين الركاب عندما يدركون أن هناك عددًا زائدًا من الأشخاص على متن السفينة.
في محاولة لتحديد من هو الشخص الذي تسلل على متن النورن، تتعرض السفينة لهجوم من قبل مهاجم غير معروف يهدف إلى إيقاف تقدم نورن بأي ثمن.
ومن هذا الفوضى تنشأ أسئلة: لماذا منحت لهم قدراتهم، وما الذي يجب عليهم فعله بمجرد وصولهم إلى "ذا وورلد"؟
في ذكريات "كارديا بيكفورد" الضبابية، تستطيع أن تتذكر والدها "إسحاق"، والمنزل الذي تعيش فيه بمفردها بسبب كونها وحشًا في نظر أهالي البلدة لأن جسدها يحمل فيه مادة قاتلة.
فقد غرس والدها "هورولوجيوم"، والذي يمتلك القدرة على إنتاج قوة لا نهائية. ومع ذلك، فإنه يجعل جلدها يدمر أي شيء يلامسه.
العديد من الناس في لندن يسعون للحصول على "هورولوجيوم"، بما في ذلك منظمة إرهابية تُعرف باسم "توايليت"، والتي يُشاع أن "إسحاق" لديه صلات وثيقة بها.
للحصول على قوة "هورولوجيوم"، تُجبر القوات العسكرية البريطانية "كارديا" على مغادرة منزلها بوصفها سجينة لديهم.
ولكن على الطريق، يأخذها اللص النبيل "آرسين لوبان"، الذي يقول إنه سيسرق قلبها.
مع الانضمام إلى "لوبان" ورفاقه، تبدأ "كارديا" في رحلة لاكتشاف حقيقة العلاقة بين "إسحاق" و توايليت، وذكرياتها المفقودة، والـ"هورولوجيوم" في صدرها.
في باريس في القرن التاسع عشر، "كلود كلوديل" رفقة جده "أوسكار"، يديران ورشة للأعمال المعدنية والموجودة في ممر تسوق جاليري دو رواي.
عندما يعود "أوسكار" من رحلته الأخيرة، تظهر بجواره فتاة يابانية تُدعى "يوني".
على الرغم من معارضته الأولية، إلا أن "كلود" يقبل إعلان "أوسكار" بأن "يون" ستعيش وتعمل معهم في المستقبل.
يشعر "كلود" بالحيرة من عادات "يوني" الغريبة، حيث يجب عليه تحقيق توازن بين رعايتها وإدارة المتجر. ولكن مع مرور الوقت، ومع استقرارها في دورها الجديد كخادمة تعيش معهم، يبدأ "كلود" ببطء في الاهتمام بفهم "يوني"، والعالم المختلف تمامًا الذي تنتمي إليه.
في "أكاديمية داهليا" الداخلية، يأتي الطلاب من بلدين متنافسين يعرفان باسم «دولة توا» و«إمارة الغرب».
تفصل الأكاديمية الطلاب في مهجعين يعكسان جنسيتهم، «الكلاب السوداء» التي تأوي أولئك من "توا"، و«القطط البيضاء» التي تأوي الذين من الغرب.
القصة تتبع "إينوزوكا روميو"، زعيم مهجع الكلاب السوداء من العام الأول.
كان "روميو" يحب "جولييت"، زعيمة مهجع القطط البيضاء، منذ الطفولة.
مترددا، قرر "روميو" الاعتراف بحبه وقد عقد العزم على تغيير العالم إذا كان ذلك يعني البقاء بجانب "جولييت".
"جولييت"، تعجب بتصميم "روميو"، وتقبل حبه.
ومع ذلك، يجب الآن على كل من "روميو" و"جولييت" العمل بجد للحفاظ على سرية علاقتهما عن زملائهم الآخرين في السكن أثناء محاولتهم تجنب المتاعب.
تم التخلي عن "أوي تسوباكي" عندما كانت طفلة من قبل والدتها، وكانت دائمًا لديها القدرة على رؤية “أياكاشي”، الأرواح من العالم الآخر.
أخذها جدها "شيرو تسوباكي"، الذي يشاركها نفس القدرة، تحت جناحه وعلمها كيف تعيش مع الأياكاشي بسلام.
عندما يموت جدها فجأة، يجب على "أوي" المستقلة أن تواصل مسيرتها الجامعية، مسلحة فقط بمعرفتها في الطهي كوسيلة للحماية ضد الأرواح التي تأكل البشر.
على أمل ألا يجعل منها الأياكاشي وجبة أو أن يأكلوا البشر الآخرين الذين لا يعرفون شيئًا، فإنها تتولى مهمة إطعام الكائنات الجائعة التي تعبر طريقها.
بعد أن أعطت "أياكاشي" غامض طعام من طبخها، تم نقل "أوي" إلى العالم الخفي، حيث يكشف الأياكاشي عن نفسه على أنه أوغر-غود يُعرف باسم "أودانا"، وهو سيد النزل.
هناك، تعرف أنها تُستخدم كضمان لدين جدها البالغ مائة مليون ين، وأنها يجب أن تدفع الثمن لقرار جدها الطائش بالزواج من "أودانا".
ترفض "أوي" بشجاعة وتقرر تسوية الأمور بنفسها: أنها ستسدد الدين بنفسها عن طريق فتح مطعم في نزل "أودانا".
تتبع كاكوريو نو يادوميشي رحلة "أوي" وهي تواصل التغيير ولمس حياة الأياكاشي من خلال السلاح الوحيد الذي لديها ضدهم، طهيها اللذيذ.
في مملكة الشمس، تعتبر الشمس جزءًا من حياة مواطنيها اليومية، والمطر شيء لم يسمعوا عنه أبدًا.
ومع ذلك، في أرض بعيدة تُدعى إمارة المطر، يكون الوضع معكوسًا، حيث الجميع لديهم القدرة على خلق المطر بأصواتهم.
"ليفيوس إيفريكيا"، قد استولى على العالم بأكمله، ووسع نفوذ مملكة الشمس في الثلاث سنوات القليلة التي مرت منذ تتويجه ملكًا.
عندما علم بقدرة خلق المطر، قرر "ليفيوس" أن يتزوج "نايكي ريمرسيي"، إحدى الأميرات من إمارة المطر.
ومع ذلك، انتشرت شائعات خارج مملكة الشمس بأن "ليفيوس" حاكم قاس ولا رحمة لديه، وبينما وصلت هذه الأنباء إلى الأميرة، بدأت تستعد لأسوأ الظروف.
ولكن عندما التقت أخيرًا بخطيبها، اكتشفت "نايكي" أنه شخص تمامًا مختلف عما كانت تتوقعه في البداية.
"إيما"، عملت خادمة معظم حياتها.
تعمل لحساب معلمة متقاعدة تدعى "كيلي ستونار"، وهي صارمة ولكن رحيمة.
نشأت "إيما" وهي تحب عملها ولقد قبلت منذ فترة طويلة مكانتها في المجتمع.
جميلة وجادة في العمل، ولطيفة للغاية، أسرت "إيما" قلوب العديد من عمال لندن، ولكن مشاعرهم دائما ما تظل بلا رد.
فـ"إيما" تنتظر الحب، وهي تجده في أغرب الأماكن.
"ويليام"، الابن الأكبر لأسرة جونز الغنية، عائلة تم قبولها مؤخرًا في الطبقة النبيلة، مما ضمن لها مكانة مرموقة في المجتمع الراقي.
"ويليام" كان سابقا تحت رعاية السيدة ستونار، وخلال زيارته الأولى منذ سنوات، يقع بشدة في حب خادمتها، ثم يبدأ محاولاته الجادة لكسب إعجابها، بالإضافة إلى طيب طبعه وشخصيته الدافئة، والتي أسرت قلب "إيما".
ولكن المجتمع المتحفظ في إنجلترا في القرن التاسع عشر لا يستسيغ رفض التقاليد. ونتيجة لذلك، تواجه علاقة "إيما" و"ويليام" معارضة أكبر من أي شيء.
فهل يمتلك حبهم القوة للبقاء في عالم يتم فيه الدفاع عن خطوط الطبقات بشكل قوي مثل حدود الدول؟
على الرغم من أن اسمها يعني «بياض الثلج»، إلا أن "شيرايوكي" فتاة مبتهجة ذات شعر أحمر تعيش في مدينة تانبارون وتعمل بجد في متجرها للأعشاب.
تتغير حياتها بشكل جذري عندما لاحظها أمير تانبارون السخيف، الأمير "راجي"، الذي يحاول بعد ذلك إجبارها على أن تصبح عشيقته.
غير راغبة في التخلي عن حريتها، تقص "شيرايوكي" شعرها الأحمر الطويل وتهرب إلى الغابة، حيث تم إنقاذها من "راجي" من قبل "زين ويستاريا"، الأمير الثاني لدولة مجاورة رفقة مساعديه.
على أمل سداد ديونها للثلاثي يومًا ما، تضع "شيرايوكي" نصب عينيها متابعة مهنة كعاملة أعشاب في البلاط في "كلارينس" بلد "زين".
يصور الانمي رحلة "شيرايوكي" نحو حياة جديدة في قصر كلارينس الملكي، بالإضافة إلى سعي "زين" ليصبح أميرًا يستحق لقبه.
مع حصولها على أصدقاء مخلصين، وأعداء خطيرين، تتعلم "شيرايوكي" و"زين" ببطء دعم بعضهما البعض أثناء سيرهما في طريقهما الخاص.
