أنميات 2016 القائمة الكاملة

“ريهيتو ساجو” هو طالب مجتهد وخجول يحصل على درجات عالية في المدرسة، بينما “هيكارو كوساكابي” هو طالب مشاغب ومرح يعشق الغناء والعزف على الغيتار.

يلتقيان لأول مرة خلال درس الموسيقى، عندما يلاحظ “ريهيتو” أن “هيكارو” لا يغني مع الآخرين.

“ريهيتو” يشعر بالفضول تجاه “هيكارو” ويقرر لحاقه بعد الدرس.

ليجده وهو يغني بحرية وبشغف. “ريهيتو” ينجذب إلى صوته وشخصيته، و”هيكارو” يلاحظ اهتمامه ويدعوه للغناء معه.

من هذا اللقاء، تبدأ علاقة صداقة غير متوقعة بين الاثنين. يقضيان المزيد من الوقت معًا، ويرافقان بعضهما البعض إلى المدرسة وإلى المنزل. يتعرفان على جوانب جديدة من شخصية كل منهما، ويرى كل منهما نفسه في عين الآخر.

تتطور صداقتهما تدريجيًا إلى شعور أعمق، لكنهما يخشيان من التعبير عن مشاعرهما خوفًا من ردة فعل الآخر أو المجتمع.

فيلم Doukyuusei هو فيلم رومانسي حلو وحساس، يستكشف مشاعر الحب والصداقة بين شخصين مختلفين. الفيلم يظهر التحديات والصعاب التي تواجه علاقتهما، بالإضافة إلى اللحظات الجميلة والسعيدة.

“المنطق“، هو المفهوم الذي يحكم المشاعر والقدرات والمُثل والذكريات وجميع الخصائص الأخرى الغير ملموسة التي تشكل الحياة في العوالم المختلفة.

ومن خلال قوته، يتمكن “الغرباء” الفضائيين من المرور عبر البوابات المشبعة بمنطق عالمهم الخاص، وتشكل تهديداً لعوالم أخرى.

لمواجهة هذه المشكلة، وكالة مكافحة المنطق (ألكا) من عالم البشرية تستخدم “سيبتبيا“، “المنطقيين“، أشخاص يمتلكون القوة لتكوين روابط مع الغرباء، ويسعون للسلام ويشاركونهم منطقهم، ومكلفون بالتعامل مع جميع الأخطار المحتملة.

بعد تجاوز قوته في المعركة منذ عامين، فقد “تسوروغي يوشيتشيكا” القدرة على استخدام المنطق في القتال، مما جعله لا يختلف عن المدنيين العاديين.

ومع ذلك، يعود إلى ساحة المعركة عندما يلتقي بـ”أثينا“، آلهة غريبة من عالم “تيترا هيفن“.

تجلب لـ”يوشيتشيكا” بطاقة المنطق الناقصة، مما يسمح له بأن يصبح محارب منطق مرة أخرى.

وبعد ذلك، يشكل “يوشيتشيكا” عقدًا مع “أثينا” وينضم إلى “ألكا“.

هناك، يلتقي بالمنطقيين الآخرين، وفقط بالعمل معهم، يمكنه الأمل في إنهاء جميع التهديدات مرة واحدة وإلى الأبد.

لدى “ماهيرو شيروتا” اعتقادًا راسخًا أن الأمور البسيطة هي الأفضل ويجب تجنب الأشياء المزعجة بأي ثمن.

من المزعج عدم فعل شيء والندم على ذلك لاحقًا، وقد دفع هذا الاعتقاد الشاب البالغ من العمر 15 عامًا إلى اصطحاب قطة ضالة في طريقه إلى المنزل من المدرسة.

نظرًا لأنه يسمي بمودة القط “كورو“، فلا يعرف أن هذا اللقاء المصادف سيحدث تغييرًا غير عادي في حياته اليومية.

ذات يوم، يعود “ماهيرو” إلى المنزل ليجد شيئًا غريبًا تمامًا: شاب غامض لم يره من قبل.

ينتج عن ذعره تعرض الضيف غير المدعو لأشعة الشمس، ليتحول إلى “كورو“! مما أثار صدمة “ماهيرو“

عند الكشف عن نفسه على أنه مجرد مصاص دماء كسول، ويعِد “كورو” بالمغادرة بمجرد حلول الليل.

ومع ذلك، تؤدي كارثة تلو الأخرى إلى قيام “ماهيرو” عن طريق الخطأ بتشكيل عقد مع ضيفه الجديد، مما يجره إلى معركة تهدد حياته، معركة بين الخدم الخارقين والكائنات المتعطشة للدماء، وهذا ليس بالأمر البسيط!

بعد عودة الطلاب لاستكمال الدراسة في النصف الثاني للسنة الدراسية بعد أعمالهم البطولية في الجزيرة أثناء العطلة الصيفية.

تابع الفصل 3-E شحذ أسلحتهم مع إبقاء أنظارهم على معلمهم “كورو-سينسي”.

كما أصبح لديهم الكثير للقلق بشأنه إضافة لكونهم قلقين من معلمهم نفسه، ومع ذلك، فإن الأعداء القتلة، القدماء منهم والجدد يسعون للحصول على رأس الأخطبوط.

وعلاوة على ذلك، يقف المنافسين من الفصل A مع مدير المدرسة جنبا إلى جنب لمنع طلاب الفصل E من تحقيق علامات مدرسية عالية.

ولكن المجموعة تواصل العمل سويّا للتغلب على الأعداء واغتيال معلمهم بنجاح.

“ميتسوها مياميزو”، فتاة في المدرسة الثانوية تتطلع إلى أن تعيش حياة صبي في مدينة طوكيو المزعجة، وهو حلم يتناقض بشكل كامل مع حياتها الحالية في الريف.

وفي هذه الأثناء، يعيش “تاكي تاشيبانا” في المدينة حياة مزدحمة كطالب في المدرسة الثانوية بينما يعمل بدوام جزئي ويأمل في مستقبل في مجال الهندسة المعمارية.

ذات يوم، استيقظت “ميتسوها” في غرفة ليست ملكها فجأة، ولم يتوقف الأمر أنها وجدت نفسها تعيش حياة أحلامها في طوكيو، بل في جسد “تاكي”!

في مكان آخر، يجد “تاكي” نفسه يعيش حياة “ميتسوها” في الريف المتواضع.

سعيا إلى إيجاد حل لهذه الظاهرة الغريبة، يبدآ في البحث عن بعضهم البعض.

لتبدأ قصة “ميتسوها” و“تاكي”، حيث يُؤَثران بشكل هائل على حياة كل منهما، لتتداخل في نسيج متماسك مع القدر والظروف.

انتهت تصفيات انتخابات الخريف، ولم يبق سوى ثمانية طهاة موهوبين يتواجهون في الـ”شوكوغيكي” (حروب طعام) الفردية، كل منها تختلف عن الأخرى.

التقى “سوما” هناك كل من حكام، وخصوم جدد، لكل منهم تخصصه المميز.

ويجب عليه الأن البقاء واقفا والمواصلة في انتخابات الخريف إذا كان يأمل أن يصل إلى قمة أكاديمية “طوتسوكي” لفنون الطبخ.

تنتهي أيام “اكاتسوكي كوجو” كطالب عادي في مدرسة ثانوية في حي الشيطان بجزيرة “ايتوغامي” بشكل مفاجئ بعد لقاء مصيري جعله يتمتع بقدرات استثنائية كمصاص دماء.

لم يمض وقت طويل ليتم دفعه إلى مركز الاهتمام عندما تم الاكتشاف أنه السلف الرابع، وهو مصاص دماء قوي للغاية يعتبره معظمهم مجرد أسطورة.

خوفًا من إمكانات “كوجو” المدمرة، ترسل منظمة “ليون كينغ” (الأسد الملك) السيافة الشامان، “هيميراغي يوكينا” للمراقبة، وإذا أصبح تهديدًا، فعليها قتل الصبي الذي يُعتبر أقوى مصاص دماء في العالم.

بدافع الظروف، يشكل الاثنان تحالفًا غير متوقع حيث يعتاد “كوجو” على قدراته ويكافح كلاهما لحماية المدينة من قوى فوضوية ناشئة متعددة.

بعد موته بطريقة مضحكة ومثيرة للشفقة أثناء العودة من المتجر لشراء لعبة، يجد طالب الثانوية “ساتو كازوما” نفسه جالسًا أمام آلهة تسمى “اكوا”، والتي تبدو جميلة ولكنها بغيضة.

تعطي للأوتاكو ”ساتو” خيارين: الذهاب للجنة، أو حلم كل أوتاكو، التجسد في عالم خيالي حقيقي!

باختياره بدأ حياة جديدة في عالم جديد، يُكلف “ساتو” بمهمة هزيمة لورد شيطاني يرهب القرى.

ولكن قبل أن يذهب، يمكنه اختيار أداة واحدة من بين عدة خيارات لمساعدته للقيام بالمهمة.

بدلا من ذالك، “ساتو” يختار “اكوا” نفسها!

بعد أن اعتقد أنه سيستفيد من قدراتها كآلهة، للأسف، يدرك أنه قد ارتكب خطأً فادحاً عندما وجد “أكوا” عديمة الفائدة تمامًا!

ولسوء الحظ، هذا ليس كل شيء، فالعيش في هذا العالم يختلف كثيرًا عن كيفية اللعب في لعبة.

وبدلاً من الذهاب في مغامرة مثيرة، يجب أن يعملا لدفع نفقات معيشتهما.

في الواقع، قد بدأت مصائبهم للتو!

بعد ثلاثين عاما من فشل برنامج استعمار الفضاء.

البشرية قد انقرضت تقريباً.

المطر الدائم والمميت يسقط على الأرض.

الرجال المعروفون باسم “الحثالة” ينهبون السلع والتحف من أنقاض الحضارة.

أحد هؤلاء “الحثالة” يتسلل لوحده إلى أخطر الخراب، مدينة “ساركوفاجوس”.

في وسط هذه المدينة الميتة، يستكشف القبة السماوية قبل الحرب.

وعندما يدخل، يتم الترحيب به من قبل “هوشينو يوميمي”، وهي روبوت.

بدون أدنى شك، تفترض أنه أول زبون لديها منذ 30 عاما.

تحاول أن تريه النجوم، لكن جهاز عرض القبة السماوية مكسور.

غير قادر على صنع أي معنى من محادثتها، ينتهي به الأمر بالموافقة على محاولة إصلاح جهاز العرض…

سواء كان مواجهة ملاحظات غير نسائية من رئيسها، أو تعرضها للضغط من جانب شركائها في العمل، فإن الإجهاد ليس إلا جزءاً آخر من مهمة الباندا “ريتسوكو” البالغة من العمر 25 عاماً.

وعلى الرغم من كونها واحدة من أكثر العاملين اجتهادا في مكتبها، فإن تناقصها وتواضعها كثيرا ما يدفعان زملائها إلى استغلالها.

غير أن “ريتسوكو”، حين يصل غضبها حد عالي، يجعلها تستعمل طريقتها الفريدة للتخلص من التوتر، وهي أغنية “معدن الموت” القاتلة التي تنفس عن الغباء والنفاق في تصرفات زملائها في العمل وحياتهم العملية.

على الرغم من أن هذا التنفيس يحدث فقط في ذهنها، فإنه يعطيها منفذ لمواجهة إحباطها في عالم حيث التسلسل الهرمي، والمظاهر تحدد من يكون في القمة.