أنميات 2018 القائمة الكاملة

عصر الباكوماتسو هو عصر انتاب شبابه حماسًا وقلقًا عميقًا تجاه مستقبل بلادهم.

“تاكاسوغي شينساكو“، جندي مغامر من تشوشو، يقتحم سفينة حكومية بصحبة رفيقه “كاتسورا كوغورو” بحثًا عن “ساعة غامضة” تمتلك قوة التحكم في الزمن، ويخشى أن الحكومة تسعى للاحتفاظ بها لصالحها.

بدلاً من السماح بأن تقع هذه القوة في أيدي خاطئة، يخطط “تاكاسوغي” لتدمير هذا الأثر القديم.

ولكن بمجرد أن يحصل عليه، يتم سرقة القطعة الغامضة بسرعة، مما يجبر الثنائي على مطاردة اللص الغامض إلى عرش الحكومة في مدينة كيوتو.

ومع ذلك، عندما يصلون إلى العاصمة، يكتشفون أن الحكومة قد أطيحت بها وأن إله “سوسانو” الآن يسيطر عليها.

شوارع المدينة وسكانها مختلفون كثيرًا عما كان يتذكره “تاكاسوغي” و”كاتسورا“. قد تغيرت الأزمان، لكن مهمتهما لم تتغير، ليقرران إعادة ضبط الزمن وإنقاذ وطنهما من القوى الشريرة التي تحاول الاستيلاء عليه.

يمشي مصاصو الدماء بين المجتمع، وهم موجودون كجزء منه.

هم لا يحتاجون إلى الدم للبقاء على قيد الحياة، ولكن المشاعر القوية لديهم يمكن أن تزيد بشكل كبير من تعطشهم للدماء، وتحولهم إلى وحوش لا يمكن السيطرة عليها.

“تايرا تسوكاسا”، طالبة جامعية تبلغ من العمر 22 عامًا، تعرف عن وجود مصاصي الدماء عندما كشف صديقها القديم عن نفسه أنه أحدهم بعد مواجهة قوية مع “انزاي يوكي”، هجين بشري ومصاص دماء.

تم القبض على صديقها، وسرعان ما تجد “تسوكاسا” نفسها منجذبة إلى “انزاي”.

ومع ذلك، قد يكون الحفاظ على هذه الرومانسية الغير تقليدية أمرًا صعبًا للغاية، حيث يكافح “انزاي” للسيطرة على جانب منه يرغب في امتصاص دماء “تسوكاسا”.

أكاديمية “تسوكيميهارا” هي الجحيم التكنولوجي الذي يتنكر في هيئة الجنة.

هي مدرسة ثانوية اصطناعية تعمل كإعداد لحرب الكأس المقدسة القادمة.

تم إنشاء المدرسة بواسطة كمبيوتر “مون سيل” (خلية القمر)، وهي مأهولة بالأرواح المرشحة والتي لديها أدنى استعداد لتكون “سيد”.

من بين هؤلاء الـ256 روحًا، سيتم اختيار 128 للبطولة الرئيسية ومنحهم خادمًا.

مع اختيار جميع الأسياد، تبدأ الأكاديمية عملية تطهير تستهدف أشكال الحياة المتبقية، لإبادتها…

يستيقظ “كيشينامي هاكونو” في بركة من دمه، ويرفض الموت.

تغذيه مشاعر الكراهية المجهولة، ويتعهد بالقتال من أجل البقاء.

بينما يكافح من أجل الهروب من مطارد لا يرحم، وجد نصل قرمزي مغروس في الأرض، وبسحبه، استدعى خادمته “سابر”، والتي دمرت مطارده على الفور.

مع قوته المكتشفة حديثًا، يجب أن يبدأ “هاكونو” الآن رحلته إلى قلب “مون سيل”.

هناك، سيكشف الغموض وراء هذا العالم الاصطناعي وأسرار ماضيه الملطخ بالدماء.

في جزيرة نائية بعيدة عن البر الرئيسي تسمى أوراشيما، يجرف عبر الشاطئ رجل، لا يتذكر اسمه أو وطنه.

لكن ما يتذكره هو أنه مسافر عبر الزمن بمهمة، إنقاذ فتاة معينة.

مع حلول الظلام، يلتقي “أوهارا رين“، الفتاة التي تغني لحنًا يذكره باسم معين، “سيتسونا“، ليقرر استخدامه كاسم خاص به.

لكن “رين” تعرف شخص أخر اسمه “سيتسونا“، لتأخذ الفتى إلى منزلها، على أمل أن يكون هو نفسه الذي تتذكره.

من ناحية أخرى، يواصل “سيتسونا” معرفة المزيد عن أوراشيما، راغبًا في اكتشاف ماضيه المفقود.

يتعرف على تاريخ الجزيرة، وعائلاتها الثلاث الكبرى، والمرض الذي يمنع أي شخص مصاب من الخروج في وضح النهار.

مع تطور ألغاز ذكرياته المفقودة، وأسرار أوراشيما نفسها، يجب أن يتذكر “سيتسونا” هدفه ويؤدي مهمته في أسرع وقت ممكن.

ولكن بينما يشهد عددًا لا يحصى من المشاكل التي ابتليت بها الجزيرة، يبدأ “سيتسونا” في التساؤل، هل انتقاله عبر الزمن مجرد محاولة لتغيير مصير فتاة واحدة؟

“إيشينوسي هانا”، طالبة في المدرسة الثانوية تبلغ من العمر 17 عامًا، وهي ليست انطوائية فحسب، ولكنها أيضًا غير واثقة وخجولة، وقد انتقلت لتوها وستلتحق بمدرسة جديدة.

ما يجعل موقفها أكثر صعوبة، أن “هانا” في بداية بطيئة، مما يعني أن عامًا قد فاتها، وهي تخشى حضور فصل سيكون فيه الجميع أصغر منها.

أثناء تقديمها لنفسها، كشفت المعلمة يوم ولادة “هانا”، مما يمنحها نقطة انطلاق لمقابلة ثلاثة من زملائها في الفصل.

“موموشي تاماتي”، فتاة جذابة ومنفتحة.

“سينغوكو كانموري”، خجولة وقصيرة.

و“توكورا إيكو” الشهيرة والجميلة.

لعدم رغبتها في فقدان فرصة تكوين صداقات جديدة، فإن تفاعلات “هانا” مع هؤلاء الثلاثة ستمثل بداية بعض العلاقات اللطيفة التي ستغير حياتها.

الـ شوغي، لعبة يابانية تشبه الشطرنج، هي واحدة من أكثر ألعاب الطاولة شعبية في البلاد، ويلعبها الجميع من الأطفال إلى كبار السن.

يتمتع بعض اللاعبين بالموهبة الكافية لنقل اللعبة إلى المستوى الاحترافي.

يُمنح لقب “ريو أو” (ملك التنين)، للشخص الذي يصل إلى قمة المنافسة الـ“شوغي”.

أصبح “كوزوريو يايشي” أصغر “ريو أو” بعد فوزه بالبطولة الكبرى.

ومع ذلك، فإن مجتمع الـ“شوغي” لا يتقبل انتصاره، حتى أن البعض وصفه بأنه أسوأ “ريو أو” في التاريخ.

علاوة على ذلك، فقد نسي اتفاقه مع “هيناتسورو اي”، وهي فتاة وعدها بتدريبها إذا فاز.

لكن بعد أن ظهرت على عتبة بابه، وافق مرغما على الوفاء بوعده وجعل “اي” تلميذة له.

معًا، يهدفون إلى تحسين وتجاوز حدود براعتهم في الـ“شوغي”.

“اي” لإطلاق العنان لمواهبها الخفية.

“يايشي”، ليثبت للعالم أنه يستحق إنجازاته.

في حين أن المخرج المثالي لمعظم الفتيات في سنها قد يكون عطلة فاخرة مع أحبائهم، فإن الطريقة المثالية لـ“شيما رين“ لقضاء أيامها في الخارج هي التخييم وحدها في قاعدة جبل فوجي.

من وضع خيمتها إلى جمع الحطب، كانت تفعل دائمًا كل شيء بنفسها، وليس لديها أي خطط لترك عالمها المنعزل الصغير.

ومع ذلك، فإن ما يبدأ كواحدة من جلسات التخييم المعتادة لـ“رين” ينتهي بطريقة ما باعتباره لقاءًا مفاجئًا لشخصين عندما تضطر “ناديشيكو كاغاميهارا” المفقودة إلى اللجوء إلى مخيم “رين”.

كانت تنوي في الأصل رؤية المنظر الخلاب لجبل فوجي بنفسها، لكن خطط “ناديشيكو” تعطلت عندما ينتهي بها الأمر بالنوم في منتصف الطريق إلى وجهتها.

بمفردها وبدون خيار آخر، تطلب المساعدة من الشخص الآخر الوحيد القريب منها.

على الرغم من عدم معرفة بعضهما البعض، تستمتع الفتاتان مع ذلك بالليل البارد معًا، وتتناولان الرامن وتتحدثان بينما تُبقيهما نار المخيم دافئتان.

وحتى بعد أن قامت أخت “ناديشيكو” أخيرًا باصطحابها، فكرت الفتاتان بصمت في إمكانية القيام برحلة تخييم أخرى معًا.

يحل المحقق المحترم الشديد الدقة المعروف باسم “المحقق اوشيري” عددًا لا يحصى من الألغاز المحيرة…

يستيقظ “هيبيكي يوتا” في غرفة “تاكارادا ريكا”، دون ذكريات، ويسمع صوت غامض يناديه من الغرفة المجاورة.

بعد البحث أكثر، وجد روبوتًا في شاشة جهاز كمبيوتر قديم، يعرّف عن نفسه بالعميل الخارق “غريدمان” .

وما يدهش “يوتا” أكثر، لا تستطيع “ريكا” سماع “غريدمان”، ولا يمكنها رؤية الوحش المشؤوم في الأفق فوق ضباب كثيف يغطي المدينة بالخارج.

بعد ذلك، يتجسد الوحش العملاق في المدينة ويشرع في إحداث الفوضى.

وسط الارتباك، ذهب “يوتا” مرة أخرى إلى الكمبيوتر القديم، ليتمكن من سحب “غريدمان” والاندماج معه.

فجأة، ظهر في منتصف المعركة واضطر لمحاربة الوحش.

مع “ريكا” وزميله “اوتسومي شو”، “يوتا” شكل “تحالف غريدمان” لهزيمة الوحوش التي تهاجم المدينة والعثور على المسؤول عن ظهورها.

وجود صديق قريب منك ويعرفك من المفترض أمرًا جيدًا، ولكن في حالة “نيشيكاتا”، فإن العكس هو الصحيح.

تحب زميلته “تاكاجي” أن تضايقه يوميا، وهي تستخدم معرفتها الواسعة بسلوكه وتصرفاته، للتنبؤ بالضبط بكيفية رد فعله على إغاظتها له، مما يجعل من المستحيل على “نيشيكاتا” أن يقوم برد ذالك لها.

على الرغم من ذلك، يتعهد يومًا ما أن يمنح “تاكاجي” طعمًا خاصًا عن طريق جعلها تخجل من مضايقتها له.