أنمي

“فابل” هو قاتل مأجور أسطوري قد أنجز العديد من الأعمال لمجموعة متنوعة من الزبائن.

بعد إنهاء أحدث مهمة له، يصبح عدد الأشخاص الذين قتلهم مؤخرًا مرتفعًا للغاية، ليُطلب من “فابل” من قبل رئيسه أن يختفي لمدة عام.

يُقترح عليه أن يتكيف مع الحياة كمواطن عادي، مما قد يكون تجربة قيمة لمستقبل عمله.

يجب على “فابل” أن يكون برفقة المرأة التي تعمل كسائقة له، وسيتم إنشاء هويات جديدة لهما كأخ وأخت.

ومع ذلك، يحذرهما رئيسهما من أنهما سيواجهان عقوبة مميتة إذا قتل “فابل” أي شخص خلال فترة راحته.

وهكذا تبدأ إجازة “أكيرا” و”يوكو ساتو” من العالم السفلي لمدة عام واحد.

عمره عشر سنوات، “نيغي سبرينغفيلد” هو ساحر متدرب، ويحتاج فقط لاجتياز اختبار واحد فقط ليصبح ساحرًا ماهرًا.

لسوء الحظ، مهمته الأخيرة غريبة، أن يصبح معلمًا للغة الإنجليزية في مدرسة داخلية للإناث.

فور وصوله، يسبب إحراج لإحدى طالباته، “كاغورازاكا أسونا“، ويحل محل المعلمة التي تحبها، مما يثير استياءها.

وما جعل الأمور أسوأ، عندما تكتشف “آسونا” أن “نيغي” هو ساحر، وتعد بأن تخبر الجميع ما لم يساعدها.

ولكن لسوء الحظ، الظروف تجعلهما مضطران للعمل معًا في أمور عديدة، بدءًا من محاربة السحرة الشريرين، إلى مساعدة الصف في اجتياز امتحانهم النهائي، وذلك بلمسات كوميدية، وسحرية، وعلاقات رومانسية.

منذ أن كان طفلاً، كان “ساكوراي توموكي” يستيقظ دائمًا بعيون مليئة بالدموع بعد حُلم بملاك.

تقلق صديقة طفولته “ميتسوكي سوهارا” بشأن هذا الأمر، وتُقرر طلب مساعدة “سوغاتا إيشيرو “، غريب الأطوار المهووس بالسماء.

يفسر أن حلم “توموكي” مرتبط بلا شك بما يُعرف بالعالم الجديد، وهو شذوذ في السماء فشل العلماء في فهمه.

من خلال تجنيد الأعضاء الأوائل في نادي استكشاف العالم الجديد، يحدد “إيشيرو” وقتًا للقاء من أجل مراقبة اللغز في السماء.

في ذلك اليوم، تغيرت حياة “توموكي” الهادئة إلى الأبد، عندما تسقط فتاة غريبة من السماء وتبدأ في مناداته بالسيد.

يتابع انمي Sora no Otoshimono (الملكية المفقودة من السماء)، الأنشطة اليومية نادي استكشاف العالم الجديد، حيث يبدأون في معرفة المزيد عن الفتاة الملاك التي وصلت إلى الأرض.

“شيراساكي جون” والأخوات “جينغوجي” هم أصدقاء الطفولة وجيران.

الأخت الكبرى “ريومي“، كانت حبيبة “جون” الأولى، وعندما انفصلت عنه، قالت شيئًا يعقد علاقة الأصدقاء الثلاثة، وحبهم الأول، ورومانسيتهم؟!

بلدة معينة في الضواحي…

لم تكن أي مدينة ريفية عادية، فقد كان السكان يعانون من ظاهرة غريبة.

لكن، مع ذلك، كان لدى “شيكورا شيزورو” رغبة قوية، فقد أرادت رؤية أصدقائها المفقودين مرة أخرى!

لتغامر “شيزورو” إلى العالم الخارجي، واستقلوا قطارًا مهجورًا لا يتحرك، وهن لا يعرفن ما إذا كانوا سيعودون إلى الحياة.

ما الذي ينتظرهم في المحطة الأخيرة من قطار يوم القيامة هذا ؟!

اير تريكس (الزلاقات الجوية)، المعروفة أيضًا باسم “إي تي“، هي زلاجات ذات محركات بتقنية مستقبلية، وتمثل الجنون الجديد الذي ينتشر بين الجميع.

على الرغم من أن كل “إي تي” يأتي مع محدد للسرعة، إلا أن مجتمع من المتهورين المعروف باسم “ركاب العاصفة” شجاع بما يكفي للعبث بالجهاز.

باستخدام “إي تي” في المعارك تحت الأرض، تراهن الفرق على أجزاء “إي تي” القيمة، أو شعارات الفرق، رمز الفخر الخاص بهم، للسيطرة على الشوارع.

يعيش “مينامي إيتسوكي” في هذا العصر، وهو طالب في المدرسة الإعدادية ويشتهر بالانخراط في معارك الشوارع.

رغبته دائمًا في الوصول إلى ارتفاعات لا يستطيع أي شخص آخر الوصول إليها، وسيخترق الفتى المتهور أي عقبة تقف في طريقه، جنبًا إلى جنب مع أصدقائه المقربين “ميكورا كازوما” و”أونيغيري“.

ومع ذلك، عندما يكتشف زوجًا من “اير تريكس” في منزله، يُفتح الطريق إلى رغبته الحقيقية أخيرًا: حكم السماء.

في عيد ميلادها السادس عشر، تلقت “موموتشي هيماري” رسالة بأنها ورثت قصرًا يسمى «منزل موموتشي».

بعد أن نشأت في دار للأيتام، فإن هذا القصر هو الشيء الوحيد المتبقي من عائلتها الحقيقية، لذلك لا تهتم “هيماري” بالشائعات التي تقول بأنه قد يكون مسكونًا.

عند دخولها، التقت “ناناموري أوي” ورفاقه “إيسي” و”يوكاري“، والذين يبدو أنهم جميعًا يسكنون في منزلها الجديد.

وعلى الرغم من أنهم حذروها لمغادرة المنزل، إلا أن “هيماري” تتعهد بأن تكون الشخص الذي يجعلهم يغادرون بدلاً من ذلك.

ولكن، سرعان ما تعرضت للهجوم من قبل “يوكاي” واكتشفت أن المنزل يقع في الفضاء الموجود بين عالم الأحياء وعالم الأرواح!

والأكثر إثارة للدهشة، أنه تم اختيار “أوي” ليكون الوصي على المنزل، وهو منصب مخصص في الأصل لـ”هيماري“.

لكن هذه القوة العظيمة جاءت بثمن باهظ، أن “أوي” لا يمكنه أبدًا مغادرة القصر، وقد تم محو وجوده من العالم البشري.

متجاهلة مناشداته لها لمغادرة القصر، وعدت “هيماري” بمساعدة “أوي” في كسر لعنة المنزل، لتبدأ في العيش تحت سقف المنزل نفسه معه…

العام 2052. حقبة من السلام والازدهار غير المسبوقين تسود في جميع أنحاء العالم.

السبب في ذلك: لقد تحرر الجنس البشري من المرض والألم.

طور عالم الأعصاب الدكتور “سكينر” الحائز على جائزة نوبل دواءً معجزة للعلاج الشامل دون أي عيوب واضحة ويسمى هابونا.

هابونا سرعان ما يصبح في كل مكان… وضروري. ومع ذلك، بعد فترة وجيزة من تقديم هابونا رسميًا، يختفي الدكتور “سكينر“.

بعد ثلاث سنوات، كان قد بدأ نسيان أصل هابونا والاعتياد على العالم الجديد عندها فقط، يعود الدكتور “سكينر“، ولكن هذه المرة، كنذير للهلاك.

أعلن “سكينر” عن شيء خطير للغاية، أن كل من أخذ هابونا سيموت بعد حوالي ثلاث سنوات من ذلك.

الآن، الموت قادم من أجل هذا العالم… وهو يقترب مسرعًا.

استجابة لهذا التهديد، تم جمع فرقة عمل خاصة من 5 عملاء من جميع أنحاء العالم لإنقاذ البشرية.

هذه المجموعة تسمى «لازاروس».

فهل يمكنهم العثور على “سكينر“، وتطوير علاج قبل نفاد الوقت ؟

لقد دمر حدث مروّع اليابان، ولم يترك وراءه سوى سهول رملية لا نهاية لها، ومرض صدئ غريب يُرهِب بقايا الحضارة.

وفقًا للحكومة، فإن الحالة المروعة للعالم الجديد هي نتيجة انتشار جراثيم الفطر من قبل أمثال “أكابوشي بيسكو“، والذي يتم وصفه أنه «الفطر أكل الإنسان».

لكن “بيسكو” كان يتوسل لتغيير الأمر، في الواقع، هو «حامي الفطر»، مصمم على الكشف عن فطر «سابيكوي» الأسطوري، والذي يُقال إنه العلاج النهائي لمرض الصدئ.

ينضم إليه في سعيه السلطعون “أكوتاغاوا” العملاق، والطبيب اللطيف “نيكوياناغي ميلو” الذي يبحث بعزم عن علاج تسمم الصدأ لأخته المريضة.

وعلى الرغم من نظرة عامة الناس له، يرفض “بيسكو” التخلي عن مهمته لتطهير العالم المتعفن.

لقد جاءت ذروة الحضارة البشرية، ثم مرت، ولم تترك سوى الدمار في أعقابها.

يكافح المجتمع والعلم الآن لإعادة البناء، وإعادة اكتشاف قصاصات المعرفة من القطع الأثرية القديمة القوية التي تتحدى الفهم.

يمكن لهذه الآثار من «العالم القديم» أن تجني ثروات لأولئك الذين يجدونها، لكن هذا إذا لم تقتل أنظمة الأمن القديمة والأسلحة البيولوجية المارقة صيادي الآثار أولاً.

“أكيرا“، شاب يتيم من الشارع، ينطلق ليصبح أحد هؤلاء الصيادين للهروب من حياته الوحشية في الأحياء الفقيرة.

غير مدرب، يعاني من سوء التغذية، وسوء التسلح، سيكون “أكيرا” محظوظًا للغاية فقط إن عاد من الأنقاض على قيد الحياة، حتى يغير لقاء مع “ألفا” مصيره إلى الأبد.

امرأة غامضة وشبحية تحتاج إلى صياد، وهي على استعداد لتدريب “أكيرا” للحصول على واحد.

هل سيكون دعمها كافياً لمساعدة طفل فقير من الأحياء الدنيا للصعود إلى قمة عالم ساحق لا يرحم؟