Drive

+ترتيب أجزاء الانمي+

بعد موته بطريقة مضحكة ومثيرة للشفقة أثناء العودة من المتجر لشراء لعبة، يجد طالب الثانوية “ساتو كازوما” نفسه جالسًا أمام آلهة تسمى “اكوا”، والتي تبدو جميلة ولكنها بغيضة.

تعطي للأوتاكو ”ساتو” خيارين: الذهاب للجنة، أو حلم كل أوتاكو، التجسد في عالم خيالي حقيقي!

باختياره بدأ حياة جديدة في عالم جديد، يُكلف “ساتو” بمهمة هزيمة لورد شيطاني يرهب القرى.

ولكن قبل أن يذهب، يمكنه اختيار أداة واحدة من بين عدة خيارات لمساعدته للقيام بالمهمة.

بدلا من ذالك، “ساتو” يختار “اكوا” نفسها!

بعد أن اعتقد أنه سيستفيد من قدراتها كآلهة، للأسف، يدرك أنه قد ارتكب خطأً فادحاً عندما وجد “أكوا” عديمة الفائدة تمامًا!

ولسوء الحظ، هذا ليس كل شيء، فالعيش في هذا العالم يختلف كثيرًا عن كيفية اللعب في لعبة.

وبدلاً من الذهاب في مغامرة مثيرة، يجب أن يعملا لدفع نفقات معيشتهما.

في الواقع، قد بدأت مصائبهم للتو!

أعضاء عشيرة السحر القرمزي “ميغومين” و “يونيون” من بين الأقوى في اختصاصهم.

لكن لا يزال لديهم الكثير ليتعلموه.

بدأت “يونيون” في تعلم السحر المتقدم، لكن “ميغومين” سارت في طريق مختلف، سحر الانفجار!

على الرغم من التحذيرات من فائدته المحدودة، تعتقد “ميغومين” أن سحر الانفجار هو السبيل لها لتصبح ساحرة عظيمة، ولن تقتنع بأي شيء بخلاف ذلك!

بعد رؤية ما يكفي من الموت والمآسي، ينعزل “فوشي” الخالد في جزيرة وحده، ويدافع عن نفسه من العدو “نوكرز“.

ومع ذلك، بدلاً من مهاجمة “فوشي” المنعزل، بدأ “نوكرز” في استهداف المستوطنات بالخارج على أمل إغرائه بالخروج.

سرعان ما وجدت “فوشي” مجموعة تُعرف باسم الحراس بقيادة “هيسامي“، سليل المحارب المتوفى “هياسي“.

ملهمين من كيفية حماية “فوشي” لجزيرة “جانادا” من “نوكرز” منذ سنوات، وقد أصبح للحراس أتباع كبيرين وتم الاعتراف بهم في جميع أنحاء العالم.

في البداية مترددًا، سمح “فوشي” للحراس بمرافقته إلى موقع هجوم “نوكرز” الأخير.

في القرية، يلتقي “فوشي” ببعض الحلفاء القيمين، الجدد والقدامى.

ولكن نظرًا لأن الصراع مع “نوكرز” يؤدي فقط إلى المزيد من الخسارة، يجب على “فوشي” أن يجد القوة الداخلية لمواجهة حزنه الذي لا مفر منه.

في عيد ميلادها السادس عشر، تلقت “موموتشي هيماري” رسالة بأنها ورثت قصرًا يسمى «منزل موموتشي».

بعد أن نشأت في دار للأيتام، فإن هذا القصر هو الشيء الوحيد المتبقي من عائلتها الحقيقية، لذلك لا تهتم “هيماري” بالشائعات التي تقول بأنه قد يكون مسكونًا.

عند دخولها، التقت “ناناموري أوي” ورفاقه “إيسي” و”يوكاري“، والذين يبدو أنهم جميعًا يسكنون في منزلها الجديد.

وعلى الرغم من أنهم حذروها لمغادرة المنزل، إلا أن “هيماري” تتعهد بأن تكون الشخص الذي يجعلهم يغادرون بدلاً من ذلك.

ولكن، سرعان ما تعرضت للهجوم من قبل “يوكاي” واكتشفت أن المنزل يقع في الفضاء الموجود بين عالم الأحياء وعالم الأرواح!

والأكثر إثارة للدهشة، أنه تم اختيار “أوي” ليكون الوصي على المنزل، وهو منصب مخصص في الأصل لـ”هيماري“.

لكن هذه القوة العظيمة جاءت بثمن باهظ، أن “أوي” لا يمكنه أبدًا مغادرة القصر، وقد تم محو وجوده من العالم البشري.

متجاهلة مناشداته لها لمغادرة القصر، وعدت “هيماري” بمساعدة “أوي” في كسر لعنة المنزل، لتبدأ في العيش تحت سقف المنزل نفسه معه…

“أوريو كاميهاتي” كانت بدايته الحياتية صعبة، لكنه يخطط لنسيان كل ذلك من خلال تحقيق حلمه، الالتحاق بكلية الطب.

ولكن عندما يصل إلى بيته الجديد، وهو ضريح، تتلاشى أحلامه بالحصول على مكان هادئ للدراسة.

فلن يعيش فقط مع الأخوات الثلاث الجميلات والنشيطات “أماغامي“، بل يعلم أنه يجب عليه الزواج من إحداهن وتولي المعبد!

“ساكاموتو يايوي“، من معجبات الكوميديين والفنون الكوميدية، تلتحق بمدرسة “كازوكي” الثانوية الخاصة في نانبا (منطقة أوساكا الترفيهية الشهيرة باعتبارها نقطة البداية للعديد من الكوميديين).

إلتقت من جديد مع “تاكاهاشي يوموغي“، صديقة الطفولة التي شكلت ذات مرة معها الثنائي الكوميدي “كونامونزو” عندما كانوا صغار.

يجدون نفسهم من جديد يقومون بعمل روتيني مثل السابق من أجل دخول مسابقة منطقة التسوق المحلية.

في هذه اللحظة، يلتقون مع فتاة غامضة.

في بلدة “كوروزو شو”، تعيش “غوشيما كيري” حياة طبيعية إلى حد ما مع عائلتها.

بينما كانت تسير إلى محطة القطار ذات يوم لمقابلة حبيبها “سايتو شويشي”، ترى والده يحدق في صدفة حلزون في زقاق.

لا تفكر في شيء من ذلك، وعندما تشير إلى الأمر أثناء حديثها مع “شويشي”، يخبرها أن والده كان يتصرف بشكل غريب في الآونة الأخيرة.

يوضح لها “شويشي” عن رغبته المتزايدة لمغادرة المدينة رفقتها، قائلاً أن المدينة مصابة بـ“الحلزونية”.

لكن هوس والده بالشكل الحلزوني سرعان يثبت أن الأمر مميت، ويبدأ سلسلة من الأحداث المروعة وغير القابلة للتفسير التي تتسبب في اهتزاز سكان “كوروزو شو” ويؤدي بهم إلى الجنون.

“بانبا ميتسوغو” هي فتاة من المدرسة الثانوية تجد معنى في التبرع بالدم.

كثيرا ما تزور بنك الدم للتبرع بالدم، على الرغم من معاملتها بقسوة من قِبَل الممرضة.

ذات يوم في بنك الدم، تصادف فتاة جميلة تبدو وكأنها من مكان بعيد، وهي شاحبة وكأنها على وشك أن يغمى عليها في أي لحظة، لكنها تبدأ بعد ذلك في تدمير بنك الدم.

تفقد الفتاة وعيها، لتأخذها “ميتسوغو” إلى المنزل…