Kyoto Animation

“ناناسي هاروكا” لديه حب للماء وشغف للسباحة.في المدرسة الابتدائية، تنافس وفاز بسباق مع أصدقائه الثلاثة “ماتسوكا رين”، “هازوكي ناغيسا”، و“تاشيبانا ماكوتو”.بعد فوزهم في البطولة، ذهب كل من الأصدقاء الأربعة في طريقه المنفصل.بعد سنوات، اجتمعوا مرة أخرى كطلاب في المدرسة الثانوية.ومع ذلك، لم يكن “رين” مهتم كثيرًا بأن تعود الأشياء كما كانت من قبل.وهكذا، لم يقتصر الأمر على حضوره مدرسة مختلفة فقط، ولكن الشيء الوحيد المهم بالنسبة له هو إثبات أنه سباح أفضل من “هاروكا”.بعد اللقاء المرير، قرر “هاروكا” و“ناغيسا” و“ماكوتو” تشكيل “نادي السباحة لثانوية ايواتوبي”، لكنهم سيحتاجون إلى عضو رابع إذا كانوا يأملون في المشاركة في البطولة القادمة.انضم “ريوغازاكي ري”، ومع اقتراب وقت المنافسة، يطور الأربعة رابطة وثيقة بينما يتدربون بشكل مكثف للوصول إلى القمة، وتسوية الأمور بين “هاروكا” و “رين” مرة واحدة وإلى الأبد.

عندما كان شاب جاحد، سعى طالب المدرسة الابتدائية “ايشيدا شويا” للتغلب على الملل بأقسى الطرق.عندما تنتقل الصماء “نيشيميا شوكو” إلى فصله، يقوم “شويا” وبقية فصله بالتنمر عليها بلا تفكير من أجل المتعة.ومع ذلك، عندما تخبر والدتها المدرسة، يتم اختياره وإلقاء اللوم عليه في كل ما حدث لها.مع انتقال “شوكو” من المدرسة، تُرك “شويا” تحت رحمة زملائه في الفصل.إنه منبوذ بلا قلب في جميع أنحاء المدرسة الابتدائية والمتوسطة، بينما يغض المعلمون النظر عن هذا.الآن في سنته الثالثة من المدرسة الثانوية، لا يزال “شويا” يعاني من أخطائه عندما كان صبيًا.يشعر بأسف صادق عن أفعاله السابقة، لينطلق في رحلة الخلاص لمقابلة “شوكو” مرة أخرى والتعويض.

“ميدوري” في ورطة كبيرة! 😱ديونها تراكمت، وصاحبة البيت تطالب بالإيجار المتأخر بكل طريقة ممكنة.صديقتها المقربة؟ لا تسأل عنها…اكتشفت ألاعيب “ميدوري” ورفضت تماماً إقراضها أي فلس. 😤فهل ستلجأ “ميدوري” إلى التنمر للحصول على ما تريد؟أو ربما تقوم بسرقة بسيطة؟لكن لا شيء من هذا يدوم.ربما الحل الوحيد هو أن تجد عملاً…لكن، العمل يعني وقت أقل للمغامرات والمرح في المدينة الكبيرة… 🤔

بعد قسمها للتوقف عن أداء الموسيقى بسبب حادثة وقعت في مسابقة الفرق خلال حفل إقليمية في المدرسة المتوسطة، دخلت عازفة البوق “كوميكو اوماي” إلى المدرسة الثانوية على أمل بداية جديدة.ليؤدي بها المصير إلى أن يحيط بها أشخاص مثيرين للاهتمام في “الفرقة النحاسية” الخاصة بالمدرسة الثانوية.بمساعدتهم، تجد “كوميكو” الدافع الذي تحتاج للعودة إلى الموسيقى مرة أخرى.

“ايزابيلا”، ابنة عائلة “يورك” النبيلة، مسجلة في أكاديمية للفتيات ويتم إعدادها لتصبح سيدة نبيلة مؤهلة.لكن بالنسبة لها، فقد فقدت الأمل في مستقبلها، لأنها ترى أن المدرسة المرموقة ليست أكثر من سجن.لاحظت عائلتها أنها تكافح في دروسها وقررت توظيف “فايوليت ايفاغادين” شخصيًا لتعليمها.في البداية، “ايزابيلا” تعامل “فايوليت” ببرودة.يبدو لها أن “فايوليت” قادرة على فعل كل شيء على أكمل وجه، مما دفع “ايزابيلا” إلى الافتراض أن حياتها كانت بتلك البساطة.بعد مضي المزيد من الوقت معًا، بدأت “ايزابيلا” تدرك أن “فايوليت” قد واجهت صراعاتها الخاصة وبدأت في الانفتاح عليها.لتكتشف “ايزابيلا” أنها فقدت الاتصال بأختها الصغرى، “تايلور بارتليت”، والتي تحبها وتتوق لرؤيتها مرة أخرى.بعد أن اختبرت قوة الكلمات من خلال عملائها السابقين، تسأل “فايوليت” عما إذا كانت “ايزابيلا” ترغب في كتابة رسالة إلى “تايلور”.هل ستكون “فايوليت” قادرة على مساعدة “ايزابيلا” في نقل مشاعرها إلى أختها المفقودة منذ زمن طويل؟ 

لقد مر الجميع بهذه المرحلة من حياتهم حيث اعتقدوا أنهم مميزون، مختلفون عن باقي البشر العاديين.قد يذهبون إلى حد رؤية أنفسهم قادرين على استخدام قوى غامضة، أو ربما يعتقدون أنهم قد انحدروا من عالم خيالي.يُعرف هذا «المرض» باسم «شونيبيو» وغالبًا ما يكون مصدرًا لبعض أكثر اللحظات إحراجًا في حياة الشخص.بالنسبة لـ”يوتا توغاشي“، لا تزال الندوب التي تركتها “شونيبيو” الخاصة به جديدة.بعد أن تظاهر بأنه «سيد اللهب الداكن» خلال سنوات دراسته الإعدادية، ينظر إلى تلك الأوقات بإحراج شديد، لدرجة أنه قرر الالتحاق بمدرسة ثانوية بعيدة حيث لن يتعرف عليه أحد.وضع تاريخه المظلم خلفه، ويتوق إلى عيش حياة ثانوية طبيعية، لكن لسوء الحظ لم يفلت من ماضيه بعد.“ريكا تاكاناشي” هي زميلة “يوتا” الجديدة في الفصل والتي تدعي أنها حاملة «العين الشريرة».تصطدم هذه الفتاة الشابة غريبة الأطوار بحياة “يوتا“، سرعان ما ينهار حلمه بحياة عادية خالية من “شونيبيو“.في هذه القصة المرحة والحميمة لصبي يريد فقط ترك ذكرياته المحرجة وراءه، فإن هذه الأوهام القديمة بعيدة كل البعد عن كونها شيئًا من الماضي.

“أوريكي هوتارو“، طالب المدرسة الثانوية لم يكن لديه سوى هدف واحد، عيش حياة رمادية مع الحفاظ على أكبر قدر ممكن من الطاقة.لكن انتهت أيامه السلمية عندما أجبرته أخته الكبرى “تومو” على إنقاذ نادي الكلاسيكيات من الحل بسبب نقص الأعضاء.لحسن الحظ، يبدو أن مأزق “أوريكي” قد انتهى عندما توجه إلى قاعة النادي واكتشف أن زميلته في السنة الأولى “شيتاندا إيرو“، قد أصبحت بالفعل عضوة وتم إنقاذ النادي.ومع ذلك، يجد “أوريكي” نفسه متورطًا في شخصية “شيتاندا” الفضولية، وسرعان ما انضم إلى النادي بمحض إرادته.يتبع انمي Hyouka (مثلجات) الأعضاء الأربعة في نادي الكلاسيكيات بما في ذلك “فوكوبي ساتوشي“، و”إبارا ماياكا“، أصدقاء “أوريكي” المدفوعين بفضول “شيتاندا” الذي لا يشبع، ويحلون الألغاز التافهة والمثيرة للاهتمام التي تتخلل حياتهم اليومية.

يتابع قصة “فايوريت ايفاغادين” التي لا تزال غير قادرة على نسيان “غيلبرت”، الشخص الذي علمها الحب.في أحد الأيام، تلتقي بأخيه الأكبر “ديتفريد”، الذي أخبرها أنه يجب عليها أن تنسى أمر “غيلبرت” وأن تمضي قدمًا.ولكن هذا مستحيل بالنسبة لها.بعد فترة وجيزة، تتلقى “فايوريت” مكالمة من عميل شاب، عندما يكتشف مكتب البريد خطابًا بدون عنوان موجود في مستودعهم.

على الرغم من الختام المذهل لبطولة المحافظة، فإن نادي “كيودو” التابع لمدرسة “كازيماي” الثانوية ليس لديه وقت للاحتفال.مع اقتراب المنافسة الوطنية، فإن النادي مصمم على إثبات أن فوزه الأولي لم يكن مجرد صدفة.مع إعادة إشعال شغفه بالرياضة، يستعد “ناروميا ميناتو” بجدية للمنافسة القادمة مع زملائه في الفريق، الذين لديهم نفس الحافز، الفوز.ومع بداية البطولة التي طال انتظارها، يقاتل أعضاء فريق “كيودو” من “كازيماي” للبقاء على المرمى حاملين هدفهم الطموح.ولكن عندما يظهر معارف قدامى مرة أخرى كخصوم صعاب للغاية، سيجد الفتية أن الفوز وطنيا سيتطلب المزيد من التفاني والجهد، أكثر من أي وقت مضى.

“تسوروني”، هو الصوت الذي يصدره الوتر عند إطلاق السهم، والصوت الذي ألهم “ناروميا ميناتو” لتعلم الـ“كيودو”، وهو فن قتالي ياباني يركز على الرماية.ولكن، تسبب حادث وقع خلال آخر بطولة له في المدرسة الإعدادية في تركه لهذه الرياضة.لكن سرعان تتسبب عدة أحداث في جعل “ميناتو” يمسك القوس مرة أخرى.بداية نادي “كيودو” جديد في مدرسته الثانوية، لقاء مصادف مع رامي سهام غامض، ودعم أصدقاء طفولته، “تاكيهايا سيا”، و”يامانوشي ريوهي”.جنبًا إلى جنب مع أصدقاء طفولته، وزملائه الجدد، يجدد “ميناتو” حبه للرماية، ويعمل مع فريقه لتحقيق هدفهم في الفوز بالبطولة.  

بعد تخرج “تومويا أكازاكي” و “ناغيسا فوروكاوا” من المدرسة الثانوية، معا يختباران زوبعة المشاعر والعواطف المصاحبه لمرحلة الرشد.بالإضافة إلى تحديد مسار مستقبله، يتعلم “تومويا” قيمه العمل الجاد ومدى أهمية دعم “ناغيسا” له و تواجدها معه.من خلال تفاني الزوجين ووحدة هدفهما، يندفعان قدما لمواجهة مشاكلهما الشخصية، وتعميق علاقاتهما القديمة، وخلق روابط جديدة.الوقت يتقدم كذالك في العالم الوهمي، حيث تنمو المروج الباردة مع مشارف الشتاء.الفتاة الخيالية ودميتها المصنوعة من القمامة تواجه موقفا صعبا ينجلي بعده الهدف الحقيقي للعالم الخيالي.دراما مؤثرة تسلط الضوء على أهمية العائلة وكِفاح مرحلة البلوغ.

في عالمٍ يمتزج فيه الواقع بالخيال، وتتشابك فيه حيوات البشر بطرقٍ غامضة، نعيش قصةً مؤثرةً تمزج بين الحب والألم، بين الأمل واليأس، وتلامس أعماق قلوبنا بشكلٍ لا يُنسى. هذه هي قصة “كلاند” (أو العائلة).تبدأ القصة في مدينةٍ صغيرة تدعى “هيكاريزاكي“، حيث يعيش شابٌ في سنواته الثانوية يُدعى “تومويا أوكازاكي“. تومويا شابٌ مكتئب، فقد غاب عنه الهدف في حياته، ويعيش يومًا بعد يوم بلا هدف وبلا توجه. ولكن عندما يلتقي بفتاةٍ جميلةٍ تُدعى “ناغيسا فوروكاوا“، يبدأ العالم بالتغيير.فتاة غامضة تعيش في عالمٍ خاص بها، “ناغيسا” تعاني من مشكلةٍ صحية تجعلها تُحاول بشدة تجنب الاقتراب من الآخرين. ومع ذلك، يصبح “تومويا” هدفها الأول والأخير، حيث تسعى جاهدة لمساعدته على استعادة الأمل والهدف في حياته. لتنشأ بينهما علاقةٌ مميزة تقودهما في رحلةٍ مليئة بالتحديات والمواقف الصعبة.مع مرور الوقت، يبدأ “تومويا” في التعرف على مجموعةٍ من الشخصيات الرائعة والغريبة في مدرسته، وكلٌ منهم يحمل قصةً خاصة به. يدخلون حياته بشكلٍ تدريجي ويصبحون جزءًا من عائلته الجديدة، ويساعدونه على تحقيق التوازن بين الحب والصداقة والعائلة.“كلاند” ليس مجرد أنمي عادي، بل هو تجربة فريدة من نوعها تأخذك في رحلةٍ عاطفية مليئة بالمشاعر والتحديات. إنها قصة عن النضوج والتغيير، وعن القوة العجيبة للعلاقات الإنسانية في تشكيل مصائرنا. هل ستنضم إلى “تومويا” و”ناغيسا” في هذه الرحلة المؤثرة؟مع هذا الأنمي، ستجد نفسك وسط عاصفةٍ من العواطف والدراما، وستعيش تجربةً لا تُنسى تستمر في قلبك إلى الأبد. لتفتح هذه القصة أبوابًا لعوالمٍ مختلفة، وتذكيرًا بأهمية التواصل والتفاهم بين البشر. “كلاند” هو فن وشغف، قصة تستحق أن تُروى.