طويل

في يوم جديد في إقليم كانتو، يتم دعوة “ساتوشي” من قبل البروفيسور “يوكيناري أوكيدو” لحضور حفل افتتاح معمل البروفيسور “ساكوراجي” في مدينة فيرميليون.

خلال الخطاب الاحتفالي، يتلقى البروفيسور “ساكوراجي” إنذارًا بظهور بوكيمون نادر بالمحتمل في ميناء مدينة فيرميليون، مما يدفع “ساتوشي” والمدربون الآخرون إلى الاندفاع إلى المنطقة على أمل العثور على البوكيمون الغامض.

في الميناء، يجدون “لوجيا“، بوكيمون أسطوري، يشارك في معركة مع مدربين آخرين.

لاحظ “ساتوشي” تكتيكات المدربين الآخرين، فيقوم بتوجيه شريكه، “بيكاتشو“، لضرب “لوجيا” بضربة “ثاندربولت“.

بدون أن يتأثر، يهرب “لوجيا“، لكن لا يتركه “ساتوشي” بعد أن يقفز بقوة على ظهره. ولدهشة “ساتوشي“، يلتقي بفتى آخر، “غو“، الذي قفز على ظهر “لوجيا” أيضًا.

يركب الاثنان على ظهر “لوجيا” حيث يأخذهما في مغامرة غريبة عبر البحار. وأثناء نزولهما على الأرض، “ساتوشي” و”غو” يودعان “لوجيا” ويعودان إلى معهد “ساكوراجي“.

معجبًا بالاكتشافات التي قام بها “غو” والتحليل الذي قام به “ساتوشي” خلال لقائهما، يطلب “ساكوراجي” من الثنائي أن يكونا شركاء بحث جدد له.

وهكذا تبدأ رحلة الثنائي، مسافرين عبر عدة مناطق ليلتقوا بالعديد من البوكيمون الجديدة، بما في ذلك تلك التي لها القدرة على التحول كيودايماكس!

يومًا ما، “ماكوتو مايغامي“، طالب خجول من الصف الخامس، اكتشف كتلة شعرية قافزة غامضة ملتصقة برأسه!

ثم تأكل أحد أزرار “ماكوتو” وتتحول فجأة إلى شكل غريب يشبه الكائنات الفضائية يُدعى “غونجيرو“.

“غونجيرو” لديه القدرة على التحول إلى أي شيء يمكنه مساعدة “ماكوتو” في أي مشكلة يجد نفسه فيها. وهكذا تتشابك مغامرات “ماكوتو” مع “غونجيرو” الذي يحميه في أي موقف صعب يجد نفسه فيه.

قبل فترة طويلة، كانت هناك حرب بين قوى الظلام والنور، حيث أن “مستحضِرات الظلام” (وهي حجارة تحتوي على قوة مظلمة تفوق القدرة البشرية)، تعرض العالم للخطر بسبب قوتها المدمرة.

من أجل صد موجة الظلام، استخدم مبارز قوة مقدسة معروفة باسم الـ“ريف” لتدمير مصدر كل “مستحضِرات الظلام”.

الانفجار الناتج، الذي أصبح يعرف باسم “اوفردرايف”، دمر عُشر العالم، وأصبحت شظايا الـ“ريف” منتشرة في كل مكان.

بعد مرور خمسين عامًا على “اوفردرايف”، مجموعة تُعرف باسم “بطاقة الشيطان” جمعت ما تبقى من “مستحضرات الظلام”، واستخدمتها في فرض حصار على عدد من المدن.

بينما ورث المبارز الشاب “هارو غلوري” كلاً من “ريف” وحارسها “بلو”، مما جعله سيد الـ“ريف” الجديد.

بمساعدة من “ايلي” الفاقدة للذاكرة، والحداد “موزيكا”، يجب على “هارو” البحث في العالم عن أحجار الـ“ريف” المبعثرة ووضع حد لـ“بطاقة الشيطان” و“مستحضرات الظلام” مرة واحدة وإلى الأبد.

“إيدو” هي مدينة كانت موطنًا لنشاط وطموح الساموراي في جميع أنحاء البلاد.

ومع ذلك، بعد استسلام اليابان للفضائيين الأقوياء المعروفين باسم «أمانتو»، تبدو هذه الطموحات الآن غير قابلة للتحقيق.

مع إعادة بناء الشوغون التي كانت ذات النفوذ كحكومة ظاهرية الآن، تم وضع قانون جديد يحظر على الفور جميع السيوف في الأماكن العامة.

“ساكاتا غينتوكي“، رجل غريب الأطوار ذو شعر فضي يحمل دائمًا سيفًا خشبيًا ويحافظ على مكانته كساموراي على الرغم من الحظر.

بصفته مؤسس “يوروزويا“، شركة صغيرة للوظائف الغريبة، غالبًا ما يشرع “غينتوكي” في مهام لمساعدة الآخرين، وإن كان ذلك عادةً بطرق غريبة وغير متوقعة.

رفقة “شيمورا شينباتشي“، صبي ذا نظارات من المُفترض أنه يتعلم طريق الساموراي، و”كاغورا“، فتاة ذات قوة خارقة وشهية لا نهاية لها، و”ساداهارو“، كلبهم الأليف العملاق الذي يحب عض رؤوس الناس.

يواجه “يوروزويا” أي شيء، من الملوك الفضائيين، إلى المشاجرات مع العصابات المحلية في عالم “إيدو” المتغير.

“سون غوكو”، صبي صغير يعيش في الغابة بمفرده، إلى أن تلتقي به فتاة تدعى “بولما” في بحثها عن مجموعة من الأدوات السحرية التي تسمى “كرات التنين”.

بما أن هذه الكرات تمنح رغبة واحدة لمن يجمع السبعة معا، تأمل “بولما” في جمعها وترغب في الحصول على حبيب مثالي.

تصادف أن “غوكو” يمتلك كرة تنين، لكن لسوء الحظ بالنسبة لـ“بولما”، فإنه يرفض التخلي عنها، لذا فقد أبرمت معه صفقة، يمكنه أن يرافقها في رحلتها إذا سمح لها باستعارة قوة كرة التنين.

وبهذا، انطلق الاثنان في رحلة العمر.

لكن لا يذهبون في الرحلة بمفردهم.

في الطريق، يلتقون بالعجوز “موتين روشي” وتلميذه “كريلين”، والذي يتدرب معه “غوكو” ليصبح أقوى في الفنون القتالية لبطولة الفنون القتالية العالمية القادمة.

ومع ذلك، ليس كل شيء ممتعًا ومجرد تسلية، فالقدرة على تحقيق أي أمنية هي أمر قوي، وهناك آخرون سيفعلون ما هو أسوأ بكثير من مجرد الرغبة في الحصول على حبيب.

لإيقاف أولئك الذين يحاولون استغلال هذه القوة الأسطورية، يتدربون ليصبحوا مقاتلين أقوى، مستخدمين قوتهم المكتشفة حديثًا لمساعدة الأشخاص من حولهم على طول الطريق.

<<كابتن تسوباسا>> هي القصة الحماسية لطالب في المدرسة الابتدائية تدور أفكاره وأحلامه بالكامل تقريبًا حول كرة القدم.

بدأ “أوزورا تسوباسا”، البالغ من العمر 11 عامًا لعب كرة القدم في سن مبكرة جدًا، وبينما كانت في الغالب مجرد رياضة ترفيهية لأصدقائه، فقد تطورت بالنسبة له إلى شيء أصبح مهووسا به.

من أجل تحقيق حلمه إلى أقصى حد ممكن في مدرسته الابتدائية، ينتقل “تسوباسا” رفقة والدته إلى مدينة نانكاتسو، وهي شهيرة بفرق كرة القدم الممتازة في المدارس الابتدائية.

ولكن، وعلى الرغم من أنه كان الأفضل وبسهولة في بلدته القديمة، إلا أن في نانكاتسو لديه منافسة أكثر بكثير، وسيحتاج إلى كل مهاراته وموهبته من أجل التميز في هذه البيئة الجديدة.

لكنه لا يواجه المنافسين فحسب، بل يلتقي أيضًا أصدقاء جدد، مثل الفتاة الجميلة “ناكازاوا ساناي”، وحارس المرمى الموهوب “واكاباياشي غينزو”، والذي يشارك نفس الشغف مع “تسوباسا”، وسيكون صديقه المقرب الذي سيساعده على المضي قدمًا نحو أحلامه.

أن يمثل اليابان في كأس “فيفا” العالمي هو حلم “تسوباسا” النهائي، لكن الأمر سيتطلب أكثر من مجرد موهبة للوصول إليه.

(تأكد من “ترتيب أجزاء الانمي” للمزيد من المعلومات)

بعد خمس سنوات، أصبح “غوكو” خبير الفنون القتالية، وهو الآن رجلًا بالغًا متزوجًا من “تشي تشي”، ولديه ابن يبلغ من العمر أربع سنوات اسمه “غوهان”.

أثناء إعادة لقاء على جزيرة السلحفاة مع أصدقائه القدامى “ماستر روشي” و“كريلين” و“بولما” والباقيين، توقفت الاحتفالات عند قدوم كائن يُدعى “راديتز” من الفضاء، وهو لا يكشف الحقيقة وراء ماضي “غوكو” فحسب، بل يختطف “غوهان” أيضًا.

مع إظهار “راديتز” لقوة تفوق أي شيء رآه “غوكو” من قبل، يضطر إلى التعاون مع خصمه القديم، “بيكولو”، من أجل إنقاذ ابنه.

ولكن عندما قام “غوكو” و“بيكولو” بكشف سر كرات التنين السبع الغامضة التي تمنح الأمنيات لـ“راديتز”، أخبر الثنائي أن هناك المزيد من عرقه، الـ“سايان”، وهم لن يفوتوا فرصة للاستيلاء على قوة كرات التنين لأنفسهم.

تبدأ هذه الأحداث ملحمة Dragon Ball Kai (تجديد كرات التنين)، وهي قصة حيث “غوكو” وأصدقاؤه وعائلته يدافعون باستمرار عن الكوكب من التهديدات المتزايدة.

تجتمع الشخصيات الغريبة والكوميدية والحماسية والرهيبة في سلسلة من المعارك التي تدفع بقوة وقدرات “غوكو” وأصدقائه إلى التطور لما هو أبعد من أي شيء مروا به على الإطلاق.

لا يوجد مفهوم “يوم هادئ” في حياة “شين تشان“.

إن الطفل البالغ من العمر خمس سنوات هو أكثر إزعاجاً وانحرافاً ووقاحة مما قد يتخيل المرء.

ينخرط “شين-تشان” دائمًا في أنشطة مريبة، مثل نسيان صديق أثناء لعبة الغميضة، ومصارعة السومو من أجل الحب، وأداء العديد من الحفلات بما في ذلك “الفيل” سيئ السمعة في الأماكن العامة، والمغازلة مع فتيات الكلية.

المشاغب المثالي قد فعل كل ذلك، وليس لديه خطط للتوقف في أي وقت قريب.

ويتابع انمي Crayon Shin-chan (قلم التلوين شين تشان) أعمال الشغب اليومية التي يقوم بها “شين تشان” مع مجموعة أصدقائه، وهو يتظاهر بأنه “قوة الدفاع عن كاسوكابي“.

ولا يستطيع الراشدون الذين يشهدون هذه الخدع إلا أن يعجبو بـ”شين تشان“، حيث يبقيهم مستمتعين في حين يحلون مشاكلهم اليومية عن غير قصد من خلال تصرفاته الطائشة.

إلا أنه هو نفسه المشكلة الوحيدة التي لا يعرفون كيف عليهم أن يتعاملو معها.

“الشامان” (الكهنة)، هم أفراد غير عاديين لديهم القدرة على التواصل مع الأشباح والأرواح والآلهة الغير مرئية للناس العاديين.

“معركة الشامان”، وهي بطولة مرموقة تجمع “الشامان” من جميع أنحاء العالم ضد بعضهم البعض كل خمسمائة عام، حيث يتم تتويج الفائز بها كـ“شامان كينغ” (ملك الكهنة).

يسمح هذا اللقب لحامله باستدعاء الروح العظمى، وتشكيل العالم بالطريقة التي يراها مناسبة.

“اويامادا مانتا” هو طالب عادي في المدرسة الإعدادية.

في أحد الأيام، قرر أن يسلك طريقا مختصرا عبر المقبرة المحلية بعد أن كان متأخرا عن الفصل.

يلاحظ صبي وحيد جالس على قبر، ويقوم بدعوة “مانتا” للتأمل في النجوم معهم.

ليدرك “مانتا” أن “هم” تشير إلى الصبي وأصدقائه الأشباح، يرعب “مانتا” ويهرب خائفا.

ثم بعد ذالك، يعرّف الصبي نفسه “اساكورا يو”، شامان متدرب، ويظهر قوته من خلال التعاون مع شبح الساموراي “اميدامارو” البالغ من العمر ستمائة عام لإنقاذ “مانتا” من مجموعة من قطاع الطرق.

يصادق “مانتا” نظرًا لقدرته على رؤية الأرواح، وبمساعدة “اميدامارو”، يشرعوا معا في تحقيق هدف “يو” في أن يصبح ملك الكهنة القادم.

“أوساجي تسوكينو” هي طالبة عادية وضعيفة وتبكي كثيرًا، وتحصل دائمًا على درجات منخفضة في اختباراتها.

بشكل غير متوقع، تتغير حياتها الروتينية عندما تنقذ قطة ذات هلال على رأسها من الخطر.

القطة، التي تدعى “لونا“، تكشف لاحقًا أن لقائهما لم يكن صدفة، إنه مصير “أوساجي” أن تصبح سايلور مون (بحارة القمر)، حارسة كوكبية بقوة يمكنها حماية الأرض. وبتزويدها بدبوس خاص يسمح لها بالتحول، يجب عليها استخدام قواها الجديدة لإنقاذ المدينة من الوحوش الشريرة التي تسرق الطاقة والتي ترسلها الملكة “بيريل” الشريرة من مملكة الظلام.

لكن التعود على قواها ومحاربة الأشرار ليست الأمور الوحيدة التي عليها القلق منها. فيجب عليها العثور على الأميرة المفقودة من مملكة القمر والحراس الآخرين لسايلور وكريستال الفضة الأسطوري لإنقاذ الكوكب من الدمار.