R

الشاب “سيل فانتومهيف” يعرف بلقب «كلب حراسة الملكة»، حيث يعتني بالعديد من الأحداث المقلقة التي تحدث في إنجلترا الفيكتورية لصاحبة الجلالة.

بمساعدة “سيباستيان ميكايليس“، كبير خدامه المخلص الذي يتمتع بقدرات تبدو غير إنسانية، يستخدم “سيل” أي وسيلة ضرورية لإنجاز المهمة.

لكن هل هناك ما هو أكثر مما تراه العين لهذا الخادم الذي يرتدي ملابس سوداء ؟

في ماضي “سيل” تكمن مأساة سرية أحاطت به في ظلام دائم، خلال واحدة من أكثر لحظاته قتامة، أبرم عقدًا مع “سيباستيان“، وهو شيطان، يساوم روحه مقابل الانتقام من أولئك الذين ظلموه.

اليوم، ليس “سيباستيان” مجرد خادم شخصي، ولكنه أيضًا الخادم المثالي لتنفيذ أوامر سيده، بينما طوال الوقت يتوقع الوجبة اللذيذة التي سيصنعها في النهاية من روح “سيل“.

بينما يعمل الاثنان على كشف اللغز وراء سلسلة مصائب “سيل“، تتشكل رابطة بينهما لا يمكن أن تمزقها لا الجنة ولا الجحيم.

في مجتمع متحضر من الحيوانات البشرية، يوجد توتر مريب بين الحيوانات آكلة اللحوم والحيوانات العاشبة.

في أكاديمية “شيريتون”، زادت حالة انعدام الثقة المتبادلة هذه بعد حادث الافتراس الذي أدى إلى وفاة “تيم”، وهي ألبكة (الالباكا، حيوان عاشب)، في نادي الدراما بالمدرسة.
“ليغوشي” هو صديق “تيم”، وهو ذئب رمادي من طاقم المسرح، وقد كان يخشاه الجميع ويشكون به طوال حياته. بعد هذه المأساة، يواصل محاولته العيش دون لفت الانتباه، وإخفاء هالته الشريرة.

“بيستار” (نجم الوحوش)، لقب يمنح للحيوانات الوحشية الذين يثبتون تميزهم من خلال محاربة الظلم لتوحيد اللاحمين والنباتيين في مجتمع من الحيوانات البشرية.

لقد مرت خمس سنوات على مدرسة شيريتون دون وجود قائد مثل هذا. ومع ذلك، بعد قتل حيوان الألبكا داخل حدود المدرسة، يتزايد التوتر بين الأنواع المختلفة، مما يشكل حاجة أكبر لوجود بيستار لضمان السلام والوئام.

عندما يرفض “لويس“، المرشح الأول لهذا الدور المرموق، العرض ويغادر الأكاديمية، يعلن مجلس الطلاب عن تكريم أي طالب يلقي القبض على الجاني في جريمة القتل التي حدثت، وجعله بيستار.

في هذه الأثناء، يدفع شعور ليغوشي بالواجب كذئب قوي يجب أن يحمي الضعفاء إلى التحقيق في الحادث. وما يعقد حياته أكثر، أنه يكافح في التحكم في مشاعره المعقدة تجاه الأرنبة البيضاء، “هارو“.

بعد انتصاره من بطولة وحشية تحت الأرض، يواصل “هانما باكي” طريقه لهزيمة والده، “يوجيرو”، أقوى رجل في العالم.

لكنه لا يحصل على وقت للراحة، عندما يزوره “توكوغاوا ميتسوناري” في المدرسة، ويكشف لـ“باكي” أن خمسة سجناء من جميع أنحاء العالم ينتظرهم تنفيذ حكم الإعدام، جميعهم ماهرين في فنون الدفاع عن النفس، هربوا في نفس الوقت من السجن ويتجهون إلى طوكيو، وكل منهم يرغب في معرفة طعم الهزيمة.

يُحَذر “توكوغاوا” أنه بسبب معرفة الجميع عن قوته، لا بد أن يواجههم “باكي” عاجلاً أم آجلاً، وهو لن يكون هدفهم الوحيد.

-تتمة أحداث الموسم السابق–

بعد أن أضعفه السم من معركته الأخيرة، أصبح “هانما باكي” على حافة الموت دون أي وسيلة للنجاة.

بعد ذلك، جلبه صديقه “ريتسو كايو”، إلى الصين، حيث يعرف عن بطولة “رايتاي المئوي”، مكان يقاتل فيه أعنف المحاربين ليصبحوا الأقوى في الصين.

بما أنه يسمح الآن بدخول الأجانب، سيضطر “باكي” للانضمام إلى المنافسة في البطولة، لأنها تحمل علاج مرضه.

لكن لسوء الحظ، والد “باكي”، الذي يعتبر “أقوى مخلوق على وجه الأرض”، يشارك أيضًا!

بعد انتصاره من بطولة وحشية تحت الأرض، يواصل “هانما باكي” طريقه لهزيمة والده، “يوجيرو”، أقوى رجل في العالم.

لكنه لا يحصل على وقت للراحة، عندما يزوره “توكوغاوا ميتسوناري” في المدرسة، ويكشف لـ“باكي” أن خمسة سجناء من جميع أنحاء العالم ينتظرهم تنفيذ حكم الإعدام، جميعهم ماهرين في فنون الدفاع عن النفس، هربوا في نفس الوقت من السجن ويتجهون إلى طوكيو، وكل منهم يرغب في معرفة طعم الهزيمة.

يُحَذر “توكوغاوا” أنه بسبب معرفة الجميع عن قوته، لا بد أن يواجههم “باكي” عاجلاً أم آجلاً، وهو لن يكون هدفهم الوحيد.

في بلدة “كاميسو 66“، استيقظت القوى الروحية لـ”واتانابي ساكي” البالغة من العمر 12 عامًا، وتشعر بالارتياح للانضمام إلى أصدقائها.

“أساهينا ساتورو“، “إيتو مامورو” الخجولة، “أكيزوكي ماريا” المبتهجة، و”أونوما شون“، صبي غامض “ساكي” معجبة به في أكاديمية سيج، مدرسة خاصة للروحانيين.

ومع ذلك، القلق يلوح في الأفق عندما تبدأ “ساكي” في التشكيك في مصير أولئك الذين لا يستطيعون إيقاظ قدراتهم، ويبدأ الأطفال في التورط في أمور سرية مثل القطط الملوثة التي تقول الشائعات أنها تختطف الأطفال.

يروي الانمي قصة البلوغ الفريدة لـ”ساكي” وأصدقائها وهم يسافرون للنمو.

ومع ذلك، فإن قبول أدوارهم قد لا يكون سهلاً عند مواجهة الحقائق المظلمة والصادمة للمجتمع، والخراب الوشيك الذي ولد من العالم الجديد.

قبل عشر سنوات، ظهرت «البوابة» وربطت العالم الحقيقي بمملكة السحر والوحوش.

لمحاربة هذه الوحوش السيئة، حصل الناس العاديون على قوى خارقة وأصبحوا يعرفون باسم «الصيادون».

“سونغ جين وو” البالغ من العمر عشرين عامًا هو أحد هؤلاء الصيادين، لكنه يُعرف باسم «الأضعف في العالم»، نظرًا لقوته المثيرة للشفقة والي هي تافهة حتى بالمقارنة بالرتبة E.

ومع ذلك، فإنه يصطاد الوحوش بلا توقف في البوابات منخفضة الرتبة لدفع فواتير والدته الطبية.

ومع ذلك، يتغير نمط الحياة البائس هذا عندما يستيقظ “جين وو” معتقدًا أنه الشخص الوحيد المتبقي الذي مات في مهمة سارت بشكل خاطئ، بينما كان في المستشفى بعد ثلاثة أيام، يجد شاشة غامضة تطفو أمامه.

تتطلب هذه «المهمة» هذا أن يكمل “جين وو” برنامجًا تدريبيًا غير واقعي ومكثف، أو يواجه عقوبة.

في البداية كان “جين وو” مترددًا في الموافقة بسبب صرامة المهمة، وسرعان ما وجد أنها قد تحوله إلى واحد من أكثر الصيادين رعبا في العالم.

حارس غير عادي يمشي في صحراء المناطق الغربية هربًا من المذبحة التي نفذتها الحكومة. ثم تولى مهمة المراقبة المتجهة إلى عاصمة تشانغ.

في البداية كان يعتبر الأمر مهمة بسيطة، ولكن في الواقع هو مسار مليء بالأزمات والمخاطر. وهنا تبدأ رحلة ستؤثر على مصير العالم.

الحفرة، مكان حيث تكمن الظلمة والخراب، وحيث يفترس الأقوياء الضعفاء، والموت أمر عادي. كل ذلك يليق بالاسم الذي أُطلِق عليها. عالم منفصل عن القانون والأخلاق، هو ميدان اختبار لمستخدمي السحر الذين يهيمنون عليه.

كسلالة تحتل أعلى سلم في مجتمعها، مستخدمو السحر يرون سكان الحفرة أنهم ليسو أكثر من حشرات. حيث يمتلئ مستشفى الحفرة بالسكان الذين لا قوة لهم، إذ يتم قتلهم وتشويههم، ويتم إجراء تجارب عليهم دون تردد.

مع حريتهم في الدخول إلى الحفرة والخروج منها، ومع قلة التحدي لسلطتهم، يبدو مستخدمو السحر لا يُقهرون لمعظم الناس، باستثناء القليلين…

“كايمان“، أكثر شبها بالسحلية من البشر، هو فرد من هؤلاء القلة. يطاردهم في سعي للحصول على إجابات، فقط مع زوج من السكاكين التي يثق بها، ومناعته من السحر.

ملعونًا بمظهره، وترافقه أحلام مروعة، يُعتبر مستخدمو السحر هم السبيل الوحيد لاستعادة حياته إلى طبيعتها.

ومع كون أكبر عقبة أمامه هي الجوع، فإن رفيقته “نيكايدو“، التي تدير مطعم “هانغري باغ“، تعتبر حليفته العظمى.